ماريسكا يقلل من مخاوف اللعب في ظروف حارة أمام فلومينينسي
وجعل حر الصيف في أميركا الشمالية الظروف صعبة في العديد من مباريات المسابقة، كما تعرضت عدة مباريات لتوقفات طويلة بسبب التحذيرات من العواصف.
من المقاطع الأكثر تداولًا في الساعات الماضية:
شجار بين مشجعي بالميراس وطفل يحب تشيلسي 😅 #العربية_رياضة pic.twitter.com/YfLn9cvZrx
— العربية رياضة (@AlArabiyaSports) July 7, 2025
وسيلتقي تشيلسي وفلومينينسي في ملعب "ميتلايف" في نيوجيرسي، بالقرب من مدينة نيويورك بعد الظهر، وقد تؤثر الحرارة بشكل كبير على مستوى المباراة.
كان ريال مدريد الإسباني تغلب على بوروسيا دورتموند الألماني في توقيت مشابه وفي الملعب عينه في ربع النهائي، وتضررت وتيرة المباراة بسبب درجات الحرارة.
وقال ماريسكا للصحافيين، الاثنين: لا أعتقد أن المشكلة تقتصر على مباراة الثلاثاء فقط. مثل الفرق الأخرى، لعبنا بالفعل في ظروف مختلفة، ولكن المباراة في الثالثة ظهرا، وكل ما يمكننا فعله هو التكيف ومحاولة الفوز.
وسيستعيد تشيلسي لاعب وسطه المؤثر الاكوادوري موسيس كايسيدو بعد غيابه عن مواجهة بالميراس البرازيلي بسبب الإيقاف، في حين سيغيب كل من المهاجم ديلاب والمدافع كولويل للإيقاف، بينما لا يزال البلجيكي روميو لافيا غير جاهز بدنيا.
أما المهاجم السنغالي نيكولاس جاكسون الذي طُرد أمام فلامنغو البرازيلي، فهو متاح، فيما يضطر الوافد الجديد البرازيلي جواو بيدرو للدخول في التشكيلة الأساسية في الهجوم.
وسيكون فلومينينسي ثالث خصم برازيلي يواجهه تشيلسي في المسابقة، بعد الخسارة أمام فلامنغو في دور المجموعات، والفوز على بالميراس في ربع النهائي.
وقال ماريسكا عن مواجهة بطل كوبا ليبرتادوريس 2023 الذي يقوده القائد تياغو سيلفا (40 عاما)، المدافع السابق لتشيلسي: المباراتان الأوليان كانتا جيدتين جدا ومليئتين بالطاقة. والثلاثاء بلا شك سيكون الأمر كذلك أيضا، أعتقد أن لديهم مدربا جيداً جدا وذا خبرة، ولديهم لاعبون جيدون وذوو خبرة، وأسلوب لعبهم واضح تماما. أي مباراة في هذه المرحلة من المسابقة ستكون صعبة.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
عكاظ
منذ 35 دقائق
- عكاظ
إنتر ميامي يناور بـ«حارس ميسي الشخصي» لمواجهة تحركات الأهلي
يستعد نادي إنتر ميامي الأمريكي لاتخاذ خطوة إستراتيجية حاسمة في مساعيه للحفاظ على نجمه الأرجنتيني ليونيل ميسي، الذي ينتهي عقده مع الفريق في ديسمبر القادم، وسط تقارير عن محادثات متقدمة مع النادي الأهلي السعودي لضم الأسطورة الأرجنتيني. وكان ميسي، البالغ من العمر 38 عاماً، قد انضم إلى إنتر ميامي في صيف 2023 قادماً من باريس سان جيرمان، وقدم منذ ذلك الحين أداءً استثنائياً، مسجلاً 52 هدفاً وصانعاً 25 تمريرة حاسمة خلال 64 مباراة. وفي آخر ظهور له، قاد ميسي فريقه للفوز على مونتريال بنتيجة 4-1 خارج الديار يوم الأحد 6 يوليو، حيث سجل هدفين، مؤكداً استمراره في تقديم مستويات عالية رغم تقدمه في السن. إلا أن مستقبل ميسي مع الفريق الأمريكي أصبح محل تساؤلات، بعد أن كشفت صحيفة ليكيب الفرنسية يوم أمس، بأن النادي الأهلي السعودي، بطل دوري أبطال آسيا للنخبة، دخل في محادثات مباشرة مع اللاعب للانضمام إلى دوري روشن السعودي للمحترفين فور انتهاء عقده. ويخشى إنتر ميامي من مسألة مغادرة ميسي وعدم تجديده عقده مع الفريق، حيث سيتعرض النادي لخسارة فنية وتسويقية كبيرة، لا سيما في ظل العلاقة القوية التي تجمع ميسي بزملائه الحاليين في الفريق مثل سيرجيو بوسكيتس، جوردي ألبا، ولويس سواريز. ولمواجهة هذا السيناريو، كشفت تقارير صحافية موثوقة، أبرزها ما أورده الصحفي الإيطالي فابريزيو رومانو عبر منصة «إكس»، أن إدارة إنتر ميامي بدأت مفاوضات مع نادي أتلتيكو مدريد الإسباني لضم لاعب الوسط الأرجنتيني رودريغو دي بول، أحد أقرب الأصدقاء إلى ميسي وزميله في المنتخب الوطني الأرجنتيني. ويُعد دي بول (31 عاماً) من أبرز العناصر التي لعبت دوراً محورياً في تتويج الأرجنتين بكأس العالم 2022، حيث اشتهر بلقب «حارس ميسي الشخصي» نظراً لدوره الدفاعي والتكتيكي المساند لقائد المنتخب. وتأتي هذه الخطوة في سياق خطة أوسع تسعى من خلالها إدارة إنتر ميامي إلى إقناع ميسي بتمديد عقده، مستفيدة من اقتراب كأس العالم 2026 التي تستضيفها الولايات المتحدة إلى جانب كندا والمكسيك، والتي من المرجح أن يلعب فيها ميسي دوراً رمزياً وسفيراً للبطولة على الأراضي الأمريكية في حال قرر الاستمرار مع إنتر ميامي. ورجح تقرير لصحيفة «ذا أتلتيك» الصادرة عن نيويورك تايمز، بقاء ميسي مع إنتر ميامي، خاصة في ظل الدعم الكبير الذي يلقاه داخل النادي، فضلاً عن مشروع رياضي طويل الأمد يرتكز عليه الفريق لبناء مستقبل كرة القدم في أمريكا الشمالية حول أحد أبرز أساطير اللعبة. وكشف الصحفي الموثوق ديفيد أورنستين في التقرير، أن النادي الأهلي السعودي، بطل دوري أبطال آسيا، يبذل جهوداً كبيرة للتعاقد مع ليونيل ميسي، مشيراً إلى أن الجانب السعودي يضغط بقوة لجلب النجم الأرجنتيني إلى دوري روشن للمحترفين. وأوضح أورنستين أن الأهلي يتحرك بجدية لاستقطاب ميسي، في خطوة تعكس طموحات المملكة لتعزيز حضورها الكروي العالمي واستقطاب أحد أبرز أساطير اللعبة. في الوقت نفسه، أكدت صحيفة ليكيب الفرنسية أن النادي الأهلي السعودي قد دخل بالفعل في محادثات مباشرة مع النجم الأرجنتيني لكسب خدماته في دوري روشن السعودي للمحترفين وقيادة الفريق الأهلاوي الذي تنتظره العديد من الاستحقاقات القارية والدولية. أخبار ذات صلة
الشرق السعودية
منذ 41 دقائق
- الشرق السعودية
ما سر تألق "الظاهرة" أشرف حكيمي مع باريس سان جيرمان؟
يُقدم المغربي أشرف حكيمي أداءً خيالياً مع باريس سان جيرمان هذا الموسم، وأصبح ركيزة أساسية لفريق المدرب لويس إنريكي. وقاد المدافع البالغ عمره 26 عاماً بطل أوروبا إلى نصف نهائي كأس العالم للأندية، حيث سيواجه ريال مدريد مساء الأربعاء. وواصل حكيمي إبهار الجميع بإحصاءاته على مدار الموسم الحالي، إذ سجل 11 هدفاً، وصنع 15 هدفاً، ليُساهم في تتويج باريس سان جيرمان بثلاثية الدوري والكأس ودوري أبطال أوروبا. ولا يعرف جوليان، رئيس ومؤسس رابطة مشجعي باريس سان جيرمان في نيويورك، كيف بذل حكيمي هذا المجهود على مدار الموسم الحالي. وقال جوليان لإذاعة "RMC Sport": "لا أعرف كيف يفعل ذلك، إنه أمر مثير للإعجاب". وسيشاهد بيير، وهو أحد أعضاء رابطة باريس سان جيرمان في نيويورك، حكيمي في مواجهة ريال مدريد يوم الأربعاء في ملعب ميتلايف في نيوجيرسي. وقال بيير: "إنه في الدفاع، وفي الوسط، حتى أننا نراه في الهجوم. حكيمي يتمتع بقوة بدنية هائلة، ونشاهده يستمتع باللعب بفضل الحرية التي منحه إياها لويس إنريكي. نرى أنه يستمتع باللعب". ظاهرة أشرف حكيمي أصبح الظهير الأيمن محبوباً لدى جميع الجماهير، وتحول إلى ظاهرة سواء في التعامل مع الكرة، أو من الناحية البدنية. ويملك ألكسندر دلال مدرب اللياقة البدنية علاقات قوية مع لاعبي باريس سان جيرمان، ورغم أنه لم يعمل مباشرة مع حكيمي، إلا أنه منبهر بالصفات الفطرية للاعب المنتخب المغربي. وقال دلال: "إنه قوي من الناحية البدنية، ويبذل جهداً كبيراً باستمرار، ويتمتع بسرعة قصوى تتجاوز 33 كيلومتراً في الساعة، كما يتميز بنشاطه طيلة المباراة، دون أي تباطؤ". وأضاف: "إنه اللاعب المثالي لأسلوب اللعب الذي يتطلبه لويس إنريكي، ويتمتع بقدرة كبيرة في ألعاب الهواء، وهو ربما الأفضل في العالم في مركزه". وبلغ متوسط المسافة التي قطعها حكيمي في دوري أبطال أوروبا أكثر من 10.5 كيلومتر في المباراة، كما أنه من بين أفضل خمسة لاعبين في الدوري الفرنسي من حيث الانطلاقات السريعة، وتصل سرعته إلى 36.9 كيلومتر في الساعة، مما يجعله أحد أسرع اللاعبين في العالم. وخاض حكيمي 66 مباراة حتى الآن في موسم 2024-2025، منها 53 مباراة مع باريس سان جيرمان و13 مباراة مع المغرب، بما في ذلك أولمبياد باريس 2024. ويُبهر حكيمي جماهير باريس سان جيرمان بجهوده المتواصلة، ويُقال إنه يتمتع بجسم رياضي يُضاهي عداء 800 متر. "لا للاستسلام" ساهم لويس إنريكي في تطوير حكيمي، وبالإضافة إلى قدراته البدنية، أثبت اللاعب المغربي نفسه كلاعب أساسي في غرفة الملابس. ويتحدث حكيمي الفرنسية والإسبانية والإيطالية والإنجليزية، وهو أحد نواب قائد الفريق، ويلعب دور حلقة الوصل بين الجميع، لذا، فهو لاعب لا غنى عنه في باريس ومع المنتخب الوطني. وقال بعض أصدقاء حكيمي: "أشرف مُحاط بمحترفين طيلة الأسبوع. لديه خبراء تغذية ومعالجون ومدربو لياقة بدنية، وهو سعيد بوجوده في أفضل نادٍ في العالم، ومع أفضل مدرب في العالم، واللعب مع أفضل اللاعبين، إنه لا يستسلم ويُمكنه من تجاوز أي شيء". ولم يُبدِ حكيمي نفسه أي شكوى من الإرهاق بعد الفوز الصعب على بايرن ميونيخ في ربع نهائي كأس العالم للأندية. وأضاف حكيمي للصحفيين: "نبذل قصارى جهدنا من أجل بعضنا البعض، ونبقى مُتحدين، وهذا هو الأهم، فهذا ليس وقت الاستسلام، ونحن المرشحون للفوز بالبطولة. علينا أن نتعافى جيداً لنصف النهائي، وأشعر أنني مُستعد". ويبذل لويس إنريكي قصارى جهده للحفاظ على لياقة اللاعب المغربي، ومنحه راحة ليومين بعد مباراة بايرن. وسيكون حكيمي متحمساً لمواجهة فريقه السابق ريال مدريد، ومقابلة صديقه العزيز كيليان مبابي مهاجم الفريق الإسباني. وقال حكيمي: "أنا سعيد جداً برؤيته مجدداً، وأتمنى أن يشارك في التشكيلة الأساسية". الكرة الذهبية ويحلم حكيمي بالفوز بالكرة الذهبية، وهو بالتأكيد أحد المرشحين لها بعد ما قدمه على مدار الموسم. وقال بيير: "أعتقد أنه أفضل ظهير أيمن في العالم بلا منازع، لكن من المؤسف أن الفوز بالكرة الذهبية يكاد يكون أمراً مستحيلاً لأي مدافع". ويتفق الصحفي جان ميشيل لاركيه مع بيير في صعوبة فوز مدافع بالكرة الذهبية. وقال لاركيه لإذاعة "RMC Sport": "فوز حكيمي بالكرة الذهبية، سيكون أمراً رائعاً لكرة القدم، كما أنه من الجيد ألا يركز المصوتون على المهاجمين، فكيف يمكننا تجاهل لاعب أحدث ثورة في دور الظهير؟". موسم صعب آخر ينتظر حكيمي خوض موسم صعب آخر إن لم يكن أكثر، حيث يستضيف المغرب كأس الأمم الإفريقية في ديسمبر المقبل. وسيكون اللقب أولوية للبلاد، بما في ذلك حكيمي، أحد رموز هذا الجيل الذي يحلم باستعادة اللقب لأول مرة منذ 1976، كما من المنتظر مشاركته مع المغرب في كأس العالم 2026. وسيحصل لاعبو باريس سان جيرمان على ثلاثة أسابيع فقط للراحة قبل بداية موسم 2025-2026. ويتساءل ألكسندر دلال: "ما يفعله حكيمي أمراً خارقاً على المستويين الرياضي والذهني، فكيف يُمكن أن يكون في كامل لياقته البدنية في كل مباراة لفترة طويلة؟". وأضاف: "أعتقد أن باريس سان جيرمان سيضطر إلى منحه فترة راحة أطول، ففي ظل الجدول المزدحم سيكون بحاجة إلى أكثر من ثلاثة أسابيع، وسيستفيد النادي من ذلك لاحقاً. حكيمي يحتاج إلى استعادة نشاطه".
الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
«دورة ويمبلدون»: فريتز يتأهل لقبل النهائي على حساب ختشانوف
وصل المصنف الخامس تيلور فريتز إلى الدور قبل النهائي في بطولة ويمبلدون للتنس لأول مرة في تاريخه بعد فوزه على كارين ختشانوف عقب 4 مجموعات مثيرة، الثلاثاء، حيث بدا أن اللاعب الأميركي يتقدم بسهولة، لكنه اضطُر بعد ذلك إلى إظهار كل روحه القتالية. ويبدو أن فريتز، الذي قدم أداءً جيداً على العشب بعد فوزه في شتوتغارت وإيستبورن والذي فاز بنتيجة 6 - 3، و6 - 4، و1 - 6، و7 - 6، قد ظن أن المباراة ستكون أسهل عليه، حيث فاز بالمجموعتين الأوليين، ولم يسمح إلا بخسارة 7 نقاط في 10 أشواط إرسال. وبدا أن الروسي ختشانوف، المصنف 17 والذي يسعى أيضاً لبلوغ الدور قبل النهائي لأول مرة في ويمبلدون، قد نجح في التعامل مع إرسال منافسه الأميركي، حيث فاز بثمانية من الأشواط التسعة التالية ليحسم المجموعة الثالثة، ويتقدم بكسر إرساله في المجموعة الرابعة. لكن فريتز استعاد توازنه ليكسر إرسال منافسه على الفور، ويستعيد السيطرة على أشواط إرساله، وينتصر في الشوط الفاصل الحاسم. وقال فريتز: «لم يسبق لي أن شهدتُ تغييراً جذرياً في المباراة بهذا الشكل، بعد أن شعرتُ بسيطرتي التامة، ولعبتُ بشكل رائع، وكان إرسالي ممتازاً. لم أشعر بأن إرسالي في خطر، بل شعرتُ بأنني أضغط عليه بشدة. شعرتُ بأنني لا أستطيع إضاعة الفرصة، ثم فجأةً، بدأتُ بارتكاب مجموعة من الأخطاء. لذا، كان عليَّ أن أكافح لاستعادة إرسالي في المجموعة الرابعة، وأن أستعيد توازن المباراة». ووصل فريتز إلى ويمبلدون في حالة جيدة بعد فوزه باللقبين في شتوتغارت وإيستبورن، وبدأ بشكل قوي اليوم، حيث كسر إرسال منافسه في الشوط الثاني، وفاز بالمجموعة الأولى دون أي مشكلات. وصلت النتيجة إلى 4 - 4 على الإرسال في المجموعة الثانية قبل أن ينهار ختشانوف، ويخسر إرساله دون إضاعة أي نقطة، بينما تقدم فريتز 2 - صفر في المجموعة الثانية. في أول 10 أشواط إرسال له، خسر الأميركي 7 نقاط فقط، ولم يواجه أي نقطة كسر، حيث فاز بنسبة رائعة بلغت 88 في المائة من نقاط الإرسال الأولى. وتغير كل شيء بشكل درامي وغير متوقع في المجموعة الثالثة، حيث بدا أن أداء فريتز قد انهار. فبعد أن سيطر على إرساله لمدة 90 دقيقة، تعرض لكسر إرساله مرتين، وسدد ضربات أرضية خارج الملعب، بينما وجد ختشانوف أخيراً طريقة لاستعادة إرساله، وأضاف بعض القوة إلى هجومه. ولا بد أن فريتز كان يتساءل عما حدث، وكان لديه الوقت لإعادة ضبط نفسه في أثناء تلقيه العلاج من بثرة في قدمه. لكن يبدو أن الأمور لم تتغير، إذ بدا اللاعب الأميركي متراخياً مرة أخرى، بينما ازدادت ثقة ختشانوف بشكل واضح، مسيطراً على تبادلات الإرسال وكسر إرسال منافسه على الفور، ثم انطلق بقوة في إرساله السريع ليتقدم 2 - صفر في المجموعة الرابعة. وكان جمهور الملعب الأول، المتلهف لمتعة الأداء، متحمساً للغاية للعودة، لكن فريتز نجح في وقف النزيف من خلال كسر إرسال منافسه على الفور، ثم استعادة سيطرته على الإرسال. لكن كان عليه أن يبذل جهداً كبيراً قبل أن ينجح في الفوز في الشوط الفاصل، ويتأهل لمواجهة حامل اللقب كارلوس ألكاراس أو اللاعب المحلي كاميرون نوري.
