logo
تعرف على أسعار الصرف اليوم الأحد في عدن وصنعاء

تعرف على أسعار الصرف اليوم الأحد في عدن وصنعاء

اليمن الآنمنذ 21 ساعات

أسعار صرف العملات الأجنبية أمام الريال اليمني في عدن وصنعاء، اليوم الأحد 29يونيو2025:
أسعار الصرف في عدن:
الدولار الأمريكي:
سعر الشراء: 2732 ريال يمني
سعر البيع: 2765 ريال يمني
الريال السعودي:
سعر الشراء: 719ريال يمني
سعر البيع: 722ريال يمني
أسعار الصرف في صنعاء:
الدولار الأمريكي:
سعر الشراء: 535 ريال يمني
سعر البيع: 537 ريال يمني
الريال السعودي:
سعر الشراء: 140ريال يمني
سعر البيع: 140.20 ريال يمني

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا تفشل مزادات البنك المركزي اليمني في تحقيق الاستقرار النقدي؟ (تفاصيل)
لماذا تفشل مزادات البنك المركزي اليمني في تحقيق الاستقرار النقدي؟ (تفاصيل)

اليمن الآن

timeمنذ 16 دقائق

  • اليمن الآن

لماذا تفشل مزادات البنك المركزي اليمني في تحقيق الاستقرار النقدي؟ (تفاصيل)

لماذا تفشل مزادات البنك المركزي اليمني في تحقيق الاستقرار النقدي؟ (تفاصيل) المجهر - متابعة خاصة الاثنين 30/يونيو/2025 - الساعة: 10:38 ص تشهد مزادات بيع العملة الأجنبية التي ينظمها البنك المركزي اليمني في العاصمة المؤقتة عدن، ضعفًا في الفاعلية والتأثير على السوق المصرفية، في ظل اقتصار المشاركة على عدد محدود من البنوك وغياب الإقبال الواسع من القطاع المصرفي الذي بات يعتمد على المضاربة. وأفاد الصحفي الاقتصادي وفيق صالح، بأن آلية المزادات لا تُعد أداة شاملة أو فعالة لضبط السوق أو السيطرة على سعر الصرف، بسبب ما تفرضه من اشتراطات معقدة إلى جانب اقتصار المشاركة على البنوك التي تمتلك حسابات في منصة (ريفينيتيف Refinitiv) الإلكترونية. وفي تصريح خاص لـ"المجهر"، أوضح وفيق صالح أن المزادات الحالية تواجه إقبالًا محدودًا من البنوك اليمنية لأن كثيرا من المؤسسات المصرفية لا تشارك فيها، وهو ما أدى إلى فشلها في تلبية احتياجات السوق الحقيقية من العملة الأجنبية. وذكر أن "كثيرًا من المضاربين والتجار المحتاجين للعملة الصعبة يفضلون اللجوء إلى السوق السوداء"، نظرًا لسهولة وسرعة الحصول على الدولار مقارنة بآلية المزادات التي يراها كثيرون معقدة وبطيئة. وأشار صالح إلى أن الغاية الحقيقية للمزادات لم تعد تحقيق الاستقرار النقدي أو تحسين قيمة العملة الوطنية، فقد تحولت إلى أداة يستخدمها البنك المركزي للحصول على سيولة محلية تُستخدم في تغطية الالتزامات المالية للحكومة، في ظل العجز المتزايد عن الوفاء بالنفقات الجارية. كما نبه إلى خطورة وجود شبكات مالية موازية ومضاربين يمتلكون كتلًا نقدية ضخمة، يرفضون شراء العملة من مزادات المركزي اليمني ويفضلون المضاربة بها في السوق السوداء، مستغلين بذلك سياسة "التعويم الحر" التي يعتمدها البنك المركزي. وفي هذا السياق يؤكد وفيق صالح، أن البنك المركزي لا يتدخل في تحديد سعر الصرف، وإنما يتركه لآلية العرض والطلب والمضاربة، وهو ما يجعل سعر العملة عرضة للتقلبات اليومية والاضطرابات الناتجة عن تدخل أطراف في السوق السوداء لا ترغب في استقرار العملة. وحذر الصحفي الاقتصادي من استمرار هذا النهج، داعيًا إلى "إعادة النظر في آلية إدارة السياسة النقدية، وضبط أدوات السوق بما يكفل حماية الاقتصاد الوطني وتحقيق الاستقرار في سعر العملة المحلية". تابع المجهر نت على X #المزادات #بيع العملة #البنك المركزي #البنوك اليمنية #شركات الصرافة #المضاربة #السوق السوداء #الحكومة اليمنية #جماعة الحوثي

الريال يحافظ على مستواه المتدني بعد انهيار تاريخي ،،، تعرف على اخر اسعار الصرف
الريال يحافظ على مستواه المتدني بعد انهيار تاريخي ،،، تعرف على اخر اسعار الصرف

اليمن الآن

timeمنذ 31 دقائق

  • اليمن الآن

الريال يحافظ على مستواه المتدني بعد انهيار تاريخي ،،، تعرف على اخر اسعار الصرف

كريتر سكاي / خاص شهدت أسواق الصرف في العاصمة المؤقتة عدن، صباح اليوم ، استقرارًا في أسعار العملات الأجنبية عند مستوياتها المنخفضة بعد انهيار تاريخي حاد سجله الريال اليمني لاول مرة . وفيما يلي أحدث الأسعار المسجّلة: 🔹 الريال السعودي: ▪️ سعر الشراء: 716 ريالاً ▪️ سعر البيع: 718 ريالاً 🔹 الدولار الأمريكي: ▪️ سعر الشراء: 2724 ريالاً ▪️ سعر البيع: 2744 ريالاً وتختلف اسعار الصرف من صراف لآخر بسبب عدم وجود آلية لتنظيم عمل المصارف .

تقرير: انقطاعات الكهرباء وتهاوي الريال يفجران الغضب في العاصمة عدن
تقرير: انقطاعات الكهرباء وتهاوي الريال يفجران الغضب في العاصمة عدن

اليمن الآن

timeمنذ 31 دقائق

  • اليمن الآن

تقرير: انقطاعات الكهرباء وتهاوي الريال يفجران الغضب في العاصمة عدن

- سقوط الريال يشعل الأسعار ويخنق المواطنين في المحافظات المحررة - عدن بلا حلول... والاحتجاجات على الأبواب ! - انزلاق شريحة واسعة من المواطنين في عدن تحت خط الفقر والمجاعة تعيش العاصمة عدن حالة من التوتر الشعبي غير المسبوق، في ظل استمرار تدهور الأوضاع المعيشية والخدمية، وتفاقم الأزمة الاقتصادية الناتجة عن الانهيار المتسارع لقيمة الريال اليمني، حيث ان المواطنون يواجهون أزمات يومية متعددة دون حلول ملموسة، ما يجعل الوضع أشبه بقنبلة موقوتة تنذر بانفجار شعبي وشيك. الأوضاع الحالية في عدن تعكس فشلًا حكوميًا واضحًا في إدارة الملفات الأساسية، وسط صمت رسمي مطبق تجاه تصاعد معاناة السكان، ما ساهم في زيادة حالة الاحتقان، وتنامي الغضب الشعبي، مع مؤشرات قوية على أن صبر المواطنين بدأ ينفد بالفعل. غضب شعبي واستياء واسع: تشهد عدن هذه الأيام تصاعدًا غير مسبوق في حالة السخط الشعبي، حيث أصبحت الأزمات اليومية تضغط على جميع مناحي الحياة. المواطنون يواجهون ساعات طويلة من انقطاع الكهرباء في ظل حرارة خانقة، مع نقص حاد في المياه، وتراجع خدمات الإنترنت والاتصالات وتهاوي العملة، مما يزيد من تدهور الوضع المعيشي. في المقابل، تبدو الحكومة غائبة عن المشهد أو عاجزة عن اتخاذ قرارات جريئة للحد من الانهيار، ما جعل الشارع يشعر بأن مطالبه لا تجد آذانًا صاغية ، هذا الشعور بالإهمال والخذلان يغذي حالة الغضب التي تتصاعد تدريجيًا نحو الانفجار. وقد انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي دعوات للتحرك الشعبي ضد الأوضاع الراهنة، وهو ما ينذر باندلاع احتجاجات جديدة قد تكون مختلفة هذه المرة في حِدّتها واتساع نطاقها. كثير من المواطنين يرون أن الصمت لم يعد مجديًا، وأن السكوت على التدهور المستمر يمثل قبولًا بالواقع المهين، في وقت تتآكل فيه القدرة الشرائية وتنهار سبل العيش. الريال اليمني الى الهاوية : يعاني الريال اليمني من انهيار متسارع أمام العملات الأجنبية، حيث تجاوز سعر الدولار حاجز 2800 ريال في السوق ، ما أدى إلى ارتفاع جنوني في أسعار المواد الغذائية والسلع الأساسية. هذه القفزة أرهقت كاهل الأسر التي باتت عاجزة عن تأمين احتياجاتها اليومية. ومع تآكل الرواتب وثباتها عند مستويات متدنية، يعيش المواطنون حالة من الاختناق الاقتصادي الذي يزيد من تفاقم الأوضاع المعيشية ويهدد الأمن الاجتماعي , حتى الموظفون لم يعودوا قادرين على تغطية النفقات الشهرية، وسط وعود حكومية بلا تنفيذ. التجار من جانبهم عبّروا عن خشيتهم من استمرار التدهور، حيث أصبحوا غير قادرين على استيراد البضائع، ما قد يخلق أزمة تموينية في قادم الأيام، إذا لم يتم تدارك الأمر بسياسات نقدية واقتصادية عاجلة. ويؤكد خبراء اقتصاديون أن غياب الرقابة على السوق، وتلاشي دور البنك المركزي، وعدم وجود تدخل فعلي لإيقاف تدهور العملة، ساهم بشكل رئيسي في تدهور الوضع المالي للبلاد. الخدمات تنهار والحلول غائبة: لم تقتصر المعاناة على الجوانب الاقتصادية فقط، بل تضاعفت بفعل الانهيار التام في الخدمات العامة، وعلى رأسها الكهرباء التي لا تكاد تصل إلى المنازل إلا لساعات محدودة في اليوم، في ظل موجة حر شديدة تشهدها المدينة. وبينما يعيش المواطنون في هذه الدوامة، لا تزال الحكومة تطلق وعودًا متكررة دون أي تحرك ملموس على أرض الواقع، ما أفقدها ثقة الشارع بشكل شبه كامل. المستقبل غامض واحتقان شعبي وشيك : في ظل هذا المشهد القاتم، تبدو آفاق المستقبل في عدن ضبابية، إذ لا تلوح في الأفق مؤشرات حقيقية على حدوث انفراجة قريبة، وهو ما يدفع كثيرين إلى التحذير من احتمال انهيار شامل قد يطال مختلف القطاعات. الاحتقان الشعبي في تصاعد مستمر، والشارع أصبح أشبه ببرميل بارود قد ينفجر في أية لحظة، مع تصاعد الدعوات للاحتجاجات الشعبية في حال استمر الوضع على ما هو عليه. وفي ظل هذا الواقع، يتساءل المواطن العدني: إلى متى سيبقى صابرًا؟ وهل سيأتي يوم يجد فيه من يسمع صرخاته ويضع حدًا لهذا الجحيم المتواصل؟ أم أن الانفجار قادم لا محالة؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store