
«تسلقنا إيفرست بدون أكسجين».. إنزاغي يكشف خطة الفوز على السيتي
وصف الإيطالي سيموني إنزاغي مدرب الهلال السعودي الفوز على مانشستر سيتي الإنجليزي بأنه يشبه الصعود إلى جبل إيفرست.
وحقق الهلال المفاجأة الأكبر حتى الآن في منافسات كأس العالم للأندية 2025 بإسقاط مانشستر سيتي بنتيجة 4-3 في مرحلة ثمن النهائي.
وسيضرب رجال المدرب سيموني إنزاغي موعداً مع فلومينينسي البرازيلي في دور الثمانية يوم الجمعة المقبل.
ماذا قال إنزاغي بعد فوز الهلال ضد مانشستر سيتي؟
وقال إنزاغي في تصريحات للصحفيين بعد نهاية مباراة الهلال: "كنا نعلم أنه يتعين علينا تقديم أداء استثنائي للفوز على مانشستر سيتي، وهذا ما فعله اللاعبون الليلة، لقد كانوا رائعين بكل بساطة".
وأكمل: "كان علينا أن نكون استثنائيين، لأننا جميعاً نعرف مانشستر سيتي جيداً، لذلك كان علينا تسلق جبل إيفرست دون أكسجين للفوز بالمباراة، وقد نجحنا في تحقيق ذلك".
وواصل: "كنا رائعين. جميع اللاعبين كانوا استثنائيين في كل شيء، سواء في مرحلة الاستحواذ أو عدم الاستحواذ".
وأردف: "من المناسب في هذه اللحظة، هذا المساء، أن نستمتع بهذا الإنجاز ضد مانشستر سيتي بقيادة بيب غوارديولا".
ونال لاعبو الهلال إشادة واسعة من قبل مدربهم الإيطالي: "لم يمضِ على وجودنا معاً سوى 3 أسابيع، ويمكنكم رؤية مستوى الالتزام، لقد بذلوا جهداً كبيراً، كمدرب، من الواضح أن هذا مُرضٍ للغاية."
وجاء الفوز على مان سيتي ليعيد جزء من كبرياء إنزاغي بعد سقوطه مع إنتر ميلان ضد باريس سان جيرمان الفرنسي في نهائي دوري أبطال أوروبا بخماسية نظيفة.
aXA6IDIzLjEwOS4yMzkuMTQzIA==
جزيرة ام اند امز
NL
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
5 أسباب تُطيح إنتر ميلان خارج «مونديال الأندية»!
عمرو عبيد (القاهرة) جاءت خسارة إنتر ميلان وخروجه من دور الـ 16 في كأس العالم للأندية، على يد فلومينينسي البرازيلي، منطقية، نتيجة لكل ما مر به «الأفاعي» في موسم «صفري» سيئ بكل المقاييس، ولم تبدأ معاناته أمام «الفلو»، بل كانت ظاهرة وواضحة منذ الدور الأول في «المونديال»، بعد العودة عقب التأخر أمام مونتيري المكسيكي وأوراوا الياباني، بتعادل صعب مع الأول وفوز أكثر صعوبة على حساب الثاني، ثم انتظر حتى لعب ريفر بلات الأرجنتيني بـ 10 لاعبين بعد الطرد، لينجح في الفوز عليه، والمُتابع لموسم الفريق يُدرك أن «انهيار النيراتزوري» بدأ خلال الأشهر القليلة الماضية، لـ 5 أسباب واضحة، أطاحت به في النهاية خارج «المونديال». وتُعد «الخُماسية» التي دكت حصون الإنتر في نهائي دوري أبطال أوروبا، أحد أبرز الأسباب التي أنهت موسمه بهذه الصورة في كأس العالم للأندية، ولعله السبب «الأكثر قسوة»، لأن الهزيمة أمام باريس سان جيرمان في نهائي «الشامبيونزليج» أتت بطريقة غير مُنتظرة، خاصة بعد «الأداء الملحمي» للفريق أمام برشلونة في نصف النهائي، لكن السقوط كان كارثياً أمام «الأمراء»، وما زاده مذلة، أنه أتى بسهولة من الجانب الفرنسي، دون أدنى مقاومة من «الطليان». ولأن المصائب لا تأتي فُرادى، فلم تمر سوى أيام قليلة جداً على تلك الهزيمة القاسية، حتى طعنه مدربه سيموني إنزاجي بخنجر حاد، حسب ما تردد في وسائل الإعلام الإيطالية، وألمحت إليه إدارة «الأفاعي» بغضبها من الطريقة التي رحل بها، وشائعات موافقته على تدريب الهلال السعودي، قبل نهائي الأبطال، وهو ما اعتبره البعض هناك بمثابة «الخيانة»، وبالتأكيد فإن الرحيل المفاجئ للمُدرب الذي قاد «الإنتر» عبر 4 مواسم، وحقق معه أفضل الإنجازات مؤخراً، ووصل به إلى نهائي دوري الأبطال مرتين خلال 3 مواسم، تسبب في «هزة» فنية ونفسية للاعبي الفريق، المُحبطين بعد خسارة «الشامبيونزليج»، أسهمت في ظهورهم بهذا المستوى في كأس العالم. التركيز كان كبيراً من جانب إنزاجي ولاعبي فريقه السابق على النهائي الأوروبي، لكن هذا لم يمنع تأثرهم الكبير بخسارة لقب «الكالشيو»، في الأمتار الأخيرة من السباق «المُشتعل» مع نابولي، بعدما كان «الأفاعي» يسير بصورة منتظمة نحو التتويج، وفي فترات متأخرة، كان على بُعد خطوات من تحقيق ذلك، بل إن الفرصة لاحت له مُجدداً قبل نهاية «سيري آ» بجولة واحدة، لكنه أهدرها بغرابة، لتضيع آماله في التتويج، وهو ما كان سبباً ثالثاً في أزمته. ويُمكن القول الآن، بعد اتضاح الصورة، إن الحديث الإعلامي المُستمر حول «حلم الثُلاثية»، كان أحد أسباب الضغط الكبير الذي تعرض له «الأفاعي» في منتصف الموسم، ما دفعه نحو «الانهيار المُبكر» بسبب التشتت الذي طال كل عناصر منظومته، حيث توالى الخروج من البطولات الكُبرى، رغم أفضليته في ذلك الوقت، سواء بالإقصاء المباغت من كأس إيطاليا، على يد الغريم ميلان، وقبلها الخسارة أمامه أيضاً «بغرابة» في نهائي السوبر المحلي، ثم ما حدث في «الكالشيو» و«الشامبيونزليج»، ليتحول الحلم إلى «كابوس» الموسم الصفري! خامس الأسباب، وأهمها من الناحية الفنية والإدارية، تمثّل في كون قائمة الفريق بموسم 2024-2025 ضمت لاعبين، بمتوسط أعمار أكبر من أغلب الفرق الأوروبية التي تأهلت إلى دور الـ 16 في مونديال الأندية، بلغ 27.3، وهو ما ترك آثاره بوضوح أيضاً على المواجهة في نهائي دوري الأبطال، أمام فريق باريسي شاب لم يتجاوز متوسط أعمار لاعبيه 24.8 سنة، وامتلك «الأفاعي» 9 لاعبين أكبر من 31 عاماً، في القائمة المونديالية، وبالعودة إلى «ميركاتو» الموسم، فإن إدارة «الإنتر» لم تدعم الفريق بأي صفقات في سوق الانتقالات الشتوية، بينما كان النادي في المركز الـ 42 عالمياً من حيث عدد الصفقات وقيمتها خلال «ميركاتو الصيف»، وباستثناء دافيد فراتيسي، فإن الصفقات لم تكن تكفي للتفوق خلال موسم طويل وشاق.


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
فقد إعصابه.. حكم مباراة الهلال ومانشستر سيتي يرفع ضغط غوارديولا (فيديو)
تم تحديثه الثلاثاء 2025/7/1 12:24 م بتوقيت أبوظبي تسبب الحكم الفنزويلي جيسوس فالينزولا، الذي أدار مباراة مانشستر سيتي والهلال السعودي في نوبة غضب شديدة لبيب غوارديولا مدرب السماوي. وفاز فريق الهلال 4-3 على مانشستر سيتي في دور الستة عشر من منافسات كأس العالم للأندية 2025 المقامة حالياً في الولايات المتحدة الأمريكية. وانتهى الوقت الأصلي لمواجهة الهلال ومانشستر سيتي بالتعادل الإيجابي 2-2 لكن الجناح البلجيكي جيرمي دوكو لاعب السماوي كان بإمكانه أن يسجل في الوقت بدل الضائع. وانطلق دوكو وسط 2 من مدافعي الهلال قبل أن يسقط بعد عرقلته من أحد لاعبي الزعيم لكن الحكم جيسوس فالينزولا لم يحتسب أي شيء. وظهر غوارديولا عقب نهاية المباراة التي أعقبت تلك الهجمة وهو يركض بسرعة جنونية صوب الحكم موجهاً إليه اللوم على عدم احتساب خطأ أو إشهار بطاقة ملونة في وجه علي لاجامي مدافع الهلال الذي أسقط دوكو. وشوهد غوارديولا وهو يطلق بعض الكلمات الناقدة للحكم وعلى وجهه علامات غضب واسعة لكن لم يسمع منها إلا عبارة: "هل أنت تمزح؟". يذكر أن خروج مانشستر سيتي ضد الهلال كان بمثابة مفاجأة مدوية لرجال المدرب بيب غوارديولا الذين دخلوا المسابقة كأحد المرشحين بشدة للتتويج بالكأس. aXA6IDEwNy4xNzIuNjQuNjcg جزيرة ام اند امز US


الشارقة 24
منذ ساعة واحدة
- الشارقة 24
فلوميننسي البرازيلي يتأهل لربع نهائي مونديال الأندية
الشارقة 24 – أسعد خليل: أقصى فلوميننسي البرازيلي نظيره إنتر الإيطالي وصيف بطل أوروبا من ثمن نهائي مسابقة مونديال الأندية لكرة القدم بفوزه عليه 2-0 على ملعب بانك أوف أميركا ستاديوم في شارلوت. وسجل الأرجنتيني جيرمان كانو في مباراته الرقم 200 في جميع المسابقات بقميص فريقه (3) والبديل هيركوليس بيريرا (90+3) هدفي فلوميننسي. ويواجه فلوميننسي، بطل مسابقة كوبا ليبرتادوريس عام 2023، في ربع النهائي الهلال السعودي الذي تخطى مانشستر سيتي الإنجليزي. لم يخسر الفريق البرازيلي في مبارياته الـ 10 الأخيرة ضمن مختلف المسابقات، وهي أطول سلسلة له من دون هزيمة منذ يناير 2023. وخرج فلوميننسي منتصراً من مواجهته الأولى على الإطلاق أمام ناد إيطالي في مسابقة رسمية، في حين سبق أن واجه إنتر نظيره سانتوس وخسر أمامه 0-1 في الكأس السوبر الإنتركونتيننتال عام 1969.