logo
'مازلت أسمع أصواتكم'.. نانسي عجرم تشارك متابعيها لحظات من حفلها بمهرجان 'موازين'

'مازلت أسمع أصواتكم'.. نانسي عجرم تشارك متابعيها لحظات من حفلها بمهرجان 'موازين'

رؤيا نيوزمنذ 3 أيام

شاركت نانسي عجرم متابعي حسابها الرسمي على إنستغرام، الثلاثاء، صوراً ومقاطع فيديو من
الحفل الجماهيري الذي أحيته ضمن فعاليات الدورة الـ 20 من مهرجان 'موا
زين
'
في العاصمة المغربية،
الرباط
.
وكتبت نانسي باللغة الإنجليزية بما معناه: 'ما زلت أسمع أصواتكم.. ستبقى هذه الليلة خالدة في قلبي.. شكرًا
المغرب
'.
وتواصل النجمة اللبنانية نانسي عجرم الاحتفاء بأغنيتها 'ورانا إيه'، وأطلقت مؤخراً الفيديو كليب الرسمي للأغنية، بعد نحو شهر على إصدارها في مايو/ أيار الماضي
.
كما نشرت عبر حسابها الرسمي على إنستغرام، قبل أيام صوراً ومقاطع فيديو من حفلها الذي أحيته في العاصمة اللبنانية، وكتبت: 'هيك منسهر ببيروت'، وشكرت جمهورها على 'الحب اللي ما اله حدود' بحسب تعبيرها.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لقاء لمّ شمل خرّيجي الجامعة الأميركية في بيروت 2025: تكريم الإرث والاحتفال بالمجتمع
لقاء لمّ شمل خرّيجي الجامعة الأميركية في بيروت 2025: تكريم الإرث والاحتفال بالمجتمع

البوابة

timeمنذ 7 ساعات

  • البوابة

لقاء لمّ شمل خرّيجي الجامعة الأميركية في بيروت 2025: تكريم الإرث والاحتفال بالمجتمع

اجتمع خريجو الجامعة الأميركية في بيروت مع عائلاتهم وأصدقائهم للاحتفال بلمّ شمل الخريجين لعام 2025 من خلال سلسلة من الفعاليات الهادفة التي أقيمت بين 19 و21 حزيران. وبينما يُعدّ لمّ الشمل السنوي تقليدًا عزيزًا على قلوب خريجي الجامعة إلا أنه يحمل أهمية خاصة للخريجين الذين يحتفلون بالذكرى السنوية الخامسة والعشرين، والخمسين، والخامسة والخمسين وما بعد. تُكرّم هذه الدفعات المميّزة رسميًا خلال حفل يُقام في قاعة "أسمبلي هول" في الجامعة الأميركية في بيروت حيث تنطلق فعاليات لقاء لمّ الشمل على مدى ثلاثة أيام. خلال حفل التكريم رحّبت نائب الرئيس المشارك للإنماء، شؤون الخريجين، والمناسبات الجامعية سلمى ضناوي عويضة بالضيوف بعبارات مؤثرة، وقالت، "إن ما يربطكم بالجامعة الأميركية في بيروت لا يقتصر على عام تخرّجكم، بل هو أعمق من ذلك. إنه الفخر الهادىء الذي تشعرون به حين تسمعون عن طالبٍ كسر الحدود. إنها الراحة التي تشعرون بها حين ترون زملاءكم القدامى وتعرفون أن هذا المكان ما زال بيتكم الآمن. وبينما نجول بأنظارنا في هذه الغرفة سنرى أكثر من مجرّد خرّيجين. سنرى حاملي الشعلة وبناة الجسور وحماة الإرث." وفي خطابه الرئيسي، نوّه رئيس الجامعة الأميركية في بيروت الدكتور فضلو خوري بمهمة الجامعة الدائمة وتوجهها المستقبلي، قائلاً، "نحن فخورون بالتعليم الهادف الذي نقدّمه في الجامعة الأميركية في بيروت – وبخرّيجينا الاستثنائيين – لكن هذا لا يكفي. فعلى جامعتنا القيام بالمزيد من أجل المجتمعات التي تعيش خلف جدرانها. وهذا ما نقوم به بالفعل. نحن في طور التحوّل وبصدد تقديم برامج جديدة – وكليات جديدة حتى – إلا أننا نتمسّك بقوّة بالقيم التي جعلت هذه المؤسسة مؤسسة عظيمة." كما شارك خوري بعض الأخبار الجديدة عن الجامعة مؤكدًا على أهمية الدور الذي يلعبه الخريجون، "لقد طرأت بعض التغييرات على جامعتكم الأم، لكن بعض الأمور لم تتغيّر، وعلى رأسها أهمية خرّيجينا –أي أنتم جميعًا: أنتم تقودون وتلهمون وتبتكرون وتردّون الجميل – لتكون لغيركم الحياة وتكون حياة أفضل. لقد بادرتم مرارًا وتكرارًا لدعم رسالتنا الثابتة: أن نخدم الشعوب في لبنان والشرق الأوسط وخارجهما إلى أقصى قدراتنا. شكرًا لكم." وألقى المتحدّث الرئيسي حسين عمّار كلمة مؤثرة بالمناسبة ممثلاً دفعة الخرّيجين الذين يحتفلون بالذكرى السنوية الخمسين. عمّار الذي تخرّج عام 1975 بدرجة بكالوريوس في الهندسة المدنية بنى مسيرة مهنية ناجحة في إدارة شركات البناء في الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية. حافظ عمّار، وهو عضو مؤسس لفرع خريجي الجامعة الأميركية في بيروت بجدّة، على ارتباطه الوثيق بالجامعة بصفته مرشدًا للخرّيجين ومتبرعًا وفيًا كريمًا. وقال، "نحتفل اليوم بذكرى مرور خمسين عامًا على تخرجنا؛ وسأكون مقصّرًا إن لم أُدرك عمق تأثير تلك السنوات على لبنان الحبيب". وأضاف، "لقد عانينا من حرب أهلية، وحروب الآخرين على أرضنا، والسيطرة الخارجية على بلادنا التي أدّت إلى تراجع البلاد إلى مستويات لا يتصوّرها عقل. لم يتوقّع أي منّا، نحن من تخرّجنا في عام 1975، حدوث ما حدث. لقد كنّا روادًا لكننا تخلّفنا كثيرًا." كما ألقى عمّار في خطابه الضوء على دور الجامعة الثابت عبر عقود من الاضطرابات، وقال، "وبينما حدث كل ذلك، ثابرت الجامعة الأميركية في بيروت مؤكدةً على رسالتها النبيلة. ظلت الجامعة نبراسًا للعلم والفكر الحرّ في لبنان والعالم العربي وخارجهما، وكانت بمثابة بوصلة أخلاقية وملاذ آمن في مواجهة المحن الشديدة. كما واصلت جمع الطلاب اللبنانيين والعرب من شتّى مناحي الحياة ومختلف الأديان والانتماءات السياسية في مساحة واحدة مشتركة — هي مساحة للنقاش والاستماع والتعلّم والنمو. الجامعة الأميركية في بيروت هي صورة مصغّرة لما يمكن أن يكون عليه لبنان." ومثّلت المتحدثة الرئيسية دانا حسين عمّار (بكالوريوس إدارة الأعمال، خريجة عام 2000) دفعة خرّيجي عام 2000 الذين احتفلوا بالذكرى الخامسة والعشرين لتخرّجهم. تعمل دانا مستشارة استراتيجية للأعمال والعلامات التجارية، وتدير منصة إرشاد عن الأمومة وتتمتع بخبرة تزيد عن عشرين عامًا في الشركات العالمية ومشاريع التأثير الاجتماعي والشركات الناشئة في مجال بيع المواد الغذائية بالتجزئة. تتحدّر دانا من عائلة بارزة تخرّج أجيالها من الجامعة الأميركية في بيروت، وهي ابنة المتحدث باسم دفعة عام 1975 حسين عمّار. وقالت، "لقد جلست أنا وأبي وأمي تحت الأشجار نفسها وخطونا الخطوات نفسها في هذا الحرم الجامعي وهذا ما يضفي معنى أكبر ويجسّد الإرث الطويل والقدسية التي تتمتع بها جامعتنا الأم". وبالتطلّع نحو المستقبل، أشارت إلى قوة الخريجين التغييرية، "بعد أن تشاركنا السنين والذكريات العزيزة في هذا الحرم الجامعي، يمكننا الآن من مكانتنا المتميّزة أن نؤثر ونردّ الجميل. البعض منا سيساعد الطلاب ماليًا، والبعض الآخر سيقدّم الإرشاد والمنح ويساهم في بناء الفرص وما شابه ذلك - أمّا الشجعان منّا فقد يدخلون في مجال السياسة. وكل هذه الجهود تحظى بتقدير كبير من المجتمعات التي ندعمها." وشمل حفل التكريم توزيع الميداليات على خريجي الدفعات المحتفى بها. واختُتم بصورة جماعية على سلالم البوابة الرئيسية الشهيرة "ماين غيت" وبحفل استقبال حماسي في ساحة "آسمبلي هول". واستمرت الاحتفالات في الحرم الجامعي مع حفل الخريجين السنوي الذي أحياه أليكو وفرقتُه، حيث استمتع مئات الخريجين، برفقة عائلاتهم وأصدقائهم، بأمسية مليئة بالحيوية وبأجواء نابضة بالحياة. وفي مساء اليوم التالي، اجتمع أكثر من 2000 شخص في الملعب البيضاوي في حرم الجامعة لقضاء أمسية لا تُنسى تحت النجوم. كانت الأجواء مشحونة بالحماس، إذ أضاءت النجمة اللبنانيّة نانسي عجرم المسرح بأغانيها الشهيرة، وشاركها الحضور الغناء بمنتهى الفرح. وقد شكّل الحفل مزيجًا رائعًا من الحنين والطاقة والفخر، إذ جمع الخريجين والطلّاب والعائلات والأصدقاء في ليلة ساحرة جسّدت روح لقاء خريجي الجامعة الأميركية في بيروت بأكمل صورة. وستُخصَّص كامل عائدات الحفل لدعم صندوق المنح الدراسية للطلاب، تعزيزًا لرسالة هذا الحدث في العطاء وتمكين الأجيال القادمة. انتهت احتفالات لمّ الشمل بأجواء من البهجة والدفء مع رحلة عائلية دامت يومًا كاملاً، استكشف من خلالها الخرّيجون الجمال الطبيعي للبنان وصنعوا ذكريات جديدة مع أحبائهم.

سفيرة الأردن بالمغرب تلتقي الفنان زيد العواملة بعد تميزه في الملتقى الدولي للفسيفساء-صور
سفيرة الأردن بالمغرب تلتقي الفنان زيد العواملة بعد تميزه في الملتقى الدولي للفسيفساء-صور

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • رؤيا نيوز

سفيرة الأردن بالمغرب تلتقي الفنان زيد العواملة بعد تميزه في الملتقى الدولي للفسيفساء-صور

احتفاءً بإنجازه الفني الدولي، استقبلت السفيرة جمانة غنيمات، سفيرة المملكة الأردنية الهاشمية لدى المغرب، الفنان الفسيفسائي زيد محمد عارف العواملة (مدير العلاقات العامة والإعلام في بلدية السلط الكبرى) بعد مشاركته المتميزة في الملتقى الدولي الأول للفسيفساء بالمغرب الذي نظمته الفنانة المغربية فطيمة بنلعلي رئيسة جمعية 'محترف الإبداع'. شارك العواملة الوحيد عن الأردن – مع 12 فناناً من 10 دول (منها تونس، الجزائر، ألمانيا، فرنسا، كندا، إيطاليا، هولندا، البرتغال )، في تحويل موقع 'اكلدان' الجيولوجي بميدلت إلى أول متحف فسيفساء مفتوح بالمغرب تحت شعار 'الذاكرة المنقوشة على الحجر'. وقد حصد تكريماً لافتاً شمل: – شهادات تقديرية من المنظمين. – ظهوراً إعلامياً مكثفاً في وسائل الإعلام المغربية. – إشادة خاصة في الكلمة الختامية للفنانة بنلعلي التي أشادت بـ'تميز إبداعاته الجاذبة بين التراث الأردني وروح الملتقى'. وأعربت السفيرة غنيمات خلال اللقاء عن فخرها العميق بالمشاركة الأردنية المتمثلة بالعواملة، مؤكدة أن إنجازاته 'عكست صورة مشرقة عن الأردن والسلط'، وفقاً لما نقلته وسائل الإعلام المغربية المحلية. كما جرى بحث سبل إقامة مشاريع فنية مشتركة بين البلدين لتعزيز التبادل الثقافي والحرف التقليدية. من جانبه، قدم العواملة شكره للسفيرة على دعمها، ولرئيس بلدية السلط المهندس محمد الحياري على تمكين مشاركته، وللفنانة بنلعلي والداعم الدكتور يوسف ايت المقدم. ووصف العواملة الملتقى بأنه 'نموذج لفن يعانق الطبيعة ويحول الصخور إلى قصص إنسانية خالدة'، مؤكداً أن 'الفسيفساء ليست فناً زائلاً، بل ذاكرة تنقل إرث الأجيال'. يذكر أن الملتقى الذي ضم ورشاً إبداعية وندوات علمية أكد دور الفن في توثيق الهوية، ليكون بذلك نافذة جديدة للحوار الثقافي العربي عبر لغة الجمال المشتركة.

رد فعل غير متوقع من نانسي عجرم بعد اقتحام معجب لحفلها
رد فعل غير متوقع من نانسي عجرم بعد اقتحام معجب لحفلها

خبرني

timeمنذ 3 أيام

  • خبرني

رد فعل غير متوقع من نانسي عجرم بعد اقتحام معجب لحفلها

خبرني - في ليلة موسيقية ساحرة بالعاصمة اللبنانية بيروت، تألقت النجمة نانسي عجرم في حفل غنائي ضخم شهد حضوراً جماهيرياً هائلاً وتفاعلاً منقطع النظير، لتثبت مجدداً مكانتها كأحد أبرز أيقونات الغناء العربي. لكن ما لفت الأنظار لم يكن فقط أداؤها اللافت، بل الموقف الطريف والمفاجئ الذي وقع خلال الحفل، عندما اقتحم أحد المعجبين المسرح بشكل عفوي، مازحاً معها بطريقة فاجأتها وجمهورها. معجب يقتحم حفل نانسي عجرم بدأت نانسي عجرم الحفل بمجموعة من أنجح أغانيها، وسط تصفيق حار من الحضور الذي ملأ جنبات المكان. أطلّت نانسي بإطلالة أنيقة وجذابة، حيث تألقت الفنانة اللبنانية وارتدت فستاناً أسود قصيراً من تصميم اللبناني جان لوي ساباجي، جاء الفستان بفيونكة فضية كبيرة على الكتف، وبلغ سعره نحو 1850 دولاراً أمريكياً، أي ما يعادل حوالي 94 ألف جنيه مصري. ومع تصاعد أجواء الحماس، تفاجأت نانسي أثناء غنائها بأحد المعجبين وهو يعتلي المسرح بسرعة محاولاً الوصول إليها لالتقاط صورة سيلفي. وبدت الدهشة على ملامحها لثوانٍ، قبل أن يستدير الأمن لإبعاده عن المنصة. غير أن نانسي، المعروفة بعفويتها وتقديرها لمحبة جمهورها، أوقفت الأمن، ووافقت على التقاط صورة مع الشاب، قبل أن تمازحه بعبارة "يا شيطان!"، ما أثار موجة من الضحك بين الجمهور ومتابعي الحدث على مواقع التواصل الاجتماعي. تصدّر هذا الموقف مواقع التواصل فور انتهاء الحفل، وتداول محبو نانسي الفيديوهات التي وثقت الحادثة، معتبرين أن تصرفها يعكس تواضعها وحرصها على التقرب من جمهورها. وكتب بعض المتابعين بعبارات مثل: "نانسي قلبها كبير"، و"ردة فعلها كانت إنسانية وعفوية"، فيما قال آخرون: "مين يقدر يقاوم نانسي حتى على المسرح؟". تألق نانسي عجرم في المغرب ولبنان الحفل الذي أقيم في بيروت ليس الوحيد الذي يُثبت النجاحات المتواصلة التي تحققها نانسي مؤخراً. إذ عادت النجمة اللبنانية أيضاً إلى منصة مهرجان "موازين" في المغرب بعد غياب دام سبع سنوات، لتحيي حفلاً غنائياً على مسرح النهضة المخصص للنجوم العرب، ضمن فعاليات الدورة العشرين للمهرجان، الذي يُعد من أكبر المهرجانات الغنائية في القارة الإفريقية. بدأت نانسي حفلها هناك بأغنية "معاك"، من كلمات محمد رفاعي وألحان محمد يحيى وتوزيع هادي شرارة، كما حرصت على أداء أحدث أغنياتها "ورانا إيه؟"، التي أطلقتها مؤخراً عبر موقع يوتيوب والمنصات الموسيقية، ولاقت نجاحاً ملحوظاً بين جمهورها. أغنية "ورانا إيه؟" جاءت من توزيع باسم رزق، ومن كلمات وألحان محمد يحيى، لم تكتف نانسي بإصدارها فقط ولكن قامت بتصويرها عن طريق الفيديو كليب بإخراج إيلي رزق الله. وتتميز الأغنية بإيقاعها السريع وكلماتها الخفيفة التي تدعو للرقص والبهجة، وفي تصريحاتها لوسائل الإعلام عقب الحفل، أعربت نانسي عن سعادتها البالغة بالعودة إلى مهرجان موازين. تفاصيل مهرجان موازين ضمن جدول حافل يمتد لتسعة أيام من 20 حتى 28 يونيو. يشهد مهرجان موازين هذا العام مشاركة واسعة من نجوم الطرب والغناء العرب والعالميين، ويُعدّ مهرجان موازين أحد أبرز الأحداث الثقافية السنوية في المنطقة، ويجمع مئات الآلاف من المتفرجين في ستة مسارح مخصصة لألوان موسيقية مختلفة. وضمن هذا الإطار، أحيت الفنانة روبي أولى ليالي المهرجان على مسرح النهضة، فيما أحيا محمد حماقي الليلة الثانية، وجاءت نانسي لتتألق في الليلة الثالثة، قبل أن تتوالى الفعاليات بمشاركة راغب علامة، ديانا حداد، ميريام فارس، وآخرين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store