
حنان الإبراهيمي تزور الرابور لكناوي قبل خضوعه لعملية جراحية
قامت الفنانة المغربية حنان الإبراهيمي بزيارة خاصة للرابور لكناوي، الذي يستعد للخضوع لعملية جراحية، دون أن يكشف عن تفاصيل حالته الصحية.
وقد شارك لكناوي صورة جمعته بالممثلة عبر حسابه الرسمي، أرفقها بتعليق جاء فيه: 'شكراً للفنانة المحترمة والقديرة حنان الإبراهيمي على الزيارة… غداً إن شاء الله غتكون عندي عملية جراحية، دعواتكم.'
ورغم تحفظه عن كشف طبيعة المرض أو نوع العملية، أثار المنشور موجة تعاطف واسعة من طرف متابعيه، الذين عبروا عن تضامنهم وتمنوا له الشفاء العاجل.
زيارة حنان الإبراهيمي نالت استحسان الجمهور، واعتُبرت دليلاً على روح التضامن والمحبة التي تجمع بين الفنانين المغاربة، بعيدًا عن أضواء الشهرة وعدسات الإعلام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المغرب اليوم
منذ 3 ساعات
- المغرب اليوم
نداء شرارة تُروج أغنيتها الجديدة وش الخير باللهجة المصرية
تستعد الفنانة الأردنية نداء شرارة ، لإطلاق أغنيتها الجديدة "وش الخير" عبر قناتها الرسمية على يوتيوب، وذلك بعد نشرها مقطعًا ترويجيًا عبر حسابها الشخصي بـ"إنستغرام". وظهر في المقطع الترويجي جزء من الأغنية الجديدة التي تُغنى باللهجة المصرية ، مصحوبًا بتعليق ترويجي جاء نصه كالتالي: " قريبا️.. وش الخير.. نداء شرارة.. كلمات أحمد العزب.. ألحان نداء شراره.. توزيع هشام البنا". ويأتي هذا الإعلان الترويجي عن أغنية "وش الخير" بعد أن أطلقت نداء شرارة في الشهر الماضي أغنية "زفينا العرسان" عبر قناتها بالـ"يوتيوب"، والتي تجسد أجواء الزفاف التقليدية بإيقاع فلكلوري نابض بالفرح. وتُعد الأغنية جزءًا من موسمها الصيفي بعد غياب فني قصير، وتقول بعض كلماتها: " زفينا العرسان وجينا بعزم الله.. عريس حلو وعروسو ما شاء الله ، زفينا العرسان ومحلى طلتهم .. قولوا معانا الله يتمم فرحتهم".


المغرب اليوم
منذ 3 ساعات
- المغرب اليوم
نانسي عجرم تكشف عن أول لمحة من ألبومها الجديد Nancy 11
كشفت الفنانة اللبنانية نانسي عجرم عن أول لمحة من ألبومها الجديد المنتظَر "Nancy 11"، المقرر طرحه على موقع الـ"يوتيوب" ومنصات الموسيقى المختلفة بعد غد الخميس 17 يوليو، بعدما أجّلته خلال الأسابيع الماضية رغم جاهزية كلّ أغانيه، بسبب الظروف التي أحاطت بالعالم العربي خلال الفترة الماضية؛ حتى تقرر طرحه في موعده الجديد. طرحت نانسي عجرم مقطع فيديو تشويقياً لألبومها "Nancy 11" عبر حسابها بموقع الصور والفيديوهات "إنستغرام"، وعلقت عليه قائلًا: "ما كنت تنتظره. إليك أول لمحة من ألبوم Nancy 11". وجاء ذلك بعدما كشفت نانسي عن أسماء أغاني الألبوم، وهي: "يا قلبو، وبدي قول بحبك، أنا تبعني؟ طراوة، وغيرانين، وانسَ، ولغة الحب، وسيدي يا سيدي، وجاني بالليل، أنا هفضل أغني، وعلى علمي". وقد سبق وكشفت نانسي عجرم عن غلاف ألبوم "Nancy 11"، بنشره عبر حساباتها المختلفة بالسوشيال ميديا، وجاءت صورة الغلاف غير تقليدية ومختلفة عن أيّ غلاف ألبوم آخر عبْر مسيرتها؛ حيث ظهرت النجمة وهي تحتضن نسخة أخرى من نفسها، وتبتسم، وكأنها توجّه رسالة من خلال هذه الصورة، بأنها الداعمة الكبرى لنفسها طوال مشوارها الغنائي. وكانت نانسي عجرم قد أعلنت عن تأجيل طرح الألبوم الجديد؛ حيث كشفت خلال تصريحات تلفزيونية أثناء حفلها في مهرجان موازين 2025 الشهر الماضي، أنها انتهت من كافة تفاصيل الألبوم وأصبح جاهزاً بالفعل، ولكنها قررت تأجيله بسبب الظروف الموجودة بالعالم العربي؛ قائلة: "حالياً نحن نمُر بظروف ليست جيدة، وإن شاء الله يكون فيه سلام، لا أعرف كيف ولكن لا بد من وجود طريقة لذلك". وأكّدت نانسي عجرم أنها لا تطرح ألبوماً جديداً كلّ سنة، وإنما كلّ أربع أو خمس سنوات، وذلك لأنها تريد أن تطرحه في أفضل الظروف؛ موضحةً: "بكون حريصة أن الألبوم يُطرح خلال ظروف جيّدة وصحية؛ حتى يحصل على حقه، وأنا أجّلته بضعة أيام أو بضعة أسابيع على حسب الظروف واستقرار الأوضاع". آخر ألبومات نانسي عجرم الغنائية، جاء بعنوان "Nancy 10"، وطرحته في يوليو من عام 2021، وضمّ 14 أغنية، من بينها 8 أغاني باللهجة المصرية، والباقي ما بين اللبناني والخليجي. والأغاني هي: "سلامات، وبدي حدا حبو، وحبك بيقوى، مشكلتك الوحيدة، وهيدا أنا، وجاية معاك، ويا ناس قولولي، ما تعتذر، وعلى شانك، ومية وخمسين، وياما، حياة، وحاجات خصوصية، عاتب ولوم". وقد تعاونت نانسي عجرم فى ألبوم "Nancy 10" مع عدد من أبرز الشعراء والملحنين والموزعين، منهم: خالد تاج الدين، شادي نور، أمير طعيمة، محمد رفاعي، أحمد شتا، وأحمد عرفان. أما من الملحنين: وليد سعد، محمد رحيم، محمد يحيى، بلال سرور وحمدي صديق. فيما كان التوزيع من نصيب أحمد إبراهيم، محمد مصطفى وهاني يعقوب. قد يهمك أيضــــــــــــــا نانسي عجرم تشارك الجمهور احتفالات عيد ميلادها


الألباب
منذ 5 ساعات
- الألباب
إقليم خنيفرة: اختتام النسخة الثامنة للمهرجان السنوي لحد بوحسوسن
الألباب المغربية أسدل الستار عن فعاليات النسخة الثامنة للمهرجان السنوي بجماعة حد بوحسوسن بإقليم خنيفرة، بعد خمسة أيام من المنافسات المكثفة التي شاركت فيها عدد من السربات من إقليم خنيفرة وخارجها. وكانت هذه النسخة، التي نظمتها جماعة حد بوحسوسن بشراكة مع فعاليات المجتمع المدني بالإقليم، تحت شعار 'تثمين الموروث الثقافي المحلي ثروة لا مادية ورافعة للتنمية المحلية' بمثابة تكريم حقيقي لتقليد الفروسية المحلية. وطيلة أيام المهرجان، تعالت بجماعة حد بوحسوسن أصوات البارود المنبعثة من بنادق نحو مائة فارس شكلوا 15 سربة أمتعت الجمهور المتتبع بعروض رائعة في فن التبوريدة. ويسعى منظمو المهرجان الذي يتزامن مع تخليد الذكرى الـ 26 لتربع صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده عرش أسلافه المنعمين، إلى تعزيز التراث الثقافي اللامادي لهذه المنطقة الجبلية من المملكة، وجعله ملتقى سنوي يربط بين الماضي والحاضر، من خلال تمكين الجمهور من التعرف أكثر على الفنون المحلية لمنطقة الأطلس المتوسط ، بهدف جعلها قاطرة لترويج السياحة في المنطقة . وأثثت الدورة جملة من الأنشطة الثقافية والفنية والعلمية، أبرزها عروض في فنون الفروسية التقليدية (التبوريدة )، ومسابقة ثقافية تحت عنوان 'فن الخطابة' بالإضافة إلى تنظيم إقصائيات دوري الكرة الحديدية، وكذا مسابقة رمي الصحون، علاوة على تنظيم حفل إعذار جماعي، لتختتم التظاهرة بحفل تكريم بعض الشخصيات وتوزيع الشهادات على الجمعيات المشاركة . وخلق المهرجان دينامية بجماعة حد بوحسوسن، كانت لها انعكاسات سوسيوـ اقتصادية بمساهمتها في إحداث فرص عمل موسمية. وفي تصريح للصحافة أكد نور الدين الزوهري، رئيس جماعة حد بوحسوسن، أن الأيام الخمسة للمهرجان شكلت لحظات من الفرح والتبادل وفرصة لتثمين ورد الاعتبار للتراث الثقافي للأجداد المليء بالقيم الإنسانية. وأضاف الزوهري أن هذا المهرجان أصبح يحظى بشعبية متزايدة، كما أنه موعد سنوي لا محيد عنه لإشعاع المنطقة والتعريف بتراثها، داعيا إلى بذل المزيد من الجهود لجعل هذه التظاهرة الثقافية والرياضية رافعة حقيقية للتنمية المستدامة بالمنطقة. يذكر أن المهرجان السنوي بجماعة حد بوحسوسن أضحى حدثا فنيا رائدا بهذه المنطقة من الأطلس المتوسط، لربط الماضي بالحاضر، في ملاحم تجسد أبرز التعابير التراثية التي يزخر بها الإقليم، إذ يجمع بين البعد الرمزي والجمالي والتاريخي، ويعكس تشبث المغاربة بهويتهم الثقافية المتنوعة وارتباطهم العميق بتقاليدهم الأصيلة.