
إعلام عبري: القسام تجمع معلومات استخباراتية دقيقة...
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/737564
تم
الوكيل الإخباري-
كشفت مصادر أمنية إسرائيلية، اليوم الخميس، أن كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، نجحت في جمع معلومات استخباراتية دقيقة عن تحركات وانتشار الجيش الإسرائيلي في مختلف محاور قطاع غزة، وتستخدم هذه المعلومات في تنفيذ هجمات منظمة. اضافة اعلان
ونقل موقع "واللا" الإخباري العبري عن المصادر قولها، إن كتائب القسام تستند إلى هذه المعلومات في تنفيذ عمليات قنص دقيقة، وضربات موجهة باستخدام صواريخ مضادة للدبابات، ما أسفر عن خسائر مباشرة في صفوف القوات.
ووصفت المصادر هذه التطورات بأنها "تشير إلى قدرة متقدمة على تحليل سلوك الجيش الإسرائيلي ميدانيًا"، مرجحة أن القسام تمكنت من إنشاء بنية استخباراتية محلية فعالة، رغم الضربات الجوية والتوغلات البرية المتكررة.
وأشارت التقديرات إلى أن القسام تراقب تحركات الآليات ونقاط التمركز والأنماط العملياتية للوحدات الخاصة، وتقوم بمطابقتها مع خطط هجومية تعتمد على الدقة والمباغتة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 6 ساعات
- الغد
إعلام عبري: خطط لإقامة مخيم لجوء ضخم في رفح
يخطط الاحتلال "إسرائيل" لإقامة مخيم لجوء ضخم بالقرب من مدينة رفح الجنوبية في غزة، والذي من المقرر أن يستوعب مئات الآلاف من الفلسطينيين. اضافة اعلان وتأتي هذه المبادرة في وقت تشير فيه "إسرائيل" إلى نيتها الحفاظ على وجود عسكري كبير في المنطقة، وفقًا لتقرير نشرته قناة 12 العبرية. وقالت القناة العبرية، إن كيان الاحتلال يتمسك بالحفاظ على قواتها العسكرية على بعد 2-3 كيلومترات شمال ممر فيلادلفيا، الذي يمتد على طول حدود غزة مع مصر. إضافة إلى ذلك، أفادت وسائل إعلام عبرية أن تل أبيب قد قدمت خريطة محدثة للانسحاب الجزئي من مناطق أخرى في غزة. وتشمل المقترحات الجديدة سحب القوات من ممر موراج، وهو المنطقة التي تفصل خان يونس عن رفح. ومع ذلك، فإن الاحتلال الإسرائيلي يخطط إلى السيطرة الكاملة على مدينة رفح، وقد كان ممر موراج نقطة خلاف في مفاوضات وقف إطلاق النار. وأفاد ضابط لدى الاحتلال الإسرائيلي بأنه لا يزال عناصر حماس "يعملون بسرعة نسبية" ولديهم "القدرة على استعادة قوتهم." وتُشير التقارير أيضًا إلى أن حماس قد "أظهرت مرونة"، وأن الاحتلال الإسرائيلي قد "فشل حتى الآن" في فرض السيطرة الكاملة على قطاع غزة. تُظهر الخطة الشاملة لبناء مخيم لجوء كبير في منطقة رفح، إلى جانب إصرار الاحتلال على الحفاظ على قدم عسكرية بالقرب من الممرات الاستراتيجية فيلادلفي وموراج، تعقيدات وديناميكيات الحرب في غزة التي تتطور بشكل مستمر.-(وكالات)


سواليف احمد الزعبي
منذ 7 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
بعد كمين القسام.. 'يديعوت أحرونوت': فضيحة أمنية يتسلّلون بين جنودنا في وضح النهار
#سواليف وصفت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' الإسرائيلية، اليوم الجمعة، مقطع الفيديو الذي بثّته #كتائب_القسام لعملية استهداف جنودٍ وآلياتٍ إسرائيلية شرق #خان_يونس، بأنه 'فضيحة جديدة'، مشيرة إلى أنها المرة الثانية خلال شهر واحد التي يُترك فيها #الجنود #الإسرائيليون مكشوفين من دون تغطية نارية أو حماية كافية، وعلى #مسافة_صفر، ومن دون أن يُرصد أيّ وجود لقوة عسكرية داعمة في محيط العملية. وتوقّفت الصحيفة عند ما اعتبرته إخفاقاً أمنياً ميدانياً متكرّراً، حيث تُظهر المشاهد المصوّرة عناصر القسام وهم يتحرّكون في وضح النهار بين آليات عسكرية كانت تنفّذ عمليات هدم في المدينة، بينما تُرك الجنود وأسلحتهم بلا حماية، مستعيدةً حادثة ناقلة الجند المدرّعة 'بوما' التي أسفرت عن مقتل 7 من عناصر وحدة الهندسة. وفي لهجة غاضبة، تساءلت الصحيفة: 'ما هذا الهراء بشأن مركبة هندسية غير محمية؟ من هذه المسافة يمكن تعطيلها بقذيفة آر بي جي. أين الأمن؟'، معتبرةً أنّ ما جرى يُظهر 'تقصيراً قيادياً خطيراً واستهانة بدماء الجنود'. الصحيفة أشارت كذلك إلى ما وصفته بـ 'ظاهرة مقلقة' تتمثّل في 'اضطرار الجيش إلى الاستعانة بآليات وجرافات مستأجرة من مقاولين يعملون مع الجيش، في ظل تأكّل المعدّات العسكرية منذ بداية #الحرب على غزة في 7 أكتوبر، ما أدّى إلى نقص حادّ في الآليات المحصّنة'. وكانت كتائب القسّام، الجناح العسكري لحركة حماس، قد نشرت أمس مشاهد مصوّرة ضمن سلسلة عمليات ' #حجارة_داود '، وثّقت لحظة تنفيذ إحدى عملياتها في منطقة عبسان الكبيرة شرق خان يونس جنوبي قطاع غزة. وأظهر الفيديو استهداف #قافلة_عسكرية إسرائيلية تضم جنوداً وآليات ثقيلة، بينها جرافات ومركبات هندسية. وتُظهر اللقطات اشتباكاً مباشراً جرى في وضح النهار، وثّق فرار أحد الجنود من ساحة الاشتباك، وسط غياب كامل لأيّ تغطية نارية من القوات الإسرائيلية الأخرى، فيما حاول مقاتلو القسّام أسر الجندي، قبل أن يُقتل ويتمّ الاستحواذ على سلاحه. فضيحة استخباراتية وأمنية ووصفت مواقع إسرائيلية المقطع بأنه 'فضيحة استخباراتية'، مشيرة إلى أنّ أحد الجنود ظهر وهو يفرّ من موقع الاشتباك، فيما لاحقه مقاتلو القسّام، في مشهد يناقض الرواية الرسمية التي قدّمها 'الجيش' بشأن الحادثة. وتحدّث الإعلام الإسرائيلي أنّ اللقطات التي بثّتها القسام بدت بمثابة تفنيد ميداني للرواية العسكرية الإسرائيلية، التي حاولت التقليل من حجم العملية وخسائرها، في وقتٍ اعتبر أنّ ما جرى يمثّل 'ضربة قاسية' للثقة بقيادة الجيش الميدانية. في السياق ذاته، علّق الكاتب الإسرائيلي زئيف روبنشتاين على المقطع بالقول: 'حماس تنشر مقطعاً قاسياً من حادثة الحفار في خان يونس، في نهايته، يكون سلاح الجندي بيد العدو، وبأعجوبة لم تقع جثته في أيديهم'، معرباً عن صدمته من تمكّن مقاتلي القسّام من 'التحرّك بهذه الحرية في الميدان، ومعهم سلاح وكاميرات توثيق'، واصفاً ما جرى بأنه 'محبط جداً'.


رؤيا نيوز
منذ 7 ساعات
- رؤيا نيوز
واشنطن تطالب حماس بتأجيل بحث انسحاب إسرائيل لإنقاذ المفاوضات
أفادت مصادر مطلعة على تفاصيل المفاوضات بين إسرائيل وحركة حماس لموقع أكسيوس، أن الولايات المتحدة طلبت من حماس تأجيل مناقشة مسألة حجم انسحاب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة، والانتقال إلى بحث قضايا أخرى، في محاولة لمنع انهيار مفاوضات صفقة تبادل الأسرى. ويأتي هذا التطور في ظل استمرار الخلافات بين الجانبين، حيث تعتبر خرائط الانسحاب التي عرضتها إسرائيل خلال الأيام الأخيرة محور الخلاف الأساسي. وبحسب المصادر، وعلى الرغم من إبداء إسرائيل مرونة معينة بخصوص حجم الانسحاب في جنوب القطاع، إلا أن حماس ترى أن هذه الخرائط ستُبقي الجيش الإسرائيلي في مناطق واسعة من القطاع. وبحسب مسؤول إسرائيلي ومصدر آخر مطلع على المفاوضات، لم تُسجل أي تقدم في المحادثات خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. وأشار أحد المصادر إلى أن اليومين الأخيرين لم يشهدا 'محادثات قربى' حقيقية بين الطرفين. في هذه الأثناء، لا يزال الفريق التفاوضي الإسرائيلي متواجدًا في الدوحة، بينما لم يغادر المبعوث الأميركي ويتكوف إلى المنطقة حتى الآن، بحسب أكسيوس. وتشير المعلومات إلى أن حماس وافقت على توسيع منطقة العازل الحدودي مع إسرائيل لتكون بعرض كيلومتر بدلاً من 700 متر، بينما تطالب إسرائيل بمنطقة عازلة تتراوح بين 2 و3 كيلومترات في منطقة رفح، وبين 1 و2 كيلومتر في باقي المناطق الحدودية مع القطاع. ولمنع الخلاف حول مسألة الانسحاب من التسبب في انهيار المفاوضات، اقترح الجانب الأميركي على حماس تأجيل النقاش حول هذه القضية إلى نهاية المفاوضات، والتركيز حاليًا على قضايا أخرى مثل قائمة الأسرى الذين سيتم الإفراج عنهم ضمن الصفقة، ومسألة توزيع المساعدات الإنسانية. وبحسب المقترح الأميركي، يعود الطرفان لمناقشة مسألة حجم انسحاب الجيش الإسرائيلي من القطاع فقط بعد التوصل إلى تفاهمات نهائية حول جميع القضايا الأخرى.