
: طبيب أعصاب أمريكي يُحذّر من خطر خدش القطط
قد يعجبك أيضا...
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 19 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : دراسة: المراهقات تفضلن الحصول على نصائح السوشيال ميديا بدلا من الأهل والأطباء
الجمعة 1 أغسطس 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - كشفت دراسة حديثة أن عددا كبيرا من المراهقات يفضلن اللجوء إلى الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعى للحصول على نصائح صحية بدلا من استشارة الطبيب أو التحدث إلى الأهل، وبحسب البحث الذى أجراه تطبيق لونا المعنى بصحة ورفاهية المراهقين، فإن 31% من الفتيات المراهقات يلجأن إلى جوجل أو منصات مثل تيك توك وإنستجرام قبل مراجعة طبيب، وشمل الاستطلاع 2500 مراهق ومراهقة، وأظهرت نتائجه أن 27% فقط من الفتيات يتوجهن إلى والديهن أو أولياء أمورهن لطلب المشورة الصحية. فى المقابل، أكد "لونا" أن ما يقرب من ثلث المراهقات يفضلن البحث بأنفسهن عبر الإنترنت، وهو ما يدفع المنصة إلى حث الأهل على خلق بيئة حوار هادئة ومفتوحة فى المنزل لتشجيع الأبناء على طلب المشورة من مصادر موثوقة، وتشير الدراسة إلى أن أحد أبرز الأسباب وراء هذا التوجه هو شعور المراهقين بالحرج أو الخجل عند الحديث عن مشاكلهم الصحية، سواء مع الأهل أو الأطباء، كما أقر 19% منهم بأنهم يتجنبون زيارة الطبيب خوفا من أن يعلم الأهل بذلك، وفقا لـ mirror. مراهقة يؤكد خبراء تطبيق لونا أن الحل لا يكمن فى امتلاك الأهل لكل الإجابات، بل فى خلق مساحة آمنة يشعر فيها الأبناء بالثقة للحديث دون خشية من ردود الفعل الحادة أو الأحكام المتسرعة. وبحسب تقرير نشره موقع بريستول لايف، فإن المشاركين فى الدراسة كشفوا عن عدة عوامل تشجعهم على الانفتاح والحديث بصراحة، ومن بين التوصيات التى قدمها الباحثون ضرورة التواصل المستمر مع الأبناء لبناء الثقة تدريجيا، وإيصال رسالة واضحة لهم بأن مناقشة المواضيع الصحية الحساسة أمر مقبول. جو غودال، المؤسسة المشاركة لتطبيق لونا، علقت على نتائج الدراسة قائلة إن علينا تغيير نظرة المراهقات إلى الانفتاح بشأن صحتهن، وأضافت أنه من المحزن أن هذا العدد الكبير منهن لا يلجأن إلى طبيب أو أحد الوالدين، بل يبحثن ببساطة فى تيك توك أو جوجل عن الإجابة. وأشارت إلى أن بعض النصائح المفيدة قد تكون متاحة على الإنترنت، لكن هناك أيضا كما هائلا من المعلومات المضللة التى قد تضر أكثر مما تنفع. وقالت غودال إن لونا أُنشئت لتكون مساحة آمنة وإيجابية للمراهقين للتعرف على صحتهم ورفاهيتهم، ورغم أن الأمر ليس سهلا دائما، إلا أن دعم المراهقين لإجراء محادثات مفتوحة يقلل من احتمال لجوئهم إلى مصادر غير موثوقة أو ضارة، وختمت حديثها بالتأكيد على أن محادثة واحدة مفتوحة قد تحمى صحة الشاب أو الفتاة على المدى الطويل.


موجز نيوز
منذ 19 ساعات
- موجز نيوز
دراسة: المراهقات تفضلن الحصول على نصائح السوشيال ميديا بدلا من الأهل والأطباء
كشفت دراسة حديثة أن عددا كبيرا من المراهقات يفضلن اللجوء إلى الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعى للحصول على نصائح صحية بدلا من استشارة الطبيب أو التحدث إلى الأهل، وبحسب البحث الذى أجراه تطبيق لونا المعنى بصحة ورفاهية المراهقين، فإن 31% من الفتيات المراهقات يلجأن إلى جوجل أو منصات مثل تيك توك وإنستجرام قبل مراجعة طبيب، وشمل الاستطلاع 2500 مراهق ومراهقة، وأظهرت نتائجه أن 27% فقط من الفتيات يتوجهن إلى والديهن أو أولياء أمورهن لطلب المشورة الصحية. فى المقابل، أكد "لونا" أن ما يقرب من ثلث المراهقات يفضلن البحث بأنفسهن عبر الإنترنت، وهو ما يدفع المنصة إلى حث الأهل على خلق بيئة حوار هادئة ومفتوحة فى المنزل لتشجيع الأبناء على طلب المشورة من مصادر موثوقة، وتشير الدراسة إلى أن أحد أبرز الأسباب وراء هذا التوجه هو شعور المراهقين بالحرج أو الخجل عند الحديث عن مشاكلهم الصحية، سواء مع الأهل أو الأطباء، كما أقر 19% منهم بأنهم يتجنبون زيارة الطبيب خوفا من أن يعلم الأهل بذلك، وفقا لـ mirror. مراهقة يؤكد خبراء تطبيق لونا أن الحل لا يكمن فى امتلاك الأهل لكل الإجابات، بل فى خلق مساحة آمنة يشعر فيها الأبناء بالثقة للحديث دون خشية من ردود الفعل الحادة أو الأحكام المتسرعة. وبحسب تقرير نشره موقع بريستول لايف، فإن المشاركين فى الدراسة كشفوا عن عدة عوامل تشجعهم على الانفتاح والحديث بصراحة، ومن بين التوصيات التى قدمها الباحثون ضرورة التواصل المستمر مع الأبناء لبناء الثقة تدريجيا، وإيصال رسالة واضحة لهم بأن مناقشة المواضيع الصحية الحساسة أمر مقبول. جو غودال، المؤسسة المشاركة لتطبيق لونا، علقت على نتائج الدراسة قائلة إن علينا تغيير نظرة المراهقات إلى الانفتاح بشأن صحتهن، وأضافت أنه من المحزن أن هذا العدد الكبير منهن لا يلجأن إلى طبيب أو أحد الوالدين، بل يبحثن ببساطة فى تيك توك أو جوجل عن الإجابة. وأشارت إلى أن بعض النصائح المفيدة قد تكون متاحة على الإنترنت، لكن هناك أيضا كما هائلا من المعلومات المضللة التى قد تضر أكثر مما تنفع. وقالت غودال إن لونا أُنشئت لتكون مساحة آمنة وإيجابية للمراهقين للتعرف على صحتهم ورفاهيتهم، ورغم أن الأمر ليس سهلا دائما، إلا أن دعم المراهقين لإجراء محادثات مفتوحة يقلل من احتمال لجوئهم إلى مصادر غير موثوقة أو ضارة، وختمت حديثها بالتأكيد على أن محادثة واحدة مفتوحة قد تحمى صحة الشاب أو الفتاة على المدى الطويل.


أخبار اليوم المصرية
منذ 20 ساعات
- أخبار اليوم المصرية
أكبر طفلة في العالم تولد من جنين مجمد عام 1994
x إغلاق يحمل طفل ولد الأسبوع الماضي لقب " أكبر طفل في العالم" - لأنه تم إنشاؤه من جنين تم تجميده في عام 1994 و"تم تبنيه" بعد 30 عامًا. وُلِد ثاديوس الذي يبلغ من العمر خمسة أيام، في 26 يوليو لوالديه ليندسي (35 عامًا) وتيم بيرس (34 عامًا)، بحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية. قرر الزوجان من ولاية أوهايو الأمريكية، تبني جنين بعد أن واجها صعوبة في الحمل لمدة ثماني سنوات تقريبًا، كان هذا واحدًا من أربعة تم إنشاؤها في مايو 1994 عندما خضعت ليندا آرتشرد، التي تبلغ من العمر الآن 62 عامًا، وزوجها للتلقيح الصناعي ( IVF ) لأنهما مثل عائلة بيرس، كانا يكافحان من أجل الحمل بشكل طبيعي. وأدت هذه العملية إلى إنتاج أربعة أجنة قابلة للحياة للزوجين آرتشرد، أدى أحدها إلى ولادة ابنتهما التي تبلغ الآن 30 عامًا، وبقيت الأجنة الثلاثة الأخرى في الثلج في حالة رغبت الأسرة في إنجاب المزيد من الأطفال. قالت السيدة آرتشرد: "أطلقت عليهم آمالي الثلاثة الصغيرة، لطالما تمنيت إنجاب طفل آخر بشدة". وبعد أن تقدمت آرتشرد بطلب الطلاق، حصلت على حضانة الأجنة - والتي قررت بعد ذلك طرحها للتبني؛ قالت: "لقد اعتقدت دائمًا أن هذا هو الشيء الصحيح الذي يجب فعله". ولكن نظراً للمدة التي ظلت فيها أجنتها مخزنة، فقد تم وضعها ضمن برنامج "القلوب المفتوحة" التابع لمؤسسة سنوفليك، وهو برنامج "صعب الوضع" للأجنة التي من غير المرجح أن تؤدي إلى ولادة صحية. وبعد سنوات، اشترك الأبوين بيرس في نفس البرنامج، وأدرك الزوجان أخيرًا حلمهما في أن يصبحا أبوين بعد إجراء عملية التلقيح الصناعي الناجحة. وفي حديثها لمجلة «MIT Technology Review»، تذكرت السيدة بيرس لحظة الولادة قائلة: "نحن في حالة من الرهبة لأن لدينا هذا الطفل الثمين، لقد كانت ولادتنا صعبة، لكننا الآن بخير، لم ندخل إلى هذا الحدث ونحن نعتقد أننا سنحطم أي رقم قياسي، أردنا فقط أن ننجب طفلًا." اقرأ أيضا| للحد من الزهايمر.. نجاح التجارب حول دواء جديد وأضافت آرتشر، أنها وجدت التجربة برمتها "سريالية"، مضيفة أنه "من الصعب حتى تصديقها"، غالبًا ما تنتج عمليات التلقيح الصناعي عددًا أكبر بكثير من الأجنة التي يمكن زراعتها، مما يؤدي إلى تخزين ملايين الأجنة الفائضة في المجمدات في جميع أنحاء العالم. وكان الرقم القياسي السابق لأكبر طفل سنا مسجلا لتوأم ولدا في عام 2022، واللذين تم الحمل بهما من أجنة مجمدة قبل 30 عاما. حدثت أول ولادة ناجحة ومبتكرة من خلال التلقيح الصناعي في عام 1978، عندما ولدت لويز براون، مما مهد الطريق لملايين الولادات في جميع أنحاء العالم.