
أبرز حضور حفل زفاف شيرين بيوتي وأسامة مروة تعرفوا إليهم!
في حفل ساحر جمع بين البساطة والرقي، احتفلت اليوم السبت الموافق 14 يونيو؛ صانعة المحتوى شيرين عمارة المعروفة باسم "شيرين بيوتي" بزفافها على صانع المحتوى السوري أسامة مروة والمعروف بأسم "أوسي"، وسط أجواء سيطر عليها السعادة والمرح بحضور أسرهما وبعض الأصدقاء المقربين من مشاهير السوشيال ميديا.
وقد حرص عدد كبير من مشاهير السوشيال ميديا المعروفين بالعالم العربي؛ على حضور حفل زفاف شيرين بيوتي وأسامة لمشاركتهما فرحتهما، أبرزهم بيسان إسماعيل؛ وكذلك أصالة الملاح وزوجها أنس؛ واللذان نشرا صورًا عبر حساباتهم الشخصية من الحفل بإطلالة أنيقة برفقة أطفالهما.
تابعو الأردن 24 على
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 17 ساعات
- جو 24
دنيا سمير غانم: "روكي الغلابة" عودتي الحقيقية للسينما.. وشكل جديد من أفلام "الأكشن"
جو 24 : في موسم سينمائي صيفي يزدحم بالمفاجآت، اختارت الفنانة دنيا سمير غانم العودة إلى جمهورها بفيلم مختلف يجمع بين الأكشن والكوميديا العائلية تحت عنوان "روكي الغلابة"، تقدم فيه شخصية غير مألوفة عليها وتعود من خلاله للشاشة الكبيرة بعد غياب طويل. وفي لقاء مع "العربية.نت"، تحدثت الفنانة عن تفاصيل وكواليس العمل وعن الشخصية التي تجسدها وعن سر انجذابها للفيلم، كما كشفت عن الدعم الذي تلقته من عائلتها. كما تحدثت عن ظهور ابنتها كايلا في الفيلم بمشهد قصير، معربةً عن سعادتها بهذا الأمر. وشددت على اشتياقها لجمهور السينما بعد غياب طويل، مؤكدة أن السينما "بيتها الأول". قالت دنيا سمير غانم إنها تشعر بسعادة غامرة بعد طرح فيلمها الجديد "روكي الغلابة" في دور العرض، مؤكدةً أن هذا العمل يمثّل بالنسبة لها عودة حقيقية إلى جمهورها بعد فترة غياب عن السينما استمرت منذ آخر أعمالها "تسليم أهالي". وأوضحت أنها اختارت هذا المشروع بعناية لأنه يقدّمها للجمهور بشكل مختلف، كما أنه يجمع بين الكوميديا والأكشن في إطار يصلح لكل أفراد الأسرة. وأوضحت الفنانة أن فكرة الفيلم جذبتها منذ قراءتها للسيناريو لأول مرة، لأنه يقدم شخصية جديدة عليها تماماً، وقالت: "أجسد في الفيلم شخصية فتاة ريفية تمارس الملاكمة وتعمل كحارسة شخصية، وتجد نفسها فجأة في عالم مختلف مليء بالمغامرات والمواقف الإنسانية". وأكدت أن التجربة كانت ممتعة وصعبة في الوقت نفسه، خاصةً أنها تطلبت تدريبات بدنية لتجسيد مشاهد الأكشن بطريقة واقعية ومقنعة للجمهور. وأضافت دنيا سمير غانم أن الفيلم "يقدّم شكلاً جديداً للأكشن في السينما المصرية"، حيث تم المزج بين المشاهد الحركية المبهرة والكوميديا الإنسانية، مشيرةً إلى أن الجمهور سيجد في الفيلم مفاجآت عديدة. وأكدت أن العمل تم تنفيذه بحرفية عالية، وأن المخرج وفريق العمل حرصوا على أن يظهر الفيلم بمستوى يليق بالمنافسة في الموسم السينمائي الصيفي. وأشارت الفنانة إلى أن فيلم "روكي الغلابة" فيلم عائلي بامتياز، وقالت: "كنت حريصة على أن يكون العمل مناسباً لكل الأعمار، لأنه صُنع بحب وبروح خفيفة، وفيه رسالة إيجابية عن الشجاعة والإصرار على تحقيق الأحلام رغم كل التحديات". كما كشفت عن سعادتها الكبيرة بمشاركة ابنتها كايلا في مشهد قصير ضمن الفيلم، واعتبرت ظهورها "لحظة خاصة جداً على المستوى الشخصي"، إذ كانت كايلا سعيدة بوجودها في الفيلم، مضفةً أنها تفاجأت بقدرة ابنتها على حفظ المشهد جيداً. "غيمة صيف وعدت".. راغب علامة يعلن انتهاء أزمته في مصر ثقافة وفن "غيمة صيف وعدت".. راغب علامة يعلن انتهاء أزمته في مصر وأوضحت دنيا سمير غانم أنها كانت متشوقة للعودة إلى جمهورها بعد فترة من الغياب عن السينما، وقالت إن تفاعل الجمهور مع الإعلان التشويقي للفيلم شجّعها وأشعرها بأن الناس ما زالت تنتظر أعمالها. وأضافت أنها اشتاقت بالفعل للجمهور، وهذا الفيلم بالنسبة لها "بداية مرحلة جديدة" في حياتها الفنية "تتمنى أن تترك أثراً طيباً عند الناس". كما أشارت إلى الدعم الكبير الذي تلقته من أسرتها في هذه الخطوة، مؤكدةً أن هذا الدعم الأسري يمنحها دفعة معنوية قوية في أي عمل جديد. وأخيراً أكدت الفنانة أن السينما بالنسبة لها بيتها الأول، مشددةً على أنها لا تبحث عن "مجرد الظهور" بل عن تقديم أعمال تضيف لمسيرتها وتبقى في ذاكرة الجمهور، معربةً عن أملها في أن يكون "روكي الغلابة" بداية لـ"مجموعة من الأعمال المختلفة التي تخاطب وجدان الناس وتدخل قلوبهم بالضحكة والمغامرة معاً". تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 2 أيام
- جو 24
بتقليد مرعب.. آكل لحوم البشر يعود بقناع كيم كارداشيان
جو 24 : أعاد النجم العالمي أنتوني هوبكنز تجسيد شخصية "هانيبال ليكتر"، القاتل المتسلسل وآكل لحوم البشر، مرتدياً قناعاً غير معتاد من تصميم كيم كارداشيان، ليثير موجة واسعة من التفاعل على مواقع التواصل الاجتماعي. ونشر أنتوني هوبكنز، الحائز على جائزة الأوسكار، مقطع فيديو عبر حسابه على "إنستغرام"، ظهر فيه وهو يرتدي قناع الوجه الجديد من علامة "Skims" المملوكة لـ كيم كارداشيان، والذي يُستخدم لأغراض التجميل وشد الوجه. غير أن اللون البيج للتصميم، وهيئته المشابهة للقناع الذي ارتداه هوبكنز في فيلم "صمت الحملان" عام 1991، دفع الجمهور إلى عقد مقارنات طريفة بينه وبين شخصية السفاح "ليكتر" آكل لحوم البشر. وفي الفيديو الذي أثار ضجة واسعة، قال هوبكنز بصوته المميز: "مرحباً كيم، أشعر أنني أصغر بعشر سنوات"، قبل أن يؤدي صوت الرشفة الشهير والمرعب الذي ارتبط بشخصية ليكتر، ثم يختتم بعبارة: "وداعاً". وأرفق الفيديو بتعليق ساخر: "شكراً لكِ كيم.. لا تخافي من المجيء لتناول العشاء"، في إشارة طريفة إلى الطابع الدموي للشخصية. من جهتها، لم تتأخر كيم كارداشيان في الرد، إذ أعادت نشر الفيديو على خاصية القصص القصيرة في "إنستغرام"، وكتبت بانفعال: "أنا أصرخ!!"، ما عكس ترحيبها بالفكاهة التي تعامل بها هوبكنز مع منتجها الجديد. ويعد هذا القناع أول منتج خاص بالوجه تطلقه علامة Skims، ويُروّج له على أنه يمنح دعماً قوياً لمنطقة الفك والرقبة، بفضل تصميمه المحكم المصنوع من قماش النحت المميز لدى العلامة، كما يحتوي على ألياف الكولاجين، ويُثبت باستخدام أشرطة لاصقة لتسهيل ارتدائه. ورغم الإقبال الكبير على المنتج، وأنه نفد فور طرحه، لا تزال فعاليته محل جدل، إذ أفاد تقرير لموقع Yahoo Life بأن ارتداء أشرطة الضغط على الذقن، لا يقدّم سوى نتائج مؤقتة، ولا يُنصح باستخدامه على المدى الطويل. تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 2 أيام
- جو 24
"كانابا" ملحمة هندية على الطريقة الهوليودية
جو 24 : أطلقت سينما التيلوغو الهندية مؤخرا ملحمة سينمائية جديدة بعنوان "كانابا" (Kannappa)، وهو أحد أكثر الأعمال ضخامة من حيث التكلفة هذا العام، إذ بلغت ميزانيته نحو 24 مليون دولار أميركي. ومع بدء عرضه في دور السينما، يُحقق الفيلم إيرادات متصاعدة في شباك التذاكر على مستوى الهند، مما يشير إلى اقترابه من استرداد تكلفته الإنتاجية، خاصةً مع توزيعه بلغات متعددة، أبرزها التيلوغوية التي سجلت أعلى نسب المشاهدة، إلى جانب الهندية العامية، والتاميلية، والمالايالامية، والكانادا. ويُعد "كانابا" نقطة تحول بارزة في مسيرة بطله وكاتبه فيشنو مانشو، الذي يتقاسم البطولة مع نخبة من النجوم أبرزهم براغيا جايسوال وموهان بابو، تحت إدارة المخرج موكيش كومار سينغ. نستعرض فيما يلي أهم الجوانب الفنية التي لعبت دورًا محوريًا في تحقيق الفيلم لهذا الصدى الجماهيري الكبير استلهام عميق للثقافة الهندية في وقت يتجنب فيه بعض صُنّاع السينما الهندية التعمق في الثقافة المحلية عند تقديم الأعمال الملحمية، اختار فيشنو مانشو أن ينغمس في قلب التراث الهندوسي، من خلال سرد الرحلة الروحية للصياد القبلي ثينادو (ماتشو)، الذي يتوه في إحدى الغابات ليعيش تجربة تحول داخلي عميقة، تقوده إلى تقديم تضحيات استثنائية، أبرزها إقدامه على التضحية بإحدى عينيه كقربان روحي. هذا التمسك بالموروث الشعبي والثقافي منح الفيلم جاذبية خاصة، واستقطب جمهورا متنوعا من خلفيات وثقافات هندية مختلفة. ومع ذلك، لم يخلُ العمل من الجدل، إذ أثارت بعض المشاهد حفيظة جماعات دينية، أبرزها طائفة البراهمة، التي لوّحت باتخاذ إجراءات لمنع عرض الفيلم عقب صدور ملصقه الدعائي في يونيو/حزيران، بسبب ظهور الممثل الكوميدي سابتاكيري بملابس القساوسة. ورغم الجدل، شدّد مانشو على أن نية فريق العمل لم تكن الإساءة أو السخرية، مؤكدًا أنهم استعانوا بكهنة كمستشارين أثناء كتابة السيناريو وتصوير المشاهد لضمان احترام الرموز الدينية. وكذلك لم تسلم النسخة الهندية من الانتقادات، حيث وُصفت بعض المشاهد بأنها مهينة لثقافات بعينها، مما أثار جدلا واسعًا في بعض الأوساط الثقافية والدينية. ضيوف شرف من الصف الأول يزيدون الحماس من أبرز العوامل التي رفعت منسوب الحماسة الجماهيرية لفيلم "كانابا" هو ظهور عدد من نجوم الصف الأول كضيوف شرف، بأسلوب يُحاكي ما تقدّمه أفلام مارفل من مفاجآت مدروسة لجذب الجمهور. وكان أبرز هؤلاء النجم برابهاس، أحد أعمدة سينما التيلوغو، الذي أطلّ بدور "ردورا" خلال النصف ساعة الأخيرة من الفيلم، في ظهور مفاجئ قوبل بتصفيق حار وتفاعل واسع داخل قاعات العرض. وقدّم برابهاس أداءً لافتًا أضفى زخمًا على الحبكة، خاصة بعد وتيرة بطيئة هيمنت على الفصل الأول من الفيلم، مما ساعد في إنقاذ العمل دراميًا، وأسهم في تصدّره لمحركات البحث مثل "غوغل" وتداوله على نطاق واسع في مواقع التواصل خلال الأسبوع الأول من طرحه. اللافت أن برابهاس لم يتقاضَ أجرًا عن مشاركته، تعبيرًا عن دعمه للفريق، وهو الموقف نفسه الذي اتخذه النجم موهانلال، الذي جسّد شخصية "كيراتا"، في خطوة لاقت إشادة كبيرة من الجمهور والمراقبين. وعلى الجانب الآخر، حصل النجم أكشاي كومار على أجر تجاوز مليون دولار أميركي لقاء ظهوره كضيف شرف في دور "شيفا"، والذي صوّره خلال 5 أيام فقط. وقد كان لظهوره وقع خاص، نظرا لكونه أول ظهور له في السينما الجنوبية، ما أضاف للفيلم بعدا جماهيريا أكبر ووسّع من قاعدة متابعيه على مستوى الهند. محاولات إخراجية بطموح هوليودي يخوض المخرج موكيش كومار سينغ أولى تجاربه في عالم السينما الملحمية من خلال "كانابا"، بعد سلسلة من النجاحات في أفلام الجنوب الهندي. وقد اتسمت هذه التجربة بطموح واضح لتقديم عمل بصري ضخم مستوحى من روح الإنتاجات الهوليودية، إلا أن هذا التوجه قوبل ببعض التحفظ، نظرا للإفراط في استخدام المؤثرات البصرية بطريقة وصفت أحيانا بـ"المزعجة"، لا سيما في النصف الأول من الفيلم الذي عانى من بطء السرد وضعف الإيقاع. لكن مع تسارع وتيرة الأحداث وتحسن بناء الحبكة، نجح الفيلم في استعادة تركيز واهتمام المشاهدين، خاصة مع الانتقال إلى سرد أكثر تماسكًا ومنطقية. ورغم أن بعض المشاهد بدت متأثرة بأسلوب السينما البوليودية الكلاسيكية، مبتعدة عن النهج العصري لسينما التيلوغو، فإن العمل تمكن من فرض بصمته تدريجيًا. من هذا المنطلق، يمكن اعتبار "كانابا" تجربة أولى جريئة نحو إرساء نمط جديد في السينما الملحمية التيلوغوية، تحمل في طيّاتها إمكانيات كبيرة للتطوير والبناء في الأعمال المستقبلية. المصدر:الجزيرة + مواقع إلكترونية تابعو الأردن 24 على