
بعد الهجوم عليها.. تامر حسين مدافعا عن شيرين: صوتها مُرهق
نشر الشاعر تامر حسين، تعليقا عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعى إكس ، يدافع فيها عن الفنانة شيرين عبد الوهاب بعد الهجوم الذى تعرضت له بسبب حفلها الأخير فى المغرب بمهرجان موازين.
وقال تامر حسين : تفتكروا شيرين عبد الوهاب ما تتنماش تظهر بأجمل وأكمل شكل شكلًا ومضمونا؟، واضح إن صوتها كان مُرهق أو مُجهد ، ورغم ذلك بِترجع وبتحاوِل وبتعافِر ومهتمة وواحشها تِقابل الجمهور وترجع لمكانها ومتعتها ورونقها على المسرح ومن حق الجمهور يسمعها بأفضل شكل يشجيه ويرضيه.
وأضاف تامر حسين : ' بلاش انتقادات قاسية وتطاول غير مُبرر دي بني أدمة وبِتحس واللي بيتقال من بعض الناس ده يسد نِفس أي مطرب عن الغُنا تاني ياريت ما ننساش إنها صوت عظيم وياما أمتعتنا ونراعي مشاعر الناس، يا جماعة شيرين صدقوني مرِت بظروف في مُنتهى الصعوبة تِهد وتنهي حياة بني أدمين فا شوية إنسانية ورحمة لوجه الله فقط، الكلمة الطيبة صدقة ما بقولكش نافق بس خليك إنسان'.
تامر حسين يروج لأغنية أجي بالدلع لـ نوال الزغبي
روج الشاعر الغنائي تامر حسين لأغنية 'اجي بالدلع' والتي يتعاون فيها مع المطربة اللبنانية نوال الزغبي.
وكتب تامر حسين ، في تدوينة له عبر حسابه على منصة إكس: من الأغاني اللي بحبها ومستنيها.. مُبهجة جدًّا أجي بالدلع مع حبيبتى نوال الزغبي.
وتطرح الفنانة اللبنانية نوال الزغبي، أغنيتها الجديدة 'أجي بالدلع' يوم الإثنين المقبل، عبر موقع الفيديوهات يوتيوب وكافة تطبيقات الموسيقى.
والأغنية من كلمات: تامر حسين، وألحان: مدين، وهي ثالث أغنيات ألبوم نوال الزغبي الجديد 'يا مشاعر'.
وطرحت الفنانة اللبنانية نوال الزغبي مؤخرًا الأغنية الأولى من ألبومها الجديد 'يا مشاعر' عبر قناتها الرسمية على موقع الفيديوهات يوتيوب وكافة تطبيقات الموسيقى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 23 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
الشيخ نعيم وزين شعيب..
وعاد الحكواتي ليضرب من جديد، ويمتّع الجمهور العريض بما ينشد سماعه من شيخ يخلط الواقع بالخيال، ويطلق آخر صيحات النصر في تشكيلة نظريات موديل السنة. كان يا ما كان في قديم الزمان وسالف العصر والأوان أن شهد لبنان ملاحم تقشعر لها أبدان وتشيّب شعر البنات والصبيان، وها نحن إذ نتحلّق حول فنجان نصغي إلى تراجم الترجمان عن حرب فتكت بالناس والبنيان. «عندما كُنّا نقول الحمد لله تعالى نصرنا الله تعالى، نصرنا بالاستمرارية، نصرنا باستعادة المبادرة، لا بالنصر المادي المطلق الذي يكون ميدانيًا على الأرض. ليس معنا نصر مادي مطلق، صحيح، لكننا استطعنا أن ننهض مجددًا، وأن نُعطي التعبير القوي في أننا بقينا حتى اللحظة، لحظة وقف إطلاق النار، صامدين، ثابتين، نضرب العدو ضربات مؤلمة ونُؤذيه ونُوجعه. والحمد لله، بعد ذلك، ظهر من خلال التشييع الاستراتيجي أن هذه الجماهير مُلتحمة، مُتراصة، مستمرة...». الحمد لله رب العالمين أنه أعطانا شيئاً من «الفهم التكتي» وشيئاً من «الاستيعاب الاستراتيجي» لكي نفتح أفواهنا وننشده أمام حكواتي يروي لنا الحكايا في العشايا عن انتصار الاستمرار فيصيبك بالدوار وهو يقص القصص بالمنشار ويطيح بسيفه البتار رؤوس جيش جرار فتقطع ضرباته الرياح وتزلزل الجبال...و«يقولون لك: إذا واجهتم، هل تربحون؟ نعم، نربح. كيف تربحون؟ لاقونا، تعالوا لملاقاتنا حتى تروا كيف نربح، إن شاء الله تظنون أننا مثل حكايتهم نحسبها على القلم والورقة؟ لا، نحن نقول: نقوم بواجبنا، نقف في الميدان، ندعو الله تعالى ونتوكل عليه، فيُرسل ملائكته معنا وننجح بإذن الله تعالى، إن لم يكن في اليوم الأول ففي الثاني والثالث، إن لم يكن في الشهر الأول ففي الثاني والثالث، إن لم يكن بأيدي بعضنا، فهو بأيدي البعض الآخر، لكننا دائمًا فائزون: بالنصر أو الشهادة». الفوز حتمي كالقبر. وما استعصى سابقًا على فهم المحللين وكشفه الحكواتي «أن الله عز وجل أرسل كتائب معززة من وحدة الملائكة لمساندة الأنس على الشياطين! فكيف بربكم يا جماعة السيادة لا تصدقون أننا «قادرون على مواجهة إسرائيل وهزيمتها؟». صدّقتم أم لا، فكرة نزع سلاح «حزب الله» لازم تشيلوها من القاموس... لا أحد يمزح معنا. لا أحد يلعب معنا. يقول شيخ الحكواتية في كل مناسبة وعمر السامعين يزمّ ولا يطول. أمس استعدت من زمن الأبيض شيئاً من مراجل بو علي ولمعاته الوافرة في الـ «مخمس مردود» وأدعو القرّاء الكرام لأن يستمتعوا بـ «وين الخيل تشد الحيل تجر الويل حوافرها نجوم الليل بتاني ميل ببحر جبيل بسفّرها» بدلاً من إضاعة الوقت بمراجل الحكواتي. عماد موسى -نداء الوطن انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الديار
منذ 8 ساعات
- الديار
برسالة جديدة ووردة... "عاشقة ميسي" العجوز تواصل مطاردته
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب عادت العاشقة العجوز للأسطورة الأرجنتيني ليونيل ميسي، قائد إنتر ميامي الأميركي، لتخطف الأنظار مجددا ببطولة كأس العالم للأندية 2025. والتقى إنتر ميامي أمام باريس سان جيرمان الفرنسي في دور الـ16 لبطولة كأس العالم للأندية 2025 المقامة حاليا في الولايات المتحدة الأميركية. وظهرت السيدة العجوز هذه المرة داخل أرض الملعب قبل انطلاق المباراة، حيث عادت لتعبر عن حبها لليونيل ميسي. ورفعت عاشقة ميسي لافتات كُتب عليها: "أنا أحب ميسي"، وذلك باللغتين الإسبانية - التي يتكلم بها الأرجنتيني - والإنكليزية، كما كانت تحمل وردة حمراء بيدها اليسرى. وكانت السيدة العجوز تواجدت في ملعب مباراة إنتر ميامي وبالميراس البرازيلي في ختام دور المجموعات بمونديال الأندية.


الديار
منذ 8 ساعات
- الديار
"القصة كلها".. دمعة وابتسامة على وجه جو قديح
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تقريباً واكبنا معظم إطلالاته المسرحية على أكثر من خشبة بيروتية، لكن الفنان جو قديح في عمله الأخير "القصة كلها" على مسرح كازينو لبنان، اعتمد نوستالجيا مؤثرة في دمج ما سبق مع ما استجد على حياته وهددها، فذرف دمعةً، لكنه لم يتخل عن الإبتسامة. قوة ومصدر تأثير المسرحية الجديدة للفنان جو قديح أنه كان واضحاً مباشراً آدمياً بإمتياز، وبشكل مضاعف عن واقعية صورته على الخشبات طوال سنوات. لكنه هذه المرة لم يقدم "ستاند آب" كوميدي بالمعنى الأكاديمي للتسمية، بل التزم نصّاً مسرحياً شاركه في تقديمه المايسترو بسام شليطا عازفاً، ومحاوراً عبر نغمات البيانو، ليبقى صوت وحضور جو هو المهيمن، بحيث لا يخرج العرض عن موضوعه وهو الممثل نفسه: صغيراً وكبيراً، كوميدياً ودرامياً، محادثاً نفسه أو متحدثاُ عنها، يديره المخرج باتريك جحا، مع إضاءة معبّرة وصوت مؤثر وديكور بسيط. تناول سيد العرض في نصه كل شرائح المجتمع اللبناني، من دون المسّ بأيّ منها بالإسم، عارفاً بأنّ جمهور المكان خليط من هذه المكونات. لكنه مرّ مرور الكرام على بعضها من دون أي إساءة، وهي صورة تميز هذا الفنان عن أترابه في هذا اللون المسرحي، مما أبقاه على مسافة محترمة من الجميع، مكتفياً في عروضه بتناول القضايا وحيثياتها من دون المس بشخصيات أو رموز يدرك أنها ستثير غضباً ما لا تحتمله الساحة الوطنية، خصوصاً في الظرف الحالي. نعم اقتطع شذرات وإشارات من نصوص سابقة له لمجرد إكتمال روايته. لكنه بالمقابل دخل على أزمات وقضايا البلد من الباب الراقي المحترم، بعيداً عن أي تشنّج أو استهدافات فئوية أو فتنوية فظل مترفعاً عن الإساءات، ومقدماً صوراً واقعية جعلت كل الأطراف في الصالة يضحكون لها وعليها حتى ولو كانت تتناول بيئتهم، الأمر الذي أبقى المسرحية في مكان آمن ومن دون أي شبهة تفيد بتغليب فئة على أخرى في البلاد. لقد ألقى بأحماله في قلب قضايا إجتماعية وطنية أو شخصية، وأفلت من أفخاخ الانحياز، لاعباً ماهراً بثبات وصدق. لكن، هل روى فعلاً "القصة كلها"، أم أنه أبقى بعض الخيوط طي نفسه وقلبه وهو أب صالح لطفلين، يأمل بقوة أن يكون الخطر زال عنه كما عدد من رفاقه الفنانين الذين ذكر بعضهم ممن قهروا الخبيث، وتابعوا حياتهم بفرح وتفاؤل. لقد بدا أمامنا قوياً على حذر، وثابتاً على أقرب مسافة من النجاة، لكنه في كل حالاته وتقلّبات مزاجه يبقى واقعياً يدرك كل التعرّجات والمفارقات، يواجه بإيمان ساطع أخطر عدو للبشر في هذا الزمان. "القصة كلها" عرض وحيد حاشد في كازينو لبنان، بانتظار العثور على خشبة شاغرة في موعد غير بعيد، تؤمّن التواصل مع قيمة ما تتضمنه من قضايا وقيم وحيثيات تعطي للحياة معنى مختلفاً، وللمسرح ألقاً يتنامى، مع صور إيجابية تلوح للفنانين كي ينعموا بصيف متميز، يُعوض حالات الحذر السابقة.