logo
"مدري" واشنطن تواصل السخرية من الحوثيين.. السفارة الأميركية تنشر كاريكاتير لاذع

"مدري" واشنطن تواصل السخرية من الحوثيين.. السفارة الأميركية تنشر كاريكاتير لاذع

حضرموت نتمنذ 19 ساعات
في تصعيد جديد لأسلوبها الساخر، نشرت السفارة الأميركية في اليمن رسماً كاريكاتيرياً على منصاتها الرسمية، سخرت فيه مجدداً من جماعة الحوثي، مستخدمة وسم 'مدري' الذي أصبح شعاراً متداولاً للتعليق على غموض وتناقضات الجماعة.
ويُظهر الكاريكاتير، الذي أثار تفاعلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، انتقاداً لاذعاً لسياسات الحوثيين وخطابهم السياسي المتقلّب، في رسالة غير مباشرة تحمل الكثير من الدلالات السياسية والإعلامية.
وتأتي هذه الخطوة في إطار حملة دعائية أميركية مكثفة تستهدف كشف ما تصفه واشنطن بـ'تضليل وخداع الحوثيين'، عبر أدوات ساخرة ومحتوى بصري يهدف إلى الوصول للجمهور اليمني والعربي بأسلوب بسيط وفعّال.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحيفة عبرية: إسرائيل تدرس عدة سيناريوهات لوقف المواجهة مع الحوثيين (ترجمة خاصة)
صحيفة عبرية: إسرائيل تدرس عدة سيناريوهات لوقف المواجهة مع الحوثيين (ترجمة خاصة)

الموقع بوست

timeمنذ 2 ساعات

  • الموقع بوست

صحيفة عبرية: إسرائيل تدرس عدة سيناريوهات لوقف المواجهة مع الحوثيين (ترجمة خاصة)

كشفت مصادر إسرائيلية أن دولة الاحتلال الإسرائيلي تدرس عدة سيناريوهات محتملة لوقف المواجهة مع جماعة الحوثي في اليمن، التي تنفذ هجمات صاروخية على تل أبيب وسفن الشحن المرتبطة بإسرائيل منذ نوفمبر 2023 ردا على الإبادة الجماعية التي تمارسها دولة الاحتلال على المدنيين في قطاع غزة. ونقلت صحيفة " هآرتس" عن المصادر قولها إن من بين السيناريوهات اتفاق سياسي مع حركة حماس أو إيران يتضمّن بشكل صريح أو ضمني وقف إطلاق النار من اليمن، أو استمرار العمليات العسكرية لجيش الاحتلال الإسرائيلي، وربما انضمام جيوش أخرى ضد الحوثيين، ما قد يُضعف تدريجياً قوة الجماعة ودافعيتها للعمل ضد إسرائيل. وذكرت أن من بين الخيارات التي تدرسها إسرائيل، تشجيع الحكومة اليمنية، المعترف بها دولياً، على التحرك ضد أهداف تابعة للجماعة، ما يبدو تعزيزاً للحرب الأهلية. وتابعت أن الاحتمال الأكثر واقعية، هو التوصّل إلى اتفاق لوقف الحرب في غزة يزيل السبب الذي من أجله بدأ إطلاق النار من اليمن، حيث علّق الحوثيون إطلاق النار في أثناء صفقات تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار، عندما أوقف جيش الاحتلال الإسرائيلي عملياته في القطاع. ويعتقد مسؤولون إسرائيليون أن التوصّل إلى تفاهمات مع إيران في إطار الحوار الذي تحاول الولايات المتحدة دفعه قد يُساهم في وقف إطلاق النار من اليمن. وفق هارتس وحسب الصحيفة فإن إسرائيل مع ذلك تجد صعوبة في تقييم ما إذا كان بالإمكان الاعتماد على حل طويل الأمد مرتبط بوقف العمليات العسكرية في القطاع. وقال مسؤول مطّلع على مداولات المستوى السياسي في هذا الشأن: "الحوثيون أوضحوا أنهم سيتوقفون عن إطلاق النار إذا تحققت غايتهم، وهي وقف الحرب في غزة. لكن يجب أن نتذكر أنه لا يمكن الاعتماد على تقديرهم للعواقب. فهم ليسوا حتى مثل حزب الله (اللبناني)، الذي يتخذ قرارات وفق منطق معيّن". كذلك تخشى إسرائيل أن يُستأنف إطلاق النار من اليمن مستقبلاً في حال وقوع أي تصعيد ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة، أو غزة الواقعة اليوم تحت الإبادة، أو حتى على خلفية توترات في المسجد الأقصى. كما نقلت الصحيفة عن مصدر سياسي آخر قوله "مثل كل تنظيم تابع لإيران، الافتراض الأساسي هو أن التوصّل إلى حل معها سيُسهم أيضاً في تهدئة إطلاق النار من اليمن". وقال "لا تزال إمكانية التوصل إلى اتفاق يُلزم الحوثيين غير واضحة في هذه المرحلة لإسرائيل، كذلك فإنه ليس معروفاً متى قد يحصل ذلك. وحتى يتحقق الأمر، فإن الوسيلة المتاحة أمام دولة الاحتلال، هي مواصلة الهجمات في عمق اليمن. وأضاف "ليس من المؤكد أن هذا سيفيد". وقدّر المصدر أن إسرائيل ستواجه صعوبة في وقف إطلاق النار بهذه الطريقة. وزعم أنه "يجب أن نتذكر أن الحوثيين لا يُهددون إسرائيل فقط، بل دولاً أخرى في المنطقة، مثل السعودية. كل المحاولات لإضعاف الحوثيين على مرّ السنوات لم تنجح في وقف نشاطهم". وأضاف: "الحوثيون عدو لا ينبغي الاستهانة به... إنهم يمتلكون صواريخ إيرانية متطورة، ويرافق كل إطلاق صواريخ خبراء لتعزيز دقة عملية إطلاق الصواريخ القادمة". وأردف "فيما تنجح منظومات الدفاع الإسرائيلية باعتراض معظم الصواريخ والطائرات المسيّرة، إلا أن الهجمات المتواصلة باتت تشكّل أساساً مصدر إزعاج. ومع ذلك، تدرك إسرائيل جيداً المخاطر الأكبر المترتبة عن استمرار القصف، من بينها احتمال مقتل مدنيين، ووقوع أضرار مباشرة في البنى التحتية، وإحجام شركات طيران أجنبية عن الطيران إلى إسرائيل.

واشنطن: قتلى وجرحى بطاقم سفينة تجارية استهدفها الحوثيون
واشنطن: قتلى وجرحى بطاقم سفينة تجارية استهدفها الحوثيون

الأمناء

timeمنذ 3 ساعات

  • الأمناء

واشنطن: قتلى وجرحى بطاقم سفينة تجارية استهدفها الحوثيون

أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية، الثلاثاء، سقوط قتلى وجرحى في طاقم سفينة تجارية تعرضت لهجوم الحوثيين في البحر الأحمر. وأدانت السفارة الأمريكية لدى اليمن، في منشور على "إكس"، هجوم جماعة الحوثي على السفينة التجارية "إترنيتي سي"، قائلة إنه "أسفر عن إصابات وخسائر فادحة في الأرواح بين أفراد طاقمها المدني". ولم تورد السفارة المزيد من التفاصيل حول أعداد القتلى والجرحى في صفوف الطاقم. لكنها وصفت هذا الهجوم بـ"الأعنف"، قائلة: "يُظهر الحوثيون مرة أخرى تجاهلا صارخا للحياة البشرية وتقويضا لحرية الملاحة في البحر الأحمر، وتحديا لقرارات مجلس الأمن، وتهديدا لاستقرار المنطقة". وتابعت: "القتل المتعمد للبحارة الأبرياء يُظهر لنا جميعا الوجه الحقيقي للحوثيين، ولن يُؤدّي إلا إلى زيادة عزلتهم الدولية"، في حين لم تتطرق السفارة إلى القتلى المدنيين الذين يسقطون بقصف إسرائيلي متكرر على اليمن أو قُتلوا بغارات أمريكية سابقة. وأشار البيان إلى أن هجمات الحوثيين من شأنها أن تؤثر على "تدفق السلع الأساسية بما في ذلك المساعدات الإنسانية، بما يفاقم من معاناة الشعب اليمني". وشددت السفارة على التزامها بـ"دعم السلام والاستقرار والمساءلة في المنطقة". ولم يصدر تعليق فوري من الحوثيين بشأن هذا البيان أو فيما يتعلق باستهداف "إترنيتي سي". والاثنين، أعلنت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية، تعرض سفينة غربي سواحل مدينة الحديدة اليمنية لهجوم بخمس قذائف صاروخية أطلقت من مركب صغير. وتعد هذه الحادثة الثانية خلال الـ24 ساعة الماضية، حيث أعلنت الهيئة الأحد، عن هجوم استهدف سفينة على بُعد 51 ميلا بحريا جنوب غرب مدينة الحديدة الواقعة تحت سيطرة جماعة "الحوثي" غربي اليمن. وأوضحت أن "السفينة المستهدفة (غير محددة الهوية أو المالك) تعرضت لهجوم من عدة قوارب صغيرة أطلقت نيران أسلحة خفيفة وقنابل ذاتية الدفع باتجاهها".

سفيرة بريطانيا تحذّر من كارثة بيئية وتهديد للمساعدات بعد هجوم الحوثيين على ناقلة في البحر الأحمر
سفيرة بريطانيا تحذّر من كارثة بيئية وتهديد للمساعدات بعد هجوم الحوثيين على ناقلة في البحر الأحمر

حضرموت نت

timeمنذ 17 ساعات

  • حضرموت نت

سفيرة بريطانيا تحذّر من كارثة بيئية وتهديد للمساعدات بعد هجوم الحوثيين على ناقلة في البحر الأحمر

حذّرت سفيرة المملكة المتحدة لدى اليمن، عبده شريف، من أن الهجوم الأخير الذي شنّته جماعة الحوثي المصنّفة إرهابية على ناقلة النفط 'ماجيك سيز' في البحر الأحمر، يشكل خطرًا كبيرًا على البيئة ويمثّل تهديدًا مباشراً لوصول السلع الأساسية والمساعدات الإنسانية إلى اليمن. وفي تدوينة نشرتها الإثنين 7 يوليو عبر منصة 'إكس'، أعربت السفيرة عن قلقها العميق من استمرار الجماعة في انتهاك حرية الملاحة، مؤكدة أن 'فشل قادة الحوثيين في احترام حرية الملاحة في البحر الأحمر لا يزال يتسبب في دمار اقتصادي ويقوّض استقرار اليمن ورفاهية شعبه'. وأضافت أن الهجوم الحوثي لم يعرّض حياة الطاقم الأبرياء فقط للخطر، بل أدى أيضًا إلى أضرار بسفينة أخرى في المنطقة، ما يفاقم احتمال وقوع كارثة بيئية في أحد أهم الممرات البحرية العالمية. وكانت ناقلة النفط 'ماجيك سيز'، التي ترفع علم ليبيريا وتملكها جهات يونانية، قد تعرّضت يوم الأحد لهجوم على بُعد 51 ميلاً بحريًا جنوب غرب محافظة الحديدة. وأفادت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية بأن الناقلة اشتبكت مع عدد من القوارب الصغيرة في الموقع ذاته. ويُعد هذا الحادث الأول الذي تعلن عنه الهيئة البريطانية المسؤولة عن التنسيق مع السفن التجارية وتقديم التحذيرات، منذ منتصف أبريل الماضي، ما يعكس تصعيدًا جديدًا في التهديدات التي تواجه الملاحة في البحر الأحمر. وكانت الهيئة قد أصدرت في 4 يوليو تحذيرًا من 'مخاطر كبيرة' تهدد السفن التجارية المتجهة إلى الموانئ الواقعة تحت سيطرة الحوثيين، محذرة من 'تهديد حقيقي' بإلحاق أضرار جديدة بالسفن في حال استمر التصعيد العسكري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store