
القوات المسلحة تهنئ رئيس الجمهورية بمناسبة الإحتفال بذكرى ثورة 30 يونيو
القوات المسلحة تهنئ رئيس الجمهورية بمناسبة الإحتفال بذكرى ثورة 30 يونيو
بعث الفريق أول عبد المجيد صقر القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى برقية تهنئة للسيد الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة بمناسبة الإحتفال بالذكرى الثانية عشر لثورة الثلاثين من يونيو لعام 2025 جاء فيها :
السيد الرئيس / عبد الفتاح السيسى
رئيس الجمهورية - القائد الأعلى للقوات المسلحة
يسعدني أن أبعث إلى سيادتكم مهنئاً بذكرى ثورة الثلاثين من يونيو المجيدة التي قام بها جموع الشعب المصرى العظيم لتصحيح مسار الوطن وإعادة بناء حاضره ومستقبله فى يوم خالد من أيام الكبرياء الوطني .
لقد أكد الجيش المصرى بقيادتكم الحكيمة إنحيازه الكامل لإرادة الشعب المصرى بكل فئاته وطوائفه وتقدم رجاله الصفوف دفاعاً عن قدسية الوطن وسلامة أراضيه ولم يقبلوا إلا ما يحقق لمصر مصالحها القومية العليا والحياة الكريمة لشعبها العظيم .
ومع الإحتفال بهذه المناسبة الوطنية الخالدة فإن رجال القوات المسلحة يجددون العهد على مواصلة دورهم في الدفاع عن أمن مصر واستقرارها ، ماضين خلف قيادتكم الحكيمة بكل الكفاءة والإستعداد لتنفيذ ما يكلفون به من مهام ، متمسكين بالمبادئ والقيم العريقة التي تحفظ للأمة المصرية قوتها وتماسكها وشموخ إرادتها الوطنية
حفظكم الله وسدد خطاكم لما فيه الخير والرخاء لمصر وشعبها الكريم .
وكل عام وسيادتكم بخير ...
كما بعث الفريق / أحمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة ببرقية تهنئة مماثلة للسيد رئيس الجمهورية
القائد الأعلى للقوات المسلحة بهذه المناسبة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 31 دقائق
- الجمهورية
هذه مصر .. وهؤلاء المصريون بقلم أحمد سليمان
مشهد الميادين بكل المحافظات فى 30 يونيو قال للعالم عبارة واحدة: هذه مصر .. وهؤلاء المصريون كشفنا وطردنا الخونة ومن يعاونهم .. ووقفنا صفاً واحداً مع قواتنا المسلحة وشرطتنا للحفاظ على الوطن - بعد الحشود المصرية فى الشوارع نص بيان الثالث من يوليو اهتزت له الأرض واقشعرت له الأبدان 12 عاما مرت على الحدث العظيم الذى عاشته مصر والمصريون، ولن ينساه التاريخ ولا دول وشعوب العالم ، ذلك الحدث الذى كشف بجلاء عظمة مصر والمعدن الحقيقى للمصريين، الذى ظهر من خلال هذه المشاهد الرائعة لملايين المصريين الذين احتشدوا فى ميادين كل المحافظات يحملون رسالة واحدة ويقصدون هدفاً واحداً وهو "لا للخونة والإرهابيين .. لا لحكم جماعة الظلام.. لا لجماعة الاخوان ومرشدهم ورئيسهم". 12 عاماً مرت على وقفة الشعب مع قواته المسلحة وشرطته الوطنية ضد حكم الجماعة والعشيرة ، تلك الوقفة التى كشفنا وطردنا من خلالها الخونة ومن يعاونهم، ووقفنا صفاً واحداً مع قواتنا المسلحة وشرطتنا للحفاظ على الوطن، واستكملنا طريقنا من بعدها مع قائد مسيرة إعادة البناء والتنمية والانطلاقة الاقتصادية السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى. وقفة المصريين يوم الثلاثين من يونيو 2013 لاقت استجابة فورية من السيد الفريق أول عبد الفتاح السيسى نائب رئيس الوزراء، القائد العام للقوات المسلحة، وزير الدفاع والانتاج الحربى وقتها، فكان الموقف التاريخى منه ومن كل ضابط وصف ضابط وجندى من أبناء القوات المسلحة الذين استشعروا الخطر منذ وقت طويل، وعندما حان الوقت كان الموقف المشهود الذى أثلج صدور المصريين بطرد الخونة من حكم مصر، وبعد ثلاثة أيام فقط صدر بيان الثالث من يوليو الذى اهتزت له الأرض واقشعرت له الأبدان وانهمرت دموع الفرحة من كل مصرى وطنى ومصرية وطنية. دعونا نسترجع معا نص البيان الذى ألقاه السيد الفريق أول عبد الفتاح السيسى بعد ثلاثة أيام من ثورة الثلاثين من يونيو المجيدة: " بسم الله الرحمن الرحيم ... شعب مصر العظيم، إن القوات المسلحة لم يكن فى مقدورها أن تصم آذانها أو تغض بصرها عن حركة ونداء جماهير الشعب التى استدعت دورها الوطنى، وليس دورها السياسى على أن القوات المسلحة كانت هى بنفسها أول من أعلن ولا تزال وسوف تظل بعيدة عن العمل السياسى. ...ولقد استشعرت القوات المسلحة - انطلاقا من رؤيتها الثاقبة - أن الشعب الذى يدعوها لنصرته لا يدعوها لسلطة أو حكم وإنما يدعوها للخدمة العامة والحماية الضرورية لمطالب ثورته.. وتلك هى الرسالة التى تلقتها القوات المسلحة من كل حواضر مصر ومدنها وقراها وقد استوعبت بدورها هذه الدعوة وفهمت مقصدها وقدرت ضرورتها واقتربت من المشهد السياسى آملة وراغبة وملتزمة بكل حدود الواجب والمسؤولية والأمانة. ...لقد بذلت القوات المسلحة خلال الأشهر الماضية جهودا مضنية بصورة مباشرة وغير مباشرة لاحتواء الموقف الداخلى وإجراء مصالحة وطنية بين كل القوى السياسية بما فيها مؤسسة الرئاسة منذ شهر نوفمبر 2012.. بدأت بالدعوة لحوار وطنى استجابت له كل القوى السياسية الوطنية وقوبل بالرفض من مؤسسة الرئاسة فى اللحظات الأخيرة.. ثم تتابعت وتوالت الدعوات والمبادرات من ذلك الوقت وحتى تاريخه. ...كما تقدمت القوات المسلحة أكثر من مرة بعرض تقدير موقف استراتيجى على المستوى الداخلى والخارجى تضمن أهم التحديات والمخاطر التى تواجه الوطن على المستوى الأمنى والاقتصادى والسياسى والاجتماعى، ورؤية القوات المسلحة بوصفها مؤسسة وطنية لاحتواء أسباب الانقسام المجتمعى وإزالة أسباب الاحتقان ومجابهة التحديات والمخاطر للخروج من الأزمة الراهنة. ...وفى إطار متابعة الأزمة الحالية اجتمعت القيادة العامة للقوات المسلحة مع رئيس الجمهورية فى قصر القبة يوم 22 / 6 / 2013 حيث عرضت رأى القيادة العامة ورفضها للإساءة لمؤسسات الدولة الوطنية والدينية، كما أكدت رفضها لترويع وتهديد جموع الشعب المصرى.. ...ولقد كان الأمل معقوداً على وفاق وطنى يضع خارطة مستقبل، ويوفر أسباب الثقة والطمأنينة والاستقرار لهذا الشعب بما يحقق طموحه ورجاءه، إلا أن خطاب السيد الرئيس ليلة أمس وقبل انتهاء مهلة الـ48 ساعة جاء بما لا يلبى ويتوافق مع مطالب جموع الشعب.. الأمر الذى استوجب من القوات المسلحة استنادا على مسؤوليتها الوطنية والتاريخية التشاور مع بعض رموز القوى الوطنية والسياسية والشباب ودون استبعاد أو إقصاء لأحد.. حيث اتفق المجتمعون على خارطة مستقبل تتضمن خطوات أولية تحقق بناء مجتمع مصرى قوى ومتماسك لا يقصى أحدا من أبنائه وتياراته وينهى حالة الصراع والانقسام وتشتمل هذه الخارطة على الآتى: - تعطيل العمل بالدستور بشكل مؤقت. - يؤدى رئيس المحكمة الدستورية العليا اليمين أمام الجمعية العامة للمحكمة. - إجراء انتخابات رئاسية مبكرة على أن يتولى رئيس المحكمة الدستورية العليا إدارة شؤون البلاد خلال المرحلة الانتقالية لحين انتخاب رئيس جديد. - لرئيس المحكمة الدستورية العليا سلطة إصدار إعلانات دستورية خلال المرحلة الانتقالية. - تشكيل حكومة كفاءات وطنية قوية وقادرة تتمتع بجميع الصلاحيات لإدارة المرحلة الحالية. - تشكيل لجنة تضم كل الأطياف والخبرات لمراجعة التعديلات الدستورية المقترحة على الدستور الذى تم تعطيله مؤقتا. - مناشدة المحكمة الدستورية العليا لسرعة إقرار مشروع قانون انتخابات مجلس النواب والبدء فى إجراءات الإعداد للانتخابات البرلمانية. - وضع ميثاق شرف إعلامى يكفل حرية الإعلام ويحقق القواعد المهنية والمصداقية والحيدة وإعلاء المصلحة العليا للوطن. - اتخاذ الإجراءات التنفيذية لتمكين ودمج الشباب فى مؤسسات الدولة ليكون شريكا فى القرار كمساعدين للوزراء والمحافظين ومواقع السلطة التنفيذية المختلفة. - تشكيل لجنة عليا للمصالحة الوطنية من شخصيات تتمتع بمصداقية وقبول لدى جميع النخب الوطنية وتمثل مختلف التوجهات. ..وتهيب القوات المسلحة بالشعب المصرى العظيم بكل أطيافه الالتزام بالتظاهر السلمى وتجنب العنف الذى يؤدى إلى مزيد من الاحتقان وإراقة دم الأبرياء.. وتحذر من أنها ستتصدى بالتعاون مع رجال وزارة الداخلية بكل قوة وحسم ضد أى خروج عن السلمية طبقا للقانون وذلك من منطلق مسؤوليتها الوطنية والتاريخية. ...كما توجه القوات المسلحة التحية والتقدير لرجال القوات المسلحة ورجال الشرطة والقضاء الشرفاء المخلصين على دورهم الوطنى العظيم وتضحياتهم المستمرة للحفاظ على سلامة وأمن مصر وشعبها العظيم. ...حفظ الله مصر وشعبها الأبى العظيم.. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته". بعد إلقاء هذا البيان مباشرة عمت الأفراح فى الشوارع بعد أن سقط حكم الإخوان، وبدأت مرحلة جديدة أنهت مساعى الإخوان للسيطرة على جميع مفاصل الدولة. [email protected]


الجمهورية
منذ 31 دقائق
- الجمهورية
مصر والسعودية..والتكامل العربي بقلم مصطفى مشهور
تأكد بما لا يدع مجالا للشك أن السبيل الوحيد لرفعة وكرامة الامة العربية هي الوحده الحقيقية والتكامل الاقتصادي والعسكري حتى نمتلك قرارنا و غذائنا واستقلالنا.. مما يتطلب رؤية واضحة ومشتركة لنبذ الخلافات والانقسامات وتحقيق الوحدة الشاملة أو تكتلات يجمعها الحدود. لا يخفى على أحد المشكلات والأزمات الداخلية في العديد من الدول العربية الشقيقة والتي اضعفت من الأمة العربية.. فما زالت سوريا تعاني.. والسودان لم تقف عند انفصال الجنوب فقط انما تصارعت القوى الداخلية غير مبالين بمستقبل الشعب السوداني الشقيق واستقراره.. انظروا الى اليمن التي تبدل حالها من السعادة الى التعاسة والفتن الطائفيه.. وتبدل الحال في دولة ليبيا الشقيقة الغنية بالبترول والثروات بعد أن عاش شعبها في رفاهية واستقرار .. العراق الشقيق والذي يعاني حتى الآن من اثار الاحتلال الامريكي.. وقبل كل ذلك ما يعيشه شعبنا الفلسطيني الشقيق من احتلال ودمار و ابادة جماعيه على ايدي الصهاينة اعداء الله و الانسانية.. ولا ننسى لبنان ايضا وازماتها... وحتى الاشقاء في الخليج في حاجه اكبر للتعاون والقوة . مصر الشقيقه الكبرى تحمل على عاتقها محاولة نبذ الخلافات الداخلية داخل الوطن العربي.. ولولا وقوفها شامخه لانهارت الأمه العربية لكنها محروسة بمشيئة الله وستظل سندا وظهرا وداعما للوطن العربي الى ابد الدهر. على الدول العربية نبذ الخلافات والتي لا تثمر الا مزيدا من الضعف والانشقاق.. لذلك لا زلت احلم بتحقيق التكامل بين الدول العربية .. هذه الوحدة التي لو تحققت ستتكامل الثروات من اراضي شاسعة وزراعة وصناعة وثروات نفطية ومعدنية وقوة عسكرية وبشرية هائلة اضافة الى استثمار العقول والمفكرين والعلماء وبالتالي تقوى الامه لدرجة تفوق كل التوقعات وعلى كل المستويات اقتصادية وعسكرية واجتماعية وثقافية ..وستزداد الثروات وسنحقق الاكتفاء الذاتي من الغذاء . عندما بدأت الدول العربية في ارساء مبادئ الوحدة العربية في القرون الماضية سرعان ما تبددت وفشلت بسبب مكائد الدول الكبرى والغربية وايضا الخلافات بين القادة العرب ..لكنها الان في ظل القيادة الجديدة ما زال الحلم لكل العرب . ولو أعطينا مثال مصر والمملكة العربية السعودية.. باعتبارهما طرفين فاعلين في منطقة الشرق الأوسط ومن الأكثر استقرارا في الدول العربية وامكاناتهم الكبيرة وبموقعها الجغرافي الفريد.. سنحقق تكامل وقوة جبارة تستطيع مجابهة التحديات وقيادة الوطن العربي نحو الاستقرار والتنمية.. نمتلك الثروة البشرية والمواقع الفريدة والاراضي والثروات الطبيعية.. ومن الممكن أن تكون نواة لاضافة مزيد من التكتلات لمواجهة الخطر المستمر والتحديات الكبيرة.. ستتحقق التنمية والقوة اذا توافرت الارادة. أرى أن الفترة القادمة إن لم تحدث وحدة حقيقية نواتها مصر والسعودية وينضم لها من يرغب من العرب.. لن تستطيع الأمة العربية النهوض مرة أخرى. ورغم الاضطرابات التي تشهدها المنطقة في السنوات الماضية الا أن الوقت الحالي هو الأنسب للتفكير وتحقيق الوحدة بين الاشقاء.. فان تواجدت الروح والعزيمة سنستطيع مواجهة الفتن وأي تدخل خارجي سيكون مصيره الفشل فالنجاح بأيدينا وليس بأيدي الاخرين. الجميع أيقن مؤخرا اننا في حاجة الى التكامل والتقارب وتفعيل كل المبادرات والاتفاقيات التي لم تكتمل مثل السوق العربية المشتركة والوحدة العسكرية وعدم خروج الاستثمارات العربية الضخمة خارج اطارنا العربي.. كما تتوافر كافة الامكانات والفرص الاستثمارية الواعدة والبيئة الخصبة للتقدم والتنمية. [email protected]


بوابة الفجر
منذ ساعة واحدة
- بوابة الفجر
أحمد موسى: وزير النقل له أعداء عشان شغال وفي ناس بتصفي حسابات شخصية
كشف الإعلامي أحمد موسى، أن الفريق كامل الوزير حقق وعده الذي تحدثنا عنه بالأمس وهو قطع زيارته إلى تركيا وعودته لمتابعة حادث الطريق الإقليمي والذي راح ضحيته 19 فتاة من المنوفية. وتابع خلال تقديم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن الفريق كامل الوزير يعمل منذ توليه الوزارة في 2019 نهضة ونقلة لم تحدث في تاريخ مصر. ولفت الإعلامي أحمد موسى إلى أن كل من يعمل في منصب يكون له أعداء، لأنهم لا يريدون له العمل، لافتا إلى أنه لا يوجد أحد فوق الحساب في مصر، وكل من تسبب في الجريمة المفجعة سوف يلاقي حسابه. وأكد أنه لا أحد يدافع عن أخطاء ونريد كشعب تطبيق القانون والعدالة على الجميع وهذا من شأنه أن يطمئن كل مواطن، وحق أولادنا وأسرنا سيأتي بواسطة النيابة العامة من خلال معرفة المسئول عن أي تقصير تسبب في الحادث. وأردف الإعلامي أحمد موسى: محدش يقدر يهبد أو يفتي أو يتقول على أي شخص لأن هناك نيابة عامة معنية بالأمر وكل من يهبد هراء لا يمكن تصديقه. وأكمل: بعض الناس عندهم تصفية حسابات شخصية وإحنا عارفين كده كويس والناس عارفاهم ومش لازم نقول أسماء وفي ناس ولجان شغالة على السوشيال ميديا، ومش عاوزينك تدخل في احتفالات ثورة 30 يونيو. واختتم الإعلامي أحمد موسى: مفيش واحدة من بناتنا توفاها الله إلا وحقها سيأتي، وكل مسئولي الدولة تحركوا بداية من رئيس الدولة، ومفيش حد هيقصر في دوره .