
تغيير التسمية النازية لشارعين بمسقط رأس هتلر في النمسا
وقالت عضوة المجلس البلدي للمدينة عن الحزب الاشتراكي الديمقراطي المعارض مارتينا شيفر 'أُجريَ تصويت سري بشأن شارعي يوزف رايتر وريسل، فأيّد 28 عضوا (تغيير تسميتهما) بينما عارضه تسعة'.
وأعلن حزب الحرية النمسوي الذي أسسه نازيون سابقون ويُعدّ حاليا أكبر قوة سياسية معارضته هذا التغيير.
وقال عضو مجلس إدارة لجنة ماوتهاوزن النمسوية روبرت آيتر لوكالة فرانس برس إن يوزف رايتر (1862-1939) كان مقربا من هتلر، و'جُرِّد من لقبه كمواطن شرف في براوناو (شمال النمسا) في 19 آذار/مارس بناءً على طلبنا'.
أما فرانتز ريسل فكان من مسؤولي الدعاية السياسية للقومية الألمانية، وسبق أن قررت مدينة لينتز عام 2023 تغيير تسمية شارع يحمل اسمه.
وفي عام 2016، اشترت الحكومة الألمانية المنزل الذي وُلد فيه أدولف هتلر بعد نقاشات مطولة، وبدأت العمل على تحويله مركزا للشرطة بحلول عام 2026.
وأشار آيتر إلى أن 'لجنة ماوتهاوزن ترى أن من الأفضل استخدام المنزل لإحياء ذكرى الضحايا'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


موقع كتابات
منذ 21 دقائق
- موقع كتابات
الحدود 'العراقية-السورية' آمنة .. قوات الحدود تنفي إزالة سواتر ترابية
وكالات- كتابات: نفت 'قيادة قوات الحدود' العراقية، اليوم السبت، صحة مقطع فيديو تداولته صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، يُظهر جرافات قيل إنها تقوم بإزالة سواتر ترابية على الحدود مع 'سورية'. وقالت القيادة في بيان؛ إن: 'المقطع المتدّاول يعود لإزالة ساتر ترابي داخل الأراضي السورية، وتحديدًا في محافظة حلب، ولا علاقة له بالحدود (العراقية-السورية)'. وأكدت أن: 'الحدود (العراقية-السورية) تشهد استقرارًا أمنيًا، وتخضع لتحصيّنات كبيرة ومنظومة مراقبة متطورة، فضلًا عن الرقابة المستَّمرة على مدار الساعة من قبل قواتنا الأمنية'. ودعت القيادة وسائل الإعلام ورواد مواقع التواصل الاجتماعي؛ إلى: 'تحرّي الدقة، والاعتماد على المصادر الرسمية في نقل الأخبار'، محذرة من: 'اتخاذ الإجراءات القانونية بحق من يروّج الشائعات أو ينشر معلومات مضللة، وفقًا للقوانين النافذة'.


موقع كتابات
منذ 21 دقائق
- موقع كتابات
'دون التقيد بأي خطوط حمراء' .. الحرس الثوري يتوعد الكيان برد ساحق حال وقع عدوان جديد
وكالات- كتابات: توعد (الحرس الثوري) الإيراني، اليوم السبت، بالرد الساحق على كيان الاحتلال الإسرائيلي في حال تكرر الاعتداء على الأراضي الإيرانية. وذكر (الحرس) في بيان؛ أنه: 'في حال وقوع عدوان جديد سيكون رد إيران ساحقًا؛ دون التقيّد بأي خطوط حمراء'. وحذرت الحكومية الإيرانية؛ في وقتٍ سابق، من إقدام كيان الاحتلال الإسرائيلي على خرق الهدنة التي أعلن عنها الرئيس الأميركي؛ 'دونالد ترمب'.


شفق نيوز
منذ 25 دقائق
- شفق نيوز
تقرير بريطاني: بيانات رادارية تكشف لأول مرة عن هجمات لم يُبلغ عنها داخل إسرائيل
شفق نيوز - لندن كشف تقرير لصحيفة "التلغراف" البريطانية، يوم السبت، عن قيام إيران بضرب 5 منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحرب الأخيرة دون الكشف عن تفاصيلها في وسائل إعلام. ووفقاً للصحيفة فإن أكاديميين أميركيين في جامعة ولاية أوريغون، الذين يتخصصون في استخدام بيانات الرادار عبر الأقمار الصناعية للكشف عن أضرار القنابل في مناطق الحرب شاركوا هذه البيانات. وأشارت إلى أن "منشآت عسكرية لم يتم الإبلاغ عنها سابقا تعرضت لضربات بستة صواريخ إيرانية في شمال وجنوب ووسط إسرائيل، بما في ذلك قاعدة جوية رئيسية ومركز لجمع المعلومات الاستخبارية وقاعدة لوجستية". وأضافت أن "أنظمة الدفاع الأميركية والإسرائيلية مجتمعة حققت أداء جيدا بشكل عام، ولكنها سمحت بمرور نحو 16 بالمئة من الصواريخ بحلول اليوم السابع من الحرب". ولم تعلن السلطات الإسرائيلية عن هذه الضربات، ولا يمكن الإبلاغ عنها من داخل البلاد بسبب قوانين الرقابة العسكرية الصارمة، بحسب تقرير الصحيفة. ورفض الجيش الإسرائيلي التعليق على معدلات اعتراض الصواريخ أو الأضرار التي لحقت بالقواعد، فيما قال متحدث باسم القوات المسلحة إنه "ما يمكننا قوله هو أن جميع الوحدات ذات الصلة حافظت على استمرارية عملها طوال العملية". وتابعت: "ضاف هذه الضربات على المنشآت العسكرية إلى 36 ضربة أخرى معروف أنها اخترقت أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية، مما تسبب في أضرار جسيمة للبنية التحتية السكنية والصناعية"، مبينة أنه "في حين تم اعتراض الغالبية العظمى من الصواريخ الإيرانية، فإن النسبة التي نجحت في الوصول إلى أهدافها ارتفعت بشكل مطرد في الأيام الثمانية الأولى من الحرب التي استمرت 12 يوماً". في المقابل، قال الخبراء إن أسباب ذلك ليست واضحة، ولكنها قد تشمل تقنين مخزون محدود من الصواريخ الاعتراضية على الجانب الإسرائيلي وتحسين تكتيكات إطلاق النار والاستخدام المحتمل لصواريخ أكثر تطوراً من قبل إيران.