
كشف الجيش اللبناني في الخيام... معلومات "النهار": لا تفخيخاً للمنازل
ذكرت معلومات "النهار" أنه لم يتبيّن لفوج الهندسة في الجيش اللبناتي وجود أي تفخيخ للمنازل في الخيام على خلاف مزاعم الجيش الإسرائيلي.
وكان الفوج قد أجرى كشفاً ميدانياً على ثلاثة منازل في وادي العصافير في الخيام.
ويذكر أن اليونيفيل لم ترافق الجيش لعدم وجود طلب مسبق بهذا الشأن، علماً أن الجيش يتابع تنسيق الأمر مع القوّات الدولية.
وشهد جنوب لبنان اليوم غارات عنيفة شنّها الجيش الإسرائيلي على ما ذكره أنها مخازن أسلحة وصواريخ لـ"حزب الله".
ودعا الرئيس اللبناني جوزف عون المجتمع الدولي إلى التحرك بعد موجة الغارات الأخيرة.
وأدان رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام بشدة الاعتداءات الإسرائيلية في محيط النبطية التي تمثّل خرقاً فاضحاً للسيادة الوطنية ولترتيبات وقف الأعمال العدائية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 21 دقائق
- ليبانون 24
كشف سراً عن نصرالله.. قاسم: قادرون على هزيمة إسرائيل!
قال الأمين العام لـ" حزب الله" الشيخ نعيم قاسم إنَّ "حزب الله قادر على مواجهة إسرائيل وهزيمتها"، وأضاف: "هل تتصوروا أن نظل ساكتين الى أبد الآبدين؟ هذا غير صحيح فنحن جماعة هيهات منا الذلة ولقد جربتمونا". كذلك، أشار قاسم إلى أن "العدوان الإسرائيلي على أي مواطن لبناني مرفوض"، داعياً "الدولة للضغط والقيام بواجبها". كلام قاسم جاء في كلمة له خلال المجلس العاشورائي المركزي الذي يقيمه "حزب الله" في مجمع سيد الشهداء - الضاحية الجنوبية لبيروت، إذ قال: "أطلقنا شعار إنا على العهد على مسار سيدنا رضوان الله تعالى عليه والشهداء لنستمر ونبقى ونكون من بعدهم نعمل كما عملوا ونعيش حياة العزة.. إن استمرار الحزب هو بحد ذاته انتصار.. كذلك، فإن استمرار شعار إنّا على العهد هو بمثابة انتصار أيضاً". وتابع: "الشباب الذين كانوا يقاتلون على الحافة الأمامية في معركة أولي البأس لو تعرفوا كم كان عددهم مقابل 75 ألفاً ومعهم كل الإمكانات، لكن الله نصرهم وسددهم لأنهم أعدّوا العدة". وتابع: "ما قيمة الإنسان إذا لم يقف مع الحق؟ الوقفة مع الحق ليست مختصة بالشباب والرجال فقط بل أيضاً النساء والأطفال وكلّهم يجب أن يكونوا كذلك.. السؤال المركزي هو أنك تقاتل من أجل الحق أو لا، أنك تقبل أن تكون ذليلًا أو لا؟". وأكمل: "سيد شهداء الأمة السيد حسن نصر الله كان دائماً خلال بعض الجلسات وخاصة عندما تقترب عاشوراء يتحدث عن شعار ما تركتك يا حسين، وكنت أشعر أنه عاش مع هذا الشعار".


الديار
منذ 23 دقائق
- الديار
قذيفة مدفعية استهدفت سطح أحد المنازل المأهولة في حي كروم المراح بمدينة ميس الجبل - قضاء مرجعيون، ما أدّى إلى أضرار مادية في المكان من دون تسجيل أيّ إصابات بشريّة
Aa اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني إشترك عاجل 24/7 22:11 قذيفة مدفعية استهدفت سطح أحد المنازل المأهولة في حي كروم المراح بمدينة ميس الجبل - قضاء مرجعيون، ما أدّى إلى أضرار مادية في المكان من دون تسجيل أيّ إصابات بشريّة 22:00 قاسم: قام حزب الله بالمساندة لأهل غزة وفلسطين وكانت مساندة واجبة وضرورية. 22:00 قاسم: عطاءات الشهداء أعطتنا زخمًا وقوة وعطاءات الجرحى جعلتنا نتحمّل المسؤولية أكثر. 21:59 قاسم: مطمئنون أن الله معنا والله ينصرنا لأن السنن الإلهية من عنده والدعم من عنده فإذا افترضنا أننا في مرحلة لم ننتصر يمكن أن يكون السبب بأن نقوم بشيء إضافي ونعدّ العدّة أكثر. 21:59 قاسم: - المهم أن نقتنع أننا منصورون من الله تعالى أما الابتلاءات التي تصيبنا فهذه اختبارات وامتحانات وعلينا الصبر فالنصر مع الصبر والفرج مع الكرب. 21:58 قاسم: المؤمن مدعوم من الله قطعًا وهذا يأتي من التسديد الإلهي. - الذين كانوا يقاتلون على الحافة الأمامية في معركة أولي الباس لو تعرفوا كم كان عددهم مقابل 75 ألفًا ومعهم كل الإمكانات لكن الله نصرهم وسددهم لأنهم أعدّوا العدة.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 29 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
مفاعل ديمونة... سرّ إسرائيل النووي المقلق في مرمى الصواريخ مجددًا
خلال الحرب الإيرانية - الإسرائيلية الأخيرة، اتجهت الأنظار إلى مفاعل ديمونة الإسرائيلي وذلك بعدما أثيرت مخاوف من إمكانية استهدافه من قبل إيران.. فماذا تقول المعلومات عن هذا المفاعل وهل تم استهدافه سابقاً؟ يقول تقرير نشره موقع "التلفزيون العربي" إن إسرائيل تُعتبر الدولة النووية الوحيدة في الشرق الأوسط، رغم أنها لم تؤكد أو تنفي أبداً حيازتها سلاحاً نووياً، وتعتمد الغموض إزاء هذا الموضوع، كما أنها ترفض التوقيع على معاهدة حظر الانتشار النووي، والقبول بمراقبة دولية على مفاعلها في ديمونة. وتقدر "مبادرة التهديد النووي"، وهي منظمة تتخذ من الولايات المتحدة الأميركية مقرًا لها، أن اسرائيل أنتجت ما يكفي من البلوتونيوم لتسليح ما بين 100 و200 رأس حربي نووي. وظل مفاعل ديمونة في معزل عن أي تهديد منذ إنشائه رغم أن إسرائيل خاضت عدة حروب مع جوارها العربي، وخصوصاً حربي عام 1967 و1973 إضافة إلى حروبها مع حزب الله وحركة حماس في العقدين الأخيرين. وكانت مرات نادرة التي أعلنت فيها إسرائيل اقتراب الصواريخ التي تُطلق عليها خلال حروبها من منطقة المفاعل، ومنها إعلان الجيش الإسرائيلي في 17 من هذا الشهر إطلاق صفارات الإنذار في مناطق جنوب إسرائيل، بما في ذلك ديمونة، وجاء ذلك بعد إطلاق إيران دفعات من الصواريخ على إسرائيل في خامس يوم على العدوان عليها. كذلك، تعرّض محيط المفاعل إلى استهداف غير مسبوق في تموز عام 2014، حيث سقط صاروخان أُطلقا من قطاع غزة على بلدة ديمونة. وآنذاك، تبنت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس إطلاق الصواريخ، قائلة إنها من طراز ام 75 التي يصل مداها الى نحو 80 كيلومترًا. يعتبر ديفيد بن غوريون رئيس الوزراء الأول لإسرائيل، عرّاب البرنامج النووي الإسرائيلي، بينما يُنظر إلى الرئيس الإسرائيلي الأسبق شمعون بيريز (1923- 2016) باعتباره مهندس مفاعل ديمونة، حيث كلفه بن غوريون في خمسينات القرن الماضي بالمسؤولية عن البرنامج النووي، وكان بيريز يشغل آنذاك منصب مدير عام وزارة الدفاع. وتأسست هيئة الطاقة الذرية الإسرائيلية عام 1952، حيث عملت على استخراج اليورانيوم من صحراء النقب، وتطوير تقنيات لإنتاج الماء الثقيل الذي وفر لإسرائيل القدرة على إنتاج أحد العناصر المهمة في المجال النووي. ووقّعت إسرائيل في أواخر أيلول عام 1957 اتفاقية مع باريس تقضي بإنشاء مفاعل نووي في "ديمونة"، بالاستعانة بالعلماء الفرنسيين. وأحيطت العملية بسرية بالغة، وبدت ديمونة في نهاية الخمسينيات وكأنها مدينة فرنسية، إذ كان 2500 مواطن فرنسي يعيشون فيها، واُفتتحت لهم المدارس والثانويات الفرنسية، وامتلأت شوارع المدينة بسيارات رينو. إلى ذلك، ذكر تقرير كتب في كانون الثاني عام 1963 ورفعت عنه السرية عام 2017 أن مفاعل ديمونة "كان يعمل بأقصى طاقته"، وأكّد التقرير أن المفاعل يمكنه بذلك أن ينتج ما يكفي من البلوتونيوم لصنع سلاح نووي أو اثنين سنوياً. ودفع هذا واشنطن لطلب زيارة بعثة تفتيش أميركية إلى المفاعل، وهو ما حدث عام 1963 بعد تنصيب ليفي أشكول رئيساً للوزراء في إسرائيل، حيث قامت بعثات تفتيش أميركية بنحو ست زيارات سنوية لمفاعل ديمونة بين عامي 1964 و1969. لكن السماح بالزيارات كان نوعًا من التحايل، فقد رفضت تل أبيب طلبات الوكالة الدولية للطاقة الذرية بزيارة مفتشين للمفاعل النووي في ديمونة، وسمحت بدلًا من ذلك بزيارة الأميركيين مع تقييد حركتهم ومنعهم حتى من استخدام معداتهم الخاصة أو جمع العينات. كذلك، قامت بتضليلهم ببناء جدران زائفة حول المصاعد في مجمع ديمونة التي تنزل ستة مستويات إلى مصنع إعادة المعالجة تحت الأرض. ورغم ذلك توصلت إسرائيل عام 1969 الى تفاهم مع الولايات المتحدة يمتنع بموجبه المسؤولون الإسرائيليون عن الإدلاء بأي تصريح علني حول قدرة بلادهم النووية، ويتعهّدون بعدم القيام بأي تجربة نووية، في مقابل تعهّد واشنطن بعدم ممارسة ضغوط على تل أبيب في هذا الشأن. ولم يقم أي مسؤول إسرائيلي حتى الآن بخرق "قاعدة الصمت" هذه والاعتراف بوجود ترسانة نووية، بل واصلوا اعتماد سياسة تقوم على الغموض والالتباس إزاء الأمر. وفي عام 2010 أعلن إيهود باراك عندما كان وزيرًا للدفاع أن إسرائيل ستستمر في سياسة "الالتباس" هذه، وقال لإذاعة الجيش الاسرائيلي: "إنها سياسة جيدة ولا داعي لتغييرها. ثمة توافق تام مع الولايات المتحدة بهذا الشأن". أما رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو فرد على سؤال حول ما إذا كانت تل أبيب تمتلك أسلحة نووية في مقابلة مع شبكة "سي إن إن" في أيار 2018، قائلًا: "لطالما قلنا إننا لن نكون أول من يقدّم النووي في الشرق الأوسط، لذلك نحن لسنا من قدمناه إلى المنطقة. هذه أفضل إجابة ستحصل عليها". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News