logo
100 ألف دولار أمريكي لكل فريق.. "الكاف" يعمل على مضاعفة الدعم المالي للأندية المشاركة في عصبة الأبطال وكأس الكونفدرالية

100 ألف دولار أمريكي لكل فريق.. "الكاف" يعمل على مضاعفة الدعم المالي للأندية المشاركة في عصبة الأبطال وكأس الكونفدرالية

البطولةمنذ 2 أيام
يعمل الاتحاد الأفريقي لكرة القدم، على مضاعفة دعمه المالي للأندية المشاركة في بطولتي دوري أبطال أفريقيا و كأس الكونفدرالية.
وأكد "الكاف" عبر موقع الرسمي، أنه يعمل على زيادة دعمه المالي بنسبة ٪100، لأكثر من 130 ناديا أفريقيا مُشاركا في عصبة الأبطال وكأس الكونفدرالية.
وقال رئيس "الكاف"، باتريس موتسيبي: " إنني سعيد للغاية بالإجراءات الجارية لمضاعفة مساهمات 'الكاف ' المالية بنسبة 100٪ لكل نادٍ، من حوالي 130 ناديا أفريقيا يشاركون في رابطة أبطال أفريقيا، وكأس الكونفدرالية. لقد ساهم الاتحاد الأفريقي العام الماضي، ولأول مرة بمبلغ 50 ألف دولار أمريكي لكل فريق، ويجب أن يحصل كل نادٍ الآن على 100 ألف دولار أمريكي".
"أنا راضٍ عن العروض التي قُدّمت خلال اجتماع اللجنة التنفيذية الحضوري لـ'الكاف'، من قبل شركات التسويق العالمية المُختارة، والتي تقدّمت بعطاء ات للشراكة مع 'الكاف' بشأن المساهمة أو الدفع المالي بقيمة 1 مليار دولار أمريكي خلال 8 سنوات القادمة، أو خلال المدة التي تسمح بها لوائح المنافسة الخاصة بـ'الكوميسا'" ، يضيف موتسيبي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الوزير زيدان و CGEM في قلب فضيحة. غياب الترجمة للبرتغالية وتنظيم كارثي لقمة رجال الأعمال البرازيليين بمراكش
الوزير زيدان و CGEM في قلب فضيحة. غياب الترجمة للبرتغالية وتنظيم كارثي لقمة رجال الأعمال البرازيليين بمراكش

زنقة 20

timeمنذ 2 ساعات

  • زنقة 20

الوزير زيدان و CGEM في قلب فضيحة. غياب الترجمة للبرتغالية وتنظيم كارثي لقمة رجال الأعمال البرازيليين بمراكش

زنقة 20. مراكش سقطت الوزارة المكلفة بالإستثمار والتقائية وتقييم السياسات العمومية، و CGEM بحضور وزيرها كريم زيدان ورئيس الباطرنا شكيب لعلج ، اليوم الأربعاء بمراكش، في فضيحة مدوية، خلال افتتاح منتدى رواد الأعمال البرازيل-المغرب. المنتدى الذي حضره رئيس دولة البرازيل السابق 'ميشيل تامر'، شهد تخبطاً تنظيمياً كارثياً حيث تحول إلى 'حوار طرشان' بسبب غياب الترجمة من وإلى اللغة البرتغالية، اللغة الرسمية في البرازيل. و هكذا وجد البرازيليون أنفسهم يتحدثون بلغة لا يفهمها المغاربة وزراء ورجال أعمال، بينما وجد الجانب المغربي بحضور رئيس الباطرونا لعلج، ووزير الإستثمار زيدان، أنفسهم يتحدثون باللغة الفرنسية التي لا يفهمها البرازيليون، فيما بقي الحضور من رجال الأعمال والصحافيين يتفرجون على مهزلة بعدما تم توزيع أجهزة ترجمة لا تشتغل. اللقاء الإقتصادي الرفيع، تحول من مناسبة لجلب الإستثمارات البرازيلية الرائدة إلى مناسبة للسخط على التنظيم الكارثي وغياب أي مترجم من الجانب المغربي مختص في اللغة البرتغالية، لتسهيل التواصل بين الجانبين. وبدا الغضب واضحاً على عدد كبير من كبار مدراء المؤسسات العمومية والخاصة من الحاضرين، بعدما إكتشفوا أن أجهزة الترجمة غير صالحة، ولا تشتغل، ليتحول النقاش إلى شبه 'حوار الطرشان'. كما وجد الصحافيون البرازيليون المرافقون للوفد البرازيلي صعوبة كبيرة في مواكبة الندوة دون ترجمة، من الفرنسية إلى البرتغالية، وهو الشأن نفسه للصحافيين المغاربة الذين وجدوا صعوبة كبيرة في مواكبة المنتدى. جدير بالذكر أن المبادلات التجارية بين المغرب والبرازيل تضاعفت ثلاث مرات خلال عقدين، لتصل إلى أزيد من 2,5 مليار دولار في 2023 بفضل دينامية مشجعة، بينما لازال مستوى الاستثمار المتبادل أقل من هذه الإمكانات، مما يعكس خزانا من الفرص التي لا يزال غير مستغل إلى حد كبير'.

بنعلي تُبرز من فيينا الرؤية الملكية لجعل المغرب منصة إفريقية-أوروبية للتحول الطاقي
بنعلي تُبرز من فيينا الرؤية الملكية لجعل المغرب منصة إفريقية-أوروبية للتحول الطاقي

زنقة 20

timeمنذ 2 ساعات

  • زنقة 20

بنعلي تُبرز من فيينا الرؤية الملكية لجعل المغرب منصة إفريقية-أوروبية للتحول الطاقي

زنقة 20. الرباط أكدت ليلى بنعلي، وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، أن المغرب يعمل على تسريع وتيرة استثماراته الطاقية بثبات وبراغماتية، وذلك في إطار التزامه العميق بمسار التحول الطاقي العادل والمستدام، بما ينسجم مع التوجيهات الملكية السامية. وشدّدت الوزيرة، في كلمة ألقتها يوم الأربعاء 8 يوليوز 2025، ضمن أشغال الندوة الدولية التاسعة لمنظمة 'أوبك'، المنعقدة في العاصمة النمساوية فيينا تحت شعار: 'رسم المسارات معًا: مستقبل الطاقة العالمي'، على التزام المملكة المغربية، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، بمواصلة مسار الانتقال الطاقي بكل ثقة وطموح، وجعل المملكة منصة للربط الطاقي بين إفريقيا وأوروبا، ومركزًا إقليميًا للطاقة المستدامة. وأوضحت بنعلي أن المغرب، باعتباره بلدًا متوسط الدخل يطمح إلى تحقيق تنميته المستدامة الذاتية، يجد نفسه مطالبًا اليوم بمضاعفة الاستثمارات ثلاث مرات في الطاقات المتجددة، وخمس مرات في شبكات الكهرباء، وخمس مرات أيضًا في الطاقات التقليدية، وذلك بشكل سنوي منتظم، لمواكبة حاجياته وتحقيق أهدافه المناخية والتنموية. وأضافت الوزيرة أن العمل في 'الوضع الاعتيادي' بالنسبة لها يعني مواصلة الإصلاحات البنيوية، لاسيما على مستوى تحديث المؤسسات العمومية، وتحسين الشروط الجبائية لتحفيز الاستثمار الخاص، إلى جانب دعم اللامركزية وتمكين الجهات الاثني عشر للمملكة من لعب دور مركزي في تنزيل مشاريع التحول الطاقي. وفي هذا السياق، ذكّرت ليلى بنعلي بتجربة المغرب الممتدة لأزيد من 15 سنة في تطوير وتمويل مشاريع الطاقات المتجددة، و30 سنة من الانفتاح الناجح على تمويلات القطاع الخاص، معتبرة أن هذه التجربة تُعد مصدرًا غنيًا للدروس في مجال حكامة المشاريع والابتكار التمويلي. وأبرزت أن المغرب يعتزم إضافة 16 جيغاواط من القدرات الكهربائية إلى نظامه الطاقي، إلى جانب ضخ استثمارات تناهز 10 مليارات دولار في مشاريع النجاعة الطاقية، التي ستُتيح خلق عشرات الآلاف من فرص الشغل، خاصة في ظل توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في هذا المجال. وشدّدت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة على أهمية الارتباط الإقليمي في تسريع الانتقال الطاقي، موضحة أن مشاريع الربط بين المغرب وغرب إفريقيا وأوروبا تستدعي استثمارات تفوق 25 مليار دولار، ما يستوجب تعاونًا استراتيجيًا لتقليص المخاطر وضمان التمويل الكافي من القطاعين العام والخاص.

مفاوضات مغربية إماراتية لإطلاق محطات رياح في الصحراء المغربية
مفاوضات مغربية إماراتية لإطلاق محطات رياح في الصحراء المغربية

كش 24

timeمنذ 4 ساعات

  • كش 24

مفاوضات مغربية إماراتية لإطلاق محطات رياح في الصحراء المغربية

دخل المغرب في مفاوضات مع عدة شركات إماراتية من أجل تدشين مشاريع لطاقة الرياح في الصحراء المغربية، وذلك في إطار سعيه لرفع حصة الطاقة المتجددة إلى 52% من مزيج الكهرباء الوطني بحلول عام 2030. ووفق ما أوردته منصة الطاقة المتخصصة، فقائمة الشركات الإماراتية التي تجرى معها المملكة المفاوضات تضم شركات مثل "مصدر"، و"أميا باور"، بالإضافة إلى "طاقة"، كما أبرزت أن الاستثمارات المتوقعة لمشاريع طاقة الرياح في الصحراء المغربية تخضع حالياً للمفاوضات تتراوح بين 8 و10 مليارات دولار، بسعة إنتاجية تصل إلى 5 آلاف ميغاواط. وجذبت مشاريع طاقة الرياح في الصحراء المغربية منذ عام 2015 استثمارات كبيرة، في إطار التزام المملكة بالتوسع في مشاريع الكهرباء النظيفة بهدف تقليل فاتورة استيراد الوقود لتشغيل محطات الكهرباء الحرارية. وتحتضن الصحراء المغربية حاليا أربع محطات رياح تدعم شبكة الكهرباء الوطنية بطاقة إجمالية تصل إلى 750 ميغاواط، ويتعلق الأمر بمحطة طرفاية بطاقة 300 ميغاواط، وأفتيسات بـ200 ميغاواط، والعيون بـ50 ميغاواط، وأخفنير بـ200 ميغاواط، كما يتم العمل على تطوير محطتين جديدتين ستضيفان 400 ميغاواط إضافية إلى شبكة الكهرباء الوطنية خلال الأشهر القادمة، وهما بوجدور بطاقة 300 ميغاواط، وتسكراد بطاقة 100 ميغاواط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store