logo
وزير الرياضة ينعى شقيق طارق قنديل

وزير الرياضة ينعى شقيق طارق قنديل

صدى البلدمنذ 4 أيام
يتقدم أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، بخالص التعازي والمواساة إلى طارق قنديل، عضو مجلس إدارة النادي الأهلي، في وفاة شقيقه عبد الحميد قنديل.
سائلين المولى عزَّ وجل أن يتغمَّد الفقيد بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أسرته ومحبيه الصبر والسلوان.
ووكان قد توفى المهندس عبد الحميد قنديل شقيق طارق قنديل عضو مجلس إدارة النادي الأهلي اليوم الإثنين.
وكتب طارق قنديل عبر حسابه الرسمي على منصة "فيسبوك": "إنا لله وإنا إليه راجعون، توفى إلى رحمة الله شقيقي الأكبر المهندس الاستشاري عبد الحميد حسن قنديل".
وأضاف: "وستتم الصلاة عليه اليوم الإثنين بعد صلاة العصر بمسجد حسن الشربتلي بالتجمع الأول جنوب الأكاديمية".
وأتم: "وسوف تقتصر مراسم تشييع الجنازة على الصلاة ثم الدفن في مقابر العائلة ولن يقام عزاء تنفيذاً لوصية الفقيد الغالي".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"ترويقة فلافل" وذكريات في سن الفيل... زيارة مفاجئة للرئيس عون (صور)
"ترويقة فلافل" وذكريات في سن الفيل... زيارة مفاجئة للرئيس عون (صور)

صيدا أون لاين

timeمنذ ساعة واحدة

  • صيدا أون لاين

"ترويقة فلافل" وذكريات في سن الفيل... زيارة مفاجئة للرئيس عون (صور)

في بادرة وفاء وامتنان للبلدة التي ولد فيها ونشأ في احيائها ومع أبنائها، زار رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون صباح اليوم بلدة سن الفيل، يرافقه نجله خليل، وشقيقه رفيق، وصهره العميد المتقاعد أندره رحال، حيث كان في استقباله رئيس البلدية نبيل كحالة، الذي فوجئ بوصول الرئيس إلى مبنى البلدية. وقد رافق كحالة الرئيس عون إلى مكتبه، حيث عبّر عن سعادته بهذه المبادرة، وهنأه على انتخابه رئيسًا للجمهورية، فيما هنأ الرئيس عون رئيس البلدية بفوزه بالتزكية، مشيدًا بالإنجازات التي حققتها المجالس البلدية المتعاقبة، لا سيما على الصعيدين الصحي والرياضي، وما نقل البلدية إلى عصر الحداثة وانتقل بعدها الرئيس إلى قاعة الاجتماعات الكبرى حيث كان أعضاء المجلس البلدي مجتمعين، ومن بينهم أصدقاء ورفاق أمضى معهم سنوات شبابه في سن الفيل. واستُقبل بحفاوة وترحيب بالغَين. وقال كحالة في كلمته: "أهلا وسهلا بفخامة الرئيس، رئيس جمهورية لبنان، ابن سن الفيل. هذه الزيارة كنز سيبقى حاضرا في وجداننا. وسنزيل الصور الموضوعة يوم افتتاح هذه الدار لنضع مكانها صور زيارتكم". وأضاف: "نرفع الدعاء إلى الله ليحفظكم، فنحن والبلد بحاجة إليكم. ونشكركم على توقيع القانون الخاص بالبلديات، الذي أتى بفرج كبير لها. ويشرّفنا أن نقدّم إليكم مفتاح البلدة المذهّب". وردّ الرئيس عون بكلمة مؤثرة قال فيها: "كنت تبلغت نية بلدية سن الفيل زيارتي، وكنت قد قررت عدم استقبال بلديات، لكنني استثنيت بلدة سن الفيل، لأن فضلها كبير عليّ، فقد نشأت وتربيت فيها، ولدي أصدقاء كثر من أبنائها، من بينهم رئيس البلدية والمختار والجيران. جئت لأهنئكم وأشكركم، فالثقة التي منحها لكم أبناء البلدة مسؤولية كبيرة" وأكد أن "البلدية وجدت لخدمة الناس، لا العكس، وأنتم على قدر هذه المسؤولية". وتمنى لهم التوفيق قائلاً: "سنبقى إلى جانبكم، وسنقدّم ما نستطيع ضمن الإمكانات". بعد التقاط الصور التذكارية، غادر الرئيس عون القصر البلدي، وجال في عدد من شوارع سن الفيل، حيث التقى الأهالي الذين عبّروا عن فرحتهم برؤيته بينهم. وتوجّه إلى مطعم "جوزف" قرب كنيسة السيدة، حيث استقبله صاحب المطعم جوزف أبو خليل، مستعيدًا ذكريات قديمة. وجلس عون مع أفراد عائلته على الطاولة التي اعتاد ارتيادها، وتناول "ترويقة فلافل" وسط أجواء من الودّ والترحيب من رواد المطعم والمارة. وفي لفتة عفوية، قرعت أجراس كنيسة السيدة مع انتشار نبأ الزيارة، وحضر كاهن الرعية الأب ميشال بركات، مرحّبًا بالرئيس عون، قائلاً إنّ "البلدة التي ولد فيها الرئيس واحبها لا تزال تحفظه في قلوب أبنائها". واختتمت الزيارة التي طغت عليها مشاعر الامتنان، بعودة الرئيس إلى قصر بعبدا

وفاء للبلدة التي ولد ونشأ فيها.. الرئيس عون جال في سن الفيل
وفاء للبلدة التي ولد ونشأ فيها.. الرئيس عون جال في سن الفيل

صوت لبنان

timeمنذ ساعة واحدة

  • صوت لبنان

وفاء للبلدة التي ولد ونشأ فيها.. الرئيس عون جال في سن الفيل

زار رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون صباح اليوم بلدة سن الفيل، في بادرة وفاء وامتنان للبلدة التي ولد فيها ونشأ في احيائها ومع أبنائها، يرافقه نجله خليل وشقيقه رفيق وصهره العميد المتقاعد اندره رحال، حيث كان في استقباله رئيس البلدية نبيل كحالة الذي فوجئ بوصول رئيس الجمهورية الى مبنى البلدية، فاستقبله وصحبه واتجه الجميع الى مكتب رئيس البلدية الذي أعرب عن سعادته لمبادرة الرئيس عون، الذي هنأه بفوزه بالتزكية مع أعضاء المجلس البلدي الذي أمضى في رئاسته حتى الان 27 سنة. وشرح كحالة للرئيس عون اهم الإنجازات التي حققتها المجالس البلدية المتعاقبة التي رأسها لا سيما المنشآت الصحية والرياضية والسياحية والتنموية التي استحدثها ونقلت بلدية سن الفيل الى عصر الحداثة والتقدم. بعد ذلك انتقل الرئيس عون ورئيس البلدية الى قاعة الاجتماعات الكبرى حيث كان أعضاء المجلس البلدي في اجتماع ورحبوا بقدوم رئيس الجمهورية، ومنهم أصدقاء له ورفاق امضى معهم فترة سنوات خلال اقامته مع افراد عائلته في سن الفيل. كحالة وتحدث رئيس البلدية فقال: "اهلا وسهلا بفخامة الرئيس، رئيس جمهورية لبنان إبن سن الفيل. هذا العز سنعيشه طوال حياتنا. فهذه الزيارة هي بمثابة كنز سيبقى حاضرا. وسنقوم بإزالة الصور الموضوعة على أدراج هذه الدار يوم إفتتاحها، لكي نضع مكانها صور هذه الزيارة. فما جرى اليوم من خلال زيارتكم، هو بقدر كافة الأحداث. وعوض ان نقوم نحن بزيارتكم للوقوف على خاطركم، كنتم انتم السباقون، ولذلك أبناء سن الفيل يشكرونكم". أضاف: "إننا نرفع الدعاء الى الله لكي يوفقكم ويحميكم لأن البلد ونحن جميعا بحاجة إليكم. فنحن منذ قرابة نصف قرن نعاني واهلنا واولادنا. واليوم أبناء أولادنا يعانون. إتكالنا على الله وعليكم. نحن نشكركم على كل ما تقومون به، ولا سيما توقيعكم على القانون الخاص الذي حمل فرجا للبلديات وسيتيح لها ان يكون وضعها جيدا. وبكل فخر نود ان نقدم لإبن سن الفيل مفتاح البلدة المذهب". الرئيس عون وفي جو من التأثر والفرح في آن، تحدث الرئيس عون الى أعضاء المجلس البلدي فقال: "لقد وصلني من يومين ان بلدية سن الفيل برئيسها وأعضائها ينوون القيام بزيارتي. وانا كنت إتخذت قرارا بعدم إستقبال بلديات. فقلت لهم: هذه البلدة لها فضل علي، فلقد ربيت وتعلمت وكبرت فيها، ولدي أصدقاء من أبنائها. من هنا، فضلها كبير علي، ومن واجبي انا ان أقوم بزيارتها". أضاف: "من خلال هذه الزيارة، اردت شكر هذه البلدة وابنائها الذين ربيت معهم، ومن بينهم رئيس البلدية والمختار والجيران. لقد ربينا سويا، ووجدت ان هذه الزيارة هي الطريقة الفضلى لشكر هذه البلدة التي لها فضل علي وعلى إخوتي وعائلتي. لقد أحببت ان آتي كي أهنئكم أولا بالفوز، ولو كان بالتزكية، فهذا فوز لأنه دليل ثقة أبناء سن الفيل بكم. والمسؤولية كبيرة عليكم، لكن الأمر ليس بجديد على رئيس البلدية وأعضاء المجلس البلدي. لقد إستطعتم نقل البلدة من محطة الى أخرى، بأسواء الأيام والظروف الصعبة فحافظتم على البلدة وأبناء سن الفيل". وتابع: "لقد وضع أبناء هذه البلدة ثقتهم بكم لكي تخدموهم، وليس ليكونوا في خدمتكم. هذه وظيفتكم ومسؤوليتكم: انتم في خدمة أبناء سن الفيل الذين وضعوا ثقتهم بكم لكي تقدموا لهم ما يحتاجونه من أمور حياتية هي في صلب واجباتكم. أنتم على قدر هذه المسؤولية، فأعملوا على هذا الأساس. وانا ادعو لسن الفيل وأهلها وبلديتها بكل التوفيق، ونبارك لهم بهذه البلدية التي ستتحمل كل المسؤولية وستعمل على نقل المنطقة ايضأ وأيضا الى الأفضل دائما. لكم كل الدعاء بالتوفيق، وأشكركم على إستقبالي، وأكرر شكري لهذه البلدة التي لها فضل كبير جدا علي. وسنبقى نحن وإياكم، والأيام بيننا. وما بإمكاني المساعدة عليه، ضمن الإمكانيات، نحن في جهوزية لذلك". وبعد الصورة التذكارية، غادر الرئيس عون القصر البلدي ومشى في عدد من شوارع سن الفيل التي اعتاد خلال اقامته في البلدة السير فيها، والتقى الأهالي الذين فوجئوا بوجوده في البلدة، وصولا الى مطعم "جوزف" قبالة كنيسة السيدة، الذي اعتاد زيارته وتناول الشاورما والفلافل مع رفاقه وأصدقائه، حيث استقبله صاحب المطعم جوزف أبو خليل مرحبا ومستعيدا ذكريات قال انها لم تغب عن باله. وجلس الرئيس عون ونجله خليل وشقيقه رفيق وصهره العميد رحال على الطاولة التي اعتاد الجلوس عليها، وتناول "ترويقة فلافل" وسط ترحيب رواد المطعم والمارة الذين لاحظوا وجود رئيس الجمهورية. وما ان انتشر خبر "زيارة الوفاء والامتنان" لسن الفيل حتى قرعت أجراس كنيسة السيدة، كما حضر كاهن الرعية الاب ميشال بركات مرحبا بالرئيس عون ومعربا عن سعادته لوجود رئيس الجمهورية "في البلدة التي ولد فيها واحبها وامضى فيها فترة شبابه". وبعد انتهاء "الترويقة" غادر الرئيس عون المطعم عائدا الى قصر بعبدا.

المفتي قبلان حذر من الفتنة : لا ضامن لهذا البلد أكبر من جيشه وشعبه ومقاومته
المفتي قبلان حذر من الفتنة : لا ضامن لهذا البلد أكبر من جيشه وشعبه ومقاومته

صوت لبنان

timeمنذ ساعة واحدة

  • صوت لبنان

المفتي قبلان حذر من الفتنة : لا ضامن لهذا البلد أكبر من جيشه وشعبه ومقاومته

ألقى المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان خطبة الجمعة في مسجد الإمام الحسين في برج البراجنة، أكد فيها "أن جوهر القضية بالنسبة لنا هو لبنان وسيادته وأمنه وعيشه المشترك، لذا على الحكومة أن تدرك أن السيادة تبدأ من الجبهات السيادية وأثمانها التاريخية وفعالية الحضور الوطني الشامل". وقال :" لبنان أولا وأخيرا، ولبنان لأهله فقط، والفتنة التي تعمل عليها واشنطن هدفها وضع اللبنانيين في وجه بعضهم البعض، ولا مستقبل حر للبنان مع الانتداب الأميركي الجديد، بل المستقبل الحر للبنان هو مع المقاومة، هو مع الشرفاء، ولذلك لمن يهمه الأمر المنطقة تحترق والمشروع الأميركي إنما يعتاش على الخراب والقتل والتقسيم". ولفت الى انه "لولا المقاومة التي أسس لها الإمام السيد موسى الصدر في لبنان، ولولا انتفاضة 6 شباط والمواجهة التي قادها الرئيس نبيه بري لما بقي من لبنان إلا أطلال صهيونية، والدفاع عن لبنان يساوي أصل وجود لبنان، والوحدة الوطنية بالنسبة لنا مرتكز ضروري وجودي للبنان، ومشاريع الغرف السوداء خطيرة للغاية على لبنان واستقراره وأمنه وسيادته، ولتلتفت القوى السياسية في لبنان أن واشنطن تبيع الأوهام، وأن المقاومة في لبنان هم أهلكم وناسكم وأبناء وطنكم، وسلاحها أكبر ضمانات السيادة والدفاع عن لبنان، وإسرائيل لم تربح حربها ولن تربحها إن شاء الله تعالى". وأشار إلى أن "ما يجري في قطاع غزة دليل مطلق على هزيمة الآلة الصهيونية والشجاعة والصمود الوطني هو ضرورة بقاء للبنان ولغزة، أما تجار السيادة وجماعة الاستثمار بالوطن لا يهمهم من لبنان إلا مغارة علي بابا، وهم الخطر الأكبر على لبنان، والمؤسف المبكي أن الحكومة تتلكأ ولا تملك شجاعة الموقف الوطني، وبالأخصّ في ما يتعلق بموقفها من الحافة الأمامية للجنوب". وشدد المفتي قبلان على أن "اللحظة الآن للبلد بكل طوائفه، بعيدا عن لعبة الانقسام، وبعيدا عن مشاريع الفتن. والأمن يبدأ من السياسة، ولبنان والأمن لا يفترقان، والأمن الوطني أكبر مصالح لبنان العليا، ولا شيء أهم من حفظ لبنان وسيادته ووحدته". وأكد أن "المطلوب حماية البلد، وحماية تكوينه الميثاقي وضروراته المرحلية الحساسة"، وقال :" ما نريده شراكة دستورية وميثاقية على أرض الواقع، وبكل الملفات الوطنية، ولا نريد مشاريع تخلق لنا "غورباتشوف" لبنان، لأن المنطقة في حالة تمزق، وما يجري حولنا في المنطقة والإقليم من المفترض أن يكون درسا كبيرا للبنان ولكل القوى السياسية". وأكد "ان المطلوب أمن سياسي وتحشيد وطني، بعيدا عن حفلات جماعة الأحقاد وبياعي الأوطان". وطالب الحكومة "بأجوبة وطنية وسياسات استباقية حمائية، والخطب والمواقف بلا هذه السياسات لا طعم لها ولا لون ولا فائدة، بل لا شيء أخطر من لعبة الخارج وجوقة العبيد الذين يصطفون على أبواب السفارات، ولكن على الأقل انظروا إلى ما يفعله جزار تل أبيب في غزة من كارثة إنسانية ووجودية وأخلاقية ودينية، ولا أحد يحرك ساكنا". واعتبر ان "ترك غزة بهذه الصورة أمام العالم كله، هو أخطر جرائم التاريخ، والعرب مطالبون أمام الله والتاريخ والضمير، وليعلم العرب أنه دون تمردهم على واشنطن وعلى هذه السياسة لن يبقى شيء من العرب وكياناتها". وأكد أن "ما نعيشه الآن منطقة اضطرابات وهجمة أمريكية إسرائيلية تعمل على تمزيق المنطقة ودولنا، ويجب الوقوف في وجهها على الأقل بموقف وحدوي يرفض ما يجري"، لافتا الى "ان حماية الشرق الأوسط ضرورة وجود للعرب والدول الإسلامية، واللعبة المناطقية والطائفية هي أخطر سلاح بيد واشنطن وإسرائيل". وقال :"حذار الفتن الطائفية والمناطقية، لأنها تشكل أخطر المحارق الإقليمية، بل التلاقي الوطني اليوم ضرورة عليا، ومبدأ السلام بالقوة ما هو إلا نازية أميركية جديدة، والتمثيل السياسي يبدأ من المفهوم الوطني للسياسات، ولا يوجد شيء إسمه سيادة مجانية، بل التاريخ يقول لنا أينما تجد فتنة وطنية أو حربا أهلية فتش عن الأصابع الأميركية، وأهم شيء في لبنان اليوم هو الوحدة الوطنية والعائلة اللبنانية وتكريس مصالحها وحماية الوطن، ولا ضامن لهذا البلد أكبر من جيشه وشعبه ومقاومته". وختم المفتي قبلان :"المقاومة ليست فقط بندقية وصاروخ بل كلمة وموقف وشعب يأبى الذل والهوان ولا يقبل أن يصطف على أبواب سفارة هنا أو هناك".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store