
"أسوشييتد برس" توثق إطلاق متعاقدين أميركيين النار على المجوّعين في غزة
وأوضح المتعاقدان الأميركيان، للوكالة، أن زملاءهما من أفراد الأمن المدججين بالسلاح كانوا يلقون قنابل الصوت ورذاذ الفلفل باتجاه الفلسطينيين، فيما قال أحد المتعاقدين إن الرصاص كان يطلق باتجاه الفلسطينيين وفي الهواء وعلى الأرض، وأنه يعتقد أن "شخصا واحدا على الأقل أصيب". وأكد المتعاقدان أنهما تقدما بشكوى لانزعاجهما من "هذه الممارسات الخطيرة"، واعتبرا أن بعض زملائهما غير مؤهلين وغير مدققين وأنه "يبدو أن لديهم ترخيصا مفتوحا لفعل ما يحلو لهم".
وكشف أحد المصادر، أن المتعاقدين العسكريين الأميركيين في مواقع توزيع المساعدات "يراقبون القادمين بحثا عن الطعام ويوثقون حالات الاشتباه في أي شخص، ويتشاركون هذه المعلومات مع الجيش الإسرائيلي"، مضيفاً أن "هناك أبرياء يتعرضون للأذى بشكل مبالغ فيه ودون داع".
وتضمنت مقاطع الفيديو التي نشرتها الوكالة حوارا بين متعاقدين عسكريين يناقشون كيفية تفريق الحشود ويشجعون بعضهم بعضاً بعد إطلاق النار، كما أظهرت المقاطع التي قدمها أحد المتعاقدين -كما ذكرت الوكالة- دوي الرصاص وقنابل الصوت وإطلاق رذاذ الفلفل على المتزاحمين من أجل الحصول على الطعام.
وذكرت "أسوشييتد برس" أن شهادات المتعاقدين ومقاطع الفيديو والتقارير الداخلية والرسائل النصية التي حصلت عليها تقدم "لمحة نادرة عن مؤسسة غزة الإنسانية"، ووصفتها بأنها "منظمة أميركية سرية حديثة التأسيس تدعمها إسرائيل لإطعام أهل غزة، وتعهدت الحكومة الأميركية بالتبرع لها بمبلغ 30 مليون دولار بينما لا تزال مصادر تمويلها الأخرى غامضة".
ونقلت عن أحد المتحدثين باسم شركة سيف ريتش سوليوشنز Safe reach solutions، وهي شركة مقاولات أمنية أميركية متعاقدة في موقع المساعدات، أنه "لم تقع أي حوادث خطيرة في مواقعهم حتى الآن، وقد أطلق متخصصون أمنيون ذخيرة حية على الأرض بعيدا عن المدنيين لجذب انتباههم، وهذا حدث في الأيام الأولى، حيث كانت هذه التدابير ضرورية لسلامة وأمن المدنيين من أجل السيطرة على الحشود".
وقبل شهرين ونصف من إعلان بدء مؤسسة غزة الإنسانية نشاطها، منعت إسرائيل دخول الغذاء والدواء والمياه مدعية أن حركة حماس تسرق المساعدات، فيما تسعى الآن لأن تحل المؤسسة محل نظام الأمم المتحدة. ويعيش أكثر من مليوني فلسطيني في غزة في أزمة إنسانية كارثية في ظل قصف إسرائيل القطاع ومحاصرته.
وقال المقاول الذي شارك مقاطع فيديو مع وكالة أسوشييتد برس إن الفلسطينيين الذين وصلوا إلى مواقع المساعدات ذكروا أنهم "عالقون بين النيران الإسرائيلية والأميركية"، وأن أحدهم تساءل "لماذا تطلقون النار علينا؟ لماذا يطلق الجيش (الإسرائيلي) النار علينا، لقد جئنا للحصول على طعام لعائلاتنا وليس لدينا شيء آخر".
بينما نقلت وكالة أسوشييتد برس عن متعاقدَين مع شركة يو جيه سوليوشنز UG Solutions، وهي إحدى شركات المقاولات الأمنية المتعاقدة لتوزيع المساعدات، بأنهما قالا إن "الرصاص والقنابل الصوتية ورذاذ الفلفل استخدم في كل عملية توزيع للمساعدات تقريبا حتى في حال غياب أي تهديد". وذكرت "أسوشييتد برس" أن مقاطع الفيديو التي شاهدتها الوكالة "يبدو أنها تدعم شهادات المتعاقدين"، وكشفت أنه جرى التقاط هذه المقاطع خلال أول أسبوعين من عمليات التوزيع.
وفي أحد الفيديوهات ناقش "من يبدو أنهم متعاقدون أمنيون أميركيون مدججون بالسلاح كيفية تفريق الفلسطينيين القريبين"، وسمع صوت أحدهم يذكر ترتيب "استعراض للقوة من قبل الدبابات الإسرائيلية"، وانطلقت رشقات نارية بما لا يقل عن 15 طلقة، وقال أحدهم "أعتقد أنني أصبت أحدا". وقال المقاول الأمني الذي صور الفيديو لوكالة أسوشييتد برس إنه رأى مقاولين أمنيين آخرين يطلقون النار باتجاه الفلسطينيين الذين "كانوا يغادرون بعدما حصلوا على طعامهم للتو"، مضيفا أنه لم يكن واضحا سبب استمرارهم في إطلاق النار بينما كان الناس يبتعدون"، وذكر أنه رأى رجلا على بعد 60 مترا في مرمى الرصاص يسقط أرضا.
فيما كشفت الوكالة، وفقا لرسالة نصية داخلية تمت مشاركتها معها، أنه خلال عملية توزيع واحدة في يونيو/ حزيران، استخدم المقاولون الأمنيون 37 قنبلة صوتية و27 قذيفة مطاطية ودخانية و60 عبوة رذاذ فلفل، وذكر المقاول أن "هذا العدد لا يشمل الذخيرة الحية"، وقدم صورة لإصابة امرأة على عربة يجرها حمار.
بينما كشف تقرير داخلي صادر عن الشركة الأمنية سيف ريتش سوليوشنز أن طالبي المساعدات أصيبوا خلال 31% من عمليات التوزيع التي جرت خلال أسبوعين في يونيو، ولم يحدد التقرير عدد الإصابات أو سببها، ونقلت "أسوشييتد برس" عن المنظمة أن الشركة تشير إلى إصابات غير خطيرة.
ي غضون ذلك، تحققت الوكالة من الفيديوهات وحددت الموقع الجغرافي لها باستخدام صور جوية، واستعانت بخبيرين في الأدلة الجنائية الصوتية، وأكدا أنه لا يوجد ما يشير إلى أن صوت الفيديوهات تم التلاعب به، وأن إطلاق النار والقنابل يشير إلى أن البنادق كانت تطلق في اتجاهات مختلفة. وقال أحد المتعاقدين للوكالة إنه خلال عمله في المواقع لم يشعر بأي تهديد حقيقي من قبل حركة حماس، في الوقت الذي أشار فيه التقرير إلى أن منظمة سيف ريتش سوليوشنز تقول إن "حماس هددت عمال الإغاثة والمدنيين الذين يتلقون المساعدات"، ولم تحدد المنظمة التهديد الذي تعرض له الأشخاص.
كما قال المتعاقدان للوكالة إن محللين أميركيين وجنودا إسرائيليين يعملون جنبا إلى جنب، وأكدا أن "المحللين الأميركيين والجنود الإسرائيليين يجلسون في غرفة تحكم معا؛ حيث يتم عرض اللقطات آنياً، وأن غرفة التحكم موجودة في حاوية شحن على الجانب الإسرائيلي من معبر كرم أبو سالم إلى غزة.
وقال أحد المتعاقدين الذي صور الفيديوهات: "الجيش الإسرائيلي يستغل نظام التوزيع للوصول إلى المعلومات.. وبعض الكاميرات مجهزة ببرامج التعرف إلى الوجوه"، وأن "اللقطات التي حصلت عليها الوكالة وتحمل تصنيف تحليلات هي المواقع التي تحتوي على برامج التعرف إلى الوجوه، وأن الجنود الإسرائيليين يراقبون الأشخاص الذين يطلق عليهم وصف (مهمين) ويدونون ملاحظاتهم ويقارنون المعلومات بلقطاتهم"، وأنه "لا يعرف مصدر البيانات في برنامج التعرف إلى الوجوه.
ورغم اطلاع "أسوشييتد برس" -حسبما ذكرت- على تقرير داخلي لشركة سيف ريتش سوليوشنز يقول إن "فريق الاستخبارات التابع لها سيوزع على الموظفين ما يظهر صوراً للأشخاص الذين يطلق عليهم وصف مهمين في مواقع المساعدات"، إلا أن الشركة نفت الاتهامات بجمع معلومات استخباراتية، وأنها لم تنسق مع جهات إسرائيلية. بينما ذكر مقاول أن الشركة نفسها طلبت منه ومن موظفين آخرين تصوير بعض الأشخاص الذين كان مطلوبا الحصول على معلومات عنهم، مضيفا أن الصور أضيفت لقاعدة بيانات التعرف إلى الوجوه.
ووظفت شركة يو جيه سوليوشنز مئات المقاولين الذين وصلوا إلى إسرائيل في منتصف مايو/ أيار، وذكر المقاولان لوكالة أسوشييتد برس أن هؤلاء لم تكن لديهم خبرة قتالية ولم يتلقوا تدريبا كافيا، وأن شركة سيف ريتش سوليوشنز لم تزود الموظفين بمسودة قواعد الاشتباك إلا بعد ثلاثة أيام من بدء التوزيع، والتي نصت على أنه لا يجوز استخدام القوة المميتة إلا في حالة الضرورة القصوى، ويجوز استخدام الأسلحة غير المميتة في الحالات القصوى ضد الأفراد العزل الذين يمارسون العنف الجسدي.
وذكرت الوكالة أنه "لا يبدو أن الفلسطينيين الذين ظهروا في مقاطع الفيديو عدوانيين جسديا، بينما قالت منظمة سيف ريتش سوليوشنز إن مناوشات وقعت بين حين وآخر في المواقع لكن لم يشارك فيها أي من موظفيها"، بينما كشف المقاول الذي صور مقاطع الفيديو أن كل متعاقد كانت لديه "بندقية آلية إسرائيلية الصنع قادرة على إطلاق عشرات الطلقات في ثوان، ومسدس وقنابل صوتية وغاز مسيل للدموع".
في حين قال درو أوبراين، المتحدث باسم شركة يو جيه سوليوشنز، إن "الشركة لم تكن على علم بمقطع الفيديو الذي يظهر إطلاق النار من شخص يعتقد أنه متعاقد مع الشركة"، في حين نقلت الوكالة عن المتعاقدين قولهما "إذا استمرت المنظمة على هذه الطريقة فسيستمر تعرض طالبي المساعدة الأبرياء للإصابة، وربما القتل دون داع".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


معا الاخبارية
منذ 3 ساعات
- معا الاخبارية
تجار الموت (هم تجار الحروب) الذين ينفذون سياسة حكومة الكيان الصهيوني النازية
دائمآ يكون رأس المال الوطني الفلسطيني يكون داعم للشعب الذي يتعرض لجرائم الابادة والتطهير العرقي وجرائم التجويع الذي تقوم بها حكومة المتطرف نتنياهو وعصابته وللاسف تكونت فئة من رأس المال الفلسطيني همها الغناء والثراء الفاحش بأسرع وقت وبدل ان يقف راس المال مع شعبها المظلوم قام بعض التجار بتنفيذ سياسة الكيان الصهيوني النازي وصلت بهم الجرائم ان يدعموا قطاع الطرق ويشترون منهم ما يسرقونها من المساعدات المنهوبة وبيعها بالأسواق بأثمان خيالية؟ وعندما تحول حوالة مالية مثلآ الف دولار(1000$) لاهلك في قطاع غزة تصرف او ياخذها اهلك من التجار ستمائة دولار او خمسمائة وخمسون دولار (600$/550$) يعني ياخذ تاجر الموت نسبة خمس واربعون في المئة او ياخذوا أربعون في المئة في احسن الأحوال(45% او 40% في أحسن) الأحوال وهذا ما يحدث في الراتب او عند نزول رواتب السلطة يكون الراتب 70% فيقوم تجار الموت بخصم 45% او 40% في أحسن الأحوال اذا بدو يخدمك من ال 70% التي تنزلها السلطة للقطاع العام هذا واقع قطاع غزة ما تقوم به عصابات جيش الكيان النازي من مجازر وجرائم الابادة والتطهير العرقي والتجويع او ما يقوم به ابناء جلدتنا من تجار الموت من جرائم التجويع ورفع الأسعار بشكل خيالي ويجب ان يكون موقف للسلطة الفلسطينية وتشكيل محاكم غيابية لتجار الموت عملاء الكيان الصهيوني بدل ان يدعموا صمود شعبهم ايقوموا بمشاركة هذا الكيان النازي بتجويع شعب غزة وحرمانه من الطعام والدواء والملابس والوقود ولا نعمل مثل الاقوام الغابره اذا سرق فيهم الضعيف او الفقير اقاموا عليه الحد (حد السرقة ) واذا سرق الغني او ابن العائلة مثل تجار الموت وجدوا له المبرر وعلى حماس ارجاع ماجمعته من شعوب و دول العالم من تبرعات لدعم الشعب الفلسطيني من أجل عمل مرتبات لجميع ابناء قطاع غزة لان قطاع غزة منطقة منكوبة لا تصلح للحياة *في شهر 7 من 1992 عندما كان العراق محاصر وتلاعب التجار في السلع وسحبها من الأسواق شكلت محاكم وتم تقديم( 200 تاجر) الى هذه المحاكم وحكم بالإعدام على أكثر من 40 تاجر ونفذ الحكم ولا نريد تنفيذ الحكم بمحاكم ميدانية تنفذها الفصائل لأننا لا نريد أن يكون اي ظلم لأنهم ابناء شعبنا لقد قام الكيان الصهيوني النازي الذي فاق هتلر في نازيته وموسليني في فاشيته ونتج عن جرائم الكيان الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني شطب(اكثر من 2180 عائلة من السجل المدني ) وبسبب إغلاق المعابر من 2 مارس من عصابات جيش الكيان الصهيوني الى استشهاد الآلاف من أصحاب الامراض المزمنة( مرضى السكر ومرضى الضغط ومرضى غسيل الكلى ومرضى الأورام الخبيثة ) التي حرمها الكيان النازي من الدواء بل حرموا اطفال قطاع غزة من حليب الاطفال وكل ذلك نتج عن تجويع شعب قطاع غزة وقام الكيان الصهيوني النازي بضرب جميع ابار المياه ولايوجد مياه نضيفة للشرب وتفنن هذا الكيان النازي بالجرائم التي ارتكبها ضد الشعب الفلسطيني الاعزل مما نتج عن ذلك استشهاد ( أكثر من 70 الف شهيد ومفقود و اكثر من 138 الف جريح ) وتدمير البنية التحتية بشكل كامل وتدمير 90% من المباني من الابراج والعمارات والفنادق والمستشفيات والعيادات والمدارس والجامعات والمساجد والكنائس في قطاع غزة حتى أصبح قطاع غزة منطقة منكوبة لا يصلح للحياة به وعلى (م ت ف ) ممثلة بالسلطة الوطنية بصرف رواتب لجميع ابناء قطاع غزة وبسبب فضاعة جرائم الكيان الصهيوني النازي بان خرج الطلاب و الجيل الشاب في أوروبا وامريكيا الشمالية والجنوبية بقدها وقضيدها بالملايين يفترشون الأرض ويلتحفون السماء يطلبون وقف المجازر وجرائم الابادة والتطهير العرقي وجرائم التجويع والتعطيش فكان ضغط كبير من جيل المستقبل الجيل الشاب وعلى رأسهم الطلاب الذين اكتشفوا كذبة الحركة الصهيونية بشقيها راس المال المسيحي المتطرف بتحادهم مع رأس المال الصهيوني( اليهودي المتطرف) وهي عدة منظمات يهودية صهيونية متطرفة متحدة في (منظمة ايباك) وهذه الحركة الصهيونية الدفاع وحماية وتوسيع دولة الكيان النازي و(كذبة المعادة للسامية ؟ من اجل ارهاب زعماء دول العالم) و والحركة الصهيونية استولت على مفاصل الدولة الامريكية ومنها استولوا على حكومات أغلب دول العالم وكانت الحركة الصهيونية النازية ترعب زعماء دول العالم (بعبارة المعادة للسامية) فجيل المستقبل في أوروبا وامريكيا والعالم يعرف يتعامل مع هذه العبارة والذين يعادون السامية هم مرتكبي المجازر و جرائم الابادة والتطهير العرقي وجرائم التجويع والتعطيش لشعب كامل وهو شعب قطاع غزة وتعدادهم أكثر من (اثنين مليون وربعمائة الف) ترتكب بحقهم هذه الجرائم فالجيل الشاب جيل المستقبل يمارسون على حكوماتهم ضغط كبير فقامت هذه الحكومات الاوروبية بممارسة ضغط كبير على حكومة نتنياهو فكان رد نتنياهو بتشكيل شركة أمنية خاصة من الصهاينة والامريكان يقودها ضباط سابقون في الموساد الصهيوني لذر الرماد في العيون وايهام العالم بأن حكومة نتنياهو النازية بأنها سوف تخفف الحصار وإدخال بعض المواد التموينية والمساعدات الانسانية و من اكثر من شهر قامت عصابات جيش الكيان النازي بقتل أكثر من (700 شهيد وجرح اكثر من 5000 جريح من شعب قطاع غزة الذين يذهبون لتلقي المساعدات من اجل اطعام اطفالهم ولكن يرجعون شهداء) الهدف من ذلك تنفيذ مخطط ( عربات جدعون) وهو تفريغ مدن شمال قطاع غزة ومدينة غزة تحت ضرب النار من سكانها وان يتجه شعب شمال قطاع غزة ومدينة غزة الى الجنوب منطقة( ميراج) في رفح على الحدود المصرية وسوف تكون معتقلات كبيرة تتسع لشعب قطاع غزة وتحت حصار التجويع وضرب النار سوف يقوم شعب قطاع غزة باقتحام الحدود المصرية واقتلاع شيك الحدود المصرية كما فعل في شهر 9 عام 2005 فيكون امام الجيش المصري حل من الحلين 1 ان يتصدى الجيش المصري لهذه الجموع الكبيرة وإطلاق النار عليهم او 2 ان يفتح الجيش المصري الحدود لهذا الشعب ويدخلهم الى مصر وهذه الحلول كلها لصالح الكيان الصهيوني وعلى مصر تفويت الفرصة على الكيان الصهيوني النازي *من خلال تشكيل لجنه من الدول العربية والاسلامية الوازنه مثل مصر والسعودية والجزائر وقطر والامارات والكويت و منظمة التحرير الفلسطينية وباكستان وايران * مهمة هذه الدول الضغط مع الإتحاد الأوروبي وروسيا والصين والامم المتحدة للضغط على الولايات المتحدة الامريكية من اجل الضغط على الكيان الصهيوني بأن يكون تقديم المساعدات المعيشيةوالإنسانيةوالطبية عبر مراكز التوزيع التابعة لوكالة الغوث الدولية التابعة للأمم المتحدة كلآ في مكان سكناه ؟ * دخول حماس والجهاد الاسلامي في مؤسسات (م ت ف ) الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني والمعترف بها أغلب دول العالم وأصبحت في الأمم المتحدة دولة كاملة العضوية *ان تعلن حماس رجوع قطاع غزة إلى الشرعية الفلسطينية وهي (م ت ف) وامتدادها السلطة الوطنية الفلسطينية * ان تقوم حماس والجهاد والفصائل الموجود عندهم رهائن صهاينة بتسليم الرهائن الصهاينة إلى (م ت ف) وتقوم (م ت ف ) بتسليم الرهائن الصهاينة الاحياء والأموات إلى اللجنة العربية والاسلامية وتقوم هذه اللجنة بدورها بتسليم الرهائن الصهاينة الأحياء والأموات إلى الرباعية الدولية وهي (الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا وامريكيا) مضاف لهم الصين واليابان من أجل الإفراج عن جميع المعتقلين الفلسطينين( تبيض السجون) *ولذلك حاول نتنياهو وعصابتة النازية بافتعال أزمة كبرى لصرف أنظار شعوب العالم عن المجازر وحرب الابادة والتطهير العرقي وجرائم التجويع والتعطيش بإغلاق المعابر من 2 مارس( ما يقارب 125 يوم) هذه الجرائم التي يقوم بها الكيان الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني الاعزل * لقد قام النازي نتنياهو بافتعال أزمة كبرى وذلك بضرب المفاعلات النووية الإيرانية واغتيال علماء الذرة الايرانيين وضرب المواقع العسكرية الإيرانيةالتي تنتج و تصنع الصواريخ والطائرات المسيرة فكان الرد الإيراني بأستعمال سلاح الفقراء الصواريخ والمسيرات بضرب عمق الكيان الصهيوني ومن المفروض ان تمتلك إيران اقوي منظومة دفاع جوي مثل اس اس 400 واس اس 500 وان تمتلك أحدث الطائرات الحربية الروسية والصينية لان إيران دولة نفطية وغنية( وعندها المال) التي تستطيع به شراء أحدث الاسلحة وتستطيع امتلاك هذه الاسلحة الحديثة لعدة أسباب اولآ ان إيران دولة نفطية (عندها المال ) وتستطيع ان تفوم بشراء السلاح الروسي والصيني الحديث للتصدي لطائرات الكيان الصهيوني النازي ولا تكون أجواء إيران مرتع ومفتوحة امام الطيران النازي مثل أجواء سوريا ولبنان واليمن كما هو الحال يكون هذه الأجواء مستباح لطيران الكيان الصهيوني ثانيآ علاقة إيران مع روسيا والصين مميزة ونوعآ ما يوجد نوع من التحالف والتعاون مع هذه الدول وسوف تقبل الصين وروسيا بيع هذه الاسلحة الحديتة لايران بدل ان تكون سماء إيران مستباحة لطيران الكيان الصهيوني وبعد التدخل الامريكي بضرب المفاعلات النووية الإيرانية بقنابل لا يمتلكها الكيان الصهيوني وتمتلكها فقط الولايات المتحدة الامريكية زنة القنبلة 14 طن اي (14000 كيلو جرام) تستطيع اختراق التحصينات من الباطون المسلح بل اختراق الجبال لأكثر من 70 متر في الجبال ويوجد تباين في المعلومات امريكيا عادل بعقد مؤتمر دولى بإشراف ومشاركة الرباعية الدولية وهي (الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا وامريكيا) مضاف لهم الصين واليابان ويخرج هذا المؤتمر الدولي 1 اعمار مادمر من قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية عاصمة الدولة الفلسطينية 2 الموافقة و الإعلان عن حل الدولتين باقامة الدولة الفلسطينية على الاراضي التي احتلت عام ال67 من الحدود الاردنية وعاصمتها القدس الشرقية وتكون هذه الدولة كاملة السيادة تتحكم في مينائها على بحر غزة ومنافذها البرية مع مصر والأردن ويكون تواصل جوي إقامة (ثلاث مطارات) بين الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس واقامة خطوط مترو الانفاق تربط مناطق الدولة الفلسطينية 3 تفكيك المستوطنات من اراضي الدولة الفلسطينية ولا يبقى بها اي جندي او مستوطن صهيوني في هذه الدولة السيادة عاش نضال شعبنا العظيم عاشت (م ت ف ) الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني بقلم الكاتب العميد محمد يوسف الحلو ( ابوخالد) تقول انها دمرت البرنامج النووي الايراني و إيران تقول ان اليورانيم المخصب تم إخراجه من المكان هو وأجهزة الطرد المركزي وردت إيران بقصف أغلب مدن الكيان الصهيوني فاضطر الملايين من الكيان النازي النزول الى الملاجئ ومكثت الحرب على إيران ما يقارب 12 يوم وفجأة أعلنت امريكيا بعد ضرب المفاعلات النووية الإيرانية بوقف الحرب وتوقف الجميع عن الحرب بعد وساطة قطرية وسلطة عمان السؤال هل يوجد جولة أخرى من الحرب بين الكيان الصهيوني المدعوم ومشاركة امريكيا مع إيران ؟ وهل تستطيع إيران ان تحرك اذرعها في اليمن والعراق وسوريا وحزب الله في لبنان ؟ *لن ينعم العالم بالسلام والامن إلا بحل القضية الفلسطينيةبشكل عادل عاش نضال شعبنا العظيم عاشت( م ت ف) الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني الكاتب العميد محمد يوسف الحلو( ابوخالد)


معا الاخبارية
منذ 4 ساعات
- معا الاخبارية
من سيحكم غزة غدا؟
بيت لحم- معا- وصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى واشنطن اليوم، والتركيز سيكون منصبا على مسألة السيطرة على القطاع في اليوم التالي للحرب، والتي ستشكل أساسًا لاستمرار المفاوضات لإنهاء الحرب خلال هدنة الستين يوم. ويرغب الرئيس الأمريكي ترامب في التوصل إلى اتفاق مع نتنياهو في البيت الأبيض بشأن شروط إنهاء الحرب في غزة. وفقًا لمسؤولين أمريكيين كبار، تتمثل النقطة المحورية في هذه المسألة في قضية السيطرة على القطاع في اليوم التالي للحرب. وستكون خطة "اليوم التالي"، التي تحدد كيفية حكم غزة، والترتيبات الأمنية التي ستُتخذ لمنع حماس من إعادة تأسيس نفسها، تشكل أساسا لأي اتفاق يُنهي الحرب.بحسب موقع واللا العبري. وتسعى إسرائيل والإدارة الأمريكية إلى تجنب وضع يتطور فيه نموذج حزب الله اللبناني في غزة، حيث توجد حكومة مدنية لا تُمثل حماس، بينما تواصل الحركة، من جهة أخرى، العمل سرًا وامتلاك الأسلحة. وقد تشكل التفاهمات بين الولايات المتحدة وإسرائيل بشأن "اليوم التالي" أساسًا لهذه المفاوضات. وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية خففت إسرائيل من موقفها بشأن نفي كبار قادة حماس من غزة. وصرح مسؤول إسرائيلي: أن إسرائيل تطالب بتفكيك الجناح العسكري لحماس، لكنها مستعدة للنظر في منح العفو عن المقاتلين الذين يُلقون أسلحتهم. وفي المقابل يُعارض نتنياهو حكم حماس في غزة، ولكنه يعارض أيضًا أي تدخل للسلطة الفلسطينية في إدارة القطاع. ويريد نتنياهو أن تدير الدول العربية غزة بفلسطينيين محليين غير تابعين لحماس أو السلطة الفلسطينية. فيما تعارض الدول العربية هذا وتطالب بمشاركة جزئية للسلطة الفلسطينية وأفقًا سياسيًا واضحًا. ولا يزال موقف إدارة ترامب من هذه القضية غير واضح. زيارة نتنياهو إلى واشنطن تركز على: الملف الإيراني في أعقاب الحرب الأخيرة، وكذلك مفاوضات الدوحة، حيث تستمر المفاوضات في العاصمة القطرية الدوحة وتتركز حول ثلاث قضايا رئيسية: 1. انسحاب الجيش الإسرائيلي من مناطق معينة 2. توزيع المساعدات الإنسانية على السكان 3. إنهاء الحرب – هل سيكون عبر تهدئة مؤقتة أم اتفاق دائم؟. وقال نتنياهو قبيل سفره إنه مصمم على ضمان أن لا تعود غزة لتمثل تهديدا.


فلسطين اليوم
منذ 4 ساعات
- فلسطين اليوم
ترامب: هناك "فرصة جيدة" لإبرام اتفاق مع حماس بشأن غزة هذا الأسبوع
فلسطين اليوم - واشنطن قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن "هناك فرصة جيدة لإبرام اتفاق بشأن تحرير الرهائن ووقف إطلاق النار في قطاع غزة مع حركة حماس هذا الأسبوع". وأضاف ترامب للصحفيين: "نجحنا بالفعل في إخراج العديد من الرهائن، ولكن في ما يتعلق بالرهائن المتبقين، فسيتم إخراج عدد لا بأس به منهم. ونتوقع أن يتم ذلك هذا الأسبوع". ومن المنتظر أن يجتمع ترامب مع رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو -المطلوب للجنائية الدولية بتهم ارتكاب جرائم حرب- اليوم الاثنين، في البيت الأبيض، وهو اللقاء الثالث بينهما منذ عودة الرئيس الجمهوري إلى السلطة في يناير/كانون الثاني. وقال نتنياهو، قبيل سفره إلى واشنطن أمس الأحد، إن اللقاء مع الرئيس الأميركي "قد يساهم" في التوصل إلى اتفاق بشأن غزة. وأضاف نتنياهو، في إحاطة للصحافيين من أمام الطائرة التي أقلته إلى واشنطن في مطار بن غوريون "اللد": "نحن نعمل على إنجاز الاتفاق الذي تم الحديث عنه، وفق الشروط التي وافقنا عليها"، موضحا: "أرسلت فريقاً للتفاوض مع تعليمات واضحة، وأعتقد أن المحادثة مع الرئيس ترامب يمكن أن تُساهم بالتأكيد في دفع هذا الهدف الذي نتمناه جميعاً". وبدأت مساء أمس الأحد في الدوحة مفاوضات غير مباشرة بين "إسرائيل" وحماس لبحث وقف إطلاق النار وإطلاق سراح المحتجزين في غزة. ونقلت وكالة رويترز عن مسؤولين فلسطينيين قولهما، ليل الأحد - الاثنين، إن الجلسة الأولى من مفاوضات وقف إطلاق النار في قطر انتهت دون نتيجة حاسمة، مشيرين إلى أن "الوفد الإسرائيلي غير مفوض بشكل كاف للتوصل إلى اتفاق ولا يملك صلاحيات حقيقية". وكان موقع والا الإسرائيلي نقل عن مسؤولين أميركيين أن ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء الحرب في غزة، وأن قضية "اليوم التالي" للحرب ستكون موضوعا مركزيا في لقائهما. وأضاف المسؤولون أن الرئيس الأميركي يرغب في الاستماع إلى موقف نتنياهو بشأن هذه القضية والتوصل إلى تفاهمات.