
«الوطنية للنفط» تعلن إطلاق برنامج تدريبي فني بالتعاون مع «شلمبرجير»
ونشرت المؤسسة عبر حسابها على «فيسبوك» لقطات من البرنامج التدريبي، بإشراف الإدارة العامة للتدريب والتطوير وتنمية القدرات بالتعاون مع شركة شلمبرجير العالمية (SLB)، على يد نخبة من المختصين في هذا المجال.
تنفيذ البرنامج على مراحل
وقالت المؤسسة الوطنية للنفط إنه سيتم تنفيذ البرنامج على مراحل بدءًا من المواضيع الأساسية وصولًا إلى المتقدمة، مع التركيز على الجوانب العملية.
وتستهدف الخطة التدريبية للبرنامج، مرشحين من مختلف إدارات المؤسسة الوطنية للنفط والشركات التابعة لها، تنفيذًا لتوجيهات رئيس مجلس إدارة المؤسسة في الاهتمام بتنمية وتطوير العنصر البشري، وخلق كوادر متخصصة في مجال صناعة النفط والغاز من الشباب، وتكوين صفٍّ ثانٍ من القيادات لتولي تسيير دفة القطاع مستقبلًا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ 9 ساعات
- أخبار ليبيا
خبير اقتصادي: الدولار سينخفض تحت حاجز الـ7 دينار.. بشرط!
أكد الخبير الاقتصادي مختار الجديد أن خفض سعر الصرف إلى ما دون حاجز السبعة دنانير بات ممكناً بسهولة حال تطبيق الخطة التي وضعها المصرف المركزي. وتقوم هذه الخطة بشكل رئيسي على سحب ورقة العشرين ديناراً من التداول وتفعيل دور مكاتب الصرافة في عمليات البيع والشراء، شرط أن تلتزم الحكومتان بفرض رقابة صارمة على الإنفاق العام للحد من العجز المالي. ونوه الجديد عبر حسابه على فيسبوك إلى أنه عدا ذلك لن يستطيع المصرف المركزي فعل شيء، مضيفاً أن قدرة المركزي على المناورة محدودة. وأعتبر الجديد أن 'تسطيح المشكلة من بعض المحللين وبعض الصفحات وإيهام الناس بأن سعر الصرف سينخفض لمجرد سحب ورقة العشرين وتفعيل مكاتب الصرافة متجاهلين أصل المشكلة فليس إلا تطبيق لقاعدة مايطلبه المستمعون'. وشهدت أسعار صرف الدولار في السوق السوداء تقلبات ملحوظة في الأيام الماضية، حيث قفز خلال تداولات الاسبوع الماضي إلى 8.090 دينار قبل ان يتراجع إلى نحو 7.76 دينار للدولار الواحد، متأثراً بالتصريحات الاخيرة والخطوات التي اعلن عنها مصرف ليبيا المركزي.


الوسط
منذ 13 ساعات
- الوسط
الدبيبة يتسلم تقرير المراجعة الخارجية للقوائم المالية للمحفظة طويلة المدى
تسلم رئيس حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة»، رئيس مجلس أمناء المؤسسة الليبية للاستثمار، عبدالحميد الدبيبة، تقرير المراجعة الخارجية للقوائم المالية المجمعة للمحفظة طويلة المدى إحدى الشركات التابعة للصندوق السيادي الليبي، مؤكدًا أنه «يمثل خطوة جوهرية نحو تعزيز مبادئ الشفافية والحوكمة، وتجديد الثقة الدولية في المؤسسات الليبية». جاء ذلك خلال مشاركته في الحفل الذي نظمته المؤسسة الليبية للاستثمار، بحضور عدد من مسؤولي المؤسسة والمحفظة، وممثلي شركة التدقيق الدولية «إرنست أند يونغ» (EY)، التي أشرفت على مراجعة القوائم المالية للمحفظة خلال السنوات الماضية، وبحضور عدد من أساتذة الجامعات اللليبية من جامعة طرابلس وبنغازي وغيرهما وعدد من الخبراء، بحسب ما نشرته منصة «حكومتنا» عبر صفحتها على «فيسبوك». الدبيبة يؤكد التزام مؤسسة الاستثمار بالمعايير الدولية وشدد الدبيبة في كلمته خلال الجلسة الافتتاحية، على أهمية هذا «الإنجاز غير المسبوق»، معتبرًا أنه «يعكس التزام المؤسسة بالمعايير الدولية المعتمدة للصناديق السيادية، ويجسد التحول المؤسسي نحو الإفصاح والانضباط المالي». وقال الدبيبة إن حصر أصول المؤسسة الليبية للاستثمار وتقييمها وفق القيمة السوقية العادلة، تحت إشراف جهات استشارية دولية محايدة، «يمثل نقلة نوعية لقطاع الاستثمار السيادي في ليبيا»، مشيرًا إلى أن تقارير لجنة العقوبات الأممية الصادرة أخيرًا تضمنت إشادة واضحة بمستوى الامتثال والشفافية داخل المؤسسة، وهو ما يعزز مكانتها ويمنحها ثقة دولية متجددة. الدبيبة يدعو إلى دور تنموي أكبر لمؤسسة الاستثمار ودعا الدبيبة المؤسسة الليبية للاستثمار إلى الاضطلاع بدور تنموي أكبر، من خلال توجيه جزء من استثماراتها نحو الداخل، والمساهمة في تحريك عجلة الاقتصاد وخلق فرص العمل، مؤكدًا أن مرحلة «عودة الحياة» تتطلب «مؤسسات فاعلة وملتزمة بأعلى درجات الانضباط والمساءلة». وشهد الحفل كلمات لرئيس مجلس الإدارة المدير التنفيذي للمؤسسة الليبية للاستثمار علي محمود، ومدير المحفظة عبدالفتاح غفار، إضافة إلى عرض مرئي حول رحلة إعداد القوائم المجمعة، وعرض تفصيلي لتقرير المراجعة، تلاه نقاش مفتوح مع فريق شركة «EY» حول آليات التدقيق والامتثال. واختُتِمت الفعالية بتسليم التقرير رسميًا، وسط تأكيدات من جميع الأطراف على أهمية تعزيز المسار الإصلاحي وترسيخ ثقافة الإفصاح كرافعة أساسية لاستعادة الثقة الدولية وتعزيز التنمية الوطنية، وفق منصة «حكومتنا». وتمتلك المؤسسة الليبية للاستثمار أصولاً تبلغ قيمتها 68.4 مليار دولار تقريباً، حسب آخر تقييم لها في العام 2019، وتشرف على إدارة جزء من هذه الأصول خمس شركات تابعة وهي: الشركة الليبية للاستثمارات الخارجية، ومحفظة ليبيا أفريقيا للاستثمار، والصندوق الليبي للاستثمار الداخلي والتنمية، والمحفظة الاستثمارية طويلة المدى، وشركة الاستثمارات النفطية. احتفال المؤسسة الليبية للاستثمار باستلام تقرير المراجعة الخارجية للقوائم المالية للمحفظة طويلة المدى، الإثنين 28 يوليو 2025. (حكومتنا) احتفال المؤسسة الليبية للاستثمار باستلام تقرير المراجعة الخارجية للقوائم المالية للمحفظة طويلة المدى، الإثنين 28 يوليو 2025. (حكومتنا) احتفال المؤسسة الليبية للاستثمار باستلام تقرير المراجعة الخارجية للقوائم المالية للمحفظة طويلة المدى، الإثنين 28 يوليو 2025. (حكومتنا) احتفال المؤسسة الليبية للاستثمار باستلام تقرير المراجعة الخارجية للقوائم المالية للمحفظة طويلة المدى، الإثنين 28 يوليو 2025. (حكومتنا) احتفال المؤسسة الليبية للاستثمار باستلام تقرير المراجعة الخارجية للقوائم المالية للمحفظة طويلة المدى، الإثنين 28 يوليو 2025. (حكومتنا) احتفال المؤسسة الليبية للاستثمار باستلام تقرير المراجعة الخارجية للقوائم المالية للمحفظة طويلة المدى، الإثنين 28 يوليو 2025. (حكومتنا) احتفال المؤسسة الليبية للاستثمار باستلام تقرير المراجعة الخارجية للقوائم المالية للمحفظة طويلة المدى، الإثنين 28 يوليو 2025. (حكومتنا) احتفال المؤسسة الليبية للاستثمار باستلام تقرير المراجعة الخارجية للقوائم المالية للمحفظة طويلة المدى، الإثنين 28 يوليو 2025. (حكومتنا)


الوسط
منذ 14 ساعات
- الوسط
المؤسسة الوطنية للنفط تستعد لإطلاق المرحلة الثالثة من مبادرة «مليون شجرة»
أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط، اليوم الإثنين، استعدادها لإطلاق المرحلة الثالثة من مبادرة «مليون شجرة» والتي تهدف من خلالها إلى تشجير المواقع النفطية والبلديات المجاورة للحقول للحد من الانبعاثات الكربونية. وأوضحت المؤسسة أن أهداف المرحلة الثالثة للمبادرة هي تعزيز الغطاء النباتي بالمناطق الصناعية، وتحسين جودة الهواء، وخفض ثاني أكسيد الكربون ودعم التنوع البيولوجي المحلي، وفق ما نشرته عبر صفحتها على «فيسبوك». وأكدت المؤسسة أن هذه المبادرة جزء من استراتيجية الاستدامة حيث غرست آلاف الأشجار في المرحلتين السابقتين والهدف هو مليون شجرة بحلول 2026 وأضافت أن هذه المبادرة تنفذ مع شركاء محليين ودوليين وخاصة مع العاملين بقطاع النفط. وفي 18 أبريل الماضي، أعلنت المؤسسة الانتهاء من المرحلة الثانية من تشجير منطقة الواحات والتي تأتي ضمن مبادرة التشجير في مناطق عدة؛ حيث تستهدف زراعة 55 ألف شجرة لكل منطقة. المرحلة الثالثة تستهدف تشجير المواقع النفطية والبلديات المجاورة للحقول للحد من الانبعاثات الكربونية. (المؤسسة الوطنية للنفط) المرحلة الثالثة تستهدف تشجير المواقع النفطية والبلديات المجاورة للحقول للحد من الانبعاثات الكربونية. (المؤسسة الوطنية للنفط) المرحلة الثالثة تستهدف تشجير المواقع النفطية والبلديات المجاورة للحقول للحد من الانبعاثات الكربونية. (المؤسسة الوطنية للنفط)