
ترامب: أمريكا تبدأ محادثات مع الصين حول صفقة تيك توك هذا الأسبوع
وأضاف أن الولايات المتحدة لديها «إلى حد كبير» صفقة بشأن بيع تطبيق مقاطع الفيديو القصيرة.
وقال ترامب للصحفيين على متن طائرة الرئاسة «أعتقد أننا سنبدأ الاثنين أو الثلاثاء... التحدث إلى الصين، ربما الرئيس شي جين بينغ أو أحد ممثليه، ولكن لدينا صفقة إلى حد كبير».
مدد ترامب الشهر الماضي الموعد النهائي لشركة بايت دانس ومقرها الصين لبيع أصول تيك توك في الولايات المتحدة حتى 17 سبتمبر/ أيلول.
وتعطل اتفاق محتمل هذا العام كان من شأنه تحويل عمليات تيك توك الأمريكية إلى شركة جديدة مقرها الولايات المتحدة، يديرها مستثمرون أمريكيون ويملكون غالبية أسهمها، وذلك بعد أن أوضحت الصين أنها لن توافق على الاتفاق عقب فرض ترامب رسوماً جمركية مرتفعة على السلع الصينية.
وقال ترامب إن الولايات المتحدة ستضطر على الأرجح إلى الحصول على موافقة الصين على هذه الصفقة.
ورداً على سؤال حول مدى ثقته في أن الصين ستوافق عليها، أجاب ترامب «لست واثقاً من ذلك، لكنني أعتقد أن هذا سيحدث. تجمعنا أنا والرئيس شي علاقة رائعة، وأعتقد أن الصفقة جيدة للصين ولنا».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خليج تايمز
منذ ساعة واحدة
- خليج تايمز
"الجراح مفتوحة": دبلوماسي إماراتي يدعو للحوار للوصول إلى السلام القائم على العدالة
أكد دبلوماسي إماراتي رفيع المستوى على ضرورة وجود أفق سياسي يضع الأساس لسلام عادل ودائم في الشرق الأوسط الذي وصفه بأنه منطقة "لا تزال في أزمة". وتأتي تصريحات الدكتور أنور قرقاش، المستشار الدبلوماسي لرئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، في الوقت الذي تبذل فيه جهود للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في الحرب المستمرة منذ ما يقرب من 21 شهراً بين إسرائيل وحماس. وقالت حركة حماس إنها ردت "بروح إيجابية" على اقتراح وقف إطلاق النار في غزة الذي توسطت فيه الولايات المتحدة، وأنها مستعدة للدخول في محادثات بشأن تنفيذ الاتفاق الذي يتضمن إطلاق سراح الرهائن والمفاوضات بشأن إنهاء الصراع. من ناحية أخرى، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن إسرائيل وافقت على "الشروط اللازمة لإتمام" وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما. "الجراح مفتوحة" وقال قرقاش في معرض شرحه لرؤيته لما يجري في المنطقة: "المنطقة لا تزال في أزمة، وجراحها مفتوحة، ورياح المواجهة تهب من كل حدب وصوب". وفي تصريحات أخرى تؤكد موقف الإمارات الثابت في دعم الدبلوماسية والحكمة، أكد سموه أن الحلول العسكرية لا يمكن أن تقدم مخرجاً من الأزمات في المنطقة. وأضاف أن الحوار الذي تقوده دول الشرق الأوسط هو الحل الأمثل. وأوضح أن المنطقة بحاجة إلى سلام يحترم السيادة، ويحقق "الاستقرار والرخاء الذي نسعى إليه جميعا". وأشار الدبلوماسي الإماراتي إلى التكلفة الباهظة التي دفعتها المنطقة نتيجة ما أسماه "ضعف مؤسسات الدولة وهيمنة الأيديولوجية وهيمنة الميليشيات على قرارات الحرب والسلم". خلال اجتماع عقد مؤخرا في أبو ظبي، ناقش سمو الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الإماراتي الجهود الدولية لضمان وقف إطلاق النار في قطاع غزة مع يائير لابيد زعيم المعارضة الإسرائيلية. وقف إطلاق النار في غزة: حماس ترد على مقترح التهدئة "بروح إيجابية" الإمارات تؤكد دورها في دعم القضية الفلسطينية، بحسب دبلوماسي كبير مستشار رئيس الإمارات أنور قرقاش يحصل على جائزة "الشخصية المؤثرة للعام"


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
بعد موافقة «حماس».. إسرائيل تستعد للرد على مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة
تستعد إسرائيل للرد في أعقاب إعلان حركة «حماس»، استعدادها للتفاوض على تنفيذ وقف لإطلاق النار، وإطلاق سراح الرهائن المُحتجزين في غزة، حيث أسفرت غارات الجيش الإسرائيلي عن مقتل 35 فلسطينياً السبت، وفقاً للدفاع المدني في القطاع. وقال مسؤول حكومي إسرائيلي، إنّه «لم يتم اتخاذ أي قرار بهذا الشأن في هذه المرحلة». غير أنّ وسائل إعلام إسرائيلية أفادت، بأنّه من المقرّر أن يجتمع مجلس الوزراء الأمني السبت، بعد انتهاء عطلة نهاية الأسبوع اليهودية، لاتخاذ قرار بشأن ردّه. والجمعة، أعلنت حركة «حماس»، أنها «جاهزة بكل جدية للدخول فوراً» في مفاوضات بشأن آلية تنفيذ مقترح وقف إطلاق النار مع إسرائيل في غزة برعاية الولايات المتحدة وبوساطة مصر وقطر. من جانبه، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجمعة، إنّه «قد يكون هناك اتفاق بشأن غزة» الأسبوع المقبل. وسئل ترامب على متن الطائرة الرئاسية إن كان متفائلاً بشأن التوصل إلى وقف إطلاق نار بين إسرائيل و«حماس»، فأجاب «كثيراً»، مشيراً رغم ذلك إلى أن «الأمر يتغير بين يوم وآخر». وتعليقاً على إبداء الحركة استعدادها للتفاوض حول مقترح وقف إطلاق النار في غزة، قال ترامب: «هذا جيد، لم يتم إبلاغي بالأمر، علينا إنجاز ذلك، علينا أن نفعل شيئاً بشأن غزة». وقالت كريمة الراس وهي من سكان غزة: «نأمل أن يتمّ التوصل إلى هدنة. وأن تُفتح الحدود، ويُسمح بإدخال الدقيق»، مضيفة أنّ «الناس ينتظرون الدقيق بفارغ الصبر، ويموتون، وهم يبحثون عن الطعام لأطفالهم». وبحسب مصدر فلسطيني مطّلع على النقاشات، فإنّ المقترح الأمريكي «يتضمن هدنة لستين يوماً، وإفراج حماس عن نصف الأسرى الإسرائيليين الأحياء، في مقابل إفراج إسرائيل عن أعداد من المعتقلين الفلسطينيين». ومن بين 251 رهينة احتجزتهم «حماس» في هجوم السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، لا يزال 49 شخصاً محتجزاً في غزة، بينهم 27 أعلنت إسرائيل أنهم لقوا حتفهم. إصابة عاملَي إغاثة أمريكيَين ميدانياً، قام الجيش الإسرائيلي مؤخراً بتوسيع نطاق عملياته العسكرية في قطاع غزة الذي يشهد وضعاً إنسانياً مأساوياً، بعد نحو 21 شهراً على بدء الحرب. والسبت، أفاد المتحدث باسم الدفاع المدني في القطاع محمود بصل عن مقتل 35 شخصاً منذ ساعات الصباح الأولى. وقال محمد خفاجى وهو أحد سكان غزة، إنّ عمّه وعدداً من أقربائه قُتلوا في ضربة ليلية على خان يونس، مضيفاً أنّ «الانفجار كان مرعباً، احترق العديد من الخيام، وأُصيبت النساء والأطفال بالرعب». من جانبها، أعلنت مؤسسة غزة الإنسانية، السبت، إصابة اثنين من موظفيها الأمريكيين في «هجوم» على أحد مراكزها لتوزيع المساعدات الغذائية في جنوب القطاع. وأوضحت أنّ «الهجوم الذي نفذه بحسب المعلومات الأولية مهاجمان ألقيا قنابل يدوية على الأميركيَّين، وقع في نهاية عملية توزيع ناجحة تلقى خلالها آلاف الغزيين مواد غذائية بأمان». وقُتل 57338 فلسطينياً على الأقل، معظمهم من المدنيين، في الحرب الإسرائيلية في غزة، وفقاً لبيانات وزارة الصحة في القطاع.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
أول تعليق لإيلون ماسك على قانون خفض الضرائب الأميركي
في أول رد فعل له على "القانون الكبير الجميل" الذي أقرّه الكونغرس الأميركي، عبّر الملياردير إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، عن رفضه الشديد لمشروع القانون، واصفًا إياه بـ"مشروع قانون استعباد الديون". وكان ماسك من أبرز المنتقدين لحزمة الإنفاق والضرائب التي دفع بها الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، حيث أعاد نشر تغريدة للسيناتور الجمهوري راند بول، انتقد فيها مشروع القانون باعتباره يُعمّق عجز الميزانية الأميركية، ويُكرّس نمطًا من "المناورات السياسية قصيرة الأجل على حساب الاستدامة طويلة الأمد". وقد صوّت مجلس النواب الأميركي على تمرير المشروع بفارق بسيط، ليُحال بعد ذلك إلى الرئيس ترامب للتوقيع عليه. يشمل مشروع "القانون الكبير الجميل" تريليونات الدولارات من التخفيضات الضريبية، إلى جانب زيادات في الإنفاق على إنفاذ قوانين الهجرة، وتخفيضات كبيرة في تمويل برامج الرعاية الصحية مثل "ميديكيد"، فضلًا عن تقليص الدعم الحكومي للطاقة المتجددة، ومنها الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، إضافة إلى خفض الحوافز المتعلقة بالمركبات الكهربائية. ويُعد هذا البند الأخير مثار قلق كبير بالنسبة لماسك، نظرًا لاعتماد شركاته — خاصة تسلا — على هذه الحوافز في دعم مبيعاتها وتنمية القطاع. تداعيات مالية مثيرة للجدل وأشار مكتب الميزانية في الكونغرس الأميركي إلى أن المشروع قد يُضيف ما يصل إلى 3.4 تريليونات دولار إلى الدين العام خلال العقد القادم، الذي يبلغ حاليًا نحو 36.2 تريليون دولار. في المقابل، وصف البيت الأبيض هذه التقديرات بأنها "منحازة"، ورفض نتائجها، وفقا لـ" CNBC". وفي سياق متصل، نشر ترامب منشورًا مثيرًا عبر منصات التواصل الاجتماعي، قال فيه: "ألغيتُ دعمه للمركبات الكهربائية التي لم يكن يرغب بها أحد سواه، وكان يعرف أنني سأفعل ذلك منذ أشهر.. فقد فقد أعصابه!" هذا الخلاف يعكس تصاعد التوتر بين كبار الممولين التقنيين وصناع القرار السياسي في الولايات المتحدة. كما يشير إلى أن دعم الطاقة النظيفة والمركبات الكهربائية قد يواجه تراجعًا في حال تم تفعيل هذه السياسات، ما قد يُؤثر على السوق العالمية.