
32 مليون دولار دعم دولي لسبل المعيشة الريفية في خمس محافظات يمنية
أعلنت وزارتا التخطيط والزراعة في الحكومة اليمنية، عن ترتيبات لإطلاق المرحلتين الثانية والثالثة من مشروع تنمية سُبل المعيشة الريفية، بتمويل قدره 32 مليون دولار من الصندوق الدولي للتنمية الزراعية (إيفاد) ومرفق البيئة العالمي والبرنامج العالمي للزراعة والأمن الغذائي، وفقاً لما نشرته وكالة سبأ الرسمية التابعة للحكومة اليمنية ورصده موقع 'يمن إيكو'.
وحسب الوكالة، فإن المشروع- الذي نوقش خلال اجتماع مشترك في عدن- يشمل تنفيذ تدخلات في خمس محافظات في نطاق سلطات الحكومة اليمنية، غير أن الوكالة لم تشر إلى أسماء المحافظات التي شملها المشروع.
وتتضمن التدخلات تحسين البنية التحتية المجتمعية المقاومة للمناخ، وحماية سُبل العيش الزراعية، وزيادة الإنتاج، على أن تنفذه منظمة الفاو والصندوق الاجتماعي للتنمية، بالتعاون مع الوزارات المعنية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 17 دقائق
- اليمن الآن
فيديو يفضح العملة الحوثية الجديدة فئة 200 ريال.. ووزير يعلق! (شاهد)
علق وزير الإعلام، معمر الإرياني، على مقطع فيديو متداول، للعملة غير القانونية التي أصدرها الحوثيون مؤخرًا، وقال إن مليشيا الحوثي التابعة لإيران، طبعت عملة مزورة من فئة 200 ريال، وطرحها في الأسواق بطريقة بدائية، تهدف إلى نهب مدخرات المواطنين وتحويلات المغتربين، مؤكدًا أن ما يجري يمثل واحدة من أخطر جرائم التزوير الاقتصادي في تاريخ اليمن. وقال الإرياني إن ما كشفه المواطنون في مناطق سيطرة الحوثيين بشأن رداءة جودة الورقة النقدية الجديدة، وسهولة إزالة ما يُروج له كشريط أمان بمجرد المسح باليد، يؤكد أن ما تضخه المليشيا في الأسواق ليس سوى "أوراق ملونة" لا تساوي قيمة الحبر الذي طبعت به. وأضاف أن تزوير العملة يأتي ضمن عملية نهب منظم تستهدف الأموال المحولة من اليمنيين في الخارج، خاصة المقيمين في السعودية، والذين بلغت تحويلاتهم في العام الماضي نحو 3.2 مليارات دولار، وفقًا لبيانات مؤسسة النقد العربي السعودي (ساما)، بالإضافة إلى التحويلات القادمة من المناطق المحررة. وأشار إلى أن المليشيا الحوثية لا تكتفي بمصادرة فوارق أسعار الصرف، بل تقوم باستبدال تلك التحويلات إلى أسر المغتربين داخل اليمن بأوراق نقدية مزيفة، تطبع في أقبية مغلقة، دون غطاء نقدي أو اعتراف قانوني، أو حتى قيمة شرائية حقيقية. ودعا الإرياني المواطنين ورجال الأعمال إلى الحذر من التعامل بهذه "العملة المزورة"، معتبرًا أن استمرار تداولها يقوض ما تبقى من الاقتصاد الوطني، ويمثل عملية سرقة منظمة، وتشويها للثقة بالعملة الرسمية، فضلًا عن كونه اعتداءً صارخًا على السيادة النقدية. وحذر الوزير من الآثار الكارثية لهذه العملية، مؤكدًا أنها ستؤدي إلى سحب العملة الصعبة من الأسواق، وتعميق أزمة السيولة، وزيادة الأعباء المعيشية على المواطنين. وفي السياق ذاته، طالب الإرياني المجتمع الدولي بإدراج القيادات الحوثية والجهات المتورطة في طباعة وتوزيع هذه العملة المزورة ضمن قوائم العقوبات، مؤكدًا أن الحكومة اليمنية تعكف حاليًا على إعداد ملف قانوني متكامل يوثق هذه الجريمة، تمهيدًا لتقديمه إلى الجهات الدولية المعنية لاتخاذ ما يلزم من إجراءات.


اليمن الآن
منذ 17 دقائق
- اليمن الآن
الطماطم تنضم إلى قائمة الارتفاع الجنوني للأسعار في عدن
يمن إيكو|أخبار: ارتفعت أسعار الطماطم إلى أرقام غير مسبوقة في أسواق مدينة عدن، اليوم السبت، بالتزامن مع ارتفاع أسعار النقل وانهيار سعر العملة المحلية. ونقلت وسائل إعلام محلية، تابعها 'يمن إيكو'، عن عدد من بائعي الخضروات والفواكه أن أسعار الطماطم قفزت اليوم بشكل حاد، حيث بلغ سعر السلة الواحدة ما يقارب 24 ألف ريال يمني، في مؤشر جديد على تفاقم الأزمة الاقتصادية وانهيار القدرة الشرائية للمواطنين. وأفاد البائعون بأن الأسعار ارتفعت بشكل جنوني خلال الساعات القليلة الماضية، نتيجة لانقطاع إمدادات الطماطم من المناطق المنتجة، إضافة إلى ارتفاع تكاليف النقل وانهيار سعر العملة المحلية مقابل العملات الأجنبية. وعبر مواطنون عن استيائهم الشديد من هذا الارتفاع الجنوني، مشيرين إلى أن سلة الطماطم باتت تُعادل ثمن وجبات طعام عائلة كاملة لعدة أيام، في ظل رواتب متوقفة أو متأخرة، وارتفاع جنوني في أسعار الوقود والكهرباء والمياه. وطالبوا الجهات المختصة بالتدخل العاجل لوقف التلاعب بالأسعار، وفرض رقابة صارمة على الأسواق، وفتح تحقيق في أسباب هذه الزيادات المفاجئة التي تهدد الاستقرار الاجتماعي.


اليمن الآن
منذ 17 دقائق
- اليمن الآن
الإرياني يكشف تفاصيل خطيرة حول العملة الحوثية المزورة فئة 200 ريال
كشف وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني حقيقة العملة الحوثية المزورة فئة 200 ريال، مؤكداً أنها ليست سوى أوراق مطبوعة بشكل بدائي تفتقر لأي قيمة نقدية حقيقية، وحذر من مخاطر ضخها في الأسواق من قبل مليشيات الحوثي المدعومة من إيران لما تمثله من جريمة اقتصادية تهدف إلى ضرب الثقة بالعملة الوطنية ونهب مدخرات المواطنين. وأوضح الإرياني أن ما كشفه المواطنون في مناطق سيطرة المليشيات من سهولة إزالة ما يروج له كـ'شريط أمان' بمجرد المسح باليد، دليل على أن هذه الأوراق لا تعدو كونها نسخاً مزيفة لا تستند إلى أي غطاء قانوني أو نقدي، مشيراً إلى أن هذه الخطوة تمثل أحد أخطر أساليب الحوثيين في العبث بالاقتصاد اليمني. وأشار الوزير إلى أن المليشيات تستغل تحويلات المغتربين، خصوصاً من المملكة العربية السعودية التي تجاوزت 3.2 مليارات دولار العام الماضي، حيث تصادر فوارق الصرف وتستبدل الأموال بأوراق مزورة مطبوعة في أماكن سرية، في عملية نهب منظمة تستهدف المواطنين في الداخل والخارج. وأكد الإرياني أن استمرار ضخ هذه العملة المزيفة في السوق يهدد بانهيار الثقة بالنظام المالي، ويعمق أزمة السيولة النقدية، ويدفع نحو سحب العملات الصعبة، ما يزيد الأعباء الاقتصادية والمعيشية على اليمنيين ويمثل انتهاكاً صارخاً للسيادة الوطنية. وجدد الوزير دعوته إلى موقف وطني موحد للتصدي لهذه الجريمة وتجفيف منابع تمويل الحوثيين، مطالباً المجتمع الدولي بفرض عقوبات على القيادات والجهات المتورطة في طباعة وتوزيع هذه الأوراق، مؤكداً أن الحكومة تعد ملفاً قانونياً متكاملاً لتوثيق القضية ورفعه إلى الجهات الدولية المعنية لاتخاذ الإجراءات اللازمة.