logo
الهند تتهم باكستان بشن هجمات على طول الحدود

الهند تتهم باكستان بشن هجمات على طول الحدود

صحيفة الخليج٢٣-٠٦-٢٠٢٥
اتهم الجيش الهندي الجمعة، نظيره الباكستاني بشن هجمات متعددة باستخدام طائرات مسيرة وذخائر أخرى على طول الحدود الغربية للبلاد الخميس وصباح اليوم.
وقال الجيش الهندي، إن القوات الباكستانية لجأت إلى انتهاكات عديدة لوقف إطلاق النار بين البلدين، على طول الحدود الفعلية بين البلدين في كشمير، وهي منطقة يتقاسمان السيطرة عليها لكن يطالب كل منهما بالسيادة الكاملة عليها.
وأضاف: «تصدينا لهجمات مسيرات وقمنا بالرد بشكل مناسب على انتهاكات وقف إطلاق النار»، مشيراً إلى أن جميع «المخططات الشريرة» سيتم الرد عليها «بالقوة».
ويخوض البلدان، اشتباكات منذ أن قصفت الهند مواقع متعددة في باكستان الأربعاء، قالت إنها «معسكرات إرهابيين» رداً على هجوم دام في منطقة كشمير المضطربة الشهر الماضي متهمة إسلام آباد بالضلوع فيه.
ونفت باكستان الاتهامات، لكن البلدين يتبادلان إطلاق النار عبر الحدود والقصف وإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ منذ ذلك الحين، ما أسفر عن مقتل ما يقرب من 40 شخصاً جراء العنف.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غزة.. المفاوضات إلى طريق مسدود والقصف يتواصل
غزة.. المفاوضات إلى طريق مسدود والقصف يتواصل

البيان

timeمنذ 12 ساعات

  • البيان

غزة.. المفاوضات إلى طريق مسدود والقصف يتواصل

تصاعد القصف الدموي الإسرائيلي على قطاع غزة بعد أن وصلت المحادثات الرامية للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار إلى طريق مسدود. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، في مقطع فيديو نشره على «تليغرام»، أمس، إن إسرائيل لن تتراجع عن مطالبها الأساسية، وهي إطلاق سراح جميع الأسرى المتبقين في غزة، وتدمير حماس، وضمان ألا تشكل غزة تهديداً لإسرائيل مجدداً. في الأثناء، حصد القصف الإسرائيلي، أمس، 50 فلسطينياً، ليرتفع العدد إلى 139 خلال الساعات الـ24 الماضية. وقال مسؤولون في غزة إن ثمانية فلسطينيين على الأقل، أغلبهم من الأطفال، قتلوا وأصيب أكثر من 12 في وسط القطاع عندما ذهبوا لجلب المياه أمس، في ضربة صاروخية إسرائيلية قال الجيش إنها «أخطأت هدفها». وذكر الجيش الإسرائيلي أنه كان يستهدف مسلحاً من حركة الجهاد الإسلامي في المنطقة، لكن الصاروخ تعطل؛ ما تسبب في سقوطه «على بعد عشرات الأمتار من هدفه». وقال طبيب في قسم الطوارئ بمستشفى العودة إن الضربة جاءت في موقع لتوزيع المياه في مخيم النصيرات؛ ما أسفر عن مقتل ستة أطفال وإصابة 17. وتفاقمت مشكلة نقص المياه في غزة بشدة في الأسابيع القليلة الماضية، إذ أدى نقص الوقود إلى إغلاق محطات التحلية والصرف؛ ما أجبر السكان على الاعتماد على مواقع يمكنهم منها ملء أوعية بلاستيكية بالمياه. قصف متنقل وبعد ساعات، ذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن 12 شخصاً لقوا حتفهم، من بينهم الطبيب المعروف بالقطاع أحمد قنديل، استشاري الجراحة العامة والمناظير بمستشفى المعمداني، في غارة إسرائيلية على سوق شعبية وسط مدينة غزة. وقال مسؤولون صحيون إن ضربة جوية إسرائيلية استهدفت مجموعة من الفلسطينيين كانوا يسيرون في الشارع؛ ما أسفر عن مقتل 11 شخصاً وإصابة نحو 30 آخرين في وسط مدينة غزة. وفي ساعة مبكرة من أمس، استهدف صاروخ منزلاً بمدينة غزة كانت عائلة انتقلت إليه بعد تلقي أمر إخلاء من منزلها في الضواحي الجنوبية. وقال أنس مطر، بينما يقف وسط أنقاض المنزل: «هنا راحت خالتي وزوجها وأطفال». وقضى 10 فلسطينيين، بينهم أطفال، وأصيب 16 آخرون، جراء استهداف منزل جنوب مخيم النصيرات. وقضى خمسة فلسطينيين باستهداف طائرات إسرائيلية منزلاً بمخيم الشاطئ غربي مدينة غزة، وثلاثة بقصف إسرائيلي على خيمة تؤوي نازحين في مواصي خان يونس. وفي بلدة الزوايدة وسط القطاع، أفادت مصادر في مستشفى شهداء الأقصى بأن ضربة جوية إسرائيلية استهدفت منزلاً؛ ما أدى إلى مقتل تسعة أشخاص، بينهم امرأتان وثلاثة أطفال. وقف الخدمات في الأثناء، أعلنت بلديات محافظة الوسطى في القطاع، بالتنسيق مع مجلس إدارة النفايات الصلبة للهيئات المحلية في المحافظات الجنوبية (رفح، وخان يونس، والوسطى)، أمس، التوقف التام لجميع خدماتها الأساسية، نتيجة الانقطاع الكامل لإمدادات الوقود اللازمة لتشغيل آبار المياه، ومحطات الصرف الصحي، وآليات جمع وترحيل النفايات، والمعدات الثقيلة الخاصة بإزالة الركام وفتح الطرق. وقالت بلديات محافظة الوسطى، في بيان، إنه «على الرغم من الجهود الكبيرة التي بذلتها البلديات خلال الفترة الماضية، في ظل ظروف استثنائية ونقص حاد في الموارد، لتقديم الحد الأدنى من الخدمات الإنسانية، فإن تعنت الجيش الإسرائيلي واستمراره في منع إدخال الوقود للبلديات، رغم المناشدات المحلية والدولية، أدى إلى شلل تام في كل مرافق البلديات، وتوقف كلي في الخدمات الحيوية، بما في ذلك خدمات مجلس إدارة النفايات الصلبة المختص بترحيل النفايات في المحافظة».

ترامب بين «صانع صفقات» وناشر لـ«الفوضى والضبابية»
ترامب بين «صانع صفقات» وناشر لـ«الفوضى والضبابية»

البيان

timeمنذ 14 ساعات

  • البيان

ترامب بين «صانع صفقات» وناشر لـ«الفوضى والضبابية»

غير أن كل ما حققه إلى الآن هو اتفاقان، بالإضافة إلى خفض التصعيد في الحرب التجارية مع الصين، من خلال اتفاق مؤقت. وحدد ترامب بالأساس لعشرات الشركاء والخصوم التجاريين على السواء، وبينهم الاتحاد الأوروبي والهند واليابان، مهلة تسعين يوماً، حتى التاسع من يوليو، للتوصل إلى اتفاق، قبل دخول الرسوم الجمركية المشددة حيز التنفيذ. ورأت إينو ماناك الباحثة في السياسة التجارية في مجلس العلاقات الدولية، أن هذه الرسائل «هي أسلوب ترامب للتصدي لهذه التسمية». وقال راينش، المسؤول التجاري الأمريكي السابق «في ذهن الرأي العام، الرسوم مؤلمة، لكن الاتفاقات ستكون مكسباً». وحذر من أنه في حال عدم التوصل إلى صفقات، فقد يستخلص الأمريكيون أن سياسة ترامب غير مجدية، وسيعتبرون استراتيجيته فاشلة. وقالت ماناك إن «هذا التوقيت ليس بالصدفة، فهو يطابق الاستحقاق الجديد في الأول من أغسطس، ما يزيد الضغط، ويصرف الانتباه عن أي قصور في الصفقات التي يتم التوصل إليها ضمن هذه المهلة». ويعتقد المحللون أن مؤيدي ترامب لن يعيروا اهتماماً للمحادثات التجارية، ما لم تؤدِ الرسوم الجمركية إلى زيادة التضخم. وقالت إميلي بنسون مسؤولة الاستراتيجية في شركة «مينرفا تكنولوجي فيوتشرز»، إن «السياسة التجارية ليست في طليعة اهتمامات الناخب العادي». وبرأيها، فإن تركيز إدارة ترامب على تعزيز قطاع التصنيع الأمريكي، وإعادة تنشيط الصناعات الدفاعية، يشير إلى أنها مستعدة لتحمل التبعات السياسية لهذه القرارات، من أجل تحقيق أهدافها. غير أن هذا يتطلب من الإدارة موازنة دقيقة وصعبة. فمن المرجح، بنظر ماناك، أن يبدي الناخبون اهتماماً أكبر، في حال نفذ ترامب تهديداته بفرض رسوم جمركية مشددة في مطلع أغسطس. وقالت «قد نرى أيضاً رد فعل سلبياً من السوق، لن يمر دون أن يترك أثراً».

"الأرملة البيضاء".. أسرار خطيرة عن "إرهابية على قيد الحياة"
"الأرملة البيضاء".. أسرار خطيرة عن "إرهابية على قيد الحياة"

سكاي نيوز عربية

timeمنذ يوم واحد

  • سكاي نيوز عربية

"الأرملة البيضاء".. أسرار خطيرة عن "إرهابية على قيد الحياة"

كشفت معلومات أمنية حديثة أن سامانثا ليوثويت، المعروفة بلقب "الأرملة البيضاء"، لا تزال على قيد الحياة وتُعتقد بأنها تنشط ضمن خلية تابعة لتنظيم "الشباب" في الصومال، حيث يُشتبه بأنها تلعب دورا لوجستيا رئيسيا بتمويل العمليات الإرهابية، وفقًا لما نقله مراسل صحيفة "ذا ستاندرد" الكينية عن مصدر أمني رفيع. ليوثويت، البالغة من العمر 41 عاما، هي بريطانية الأصل، تزوجت من جيرمين ليندسي ، أحد منفذي تفجيرات 7 يوليو 2005 في لندن، والتي أودت بحياة 52 شخصا. وبعد مقتل زوجها، فرت من المملكة المتحدة مع أطفالها في عام 2008، واتُّهمت لاحقًا بالتورط في عدة هجمات إرهابية مميتة في إفريقيا ، أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 244 شخصا. ورغم مرور ما يقرب من عقدين على تلك التفجيرات، عادت ليوثويت لتتصدر عناوين الأخبار مجددًا، تزامنًا مع الذكرى العشرين للهجمات. وقد أصبحت قصتها محل اهتمام إعلامي واسع، كما يُجرى حاليًا إنتاج فيلم سينمائي بعنوان Girl Next Door يروي تحولها من مراهقة بريطانية "عادية" إلى أحد أكثر المطلوبين أمنياً في العالم. ملاذ في دولة منهارة تشير المصادر إلى أن ليوثويت تقيم حاليا في مناطق خارجة عن السيطرة في الصومال ، حيث تجد الحماية من خلال انتمائها إلى جماعة "الشباب" المرتبطة ب تنظيم القاعدة. ويقول محللون إن هذا المكان يُعد ملاذا آمنا للمتطرفين بسبب غياب الدولة المركزية ووجود خطوط تماس بين قوات الحكومة والجماعة المسلحة. وتواجه ليوثويت تهماً في كينيا تتعلق بأربع هجمات إرهابية وقعت بين عامي 2012 و2019، من بينها الهجوم على مركز ويستغيت التجاري في نيروبي، وهجوم جامعة غاريسا، وتفجيرات في مدينة مومباسا. حياة مزدوجة الوثائق والمقتنيات التي تركتها خلفها أثناء فرارها من أحد مساكنها في مومباسا عام 2011 كشفت عن تناقضات مثيرة في شخصيتها: حاسوبها الشخصي احتوى على سجل تصفح لمواقع تخص الموضة والجمال والموسيقى. تفاصيل مثيرة عن فرارها من العدالة بحسب رواية صحفية نقلها المراسل الكيني ويليس أوكيتش، فإن ليوثويت تمكنت من الفرار من السلطات الكينية عام 2011 بعد أن زُعم أنها قدمت رشوة بقيمة 30 ألف جنيه إسترليني (خمسة ملايين شلن كيني) لضباط شرطة ألقوا القبض عليها، لكنها عُوملت حينها كأم "بريئة" تُربي أطفالها، ما سمح لها بالهروب. ولم تُكتشف هويتها الحقيقية إلا في اليوم التالي، بعد فوات الأوان. وقد استُخدمت وثائق سفر مزورة باسم ممرضة بريطانية حقيقية تُدعى ناتالي ويب، مما ساعدها في الإفلات من الاعتقال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store