logo
مصادر تكشف لقناة الغد تفاصيل الاتفاق الأمريكي لوقف إطلاق النار في غزة

مصادر تكشف لقناة الغد تفاصيل الاتفاق الأمريكي لوقف إطلاق النار في غزة

مصرسمنذ 6 ساعات
كشفت مصادر خاصة لقناة «الغد»، اليوم الخميس، عن تفاصيل الاتفاق الأمريكي لوقف إطلاق النار في غزة لمدة 60 يومًا.
ونص الاتفاق على جدولة الإفراج عن 10 محتجزين أحياء و18 جثمانًا بما يلي: «في اليوم الأول: 8 محتجزين أحياء»، و«في اليوم السابع: 5 جثامين»، و«في اليوم الثلاثين: 5 جثامين»، و«في اليوم الخمسين: 2 من المحتجزين الأحياء»، و«في اليوم الستين: 8 جثامين»وأكدت المصادر أن المساعدات الإنسانية «ستدخل فورًا» وفقًا لاتفاق 19 يناير وبكميات كافية، بمشاركة الأمم المتحدة والهلال الأحمر.ووفقا للاتفاق من المقرر انسحاب الجيش الإسرائيلي من مناطق في شمال غزة، بعد الإفراج عن 8 محتجزين في اليوم الأول، حسب خرائط يتم التوافق عليها.وبعد استلام 5 جثامين في اليوم السابع ستجري عملية انسحاب إسرائيلية من مناطق في الجنوب، حسب خرائط متفق عليها، وستعمل فِرَق فنية على رسم حدود الانسحابات خلال مفاوضات سريعة تُجرى بعد الاتفاق على الإطار العام للمقترح.وقالت المصادر ل«الغد» إن الاتفاق الأمريكي نصَّ على بدء مفاوضات في اليوم الأول للوصول إلى وقف دائم لإطلاق النار، تتناول 4 نقاط رئيسة: تبادل ما تبقى من المحتجزين، والترتيبات الأمنية طويلة الأمد في غزة، وترتيبات «اليوم التالي»، وإعلان وقف دائم لإطلاق النار.وأشارت المصادر إلى أن المقترح يشمل ضمانات لالتزام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وجديته تجاه الاتفاق، مضيفة: «في حال نجاح المفاوضات خلال فترة التهدئة، فسيؤدي ذلك إلى نهاية دائمة للنزاع».ونوهت المصادر أن عمليات تبادل المحتجزين ستجرى دون احتفالات أو استعراضات، وفي اليوم العاشر ستقدم حماس كل المعلومات والأدلة عن المحتجزين المتبقين وما إذا كانوا أحياء أو أموات، مع تقارير طبية، وفي المقابل ستقدم إسرائيل معلومات كاملة عن الأسرى الفلسطينيين الذين اعتقلتهم من غزة منذ 7 أكتوبر 2023.وسيُقدّم الوسطاء «مصر، وقطر، والولايات المتحدة» ضمانات لجدية مفاوضات تجرى خلال فترة التهدئة، وإذا استدعى الأمر يمكن تمديد هذه الفترة، وفي حال التوصل إلى اتفاق، سيطلق سراح جميع المحتجزين المتبقين.ونوهت المصادر إلى أن ترامب سيُعلِن بنفسه التوصل إلى الاتفاق، وكذلك التزام الولايات المتحدة بمواصلة المفاوضات لضمان وقف دائم لإطلاق النار، وسيتولى مبعوثه ستيف ويتكوف قيادة المفاوضات لإنهاء الحرب. كشفت مصادر خاصة للغد عن تفاصيل الاتفاق الأميركي لوقف إطلاق النار في غزة لمدة 60 يومًا. ونص الاتفاق على جدولة الإفراج عن 10 محتجزين أحياء و18 جثمانًا بما يلي: «في اليوم الأول: 8 محتجزين أحياء»، و«في اليوم السابع: 5 جثامين»، و«في اليوم الثلاثين: 5 جثامين»، و«في اليوم الخمسين: 2… pic.twitter.com/UoYk9olaTq — قناة الغد (@AlGhadTV) July 3, 2025
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بين يوم القيامة و"اقتصاد الإبادة".. تقرير أممي يفضح ماكينة الموت الإسرائيلية
بين يوم القيامة و"اقتصاد الإبادة".. تقرير أممي يفضح ماكينة الموت الإسرائيلية

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

بين يوم القيامة و"اقتصاد الإبادة".. تقرير أممي يفضح ماكينة الموت الإسرائيلية

في مشهد قاتم أشبه بأهوال يوم القيامة، قدّمت مقررة الأمم المتحدة الخاصة بفلسطين، فرانشيسكا ألبانيز، شهادتها الجريئة أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، مؤكدة أن ما تفعله إسرائيل في الأراضي الفلسطينية المحتلة ليس مجرد انتهاك، بل "واحدة من أقسى جرائم الإبادة الجماعية في التاريخ الحديث". جاء ذلك خلال عرضها لتقريرها الصادم المعنون: "من اقتصاد الاحتلال إلى اقتصاد الإبادة الجماعية"، والذي يتناول بشكل غير مسبوق البنية الاقتصادية التي تمكّن إسرائيل من تحويل العدوان إلى استثمار، والمأساة الفلسطينية إلى مكسب استراتيجي ومالي.قالت ألبانيز إن ما يجري في الأرض المحتلة يشبه مشاهد يوم القيامة: دمار شامل، جوع ممنهج، وموت يزحف ببطء على السكان، وسط صمت دولي مريب. وأضافت أن الاحتلال الإسرائيلي لا يعتمد فقط على القوة العسكرية، بل يرتكز على منظومة اقتصادية تعمل على تدمير سبل الحياة الفلسطينية، وعزل الفلسطينيين ومراقبتهم، تمهيداً لتهجيرهم القسري.مصيدة موتوفي هذا السياق، وصفت ما يُعرف ب"مؤسسة غزة الإنسانية" بأنها "مصيدة موت"، تُدار ليس لإغاثة السكان بل لدفعهم نحو أحد خيارين: الهلاك أو الفرار. وأشارت إلى أن أكثر من 200 ألف فلسطيني قتلوا أو جُرحوا منذ بدء العدوان، في واحدة من أكثر الكوارث دموية في الذاكرة الحديثة.ولم يكن الوضع في الضفة الغربية أقل قسوة، حيث يعيش السكان تحت سطوة "أكبر عملية نزوح قسري منذ عام 1967". وتابعت ألبانيز أن أكثر من 900 نقطة تفتيش وعائق إسرائيلي تُحاصر الفلسطينيين في حياتهم اليومية، بينما يعيث المستوطنون المسلحون فسادًا في القرى والمدن، وقد قُتل نحو ألف فلسطيني وجُرح الآلاف، وتعرض عشرات الآلاف للاعتقال والتعذيب.لكن ما زاد التقرير صدمة، هو الكشف عن استفادة تل أبيب اقتصادياً من هذه المذبحة. فمنذ أكتوبر 2023، ارتفعت بورصة تل أبيب بنسبة 213% بالدولار، بزيادة تجاوزت 125 مليار دولار، مدفوعة باختبارات حية لأسلحة جديدة وتقنيات مراقبة وطائرات مسيّرة، تم استخدامها ميدانيًا في غزة، ثم تسويقها عالميًا كمجربة وفعالة.فقد فازت شركة "إلبيت سيستمز" بجائزة الابتكار من وزارة الدفاع الإسرائيلية، في حين حصدت شركات عالمية كبرى مثل "لوكهيد مارتن" أرباحًا ضخمة، بعد اختبار طائرات إف-35 الإسرائيلية بوضعية "الوحش"، القادرة على حمل 22 طنًا من الذخيرة، أي أربعة أضعاف قدرتها في وضعية التخفي.وأكدت ألبانيز أن ما يحدث ليس مجرد حرب، بل اقتصاد إبادة جماعية، وأن من يتعامل مع هذا النظام أو يسهم فيه هو شريك ضمني في الجريمة. ودعت الدول والمؤسسات إلى التخلي الكامل عن هذا الاقتصاد القائم على دماء الأبرياء، وإنهاء كل أشكال التواطؤ مع آلة الاحتلال الإسرائيلية.

أخبار العالم : من مطالب حماس الـ3 لموقف إسرائيل وما يريده نتنياهو.. إليكم أين يقف أمل انفراج أزمة غزة
أخبار العالم : من مطالب حماس الـ3 لموقف إسرائيل وما يريده نتنياهو.. إليكم أين يقف أمل انفراج أزمة غزة

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : من مطالب حماس الـ3 لموقف إسرائيل وما يريده نتنياهو.. إليكم أين يقف أمل انفراج أزمة غزة

الخميس 3 يوليو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - (CNN) -- لم يتردد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في التعبير عن رغبته في إنهاء الحرب في غزة، بعد انتهاء الصراع الذي استمر 12 يومًا بين إسرائيل وإيران بوقف إطلاق النار، دأب الرئيس الأمريكي على الضغط من أجل التوصل إلى هدنة بين إسرائيل وحماس، قائلاً إنه "يتطلع إلى حدوث ذلك الأسبوع المقبل"، بالتزامن مع زيارة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو للبيت الأبيض. أعلن ترامب، الثلاثاء، أن إسرائيل "وافقت على الشروط اللازمة" لإتمام وقف إطلاق النار لمدة 60 يومًا، وأكد مسؤول إسرائيلي قبول بلاده للمقترح الأخير، وسيعقد نتنياهو اجتماعًا لمجلس الوزراء بكامل هيئته، السبت، لمناقشته، وفي غضون ذلك، قالت حماس إنها تدرس المقترح الأخير، دون أن توضح ما إذا كانت ستقبله أم لا. لطالما تضاربت مطالب الجانبين ولم يتمكن المفاوضون من تسويتها، لكن هناك آمالًا متجددة في التوصل إلى اتفاق مع دخول الحرب شهرها الـ21، وفيما يلي أبرز الأمور التي قد تريد معرفتها: لماذا الآن؟ منذ وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران في 24 يونيو/ حزيران، ضاعفت قطر ومصر، بالإضافة إلى الولايات المتحدة، دعواتهما لهدنة جديدة في غزة، وصرح متحدث باسم وزارة الخارجية القطرية لشبكة CNN بأن الاتفاق الإسرائيلي الإيراني قد أعطى زخمًا للمحادثات الأخيرة بين إسرائيل وحماس. وواجهت حكومة نتنياهو انتقادات دولية متزايدة بسبب المعاناة التي تُلحقها حربها بالفلسطينيين في غزة. وفرضت إسرائيل حصارًا شاملًا على المساعدات الإنسانية إلى القطاع في مارس/ آذار، وخففت الحصار بعض الشيء في مايو/ أيار، بعد أن حذرت مجموعة من الخبراء العالميين من أن مئات الآلاف من الناس قد يموتون جوعًا قريبًا. وقُتل مئات الفلسطينيين في غزة جراء الغارات الإسرائيلية في الأيام الأخيرة، وشاب العنف توزيع المساعدات، حيث قُتل المئات وهم في طريقهم لمحاولة الحصول على الغذاء من مؤسسة غزة الإنسانية (GHF)، وهي مبادرة المساعدات المثيرة للجدل المدعومة من الولايات المتحدة. كما يتزايد الضغط على نتنياهو من داخل إسرائيل، فقد صرّح زعيم المعارضة، يائير لابيد، بأنه سينضم إلى الحكومة الائتلافية لإتاحة صفقة الرهائن، ولا تزال التفاصيل الدقيقة للاقتراح الجديد لوقف إطلاق النار لمدة 60 يومًا وإطلاق سراح الأسرى غامضة. وتوقع ترامب، الثلاثاء، رغبة نتنياهو في إنهاء الحرب. وقال للصحفيين: "إنه يريد ذلك. أستطيع أن أؤكد لكم أنه يريد ذلك. أعتقد أننا سنتوصل إلى اتفاق الأسبوع المقبل". وصرح وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، الأربعاء، بأن بلاده "جادة" في التوصل إلى اتفاق، وقال للصحفيين في إستونيا: "هناك بعض المؤشرات الإيجابية، لا أريد أن أقول أكثر من ذلك الآن، لكن هدفنا هو بدء محادثات غير مباشرة في أقرب وقت ممكن". ما الذي يتضمنه الاتفاق المقترح؟ لا تزال التفاصيل الدقيقة للاقتراح الجديد لوقف إطلاق النار لمدة 60 يومًا وإطلاق سراح الأسرى غامضة، وصرح رئيس الوزراء القطري بوقت سابق أن قطر ومصر تعملان على إيجاد "حل وسط" للمضي قدمًا في الهدنة التي اقترحتها الولايات المتحدة قبل أشهر، وحدد هذا الاقتراح وقف إطلاق نار لمدة 60 يومًا، تفرج خلاله حماس عن 10 رهائن إسرائيليين أحياء وجثث 18 رهينة آخرين اختطفتهم حماس خلال هجماتها في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023. ومن بين الرهائن الخمسين الذين لا يزالون في غزة، يُعتقد أن 20 منهم على الأقل على قيد الحياة، وفقًا للحكومة الإسرائيلية. وصرح مسؤول إسرائيلي لشبكة CNN بأن الولايات المتحدة والوسطاء قدموا ضمانات أقوى بشأن التوصل إلى تسوية لإنهاء الحرب في غزة كجزء من الاقتراح المُحدّث، لم يُفصّل المسؤول الصياغة المحددة للوثيقة، لكنه قال إن صياغتها أقوى من الضمانات السابقة. وفي إطار المقترح الأخير، وافقت إسرائيل أيضًا على السماح بتدفق المساعدات الإنسانية عبر القنوات الإنسانية التقليدية التي تديرها الأمم المتحدة، بدلًا من مؤسسة غزة الإنسانية المثيرة للجدل والمدعومة من الولايات المتحدة، وفقًا للمسؤول الإسرائيلي. وأفاد مصدر مطلع على المفاوضات بأن الصياغة الأكثر صرامة في المقترح تهدف إلى الحفاظ على وقف إطلاق النار وإبقاء الطرفين على طاولة المفاوضات لأكثر من 60 يومًا، إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب بحلول ذلك الوقت. ما هي مطالب إسرائيل؟ بالإضافة إلى هدف إعادة الرهائن إلى ديارهم، لم يتراجع نتنياهو عن أهدافه الأكثر إلحاحا: نزع سلاح غزة وتدمير القدرات العسكرية لحماس وقدرتها على الحكم، إذ قال، الأربعاء: "أؤكد لكم - لن تكون هناك حماس، لن تكون هناك حماستان، لن نعود إلى ذلك، لقد انتهى الأمر، سنعيد جميع رهائننا". لكن خلال عطلة نهاية الأسبوع، أجرى رئيس الوزراء تحولًا خطابيًا في تحديد أهداف إسرائيل، حيث أعطى لأول مرة الأولوية لإعادة الرهائن على ما أسماه سابقًا "الهدف الأسمى" المتمثل في هزيمة حماس. وقال نتنياهو إن "العديد من الفرص قد فُتحت" عقب العمليات العسكرية الإسرائيلية في إيران، بما في ذلك إمكانية إعادة جميع الأسرى لدى حماس، وأضاف: "أولًا، إنقاذ الرهائن"، وتابع: "بالطبع، سنحتاج أيضًا إلى حل قضية غزة، وهزيمة حماس، لكنني أعتقد أننا سنحقق كلتا المهمتين". ويأتي هذا في الوقت الذي أوصى فيه الجيش الإسرائيلي هذا الأسبوع باتباع مسار دبلوماسي في غزة بعد قرابة عامين من القتال والقضاء على عدد كبير من كبار قادة حماس. وصرّح مسؤول عسكري لشبكة CNN، الثلاثاء، بأن إسرائيل لم تحقق جميع أهدافها الحربية بالكامل، ولكن مع تقلص قوات حماس واختبائها، أصبح من الصعب استهداف ما تبقى من الجماعة المسلحة بشكل فعال، مضيفا: "أصبح تحقيق الأهداف التكتيكية أصعب الآن". ماذا عن حماس؟ لحماس 3 مطالب رئيسية: وقف دائم للقتال، وأن تُقدّم الأمم المتحدة المساعدات الإنسانية، وأن تنسحب إسرائيل إلى المواقع التي احتلتها في 2 مارس/ آذار من هذا العام، قبل أن تُجدّد هجومها وتحتل الجزء الشمالي من القطاع، وصرح مسؤول رفيع في حماس لشبكة CNN في أواخر مايو/ أيار أن الحركة "مستعدة لإعادة الرهائن في يوم واحد، نريد فقط ضمانًا بأن الحرب لن تعود بعد ذلك". وردًا على اقتراح وقف إطلاق النار الذي دعمته إدارة ترامب سابقًا في مايو/ ايار، طلبت حماس ضمانات أمريكية باستمرار مفاوضات وقف إطلاق النار الدائم وعدم استئناف القتال بعد فترة الهدنة التي استمرت 60 يومًا. ومن المتوقع أن يجتمع كبار مسؤولي حماس، الخميس، لمناقشة الاقتراح الأخير، وفقًا لمصدر إسرائيلي، الذي أضاف أنه في حال موافقة حماس، ستدخل إسرائيل وحماس بسرعة في محادثات غير مباشرة، حيث يجتمع مسؤولون من الجانبين في نفس المبنى، مع تبادل الرسائل بسرعة بين الجانبين للتوصل إلى اتفاق نهائي. ووفقًا للمصدر، ستكون إحدى القضايا الرئيسية التي يتعين حلها خلال محادثات غير مباشرة هي الجدول الزمني وموقع انسحاب القوات الإسرائيلية من غزة خلال فترة وقف إطلاق النار التي استمرت 60 يومًا. وتُمثل مسألة ما إذا كان وقف إطلاق النار سيكون مؤقتًا أم مسارًا لهدنة دائمة أكبر نقطة خلاف بين الطرفين المتحاربين. كما لم تُبدِ حماس أي استعداد للتخلي عن نفوذها السياسي والعسكري في غزة. متى كان وقف إطلاق النار السابق؟ خلال الحرب التي استمرت 21 شهرًا بين إسرائيل وحماس، لم يستمر وقف إطلاق النار سوى تسعة أسابيع فقط، ووفقًا لوزارة الصحة الفلسطينية، قُتل أكثر من 57 ألف شخص، منهم أكثر من 17 ألف طفل، في غزة خلال القتال. ودخل وقف إطلاق النار الأول حيز التنفيذ في نوفمبر/ تشرين الثاني 2023، لكنه لم يستمر سوى أسبوع، خلال ذلك الوقت، أُطلق سراح 105 رهائن من غزة، مقابل عشرات الأسرى الفلسطينيين. ولم يُبرم وقف إطلاق نار ثانٍ حتى يناير 2025، قبيل عودة ترامب إلى البيت الأبيض، في غضون ما يزيد قليلاً عن 8 أسابيع، وهي المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار، أفرجت حماس عن 33 رهينة، حيث أطلقت إسرائيل سراح حوالي 50 أسيرًا فلسطينيًا مقابل كل إسرائيلي مُحرّر. وبموجب المرحلة الثانية المخطط لها، كان من المفترض أن توافق إسرائيل على وقف إطلاق نار دائم، لكن إسرائيل استأنفت هجومها في 18 مارس، مُحطمةً وقف إطلاق النار ومُعرقلةً المحادثات، مُدّعيةً أنها فعلت ذلك للضغط على حماس لإطلاق سراح الرهائن المتبقين.

فوكس نيوز: ترامب يرفع العقوبات عن سوريا ويمنحها "فرصة الازدهار"
فوكس نيوز: ترامب يرفع العقوبات عن سوريا ويمنحها "فرصة الازدهار"

فيتو

timeمنذ ساعة واحدة

  • فيتو

فوكس نيوز: ترامب يرفع العقوبات عن سوريا ويمنحها "فرصة الازدهار"

نقلت شبكة فوكس نيوز عن متحدث باسم البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبّر عن دعمه لنجاح سوريا في المرحلة القادمة من خلال رفع العقوبات المفروضة عليها، معتبرًا أن القرار يأتي تنفيذًا لوعده بإعطاء سوريا فرصة حقيقية لإعادة الإعمار والازدهار. رفع العقوبات عن سوريا خطوة في اتجاه إعادة البناء وقال المتحدث: "الرئيس ترامب يدعم نجاح سوريا، ورفع العقوبات جزء من وعوده السابقة لإتاحة الفرصة أمام الشعب السوري لإعادة إعمار بلاده وتحقيق الازدهار". إعادة تقييم السياسة تجاه دمشق يُعد هذا القرارتحولًا كبيرًا في السياسة الأمريكية، وقد يُعيد رسم العلاقات الإقليمية والدولية مع دمشق، خاصة في ظل ما تواجهه سوريا من أزمة اقتصادية وإنسانية حادة. ردود فعل دولية متوقعة يرجح أن تواجه هذه الخطوة ردود فعل متباينة من الحلفاء الأوروبيين والدول الإقليمية، وسط تساؤلات حول التوقيت والأهداف الاستراتيجية. وأعلن البيت الأبيض، مساء الإثنين الماضي، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقع أمرًا تنفيذيًّا لإنهاء العقوبات على ‎سوريا. وأضاف البيت الأبيض: الأمر التنفيذي بشأن ‎سوريا دخل حيز التنفيذ الثلاثاء الماضي. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store