
تقدم بمفاوضات الدوحة- ترامب يريد التوصل لاتفاق نهاية الأسبوع
وأضافوا أن ترامب سيناقش مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو القضية الجوهرية المتعلقة باستمرار وقف إطلاق النار.
وقالت القناة الـ12 الإسرائيلية -نقلا عن مسؤولين- إن هناك تقدما في المحادثات، لكن من المبكر معرفة كيف ستنتهي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


معا الاخبارية
منذ 3 ساعات
- معا الاخبارية
تقرير: إيران تعزز قوتها مع أنظمة صواريخ أرض-جو من الصين
بيت لحم -معا- أفادت صحيفة "ميدل إيست آي" اليوم (الثلاثاء) أن إيران تشتري بطاريات صواريخ أرض-جو من الصين في إطار جهودها لإصلاح منظومتها الدفاعية الجوية المتضررة خلال الحرب مع إسرائيل. وقد سُلّمت هذه الأنظمة بعد التوصل إلى وقف إطلاق النار في 24 يونيو/حزيران، حيث دفعت طهران ثمن المعدات بشحنات نفطية. وأفاد مصدر عربي، طلب عدم الكشف عن هويته، أن حلفاء الولايات المتحدة العرب كانوا على دراية بجهود طهران لتعزيز دفاعاتها الجوية، وأن البيت الأبيض أُطلع على التقدم المحرز في هذا الصدد. ولم تحدد المصادر عدد الصواريخ المضادة للطائرات التي استلمتها إيران من الصين، وهي أيضًا أكبر مستورد للنفط الإيراني. في السنوات الأخيرة، استوردت الصين كميات قياسية من النفط رغم العقوبات الأمريكية، مستخدمةً دولًا مثل ماليزيا لإخفاء مصدره. وصرح مصدر عربي لموقع "ميدل إيست آي": "يلجأ الإيرانيون إلى أساليب مبتكرة في التجارة". وناقش رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والرئيس الأمريكي دونالد ترامب إيران وبرنامجها النووي في لقائهما الليلة الماضية. وصرح الرئيس الأمريكي أن "الإيرانيين طلبوا اجتماعًا لاستئناف المحادثات النووية - ربما نتمكن من التوصل إلى حل". وأضاف نتنياهو أن الانتصار على إيران تاريخي: "لقد غيّر الشرق الأوسط، ويخلق فرصة لتوسيع نطاق اتفاقيات إبراهيم". وأضاف ترامب أنه يجب بذل كل جهد ممكن لمنع إيران من أن تصبح دولة نووية، وأنهم تلقوا "ضربة موجعة" جراء الهجوم الأمريكي على المنشآت النووية.


معا الاخبارية
منذ 5 ساعات
- معا الاخبارية
القضية المحورية في لقاء ترامب-نتنياهو: السلطة لن تدير قطاع غزة
بيت لحم معا- في اللقاء بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس ترامب، نوقشت القضية المركزية والمعقدة المتعلقة بـ"اليوم التالي" في قطاع غزة. وفي حديثه للصحفيين المرافقين لنتنياهو مساء أمس (الاثنين)، ضمن زيارته لواشنطن ولقائه بالرئيس ترامب ، تناول مسؤول سياسي رفيع المستوى مسألة شروط إنهاء الحرب وما بعدها في قطاع غزة. وأوضح المسؤول: "الشرط الرئيسي والضروري هو عدم وجود حماس في غزة. يجب نزع سلاح حماس، ويجب نزع سلاح غزة. يجب نفي قادة حماس. يجب أن تسيطر قوة أخرى على القطاع وتمنع استخدام السلاح". وعندما سُئل عن القوة التي كان يشير إليها، أجاب: "نحن نناقشها. سيكون الجيش الإسرائيلي حاضرًا في كل الأحوال لإحباط أي تهديد. وستكون إسرائيل مسؤولة عن الأمن في غزة". فيما يتعلق بالسيطرة المدنية على القطاع، قال مسؤول سياسي رفيع المستوى بحسب صحيفة معاريف الإسرائيلية: "يجب أن يكون هناك نظام حكم في غزة يُدير الحياة. ربما سنكون نحن لفترة زمنية معينة، ولا ينبغي أن نقلق من ذلك. إذا لم نكن موجودين في المرحلة الأولى، فلا يمكننا التأكد من قدرتنا على نقل السلطة إلى طرف آخر. وتابع قائلا:" سيُدار نظام الحكم في غزة من قِبل الفلسطينيين. سيكون هناك بالتأكيد فلسطينيون، ولكن لن تكون هناك سلطة فلسطينية. لن تُدير السلطة الفلسطينية قطاع غزة". في الماضي، صرّح مسؤولون سياسيون وعسكريون مرارًا وتكرارًا بأن إسرائيل لا تنوي السيطرة المدنية على قطاع غزة. و عُقد مؤتمر صحفي مرتجل بعد بدء الاجتماع بقليل. وعلى غير العادة، تقرر السماح فقط للصحفيين الأمريكيين بالدخول. ومع فتح الأبواب أمام وسائل الإعلام، رحّب ترامب بنتنياهو وزوجته سارة قائلاً: "يشرفنا وجود بيبي وسارة معنا، أعتقد أننا سنحقق نجاحًا باهرًا في المستقبل". وعندما سُئل ترامب عما إذا كانت خطة تهجير غزة لا تزال على جدول الأعمال، وجّه السؤال إلى نتنياهو وأجاب: "سيجيب".تناول نتنياهو خطة التهحير من قطاع غزة لأول مرة، وقال: "من يرغب بالبقاء فليبق، ومن يرغب بالمغادرة فليغادر. إنه حق اختيار، وليس سجنًا. نحن نعمل مع الولايات المتحدة لإيجاد دول توافق على استيعابهم، ونحن نقترب من تلك اللحظة".


فلسطين اليوم
منذ 6 ساعات
- فلسطين اليوم
ترامب يؤكد رغبة حماس في "الهدنة" ونتنياهو يرشحه لجائزة "نوبل" للسلام
فلسطين اليوم - واشنطن أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ثقته في رغبة حركة حماس بالتوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة. وردّاً على سؤال عمّا إذا كانت المعارك الدائرة في القطاع بين الاحتلال والمقاومة الفلسطينية ستؤدّي إلى تعطيل المحادثات الجارية بين الطرفين للتوصّل إلى هدنة، قال ترامب للصحافيين في البيت الأبيض «إنّهم (حماس) يريدون اجتماعاً ويريدون وقف إطلاق النار هذا». وخلال إجابته على على أسئلة الصحافيين في مستهلّ عشاء في البيت الأبيض مع رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والوفد المرافق، قال الرئيس الأميركي حول الأسباب التي تؤخر إتمام الصفقة «لا أعتقد أنّ هناك عائقاً. أعتقد أنّ الأمور تسير على ما يرام». وأثناء اللقاء سلّم نتنياهو رسالة إلى ترامب، أعلن فيها ترشيحه رسمياً لنيل جائزة نوبل للسلام، تقديراً لجهوده في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة. وقال نتنياهو إن حكومته تعمل "بالتعاون مع الولايات المتحدة لإيجاد دول يمكن أن تمنح الفلسطينيين مستقبلاً أفضل"، في إشارة إلى خطط ما بعد الحرب التي تشمل حلولاً مدنية وإنسانية بديلة. وعند سؤاله عمّا إذا كان حل الدولتين لا يزال ممكناً في الشرق الأوسط، قال ترامب: "لا أعلم"، وأحال الإجابة إلى نتنياهو، في موقف يعكس تحفظاً على تبنّي هذا الطرح صراحةً. بدوره، أشار نتنياهو إلى أن "البعض يطالب بمنح الفلسطينيين دولة، لكنها ستكون منصة تهديد لإسرائيل"، مضيفاً: "بعد 7 أكتوبر، كانت حماس بمثابة دولة داخل إسرائيل لكنها دمرت نفسها". وأضاف أن الفلسطينيين "يمكنهم حكم أنفسهم، لكن ليس على حساب أمننا". كما شدد نتنياهو على أن "سكان غزة لديهم حرية الاختيار، فمن يرغب بالمغادرة له ذلك، ومن يرغب بالبقاء يمكنه ذلك أيضاً"، معبراً عن امتنان جميع الإسرائيليين لإدارة ترامب وجهودها. وكانت المتحدثة باسم الرئاسة الأميركية، كارولاين ليفيت، استبقت اللقاء بين ترامب ونتنياهو بالقول إنّ «الأولوية القصوى في الشرق الأوسط للرئيس هي إنهاء الحرب في غزة وضمان عودة جميع الرهائن»، كاشفةً أنّ المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف سيسافر إلى الدوحة في وقت لاحق من هذا الأسبوع. وتأتي زيارة نتنياهو لواشنطن -وهي الثالثة منذ تولي ترامب ولايته الرئاسية الثانية- فيما يُجري مسؤولون إسرائيليون محادثات غير مباشرة مع حركة (حماس) بهدف التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن من غزة ووقف إطلاق النار بوساطة أميركية.