logo
فندق ميركور الناظور.. تجربة متجددة وفضاءات عصرية في قلب المدينة

فندق ميركور الناظور.. تجربة متجددة وفضاءات عصرية في قلب المدينة

ناظور سيتيمنذ 4 أيام
المزيد من الأخبار
فندق ميركور الناظور.. تجربة متجددة وفضاءات عصرية في قلب المدينة
ناظورسيتي: متابعة
يواصل فندق ميركور الناظور تأكيد مكانته كوجهة فندقية راقية ومفضلة بالمنطقة، من خلال إطلاق مجموعة من التحسينات النوعية التي تستهدف الرفع من جودة الخدمات وتجويد تجربة الإقامة لزبنائه.
وفي هذا السياق، شهد فضاء المسبح بالفندق حلة جديدة وعصرية، تجمع بين التصميم الجذاب والراحة التامة، ليشكل بذلك نقطة جذب أساسية للنزلاء خلال فصل الصيف. كما تم إغناء الفضاء بمجموعة من الأنشطة الترفيهية المتنوعة، التي تروم خلق أجواء مميزة تناسب مختلف الأعمار والتفضيلات.
ومنذ تعيين الإدارة الجديدة، يشهد فندق ميركور دينامية غير مسبوقة، تجسدت في تطوير شامل للخدمات، وحرص مستمر على مواكبة تطلعات الزبائن، مما انعكس إيجابًا على تقييمات النزلاء ورضاهم.
وفي إطار هذه الدينامية، يستعد الفندق خلال الأيام القليلة المقبلة لافتتاح فضاءات جديدة ومبتكرة، من بينها ركن خاص بعشاق كرة القدم، مجهز بكل ما يلزم لمتابعة المباريات في أجواء حماسية ومريحة.
كل هذه المبادرات تؤكد التزام فندق ميركور الناظور بتقديم تجربة إقامة استثنائية، تجمع بين الراحة، الترفيه، والجودة العالية في الخدمة، ليبقى الخيار الأول لكل من يبحث عن إقامة راقية بمدينة الناظور.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غياب المغرب عن بطولة العالم للسباحة يثير موجة انتقادات وتساؤلات
غياب المغرب عن بطولة العالم للسباحة يثير موجة انتقادات وتساؤلات

المغرب اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • المغرب اليوم

غياب المغرب عن بطولة العالم للسباحة يثير موجة انتقادات وتساؤلات

تتجه أنظار العالم إلى فعاليات بطولة العالم للألعاب المائية المقامة هذه السنة بسنغافورة، التي تشهد الغياب المغربي عن قائمة الدول المشاركة. وفي بلد يحتوي على سواحل بمسافة تقارب 3 آلاف كيلومتر، يجدد الغياب عن المسابقات العالمية للسباحة ، أو المشاركة في إحداها دون إحراز أي ميدالية، انتقادات متواصلة من قبل المهتمين بهذه الرياضة بالمملكة. وجرت محاولات نيل رأي رئيس الجامعة الملكية المغربية للسباحة، ادريس حاسا، حول هذا الغياب، لكن الأخير رد فقط بأنه 'يتواجد خارج المغرب'. وزعم منير جلال، مسير سابق بأحد فروع السباحة بأحد الأندية المغربية ، أن الرئيس حاسا يتواجد حاليا 'رفقة طاقمه من الجامعة بسنغافورة لمتابعة بطولة العالم'. وانتقد جلال، في تصريح له ، غياب التمثيل المغربي في فئة السباحين، مرجعا الأمر إلى 'ضعف التسيير والتدبير'، مشيرا إلى أن أبرز مثال هو 'تأجيل بطولة المغرب للسباحة حتى عودة الرئيس من السفر'. وقال: 'هناك نقاش متواصل حول ميزانية القطاع وكيفية صرفها على تأهيل السباحين المغاربة وتطوير قدراتهم، وذلك في بلاد بها آلاف الكيلومترات من سواحل البحر'. وتابع: 'يدفع غياب استراتيجية واضحة إلى التعويل على مغاربة الخارج من أجل المشاركة في البطولات العالمية؛ فيما السباحون المغاربة داخل الوطن تتحمّل أسرهم متاعب التداريب والتأهيل البدني'. واعتبر المتحدث أن مشاركة دولة تونس، التي تجاور المغرب، 'مخجل' بالنسبة لبلادنا التي تحتاج إلى 'بعث الحياة' في نظام التسيير والتدبير. من جهته، أورد بدر الدين الإدريسي، خبير في الشأن الرياضي، أن هذا الغياب 'لا يجب أن يخرج عن مقاربة شاملة تهم رياضات أولمبية عدة لا تستطيع بعد مواكبة تطور كرة القدم'. وأضاف الإدريسي، في تصريح له أن التساؤل 'هل هذه الجامعات لا تريد مواكبة التطور الحاصل أم إن هناك عراقيل عديدة تقف أمامها؟' يتصاعد، مشيرا إلى أن رياضة السباحة المغربية كانت تشرّف المملكة دوليا في السابق. ودعا المتحدث إلى استدراك فجوة تكوين رأسمال بشري يأخذ بزمام أمور تدبير الرياضات الأولمبية، مناديا بـ'معهد تكوين عال في هذا المجال'. ولم يستبعد بدر الدين الإدريسي أن يكون الإشكال منحصرا حول استمرار أسماء في منصب المسؤولية لسنوات طويلة دون نتائج، محذرا من أن البقاء على هذا الوضع سيضع المغرب في صورة كرة القدم فقط. قد يهمك أيضــــــــــــــا

عندما تحوّلت كرة القدم في المغرب إلى صناعة محتوى!
عندما تحوّلت كرة القدم في المغرب إلى صناعة محتوى!

LE12

timeمنذ 12 ساعات

  • LE12

عندما تحوّلت كرة القدم في المغرب إلى صناعة محتوى!

اليوم، أصبحت كرتنا على عهد صناع المحتوى، في قبضة بعض المتطفلين، ممّن ركبوا موجة التحوّل الرقمي، واعتلوا أرقام العالم الافتراضي. عمر الشرايبي لقد أصبح الأمر أخطر مما كنا نتصوّر.. كرتنا التي لعبناها في الأزقّة والملاعب الترابية، وتابعناها عبر الشاشات الصغيرة، وعشقناها من مدرجات الملاعب، كرتنا التي كنّا نتسابق لجمع ملصقات نجومها، ونبتهج عند شراء أقمصة أنديتها.. كرتنا التي جعلناها الأكثر شعبية في العالم قبل زمن ' اليوم، أصبحت كرتنا في قبضة بعض المتطفلين، ممّن ركبوا موجة التحوّل الرقمي، واعتلوا أرقام العالم الافتراضي. غرباء عن هذا العالم، سقطوا سهوًا في مدرجات الملاعب، ولم يعرفوا دروبه إلا بعد ظهور العلامات الزرقاء في 'إنستغرام' و'فيسبوك'. أشخاص جعلوا من كرة القدم مجرد 'محتوى' لكسب شعبية وهمية، وأرقام ترتقي بهم في عوالمهم الرقمية. نحن اليوم أمام خطر حقيقي يهدد كرتنا، خطر لا يختلف عن ذلك السكين الذي كان يشهره أحد سكان الحي في طفولتنا حين تُزعجه الكرة. لم يعد للشغف مكان وسط محتوى زائف، مليء بـ'المايك أب'، ومجرد من التلقائية والعفوية. محتوى مصطنع هدفه دغدغة العواطف، وكسب المتابعة، ثم بعدها تأتي 'الصفقات' و'عقود الإشهار'. بالأمس، رأيت مجسم كأس العالم يقدم في الدار البيضاء في غياب الزاكي وبودربالة والتيمومي..بحضور زملاء 'X بيوتي' في النشاط المهني بالأمس، شاهدت صامويل إيتو يبحث عن مقعد بالمقصورة الرئيسية بينما كان أحد صناعنا للمحتوى جالسا في مقعده VIP يوثق للحظة بهاتفه. بالأمس، أصبحنا في سلة واحدة..Media & Influencers يا حسرتاه على الأمس! في وقت تعاني فيه جل أنديتنا المحلية من الفقر وقلة الموارد، وغياب المستشهرين، نجد شبابًا على مواقع التواصل يستفيدون من امتيازات عقود إشهارية، فقط لأنهم يصنعون محتوى كرويًا. بعضهم يحمل أرقام مسؤولي شركات، ويجلس في مقصورات الـVIP، ويتقرب من صناع القرار الكروي، ويقتحم رقعة الميدان ومستودعات الملابس.. كل ذلك فقط لأن سلاحه هو الهاتف المحمول، وأرقام زائفة قد تزول في أي لحظة، إذا ما قرر إيلون ماسك أو مارك زوكربيرغ أن يُغلق عالمهم الافتراضي. اليوم، نريد أن نحقّق حلم شعب بأكمله بالتتويج بكأس أمم إفريقيا المقبلة، فهل نعوّل على هؤلاء 'صنّاع المحتوى' في الخطوط الأمامية للدعم والمواكبة؟. اليوم، بدأت تظهر بوادر الانحدار.. فهل يُعقل أن نفتتح ملعبًا جديدًا لكرة القدم في مدينة مارتيل الجميلة، دون دعوة نجوم كرة القدم الوطنية؟. ما الرسائل التي نوجّهها بتنظيم مثل هذه المباراة؟. ومن يكون صابر الشاوني حتى تُمنح له كل هذه الصلاحيات لتنظيم حدث بهذا الحجم، ودعوة من يشاء للمشاركة فيه؟. في الختام، أدعو صابر الشاوني ومن معه في هذه 'القائمة' إلى مناظرة علنية تضم مئة سؤال حول تاريخ كرة القدم الوطنية. أتحدّاهم أن يجيبوا عن عشرين سؤالًا فقط! كرة القدم للجماهير ليست لصناع المحتوى *عمر الشرايبي/ كاتب صحفي

ثورة ملكية للنهوض بالبنية التحتية الرياضية
ثورة ملكية للنهوض بالبنية التحتية الرياضية

جريدة الصباح

timeمنذ 12 ساعات

  • جريدة الصباح

ثورة ملكية للنهوض بالبنية التحتية الرياضية

باتت الرياضة الوطنية، خاصة كرة القدم، أداة فعالة للتنمية البشرية والتقدم في المملكة، على مدى 26 سنة الأخيرة، إذ قطعت مراحل كثيرة في سياسة التقدم، سيما على مستوى البنية التحتية الرياضية. ومن خلال هذا التطور، تحولت الممارسة الرياضية في المملكة، بفضل جلالة الملك، من مجال للترفيه إلى

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store