
ترامب يوقف تمويل مشروع قطار كاليفورنيا السريع بعد تضخم تكلفته لـ135 مليار دولار
ووصف ترامب المشروع بأنه "خدعة وهدر لأموال دافعي الضرائب"، مؤكدًا أن الحكومة الفيدرالية "لن تدفع سنتًا واحدًا بعد الآن"، في ظل عدم وجود خطة واقعية لإنهائه قبل عام 2033.
ودعمت وزارة النقل الأمريكية القرار، مشيرة إلى أن المشروع تجاوز الجداول الزمنية والميزانيات بشكل كبير، ولم يحقق أي تقدم ملموس.
في المقابل، وصف حاكم ولاية كاليفورنيا القرار بأنه "غير قانوني"، متوعدًا بالتصعيد القضائي لحماية المشروع.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 2 ساعات
- الشرق السعودية
أول مقاتلتين أميركيتين من طراز B-21 تحلقان في 2026
أعلنت القوات الجوية الأميركية، أن قاذفتين استراتيجيتين شبحيتين من طراز B-21 Raider، على الأقل، ستحلقان في السنة المالية 2026. وأشارت إلى أن هذه الطائرات، على الرغم من تصميمها للاختبار، إلا أنها متوافقة هيكلياً مع معايير الإنتاج، ويمكن تحويلها للاستخدام القتالي بإزالة الأجهزة غير التشغيلية مثل ذراع المقدمة، بحسب موقع Army Recognition. وأكدت القوات الجوية الأميركية أن برنامج B-21 صُمم منذ البداية لإنتاج طائرات اختبار أقرب ما يمكن إلى التكوين التشغيلي، مع الحفاظ على قابليتها للاستخدام عند الحاجة في حالات الطوارئ. قاذفة القنابل بعيدة المدى وكان هذا المفهوم قائماً عند منح عقد قاذفة القنابل بعيدة المدى لشركة Northrop Grumman في عام 2015، إذ صرحت القوات الجوية الأميركية بأن طائرات B-21 المبكرة ستكون "أصولاً قابلة للاستخدام". وأقرت القوات الجوية الأميركية بوجود أخطاء في جداول ميزانية B-21 لعام 2026، لكنها لم توضح موعد إصدار التصحيحات. وخصصت القوات الجوية الأميركية 10.3 مليار دولار أميركي لبرنامج طائرة B-21 Raider في ميزانية السنة المالية 2026، موزعة على فئات المشتريات، والبحث والتطوير، والتحديث، والإنشاءات العسكرية. ويبلغ إجمالي المشتريات 5.41 مليار دولار أميركي، بينها 3.31 مليار دولار أميركي كتمويل تقديري، و2.09 مليار دولار أميركي كتمويل إلزامي، مع تخصيص 862 مليون دولار أميركي لأنشطة الشراء المسبق المرتبطة بالمكونات طويلة الأجل ودعم الإنتاج. ويبلغ تمويل التطوير 3.98 مليار دولار أميركي، منها 1.59 مليار دولار أميركي كتمويل تقديري، و2.39 مليار دولار أميركي لتمويل التسوية، ودعم بناء طائرات الاختبار، وتوسيع البنية التحتية، وجهود التكامل. برنامج B-21 ويعمل برنامج B-21 تحت إشراف برنامج الوصول الخاص، وأكدت القوات الجوية الأميركية أن هدف الاستحواذ طويل الأمد لا يزال يتمثل في 100 طائرة على الأقل، لتحل محل أسطولي B-1، وB-2 بحلول أوائل ثلاثينيات القرن الحادي والعشرين. وصُممت قاعدة إلسورث الجوية لتكون موقع التدريب الأولي وموقع العمليات الأول، مع استمرار أعمال البناء العسكري المرتبطة بها منذ عام 2022. وتنتج شركة Northrop Grumman طائرة B-21 في مصنع القوات الجوية رقم 42 في بالمديل، كاليفورنيا، باستخدام منشآت بُنيت في الأصل لبرنامج B-2. وقالت القوات الجوية الأميركية إنه يمكن استيعاب زيادة الإنتاج المخطط لها داخل هذا الموقع، وعبر العديد من مواقع موردي المستوى الأول. وتشمل هذه المواقع شركة BAE Systems في ناشوا، نيو هامبشاير، وشركة Collins Aerospace في سيدار رابيدز، أيوا، وشركة GKN Aerospace في سانت لويس، ميزوري، وشركة Janicki Industries في سيدرو-وولي، واشنطن، وشركة Spirit AeroSystems في ويتشيتا، كانساس. وتصنع شركة Pratt & Whitney، وهي قسم من شركة RTX، محركات طائرة B-21. وتكبدت شركة Northrop Gruman تكلفة قدرها 477 مليون دولار في أوائل عام 2025 لتنفيذ تغيير في عملية التصنيع لدعم معدل إنتاج أعلى. وتعكس هذه الزيادة في التكلفة خسارة تراكمية أوسع نطاقاً قدرها 2 مليار دولار، تكبدتها بموجب هيكل السعر الثابت للبرنامج. توسيع الإنتاج وأشارت ردود القوات الجوية الأميركية إلى أن توسيع إنتاج البرنامج لا يتطلب بناء مصانع جديدة، بل سيركز على الاستثمار في الأدوات والقوى العاملة والبنية التحتية القائمة. ويُعتقد أن معدل الإنتاج السري يتراوح بين 7 و8 طائرات سنوياً، ولا تحدد الميزانية موعد زيادة الإنتاج، أو الكمية السنوية المتوقعة. ورغم استعداد الصناعة لتوسيع نطاق التصنيع، لم يقدم سلاح الجو الأميركي جدولاً زمنياً مفصَّلاً، أو أهدافاً للإنتاج تتجاوز المستويات الحالية. وتجري اختبارات الطيران لطائرة B-21 في قاعدة إدواردز الجوية تحت جناح الاختبار 412، ومركز اختبار القوات الجوية. واعتباراً من أوائل عام 2025، تشارك ثلاث طائرات في حملة الاختبار، إذ تقوم واحدة بعمليات طيران منتظمة، واثنتان تدعمان التقييمات الأرضية للأداء الهيكلي، وتكامل الأنظمة. وتقرر انضمام هياكل طائرات إضافية إلى أنشطة الاختبار في المدى القريب، وأكدت القوات الجوية الأميركية أن طائرات الاختبار هي وحدات تمثيلية للإنتاج، وليست نماذج أولية، وسيتم نقلها إلى أدوار تشغيلية بعد اكتمال التقييم. ووصل البرنامج إلى المرحلة C في عام 2023، ما سمح بالدخول في الإنتاج الأولي منخفض المعدل. وأفادت شركة Northrop Grumman بإحراز تقدم في تطوير القدرات واستعدادات الاستدامة، بما في ذلك إنشاء أنظمة التدريب وتخطيط التحديث. وبدأ اختبار الطيران مع أول طائرة في 10 نوفمبر 2023، واستمرت الاختبارات اللاحقة في الموعد المحدد. ولم تكشف الشركة عن عدد رحلات الاختبار المكتملة، لكنها أكدت الجهود المبذولة للتحقق من أداء الطائرة وجمع البيانات التشغيلية. وتتماشى هذه الأنشطة مع الانتقال من مرحلة الهندسة والتصنيع والتطوير إلى مرحلة إعداد القدرة التشغيلية المبكرة. منصة مزدوجة القدرة تسلط الوثائق الاستراتيجية الضوء على دور B-21 Raider كمنصة مزدوجة القدرة مصممة لإطلاق الذخائر التقليدية والنووية، ودعم كل من مهام الضربة والردع بعيدة المدى، ويهدف تصميم أنظمتها المفتوحة إلى تسهيل الترقيات التدريجية وتكامل النظام. وفي يونيو الماضي، اقترحت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب خط مشتريات بقيمة 5.4 مليار دولار للسنة المالية 2026، ما أدى إلى تقدم مستويات تمويل B-21 لمدة عامين على الأقل مقارنة بتوقعات الإدارة السابقة. وتشير تعليقات الخبراء إلى أنه في حين أن القوات الجوية الأميركية لا تزال ملتزمة بشراء 100 طائرة على الأقل، فإن بعض التقييمات الداخلية توصي بأسطول من 145 إلى 200 طائرة Raider لتحل محل كل من B-1 وB-2. وصرح رئيس أركان القوات الجوية الأميركية، ديفيد ألفين، في يونيو الماضي، بأنه ينبغي على القوات الجوية تجنب الإفراط في تسريع الإنتاج، وأن الاستثمارات المستقبلية قد تُعطي الأولوية لأنظمة الجيل التالي بعد تحقيق هدف إنتاج 100 طائرة. وأكد توم جونز، نائب رئيس قطاع الطيران في شركة Northrop، أن التوسع المستقبلي يعتمد على الأدوات ومساحة العمل وجاهزية سلسلة التوريد، لكنه أشار إلى أن شروط العقود الحالية لا تسمح باحتساب تكاليف الإنتاج المفاجئة في التسعير، وقد يُغير هذا من نهج القطاع في التوسع. وستعمل الطائرة Raider أيضاً كمنصة إطلاق أساسية لقنبلة الجيل التالي الخارقة NGP. 14 قنبلة GBU-57 وبدأت القوات الجوية الأميركية هذا البرنامج لاستبدال قنبلة GBU-57 الخارقة للذخائر الضخمة بعد أول استخدام قتالي للذخيرة خلال عملية Midnight Hammer في يونيو الماضي. وخلال تلك العملية، أسقطت قاذفات B-2 نحو 14 قنبلة GBU-57 على منشآت نووية إيرانية في فوردو ونطنز. وأشارت تقييمات الأضرار الأولية للمعركة إلى أن بعض البنية التحتية ربما تكون قد نجت، ما دفع إلى التركيز المتجدد على تحسين التوجيه والرؤوس الحربية وقدرة الاختراق. ويتم تصميم NGP للتوافق مع المقصورة الداخلية لطائرة B-21، وقد يشمل قدرة مواجهة مدعومة، وملاحة ذاتية محسَّنة في بيئات محرومة من نظام تحديد المواقع العالمي (GPS)، وصمامات استشعار الفراغ المتقدمة. وتهدف هذه المواصفات إلى تحسين الدقة، والقدرة على التكيف مع الأهداف المحصنة، وتتضمن خطة مشتريات القوات الجوية الأميركية تسليم ما يصل إلى خمسة نماذج أولية كاملة الحجم، وعشرة نماذج اختبار فرعية خلال عامين من منح العقد. ويجري تطوير برنامج NGP ضمن هيكلية "الضربة بعيدة المدى" الأوسع، والتي تشمل قاذفة B-21، وصاروخ AGM-181A بعيد المدى، وأسلحة تقليدية مستقبلية.


الاقتصادية
منذ 3 ساعات
- الاقتصادية
ناسداك وستاندرد اند بورز يختتمان التعاملات على استقرار
اختتم مؤشرا ستاندرد اند بورز 500 وناسداك المجمع التعاملات اليوم دون تغيير يذكر بعد تراجعهما في وقت سابق تراجعا حادا إثر تقرير نشرته صحيفة فاينانشال تايمز أشار إلى سعي الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى فرض رسوم جمركية مرتفعة على الواردات من الاتحاد الأوروبي. وتسبب تقرير الصحيفة الذي أشار إلى أن إدارة ترامب تسعى لحد أدنى من الرسوم بين 15 و20 % في أي اتفاق مع الاتحاد الأوروبي في هبوط أسواق الأسهم قبل أن تتعافى جزئيا. ووفقا لبيانات أولية، تراجع مؤشر ستاندرد اند بورز 500 قليلا بمقدار 1.16 نقطة بما يوازي 0.02 % فقط ليختتم التداولات عند 6296.20 نقطة. أما ناسداك المجمع فقد زاد قليلا بمقدار 9.33 نقطة بما يوازي 0.05 % فقط ليغلق عند 20894.98 نقطة. لكن داو جونز الصناعي سجل هبوطا بمقدار 142.40 نقطة أو 0.32 % إلى 44342.09 نقطة. ووصل مؤشرا ستاندرد اند بورز 500 وناسداك لمستويات ارتفاع قياسية في الأسابيع القليلة الماضية مع تزايد تجاهل المستثمرين لتهديدات ترامب المتعلقة بالرسوم الجمركية ومع تزايد الثقة في أن تلك السياسات لن تضر بالاقتصاد الأمريكي بالدرجة التي كانوا يخشونها من قبل. لكن هذا الأسبوع شهد ما يثبت أن سياسات ترامب الاقتصادية لها تأثير على المشهد الاقتصادي بشكل عام. وعكست مجموعة من البيانات الاقتصادية مؤشرات متباينة إذ جاءت مبيعات التجزئة قوية لكن تضخم أسعار المستهلكين ارتفع واستقرت أسعار المنتجين عن شهر يونيو. كما بدأ موسم إعلان نتائج الأعمال المالية للشركات هذا الأسبوع مما يعطي الفرصة لإظهار تأثير الرسوم الجمركية من عدمه على الأعمال.


الشرق للأعمال
منذ 3 ساعات
- الشرق للأعمال
صحيفة: ترمب يستعد لفتح أكبر سوق تقاعد بالعالم لاستثمار العملات الرقمية والذهب
في خطوة قد تحدث تحولاً جذرياً في الطريقة التي يُدار بها أكبر سوق للتقاعد في العالم، يستعد الرئيس الأميركي دونالد ترمب لإصدار أمر تنفيذي يفسح المجال لحسابات التقاعد الأميركية (فئة 401k) للاستثمار في مجموعة أوسع من الأصول غير التقليدية، تشمل العملات الرقمية، والذهب، والشركات الخاصة. وفقاً لصحيفة "فاينانشيال تايمز". خطة ترمب تهدف إلى تحرير نحو 9 تريليونات دولار من أموال التقاعد الأميركية من قيد الأسواق التقليدية للأسهم والسندات، وفتح المجال أمام الأصول البديلة مثل العملات المشفّرة، والمعادن الثمينة، وصناديق الاستحواذ، والقروض الخاصة، ومشروعات البنية التحتية. الأمر التنفيذي سيطالب الجهات التنظيمية الفيدرالية، وعلى رأسها وزارة العمل، بدراسة العقبات المتبقية أمام إدراج هذه الاستثمارات البديلة في الصناديق المدارة مهنياً لحسابات التقاعد (401k)، وفق الصحيفة. حالياً، تستثمر معظم هذه الخطط حصرياً في أوراق مالية مدرجة ومتداولة في البورصة. اقرأ أيضاً: سوق العملات المشفرة تحطم حاجز 4 تريليونات دولار العملات الرقمية إلى الواجهة لطالما اعتبر ترمب أن العملات الرقمية كانت أحد محركات فوزه بالانتخابات الرئاسية لعام 2024، وقد تعهد خلال حملته الانتخابية بـ"تحرير" هذه الصناعة من القوانين التنظيمية التي اعتبرها مفرطة. ومنذ عودته إلى البيت الأبيض، بدأ فعلياً بإلغاء بعض القيود المفروضة على العملات الرقمية، وكان أبرزها قرار وزارة العمل في مايو الماضي بإلغاء توجيه سابق من إدارة بايدن كان يثني مسؤولي خطط التقاعد عن إدراج العملات الرقمية ضمن خيارات الاستثمار. كما مرر مجلس النواب الأميركي مؤخراً ثلاثة قوانين مؤيدة لصناعة العملات المستقرة بدعم مباشر من ترمب. وفي موازاة ذلك، وسّعت عائلة ترمب من استثماراتها في هذا القطاع، عبر شركة "ترمب ميديا آند تكنولوجي غروب"، التي اشترت ما يفوق ملياري دولار من عملات رقمية، وأطلقت عملة مستقرة وأصولاً رقمية أخرى. اقرأ أيضاً: كيف أسس ترمب وعائلته إمبراطورية كريبتو معقدة منذ عودته للسلطة؟ ماذا تعرف عن حسابات (401k)؟ حساب (401k) هو خطة ادخار تقاعدية معفاة جزئياً من الضرائب يقدمها أصحاب العمل للموظفين،كوسيلة لادخار جزء من دخلهم لما بعد التقاعد. وتسمح لهم بتخصيص جزء من دخلهم (قبل خصم الضرائب) للاستثمار في صناديق مختلفة، غالباً ما تكون في الأسهم والسندات. ما سبب تسميتها بهذا الاسم؟ سُميت حسابات (401k) بهذا الاسم نسبةً إلى المادة (401k) من قانون الإيرادات الداخلية الأميركي. كيف تعمل؟ يختار الموظف نسبة من راتبه ليتم اقتطاعها تلقائياً ووضعها في حساب (401k). وهذه الأموال تستثمر عادة في صناديق استثمار جماعية. كما أن الضرائب على هذه المبالغ تبقى مؤجلة حتى وقت السحب عند التقاعد. في كثير من الأحيان، قد يساهم صاحب العمل بجزء إضافي أو مبلغ مطابق لما يساهم به الموظف من راتبه (كأن يضيف 3% إلى الحساب إن ساهم الموظف بـ3% مثلاً). ما حدود المساهمة؟ في عام 2025، الحد الأقصى للمساهمة السنوية من الموظف هو 23000 دولار، ويمكن لمن تجاوز سن الخمسين أن يضيف مساهمة إضافية (catch-up contribution) تصل إلى 7500 دولار. ماذا يحدث عند التقاعد؟ يمكن للموظف بدء سحب الأموال من حسابه اعتباراً من سن 59 سنة ونصف السنة دون غرامات. إذا سُحبت الأموال قبل ذلك، تُفرض عليها غرامة 10% إضافة إلى الضريبة المستحقة، مع بعض الاستثناءات مثل العجز الصحي أو شراء منزل لأول مرة. ماذا يحدث لو غيّر الموظف وظيفته؟ يمكنه "ترحيل" رصيده إلى حسابه لدى صاحب العمل الجديد، أو إلى حساب تقاعد فردي (IRA)، دون خسائر أو ضرائب، طالما تم النقل بشكل صحيح. من يدير هذه الحسابات؟ غالباً ما تتولى شركات استثمار كبرى مثل "فانغارد"، و"بلاك روك"، و"فيديلتي" إدارة هذه الحسابات، بالتعاون مع صاحب العمل. الموظف يختار من بين مجموعة من صناديق الاستثمار التي تختلف في درجة المخاطرة والعائد المتوقع. ولماذا هذا النظام مهم؟ لأنه يشكل العمود الفقري لتقاعد عشرات الملايين من الأميركيين، خصوصاً في ظل تراجع الاعتماد على المعاشات التقاعدية التقليدية. حسابات (401k) تعطي الموظف تحكماً أكبر بمستقبله المالي، وفرصة لنمو استثماراته بمرور الوقت.