logo
الرئيس الإيراني يصادق على قانون يعلق التعاون مع وكالة الطاقة الذرية

الرئيس الإيراني يصادق على قانون يعلق التعاون مع وكالة الطاقة الذرية

النهارمنذ 3 أيام
أرسل البرلمان الإيراني قانون تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إلى الرئيس مسعود بزشكيان، لإبلاغه رسميا ودخوله حيز التنفيذ، وذلك وفق الإجراءات الدستورية المتبعة.
وأقر البرلمان الإيراني في 25 جوان 2025 مشروع قانون يلزم الحكومة بتعليق جميع أشكال التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وصادق عليه مجلس صيانة الدستور لاحقا، ليصبح القانون ملزما للحكومة الإيرانية.
وأصدر بزشكيان مرسوما على الفور، قضي بتعليق العمل مع الوكالة.
وقالت وسائل إعلام إيرانية إن بزشكيان أخطر الوكالة الدولية للطاقة الذرية رسميا بشأن تعليق التعاون.
ويشترط القانون الجديد منع دخول مفتشي الوكالة إلى البلاد ما لم يتم ضمان أمن المنشآت النووية الإيرانية، ويخضع تنفيذ القرار أيضا لموافقة المجلس الأعلى للأمن القومي في إيران.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سيناريو الحرب الثانية على إيران
سيناريو الحرب الثانية على إيران

إيطاليا تلغراف

timeمنذ 5 ساعات

  • إيطاليا تلغراف

سيناريو الحرب الثانية على إيران

إيطاليا تلغراف أحمد الحيلة كاتب ومحلل فلسطيني توقّفت الحرب على إيران في 24 يونيو/ حزيران الماضي، بعد أن قامت واشنطن بقصف أهم منشآت المشروع النووي الإيراني: نطنز، وأصفهان، وفوردو. وعقب تلك الخاتمة للمعركة التي استمرّت 12 يومًا، وقَعَ جدل واسع في الولايات المتحدة وإسرائيل على حد سواء، بشأن مدى تحقيق المعركة أهدافها؛ فالرئيس ترامب، وبشكل لافت، أكّد في أكثر من مناسبة تدمير المشروع النووي الإيراني، ردًا على تقارير أمنية وإعلامية شكّكت في جدوى الضربة الأميركية. إذا كانت الحرب تُقاس بأهدافها، فبنيامين نتنياهو حدّدها بالقضاء على المشروع النووي، وبتقويض القدرات الصاروخية لإيران، وبتغيير النظام كنتيجة للحرب، وإعادة رسم الشرق الأوسط. هذه الأهداف بكلّيّتها لم تتحقّق بعد، حتى المشروع النووي الإيراني من الصعوبة بمكان الحسم بأنه تم تدميره، وإخراجه عن الخدمة نهائيًا، ناهيك عن مصير 400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصّب. في هذا السياق، أشار رافائيل غروسي، مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إلى صعوبة تحديد حجم الأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية إلا بعد زيارتها. إيران بدورها قطعت الطريق على الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتعليق التعاون معها، بعد اتهامها الوكالة ومديرها رافائيل غروسي بالتواطؤ مع إسرائيل، وتمهيد العدوان على إيران. هذا الواقع عقّد القدرة على التقدير الحقيقي لمستوى الأضرار التي أصابت المشروع النووي، في وقت تؤكّد فيه طهران أنها أمّنت مخزونها من اليورانيوم المخصّب، وبأنها 'لن تتخلى عن التكنولوجيا النووية'، وأن بإمكانها استئناف تخصيب اليورانيوم خلال وقت قصير إذا رغبت، كما جاء على لسان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي. الدعاية لا تُلغي واقعًا يمكن لإسرائيل إعلان النصر والتباهي به، ولكن ذلك أمر يمحوه الواقع إذا كان مخالفًا لادعائهم وزعمهم. بنيامين نتنياهو، وفي كلمة له أمام أعضاء حكومته، في 1 يوليو/ تموز، أشار إلى أن إيران سعت لبناء ثلاث إستراتيجيات في مواجهة إسرائيل حسب قوله، وهي: بناء مشروع نووي إيراني، ومنظومة صاروخية، ومحور من الحلفاء المناهضين لإسرائيل. هذا يشير إلى أن إسرائيل، وفقًا لهذا المنظور، ما زالت تعيش في قلب المعركة وليس نهايتها، فهي لم تستطع القضاء على المشروع النووي، ولا هي قوّضت المنظومة الصاروخية لإيران، ولا هي قضت على حلفاء إيران أو أصدقائها في المنطقة. صحيح أن إسرائيل أضعفت حزب الله اللبناني، لكنه ما زال قائمًا ويمكن له أن يرمّم ذاته بنيويًا وعسكريًا، كما أن حماس ما زالت تقاتل قتالًا استثنائيًا رغم الكارثة الإنسانية التي صنعها الاحتلال في غزة على مدار 21 شهرًا. كما أن الحشد الشعبي في العراق لم يصب بأذى، واليمن وأنصار الله، رغم الضربات الأميركية والإسرائيلية، يظهرون قدرة على التحكم والتأثير في مسارات التجارة الدولية عبر باب المندب، وإيذاء إسرائيل والضغط عليها دعمًا لغزة. واقع الحال يقول إن إسرائيل حققت إنجازات مهمّة في مواجهة إيران، لكن الأخيرة لم ترفع الراية البيضاء ولم تستسلم، ومن المتوقّع أنها ستحاول النهوض بقوّة بعد العدوان الإسرائيلي عليها، وبروز حجم المخاطر المهدّدة لها ولمصالحها القومية. مسيرة التعافي الضربة الإسرائيلية التي لم تنجح في هزيمة إيران، ستدفعها لإعادة حساباتها على قاعدة الحصانة الداخلية، وامتلاك معالم القوّة الإستراتيجية الرادعة لإسرائيل، على عدّة مسارات متوقّعة، ومنها: أولًا: تحصين الجبهة الداخلية في مواجهة التهديدات الخارجية، استنادًا لتضامن الشعب الإيراني ووحدته (معارضة وموالاة)، أثناء المعركة الأخيرة، ناهيك عن تنظيف بيتها من شبكة العملاء، وآليات الاختراق الإلكتروني لجسدها السياسي والمؤسسي. ثانيًا: التشبّث بمشروعها النووي، وتطوير منظومتها الصاروخية التي أثبتت قدرتها وجدواها في المواجهة الأخيرة، علاوة على ترميم أنظمة دفاعها الجوي أمام الطيران الإسرائيلي، وهو هدف يمثل تحديًا حقيقيًا لطهران في ظل الحسابات المركّبة لحليفتها روسيا، غير الراغبة في إغضاب الرئيس ترامب، وإسرائيل التي تربطها بها علاقات جيدة، ما يدفع إيران للبحث عن مصادر أخرى. ثالثًا: النهوض بشبكة علاقاتها المناهضة لإسرائيل، كحزب الله في لبنان، والحشد الشعبي في العراق، وأنصار الله في اليمن. فالمعركة الأخيرة أثبتت أهمية قوّة حزب الله اللبناني؛ فإسرائيل لم تكن لتتجرّأ على ضرب طهران لو كان حزب الله بعافيته كما كان سابقًا. يعزّز هذا التوجّه لدى إيران، اقتراب إسرائيل من شواطئها عبر سياسة التطبيع، ومساعي واشنطن لإعادة تموضع إسرائيل في المنطقة العربية، عبر توسيع دائرة التطبيع بينها وبين دول عربية إضافية. رابعًا: توطيد علاقاتها مع دول الجوار، ولا سيّما باكستان وتركيا، اللتان دعمتا موقف إيران وحقها في الدفاع عن نفسها، في استشعار منهما لخطورة ما تقوم به إسرائيل من مسعى لتغيير خارطة القوى والجغرافيا السياسية في المنطقة. حديث الرئيس رجب طيب أردوغان عن سعي أنقرة لامتلاك قدرات دفاعية رادعة لأي طرف يمكن أن يفكّر في استفزاز تركيا، مؤشّر على قلق تركيا من تداعيات الحرب على إيران، ومن فرضية استهداف مصالحها لاحقًا في ظل تراجع الثقة بينها وبين إسرائيل، واضطراب العلاقة السياسية بينهما بسبب دعم تركيا للموقف الفلسطيني، ونفوذها المتعاظم في سوريا. التحضير للمعركة ضد إيران إذا كانت إسرائيل شنّت عدوانها على إيران لأسباب ما زالت قائمة، ولتحقيق أهداف سياسية وعسكرية لم تتحقّق بعد، وإذا كان الهجوم أتى بمفاعيل عكسية في السلوك الإيراني، فهذا يعني أن فرضية شن إسرائيل هجومًا ثانيًا على إيران أمر وارد ومتوقّع. ادعاء نتنياهو تحقيق النصر على إيران، لا يعكس بالضرورة حقيقة الموقف الإسرائيلي وتقديراته الأمنية بشأن تحقيق الأهداف. إسرائيل، في عقيدتها السياسية، لا تقبل امتلاك إيران أو أي دولة عربية أو إسلامية مشروعًا نوويًا، أو امتلاك قوّة عسكرية منافسة لها في عموم المنطقة والشرق الأوسط. وهذا يذكّرنا بما حدث مع العراق، الذي تعرّض لغزو وتدمير بذريعة امتلاكه أسلحة دمار شامل، وكان الهدف هو التخلّص من قوّة العراق كدولة عربية مناهضة لإسرائيل. إسرائيل ربما تجد في الظرف الحالي فرصة مواتية لتوجيه ضربة أخرى لإيران، قبل أن تتمكّن الأخيرة من ترميم نفسها واستعادة إمكاناتها وجهوزيتها لأي معركة قادمة، وهذا مشروط بأمرين: الأول: جهوزية إسرائيل داخليًا وعسكريًا وقف الحرب على إيران يشكّل فرصة لإسرائيل لسد الثغرات التي ظهرت أثناء المعركة السابقة، وللتزوّد بالأسلحة المناسبة وملء مستودعاتها من الذخيرة. وفي هذا الصدد كان لافتًا موافقة واشنطن، قبل أيام، على تزويد إسرائيل بذخائر بقيمة 510 ملايين دولار. ناهيك عن أن نتنياهو قد يستغل مستوى التأييد الشعبي له في إسرائيل، بسبب هجومه الأخير على إيران، كي يقوم بهجوم آخر. ثانيًا: موافقة الرئيس ترامب حسب استطلاع للرأي أجرته جامعة كوينيبياك، بعد الحرب على إيران، فإن أغلبية ساحقة من الجمهوريين أيّدوا انضمام الولايات المتحدة لإسرائيل في ضربات عسكرية على المواقع النووية لإيران، حيث أيّد ذلك 68% ممن تتراوح أعمارهم بين 18 و49 عامًا، في حين أيده 87% ممن تبلغ أعمارهم 50 عامًا فأكثر. هذا التوجّه للأغلبية يريح الرئيس ترامب، الذي كان يخشى من ردة فعل جمهوره، الذي أوصله للبيت الأبيض تحت عنوان: 'لنجعل أميركا عظيمة مجددًا'، عبر الاهتمام بالاقتصاد والبعد عن الحروب المستنزفة. يبقى هنا قدرة نتنياهو وفريقه على إقناع الرئيس ترامب بأن أي عملية أخرى ضد إيران لن تهدّد مصادر الطاقة في الخليج العربي، والتي تُقدّر بـ20% عالميًا، وبأن العملية ستكون خاطفة وحاسمة، ما سيأتي بإيران مستسلمة إلى طاولة المفاوضات، دون أن يكون لهذه العملية الجراحية تداعيات كبيرة على المنطقة أو على الاقتصاد الأميركي والدولي. ليس مستبعدًا أن إحياء مسار المفاوضات مع حركة حماس والمقاومة الفلسطينية في غزة، والسعي للوصول لهدنة لمدة 60 يومًا على أمل التوصّل لوقف دائم لإطلاق النار، أن يكون المقصود منه تخفيف الضغوط على إسرائيل دوليًا بسبب جرائمها في غزة، ولمنحها الفرصة لتركيز عملياتها العسكرية ضد إيران. تقديم نتنياهو لزيارته إلى واشنطن، من نهاية يوليو/ تموز الجاري إلى بداية الأسبوع الثاني منه، يدل على أن هناك ما يستدعي اللقاء العاجل وعلى مستوى رفيع. هذه الزيارة المستعجلة لواشنطن، ليست بالضرورة للتباحث بشأن غزة، بقدر ما هي مرتبطة بالنقاش حول إيران ومشروعها النووي والصاروخي، وماهية الخيارات للتعامل معها، إضافة إلى علاقات إسرائيل السياسية في الإقليم، وإمكانية توسيع دائرة التطبيع بينها وبين دول عربية أخرى. زيارة نتنياهو ستأخذ أبعادًا إقليمية تتعلّق باستكمال المهام لإعادة رسم الشرق الأوسط، وذلك في سياق تبادل الأدوار بين واشنطن الداعية للسلام، وبين إسرائيل صاحبة اليد الغليظة، المدعومة من أميركا العظمى، ورئيسها الذي يرى أنه معنيّ بتحقيق إرادة الرب ونبوءة السماء بدعم 'إسرائيل الكبرى'. الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لجريدة إيطاليا تلغراف

الجزائر بأقلام أبنائها الأبرار ومشاهير العالم
الجزائر بأقلام أبنائها الأبرار ومشاهير العالم

النهار

timeمنذ 6 ساعات

  • النهار

الجزائر بأقلام أبنائها الأبرار ومشاهير العالم

الأمير عبد القادر لنا في كل مكرمة… مجال ومن فوق السماك لنا رجالُ ركبنا للمكارم كل هول… وخضنا أبحراً ولها زجال إذا عنها توانى الغير عجزاً… فنحن الراحلون لها العجال سوانا ليس بالمقصود لما… ينادي المستغيث ألا تعالوا عبد الرحمان الثعالبي إنّ الجزائر في أحوالها عجب… ولا يدوم بها للناس مكروه ما حلّ عُسر بها أو ضاق مُتسع… إلا ويُسر من الرحمن يتلوه محمد العيد آل خليفة إن الجلاء وإن يكن لم يكتمل… سر النفوس بأعذب الأحلام!! الثورة العظمى كسبنا نصرها… والجبهة اكتسحت قوى الإجرام شعب الجزائر كله أبطالها… من حارث فيها ومن همام والشعب قاضي الشعب وهي قضية… غلبت بحكمتها على الحكام إن أصدر الأحكام نفذ حكمه… أو قال كان القول قول حذام وهو المعقب إن يشأ مستأنفا… في حكمه بالنقض والإبرام عبد الحميد بن باديس مَنْ كَــان يَبْغـي وَدَّنَــا… فَعَلَى الْكَــرَامَــةِ وَالـرّحبْ أوْ كَـــانَ يَبْغـي ذُلَّـنـَا… فَلَهُ الـمـَهَـانَـةُ والـحَـرَبْ هَـذَا نِـظـامُ حَـيَـاتِـنَـا… بالـنُّـورِ خُــطَّ وَبِاللَّـهَـبْ حتَّى يَعودَ لـقَــومــنَـا… من مَجِــدِهم مَــا قَدْ ذَهَبْ قال تشي غيفارا: ' ليس هناك إلا قلّة قليلة، من البلدان التي تساوي في رمزيتها الجزائر، إحدى عواصم الحرية الأكثر بطولة' قال فيديل كاسترو: 'الفرنسيون حمقى لأنهم احتلوا دولة شعبها لا يمل ولا يضعف..' قال صدام حسين: 'في كل نقطة دم جزائرية يولد مجاهد'.. قال هنري كيسنجر: 'لا يوجد ولم أجد في حياتي أعند من رجال الجزائر..' إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

سعيود يُدشن 3 أرصفة جديدة بميناء الجزائر
سعيود يُدشن 3 أرصفة جديدة بميناء الجزائر

النهار

timeمنذ 8 ساعات

  • النهار

سعيود يُدشن 3 أرصفة جديدة بميناء الجزائر

قام وزير النقل، السعيد سعيود، اليوم السبت، بزيارة عمل وتفقد إلى ولاية الجزائر، خصصت للإشراف على تدشين ثلاثة أرصفة جديدة على مستوى ميناء الجزائر، وهذا في إطار تنفيذ تعليمات رئيس الجمهورية، الرامية إلى تطوير البنى التحتية لقطاع النقل وتعزيز أداء الموانئ الوطنية. واوضحت وزارة النقل، أنه كان في استقبال الوزير بمقر ولاية الجزائر، محمد عبد النور رابحي، والي ولاية الجزائر، إلى جانب ابتسام حملاوي. رئيسة المرصد الوطني للمجتمع المدني، ورئيس المجلس الشعبي الولائي، ونواب البرلمان بغرفتيه. وكذا السلطات المحلية والأمنية، وإطارات من وزارة النقل. حيث استهل الوزير زيارته الرسمية بوضع إكليل من الزهور والترحم على أرواح شهداء الثورة التحريرية المجيدة. تزامنًا مع إحياء الذكرى الثالثة والستين (63) لعيد الاستقلال والشباب، عرفانًا لتضحياتهم الخالدة في سبيل الوطن. إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store