
3 أسباب دفعت ألكسندر أوكيدجا للانتقال إلى الدوري الصربي
وتدرب الحارس الجزائري البالغ من العمر 37 عامًا مع فريق اللاعبين العاطلين التابع لنقابة اللاعبين المحترفين بفرنسا، والذي يتيح للاعبين الموجودين من دون أندية العمل تحت إشراف جهاز فني محترف، إلى غاية إيجاد أندية جديدة، وهو ما سمح للحارس أوكيدجا بالاستفادة من ذلك قبل الانتقال إلى فريقه الجديد.
أوكيدجا يوقع عقدًا لموسم واحد في الدوري الصربي
وسيلتحق حارس ستراسبورغ الفرنسي السابق بفريقه الجديد، استعدادًا للموسم الجديد في الدوري الصربي الذي سينطلق رسميًّا يوم 20 يوليو/ تموز الجاري، ويرصد winwin في هذا التقرير 3 أسباب دفعت ألكسندر أوكيدجا لاختيار اللعب في هذا الدوري غير المعروف.
ألكسندر أوكيدجا يرفض فكرة الاعتزال المبكر
رغم بلوغه عتبة الـ37 إلا أن حارس منتخب الجزائر رفض فكرة الاعتزال المبكر، حيث يتطلع لمواصلة مسيرته الكروية لمواسم أخرى، أسوة بلاعبين وحراس آخرين استمروا على الملاعب إلى غاية سن الأربعين عامًا، خاصة أن هذا الأمر أسهل بكثير بالنسبة لحارس مرمى مقارنة باللاعبين الآخرين.
ويرى حارس نادي ميتز السابق بأنه لا يزال قادرًا على العطاء داخل المستطيل الأخضر، وهو الذي اكتسب تجربة لعب طويلة في الدوري الفرنسي الذي يعد من أبرز الدوريات الخمس الكبرى في أوروبا، ما يؤهله للعب في دوريات أخرى أقل شأنًا وسمعة من "الليغ 1" بسهولة كبيرة.
يسعى لاسترجاع مكانته في منتخب الجزائر
لم يتردد أوكيدجا في الانتقال إلى الدوري الصربي غير المعروف لدى الجماهير الجزائرية وبشكل مفاجئ، لأنه يستهدف العودة سريعًا إلى منتخب الجزائر، واسترجاع ثقة المدرب فلاديمير بيتكوفيتش، الذي كان واضحًا مع لاعبيه عندما أكد لهم بأنه لن يستدعي إلا اللاعبين الذين يشاركون بانتظام ويلعبون باستمرار.
تحول مفاجئ.. بن ناصر على أعتاب الدوري الإسباني
ويملك حارس نادي بلغراد الجديد فرصة العودة إلى "الخضر"، لأن المنافسة مفتوحة على مركز حارس المرمى، في ظل الخيارات المحدودة لبيتكوفيتش، الذي كان طلب قبل أشهر فقط من الحارس ألكسندر أوكيدجا التراجع عن قرار اعتزاله اللعب الدولي.
حلم المشاركة في كأس أفريقيا ومونديال 2026
يحلم بطل أفريقيا عام 2019 بالمشاركة مرة أخرى في "كان 2025" بالمغرب نهاية العام الجاري، وحتى كأس العالم 2026 (الخضر في طريق مفتوح للتأهل)، في فرصة ذهبية لن تتكرر بالنسبة لأوكيدجا، وهو ما يفسر توقيعه لعقد يمتد لموسم واحد فقط مع النادي الصربي، يكفي لتغطية حلمه الأفريقي والمونديالي.
ويرى حارس ميتز الفرنسي السابق بأنه يستطيع التنافس على مكانة أساسية مع منتخب الجزائر في الفترة المقبلة، وليس فقط على مركز الحارس الثاني، الأمر الذي جعله يقبل تحديًا محفوفًا بالمخاطر في دوري صربي غير معروف، ومع ناد لعب الموسم الماضي من أجل تفادي الهبوط.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


WinWin
منذ 10 ساعات
- WinWin
مقارنة رقمية بين صفقات الزمالك الهجومية الجديدة
حسم الزمالك تعاقده مع 5 لاعبين جدد دفعة واحدة، ضمن خطة الإدارة لتدعيم صفوف الفريق الأول قبل انطلاق موسم 2025-2026، وقد تركزت التعاقدات على دعم الجانب الهجومي ما بين الأجنحة ومركز المهاجم الصريح. أكدت مصادر مطلعة داخل النادي أن صفقات الزمالك شملت الحارس المهدي سليمان في صفقة انتقال حر، وثنائي فاركو أحمد شريف وعمرو ناصر، والجناح الأنغولي شيكو بانزا، والفلسطيني آدم كايد لاعب نادي بريدا الهولندي. وفي حين تناول تقرير سابق من winwin صفقة الحارس المهدي سليمان، يسلط هذا التقرير الضوء على أرقام صفقات الزمالك الهجومية الأربع. مقارنة بين صفقات الزمالك الهجومية في بطولة الدوري 2024-25 الإحصائية عمرو ناصر أحمد شريف آدم كايد شيكو بانزا المباريات 24 23 16 28 الدقائق 2,076 1,837 460 1934 بداية أساسي 23 22 5 23 المقارنة تشمل على المباريات والدقائق التي خاضها الرباعي في بطولات الدوري الموسم الماضي، علمًا أن شيكو بانزا بدأ الموسم الماضي في نادي بورتيمونينسي في دوري الدرجة الثانية البرتغالي، ثم لعب في أستريلا في الدوري الممتاز البرتغالي. الإحصائية عمرو ناصر أحمد شريف آدم كايد شيكو بانزا أهداف 8 5 1 7 أهداف من ركلات جزاء 5 0 0 0 دقائق/هدف 259.5 367.4 460 896.5 تسديدات على المرمى 22 18 2 17 دقة التسديد 50 48.6 40 45 عرضيات صحيحة 1 2 1 10 دقة العرضيات 11.1 10 14.3 28 تمريرات حاسمة 1 0 0 1 تمريرات مفتاحية 17 18 6 17 تسبب بركلات جزاء 0 1 0 0 تسلل 8 5 1 31 عمرو ناصر أكثر من سجل أهدافًا (8) لكن 3 منهم فقط من لعب مفتوح، على العكس من شيكو بانزا الذي سجل كل أهدافه من اللعب المفتوح (7)، علمًا أن عمرو ناصر هو الأكثر محاولات على المرمى. أحمد شريف هو أكثر من صنع فرصًا من الرباعي (18)، يليه عمرو ناصر وشيكو بانزا (17 فرصة مصنوعة)، وقد صنع لاعبان فقط أهدافًا وهما شيكو بانزا وعمرو ناصر بتمريرة حاسمة لكل منهما. حامد حمدان يمتلك ما يفتقده خط وسط الزمالك اقرأ المزيد الإحصائية عمرو ناصر أحمد شريف آدم كايد شيكو بانزا التحامات أرضية ناجحة 3 9 10 36 نسبة نجاح الالتحامات 42.9 75 55.6 70.4 تشتيت 27 14 10 15 تصدٍّ لتسديدات الخصم 2 1 0 2 قطع تمريرات الخصم 6 4 3 6 أما في دقة التمرير فتبرز أرقام آدم كايد وأحمد شريف، في حين أن شيكو بانزا لديه عدد كبير من المراوغات الناجحة.


عبّر
منذ 15 ساعات
- عبّر
أشرف حكيمي والكرة الذهبية: حين يطرق 'الظهير العصري' أبواب التاريخ من الباب الكبير
في تاريخ جائزة الكرة الذهبية الممتد على مدار قرابة سبعة عقود، ظل حراس المرمى والمدافعون في الظل، رغم أهمية أدوارهم الحاسمة. لم يكسر هيمنة المهاجمين وصنّاع اللعب على الجائزة سوى فرانز بيكنباور وفابيو كانافارو. واليوم، يطل علينا اسم جديد من قلب شمال إفريقيا: أشرف حكيمي ، الظهير المغربي الطائر الذي يقدم هذا الموسم نفسه كأحد أبرز المرشحين الجادين لكسر القاعدة وكتابة فصل جديد في مسار الجائزة الأعرق فردياً في عالم كرة القدم. موسم استثنائي… أرقام وإنجازات تتحدث ما يجعل ملف حكيمي فريدًا هذا الموسم، ليس فقط تفوقه الدفاعي المألوف، بل التحوّل النوعي الذي أحدثه في مفهوم مركز الظهير. فقد تجاوز الأدوار التقليدية ليصبح صانع لعب من الخلف، ومصدر خطورة مستمر على الأطراف، ولاعبًا حاسمًا في أكبر المسابقات الأوروبية. خلال موسم 2024–2025: توج مع باريس سان جيرمان بكل الألقاب المحلية الممكنة. كان أحد أبرز نجوم الفريق في دوري أبطال أوروبا، حيث صنع وسجل أهدافًا حاسمة في أدوار الإقصاء. اختير ضمن التشكيلة المثالية للمسابقة القارية. فاز بجائزة مارك فيفيان فوي كأفضل لاعب إفريقي في الدوري الفرنسي. صنف كأحد أكثر اللاعبين تأثيرًا في معدل التحولات الهجومية الناجحة. من الظهير إلى القائد… حضور لا يُقاس بالأهداف فقط ارتقى حكيمي هذا الموسم بمركز الظهير إلى مستوى قيادي مؤثر في صناعة الانتصارات. لم تكن مساهماته مجرد تمريرات عرضية أو تغطيات دفاعية، بل تحولت إلى مفاتيح لعب رئيسية، جعلت منه ركيزة أساسية في بناء الهجمات وتفكيك الخصوم. لقد قدّم النموذج الأمثل للظهير العصري: سريع، حاسم، ذكي، ومنضبط تكتيكياً. وبينما يتبارى مهاجمو أوروبا على تسجيل الأهداف، قدّم حكيمي درساً في أن التأثير لا يُقاس فقط بالأرقام الهجومية، بل أيضاً بحجم الحضور والقدرة على تغيير مجرى المباريات من الخلف. الكرة الذهبية.. هل حان وقت 'العدالة الكروية'؟ إن توج أشرف حكيمي بالكرة الذهبية هذا العام، فلن يكون ذلك مجرد انتصار شخصي، أو إنجاز عربي-إفريقي فريد، بل سيكون إنصافًا نادراً للمدافعين وللأدوار المغفلة في عالم كرة القدم. كما سيكون بمثابة رسالة قوية: أن التميز لا يعرف مركزاً أو جنسية، وأن التقييم الحقيقي للاعبين يجب أن يراعي التأثير الجماعي والفردي الشامل. فالمعايير بدأت تتغير، والأسماء القادمة من خارج دائرة الهجوم بدأت تفرض نفسها بقوة، وحكيمي اليوم لا يطلب التتويج، بل يفرضه منطق الأداء.


WinWin
منذ 16 ساعات
- WinWin
العروض تتجدد.. أيوب الكعبي بين بريق الخليج وسحر أوروبا
عاد اسم المهاجم المغربي أيوب الكعبي نجم نادي أولمبياكوس اليوناني، ليتصدر مشهد الانتقالات الصيفية، بعدما تجددت العروض بشكل مفاجئ خلال الأيام الأخيرة، واضعة اللاعب أمام قرار مصيري قد يغيّر مسار مسيرته الاحترافية. فبعد موسم مميز في الدوري اليوناني، تألق فيه بتسجيل 18 هدفًا جعلته وصيف هدافي المسابقة، بالإضافة إلى أدائه الحاسم في التتويج التاريخي لأولمبياكوس بلقب دوري المؤتمر الأوروبي الموسم قبل الأخير، بدأ اللاعب يتلقى مجددًا عروضًا مغرية، خاصة من أندية عربية بارزة في الدوريين السعودي والإماراتي. مصدر مقرب من الكعبي كشف لموقع "winwin" أن العروض التي وصلت مؤخرًا تحمل طابعًا جديًا وقيمًا مالية كبيرة، بعضها يفوق ما تلقاه سابقًا، ما جعل المهاجم المغربي يدخل في حيرة حقيقية بين رغبته في مواصلة مغامرته الأوروبية وبين إغراءات الملاعب الخليجية. رغم أن أيوب الكعبي، البالغ من العمر 31 عامًا، عبّر في أكثر من مناسبة عن رغبته في البقاء في أوروبا لفترة أطول، إلا أن الضغوط تزداد، خصوصًا مع موقف إدارة أولمبياكوس، التي تبدو منفتحة على بيع عقد اللاعب هذا الصيف لتجنب خسارته مجانًا عند نهاية عقده في 2026. الدوري السعودي يطارد أيوب الكعبي العرض السعودي الأخير، حسب المصادر، هو الأضخم من حيث القيمة المالية، مقارنة بعروض أوروبية أخرى لا تُقارن من حيث الجاذبية المالية. ومع ذلك، فإن القرار النهائي لم يُحسم بعد، في ظل استمرار المفاوضات ومشاورات مكثفة بين اللاعب ووكيل أعماله. الشعباني يتلقى ضربة موجعة مع نهضة بركان قبل انطلاق الموسم اقرأ المزيد وفي ظل المنافسة المحتدمة على مركز المهاجم الأول في المنتخب المغربي، بات مستقبل أيوب الكعبي أكثر تعقيدًا، إذ يحتاج إلى ضمان دقائق لعب كافية في نادٍ يناسب طموحاته، سواء داخل القارة الأوروبية أو خارجها، خاصة بعد توهجه الأخير مع أسود الأطلس. جدير بالذكر أن أيوب الكعبي شارك في 54 مباراة مع منتخب المغرب الأول، مسجلا 28 هدفا.