براءة اختراع "مركب دوائي للسرطان" لعمان الاهلية بالشراكة مع الهاشمية والأردنية
حيث تمكن الفريق البحثي المكون من: الدكتور اسماعيل محمود (الجامعة الهاشمية) والدكتور حمدي النصيرات (جامعة عمان الاهلية) والدكتور ولهان الشاعر الاستاذ الدكتور فدوى عودة والدكتورة شروق السوطري (الجامعة الاردنية) من ايداع براءة اختراع بعنوان (مركب دوائي وطريقة تحضيره واستخدامه لمعالجة السرطان).
WO2025158476 - A PHARMACEUTICAL COMPOUND, METHOD OF PREPARATION THEREOF, AND ITS USE FOR TREATING CANCER
وقام الفريق البحثي بالتطوير الكيميائي لمركب هجينًا جديدًا ناتجًا عن ربط كيميائي بين الثيموكينون والدوكسوروبيسين لعلاج السرطان. يهدف المركب إلى تحسين الفعالية العلاجية وتقليل الآثار الجانبية المرتبطة بالدوكسوروبيسين ليصبح امنا على الخلايا السليمة مع الحفاظ على فعاليته السرطانية .
وتأتي هذه البراءة ضمن سعي الجامعة الدؤوب للارتقاء بمستوى البحث العلمي التطبيقي في المملكة، والمساهمة في تنمية مهارات الباحثين وتطويرها.
نبارك للباحثين ولجامعة عمان الأهلية هذا الإنجاز النوعي.
* رابط تسجيل براءة الاختراع :
https://patentscope.wipo.int/search/en/detail.jsf?docId=WO2025158476&_cid=P20-MDS8T3-01473-1
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 7 ساعات
- عمون
ديوان أبناء الكرك في عمّان يهنئ الدكتور عيسى الكواليت
عمون - بمزيج من الفخر والاعتزاز، يتقدّم ديوان أبناء الكرك في عمّان، بأحر التهاني وأطيب التبريكات إلى ابن الكرك البار ، الدكتور عيسى عفيف الكواليت، بمناسبة اختياره من قِبل الجمعية العالمية للعناية بأمراض الكلى (International Renal Care Association) كواحد من عشرة أطباء فقط على مستوى العالم، لنيل جائزة زراعة الكلى لعام 2025، وذلك تقديراً لدوره الرائد في تطوير بروتوكولات زراعة الكلى عالية الخطورة، وخدمة المرضى ذوي الحالات المعقّدة الذين يعانون من وجود أجسام مضادة تحول دون إجراء عمليات الزراعة. إن هذا التكريم الدولي الرفيع، الذي لم يأتِ من فراغ، هو تتويج لمسيرة علمية وإنسانية حافلة بالعطاء، جسّد فيها الدكتور الكواليت صورة الطبيب الأردني والعربي المتفوّق، الذي لا يرضى إلا أن يكون في صدارة المساهمين في تطوير الطب العالمي، وابتكار حلول تنقذ الأرواح وتعيد الأمل للمرضى في أصعب الظروف. ونحن في ديوان أبناء الكرك في عمّان، نعتبر هذا الإنجاز وسام شرف على صدر كل أردني وكل كركي، ودليلاً جديدًا على أن أبناء الكرك، كما عهدهم الوطن، لا يتوانون عن حمل الرسالة العلمية والإنسانية، والوصول بها إلى منصّات التكريم العالمية، بعقولهم النيرة، وضمائرهم الحية، وأخلاقهم الرفيعة. كما لا يفوتنا في هذا المقام، أن نثمّن الدور الجماعي الذي أشار إليه الدكتور الكواليت في كلمته، حيثُ أشاد بشركاءم النجاح في المجموعة العربية للكلى، ما يعكس روح الفريق والعمل التشاركي الذي نفتخر بأن يكون جزءًا من ثقافتنا الطبية والوطنية. وإننا إذ نحتفي بهذا الإنجاز النوعي، نرفعه بكل فخر وولاء إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم، وولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، سائلين الله أن يحفظ الوطن وقيادته، وأن يبارك في جهود أبنائه، الذين يرفعون رايته خفاقةً في كل ميدان علم وإنجاز. هنيئًا لك دكتور عيسى، وهنيئًا للكرك، وهنيئًا للأردن بك.

عمون
منذ 10 ساعات
- عمون
أكسيوس: ويتكوف وترامب ناقشا خططا لزيادة الدور الأميركي في مساعدات غزة
عمون - ذكر موقع أكسيوس الإخباري، الثلاثاء، نقلا عن اثنين من المسؤولين الأميركيين ومسؤول إسرائيلي أن المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف والرئيس دونالد ترامب ناقشا خططا لزيادة دور واشنطن بشكل كبير في تقديم المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. وأضاف الموقع أن المناقشات جرت خلال اجتماع بين ويتكوف وترامب الاثنين في البيت الأبيض، مشيرا إلى أن إسرائيل أبدت تأييدها لزيادة الدور الأميركي. ونقل أكسيوس عن مسؤول أميركي قوله، إن إدارة ترامب "ستتولى" إدارة الجهود الإنسانية في غزة لأن إسرائيل لا تُديرها بشكل مناسب. وكانت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا"، قد حذرت من أن سوء التغذية بين الأطفال دون سن الخامسة قد تضاعف بين آذار وحزيران، نتيجة لاستمرار الحصار. وأكدت منظمة الصحة العالمية أن معدلات سوء التغذية في غزة وصلت إلى مستويات مثيرة للقلق، وأن الحصار الإسرائيلي المتعمد وتأخير المساعدات تسببا في فقدان أرواح كثيرة، وأن ما يقارب واحدا من كل خمسة أطفال دون سن الخامسة في مدينة غزة يعاني سوء تغذية حادا. وسجّلت مستشفيات قطاع غزة خلال 24 ساعة 8 حالات وفاة نتيجة المجاعة وسوء التغذية، من بينهم طفل و7 بالغين، وبذلك، يرتفع العدد الإجمالي لضحايا المجاعة وسوء التغذية إلى 188 شهيدًا، من بينهم 94 طفلًا.


رؤيا نيوز
منذ 11 ساعات
- رؤيا نيوز
الجلامدة: أكثر من 5 آلاف طبيب أردني على 'مقاعد الانتظار' دون فرص عمل أو تدريب
الجلامدة: نقص الأطباء في 'الصحة' يقابله تأخير في التعيينات الجلامدة: تصدير الكفاءات الطبية فرصة لا تُستغل كشف أمين سر نقابة الأطباء الأردنية الدكتور مظفر الجلامدة، الدكتور مظفر الجلامدة، أن ما يزيد على خمسة آلاف طبيب أردني يقبعون اليوم على 'مقاعد الانتظار' دون فرص عمل أو تدريب. وبين في تصريح لـ 'الرأي' أن الأردن يشهد سنويًا تخرج دفعات كبيرة من كليات الطب، في ظل محدودية مقاعد برامج الإقامة، وتأخر تعيينات وزارة الصحة، وغياب الحلول الجذرية رغم اتساع حجم المشكلة عامًا بعد عام، مما يؤدي إلى تضخم واضح في أعداد الأطباء الجدد مقارنة بعدد الفرص المتاحة في القطاع الصحي، سواء في التدريب أو العمل. وأشار الجلامدة إلى أن بطالة الأطباء ليست كغيرها من أنواع البطالة، لأنها لا تعني فقط غياب مصدر دخل، بل تعني أيضًا توقف التدريب والتأهيل، وتأجيل مستقبل مهني يتطلب خبرة مستمرة وتخصصًا ضروريًا للدخول إلى سوق العمل. وأكد أن كليات الطب الأردنية تخرج أعدادًا كبيرة من الأطباء سنويًا، ومع انضمام الكليات الخاصة مؤخرًا، يتوقع أن يتجاوز عدد خريجي الطب في الأردن خلال السنوات الست المقبلة أكثر من 30 ألف طبيب، وهو رقم يفوق بأضعاف قدرة السوق المحلي على الاستيعاب. وأضاف أنه رغم أن وزارة الصحة نفسها تعاني من نقص حاد في أعداد الأطباء، إلا أن تعيين الخريجين يسير ببطء شديد، والتوسع في مقاعد الإقامة ما يزال محدودًا، لدرجة أن هناك أكثر من 200 طبيب نجحوا بالفعل في امتحانات الإقامة، لكنهم ما زالوا عالقين منذ أكثر من 9 أشهر في مواقع عملهم كأطباء عامين، لأن الوزارة لم تتمكن من إيجاد بدائل لهم. وانتقد الجلامدة غياب الرؤية طويلة الأمد في التعامل مع أزمة الأطباء، مشيرًا إلى أن الندوات والمؤتمرات التي تعقد كل عام للحديث عن رفع معدلات القبول أو خفض أعداد الطلبة لا تفضي إلى حلول عملية، بينما تتراكم أعداد الخريجين دون أفق واضح. واعتبر أن ثقافة دراسة الطب جزء من التقاليد المجتمعية، إذ ترى العائلات الأردنية فيها مصدر فخر واستقرار، وهو حق مشروع، لكن على الجهات المعنية أن تقابل هذا الإقبال بسياسات ذكية تتعلق بالاستيعاب، والتدريب، والتوظيف. ودعا إلى تنسيق جدي بين وزارتي الصحة والخارجية، ونقابة الأطباء، والجامعات الأردنية، لتفعيل تصدير الكفاءات الطبية الأردنية المطلوبة بشدة في دول الخليج، وكذلك في الولايات المتحدة، وبريطانيا، وأوروبا، حيث يحظى الطبيب الأردني بسمعة مهنية وعلمية ممتازة. وشدد الجلامدة على أن آلاف فرص التدريب والعمل متاحة في الخارج، وأن الطبيب الأردني قادر على المنافسة عالميًا، لكنه يحتاج إلى دعم وتوجيه وتنسيق رسمي، مؤكدًا أن الحلول موجودة، لكنها تحتاج فقط إلى قرار وطني واضح لإنقاذ مستقبل آلاف الأطباء، وتحويل الأزمة إلى فرصة نجاح للقطاع الطبي الأردني.