logo
أهدافه التطبيع مع العرب وتدمير 'حماس' .. نتانياهو يعلن من أميركا سيطرته على إيران

أهدافه التطبيع مع العرب وتدمير 'حماس' .. نتانياهو يعلن من أميركا سيطرته على إيران

موقع كتاباتمنذ يوم واحد
وكالات- كتابات:
زعم رئيس وزراء كيان الاحتلال الإسرائيلي؛ 'بنيامين نتانياهو'، اليوم الأحد، أن بلاده تُبقي 'إيران' تحت الرقابة والسيّطرة، من خلال مواصلة الردع ضد برنامج 'طهران' النووي، كما أكد أن هدفه تدمير حركة (حماس) في 'غزة'؛ والتطبيع مع الدول العربية.
وقال 'نتانياهو'؛ في مقابلة أوردتها قناة (فوكس نيوز)، إن: 'إسرائيل قتلت علماء نوويين إيرانيين سابقًا، لكن ليس كالعلماء الكبار الذين قتلناهم في الحرب الأخيرة'. بحسب زعمه.
وتابع: 'حققنا نصرًا عظيمًا على إيران، وهذا يُمكن أن ينَّتج نموًا رائعًا'، موضحًا أن: '(الحرس الثوري) سارع إلى تسليح (اليورانيوم) المخصَّب بعد سقوط (حزب الله) وانهيار المحور'.
وأضاف: 'لقد رأينا ذلك، قلنا خلال عام سيمتلكون قنبلة نووية وسيستخدمونها وعلى عكس القوى النووية الأخرى سيستخدمونها بالفعل وسيبيّدوننا'.
وبشأن 'حرب غزة'، أكد 'نتانياهو' أن بلاده تعمل على التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في 'غزة'؛ يدوم (60) يومًا.
وقال: 'عملت مع الرئيس؛ دونالد، خلال زيارتي الأخيرة للولايات المتحدة، على اتفاق في غزة'، معربًا عن أمله أن: 'يتم التوصل إلى هذا الاتفاق'.
وأضاف: 'أننا في النهاية سنُحقق جميع أهدافنا في غزة بما فيها تدمير (حماس)، وأن إسرائيل تعمل بالتعاون مع ترمب، على التطبيع مع دول عربية'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مطالبًا بمعاقبة المسؤولين .. 'الشيوخ' الأميركي: محاولة اغتيال ترمب كشفت إخفاقات 'لا تُغتفر' للخدمة السرية
مطالبًا بمعاقبة المسؤولين .. 'الشيوخ' الأميركي: محاولة اغتيال ترمب كشفت إخفاقات 'لا تُغتفر' للخدمة السرية

موقع كتابات

timeمنذ 9 ساعات

  • موقع كتابات

مطالبًا بمعاقبة المسؤولين .. 'الشيوخ' الأميركي: محاولة اغتيال ترمب كشفت إخفاقات 'لا تُغتفر' للخدمة السرية

وكالات- كتابات: خلص تحقيق أجرته لجنة الأمن الداخلي والشؤون الحكومية في 'مجلس الشيوخ' الأميركي، إلى أنّ محاولة اغتيال الرئيس الأميركي؛ 'دونالد ترمب'، خلال تجمّع انتخابي في تموز/يوليو 2024، كشفت عن إخفاقات: 'لا تُغتفر' في أداء 'جهاز الخدمة السرية' واستجابته الأمنية، داعيًا إلى اتخاذ إجراءات تأديبية أكثر جدية ومحاسبة المسؤولين. وأُصيب 'ترامب' بجروح في أذنه من جراء إطلاق نار استهدفه خلال تجمّع انتخابي في مدينة 'باتلر'، بولاية 'بنسلفانيا'؛ في 13 تموز/يوليو 2024، وأسفر الهجوم كذلك عن مقتل شخص وإصابة اثنين، قبل أن يتمكّن قنّاص تابع لـ'جهاز الحماية' من قتل المسلّح؛ 'توماس كروكس'، (20 عامًا). ووفقًا للتقرير؛ فإنّ الحادثة: 'كادت أن تكلّف الرئيس؛ ترمب، حياته'، في وقتٍ لم تُقدَّم فيه أي معلومات جديدة حول دوافع المهاجم. واتّهم التقرير 'جهاز الخدمة السرية' بسلسلة من الإخفاقات الأمنية والتنسيّقية، التي كان بالإمكان تفاديها، معتبرًا أن: 'التدابير المتّخذة بعد الحادثة لا تعكس خطورة ما جرى'. وقال رئيس اللجنة؛ السيناتور الجمهوري 'راند بول'، إنّ الجهاز: 'أخفق في التحرّك بناءً على معلومات استخبارية موثوقة، وفشل في التنسيّق مع سلطات إنفاذ القانون المحلية'، مؤكدًا أنّ: 'الانهيار الأمني حصل على كل المستويات'، نتيجة: 'اللامبالاة البيروقراطية، وغياب البروتوكولات، ورفض صادم للتحرك إزاء تهديد مباشر'. ورُغم هذه الإخفاقات؛ أشار 'بول' إلى أنّه: 'لم يُفصل أي شخص'، مطالبًا بمحاسبة الأفراد المعنييّن وتطبيق كامل للإصلاحات لمنع تكرار الواقعة. من جهته؛ أقرّ 'جهاز الخدمة السرية' بوقوع أخطاء تواصلية وتقنية وبشرية، موضحًا أنّ إصلاحات قيّد التنفيذ تشمل تحسيّن التنسيّق مع مختلف الأجهزة، وإنشاء قسم خاص بالمراقبة الجوية. وأكد الجهاز اتخاذ إجراءات تأديبية بحق ستة موظفين لم يُكشف عن أسمائهم، راوحت بين الوقف عن العمل من: (10) إلى (42) يومًا، مع نقلهم إلى وظائف محدودة أو غير عملياتية. وفي تعليقٍ له على الواقعة؛ قال 'ترمب' في مقابلة مع قناة (فوكس نيوز)، إنّ قنّاص الحماية: 'أردى المهاجم من مسافة بعيدة بطلقة واحدة'، وأنه لولا ذلك: 'لكان الوضع أسوأ بكثير'، مضيفًا: 'لقد ارتُكبت أخطاء، لكنني راضٍ عن التحقيق'. ووصف 'ترمب' اللحظة بأنها: 'لا تُنسى'، موضحًا: 'لم أكن أعلم بالضبط ما كان يحدث. لقد تعرّضت لمحاولة اغتيال. لا شك في ذلك. ولحسَّن الحظ، انحنيت بسرعة'. وأضاف: 'كان الناس يصرخون'. وفي تصريح له في الذكرى السنوية الأولى لمحاولة الاغتيال، قال 'ترمب' للصحافيين: 'كان الله يحميّني'، مشددًا على أنه لا يُحب التفكير كثيرًا في تلك اللحظة، رغم إقراره بأن: 'مهنة الرئاسة خطيرة إلى حدٍ ما'.

مهاجمًا نتانياهو .. عراقجي: ما الذي يُدخّنه ؟ وما الذي يملكه 'الموساد' تحديدًا في البيت الأبيض ؟
مهاجمًا نتانياهو .. عراقجي: ما الذي يُدخّنه ؟ وما الذي يملكه 'الموساد' تحديدًا في البيت الأبيض ؟

موقع كتابات

timeمنذ 13 ساعات

  • موقع كتابات

مهاجمًا نتانياهو .. عراقجي: ما الذي يُدخّنه ؟ وما الذي يملكه 'الموساد' تحديدًا في البيت الأبيض ؟

وكالات- كتابات: انتقد وزير الخارجية الإيراني؛ 'عباس عراقجي'، رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي؛ 'بنيامين نتانياهو'، مشككًا في سلوكه السياسي وعلاقاته مع 'الولايات المتحدة'. وتساءل 'عراقجي'؛ عبر منصة (إكس) للتواصل الاجتماعي: 'ما الذي يُدخّنه نتانياهو؟.. وما الذي يملكه (الموساد) تحديدًا في البيت الأبيض؟'. وفي سيّاق ردّه على تصريحات إسرائيلية متَّكررة؛ أشار 'عراقجي' إلى أنّ 'نتانياهو' كان قد تعهّد: بـ'الانتصار' في 'غزّة' قبل نحو عامين، مضيفًا أنّ النتيجة كانت: 'مأزقًا عسكريًا، ومذكرة توقيف بتهمة ارتكاب جرائم حرب، وتحوّل (200) ألف شاب إلى مجندين جُدد لمواجهة حركة (حماس)'. وفيما يخصّ البرنامج النووي الإيراني؛ قال 'عراقجي' إنّ: 'نتانياهو حلم بتدمير إنجازات (40) عامًا من التقدّم النووي السلمي في إيران'، مشيرًا إلى أنّ: 'كل واحد من الشهداء الـ (12) من العلماء النوويين الذين اغتيلوا على أيدي مرتزقته، كان قد درّب أكثر من (100) تلميذ أكفاء سيواصلون المسّيرة'. وأضاف أنّ: 'غطرسة نتانياهو لم تتوقف عند هذا الحد، بل إنّه، بعد فشله في تحقيق أهدافه ضد إيران، وعقب اللجوء إلى الدعم الأميركي، عندما دمّرت الصواريخ الإيرانية مواقع سرية للاحتلال، بات يُملي علنًا على الولايات المتحدة ما يجب قوله أو فعله في المحادثات مع طهران'. وختم 'عراقجي' بالإشارة إلى أنّ: 'المهزلة الحقيقية هي الاعتقاد بأنّ إيران ستأخذ أي كلام يصدًّر عن مجرم حرب مطلوب على محمل الجد'.

رايات الشيطان: مخطط يعيد تشكيل المنطقة ويتوعد الشيعة بالإبادة
رايات الشيطان: مخطط يعيد تشكيل المنطقة ويتوعد الشيعة بالإبادة

موقع كتابات

timeمنذ 19 ساعات

  • موقع كتابات

رايات الشيطان: مخطط يعيد تشكيل المنطقة ويتوعد الشيعة بالإبادة

بعد نحو مئة عام على تقسيم المنطقة بموجب اتفاقيةسايكس بيكو، يبدو الشرق الاوسط على حافة تحولات مصيرية، وهناك مشروع جديد يُطبخ خلف الكواليس، لا يعيد فقط تشكيل الحدود السياسية، بل يهدد الوجود العقائدي والثقافي للمكوّن الشيعي، لا سيما في العراق الذي يُعد الثقل الروحي والسياسي لهذا المكوّن. مؤشرات مريبة تكشف عن هذا المخطط، حيث يتم تهدئة الجبهات المشتعلة بشكل مفاجئ كجبهة غزة، والصراع بين تركيا وحزب العمال الكردستاني، وهو ما يشير إلى استعدادات لفتح جبهات أكثر حساسية. التنسيق بين نتنياهو وترامب بتهدئة هذه الساحات يمهدلانفجار جديد في مناطق تمثل عمقاً استراتيجياً ومحور مقاومة. فالتقارير الأخيرة تُفيد بتدريب عشرات الآلاف من المرتزقة الأجانب في تركيا تحت إشراف استخباراتي مشترك (أمريكي، تركي، إسرائيلي)، تمهيداً لنشرهم في مناطق مثل طرابلس اللبنانية لتأسيس قاعدة تهدد حزب الله وتدفع باتجاه مواجهة جديدة قد تكون الأعنف. كل ذلك يجري في ظل صمت إعلامي وتواطؤ سياسي يوحي بأن التحركات تُدار من غرف عمليات إقليمية ودولية متناغمة. أما ما يحاك للعراق فهو خطير ويطبخ على نار هادئة، فبعد أن أثبتت المرجعية الدينية قدرتها على إحباط المخططات الكبرى، كما حدث في فتوى الجهاد عام 2014 ضد تنظيم داعش، غيّرت امريكا وحلفاؤها قواعد الاشتباك. وباتت الخطة ترتكز على إثارة فوضى داخلية عبر تصفية قيادات شيعية دينية وسياسية بظروف غامضة، ثم تحريك قوى عسكرية لإعلان حالة الطوارئ، ويتم تصوير ذلك على انه صراع داخلي لا يستدعي تدخلاً خارجياً. في ظل هذه المؤامرة، يُخطط لتنفيذ تطهير ديني صامت يستهدف الشيعة، على غرار ما جرى ضد العلويين في الساحل السوري، وسط غطاء إعلامي مضلّل يزوّر الحقائق ويخفي الجرائم وغطاء جوي مجهول ينهي مراكز القوة في البلاد وكما يحصل في سورية. هذا المشروع سيحظى بدعم دول غربية وعربية يعتبر بعضها أن القضاء على الهوية الشيعية في العراق يمثل خطوة نحو إعادة هندسة المنطقة بما يخدم مصالحهم طويلة الأمد. دور تركيا في هذه المعادلة لا يقل خطورة عن دورها في تأسيس داعش وقيادته ودعمه، إذ انسجمت أنقرة مع المشروع الجديد مقابل تعهدات غربية بدعم اطماعها في الموصل وكركوك، ضمن صفقة خفية تعيد الحلم العثماني إلى الواجهة وتمنحها دوراً تنفيذياً في هذا المخطط، خصوصا وأنها قبضت ثمن مساعدتها في اسقاط بشار الأسد، فاستولت على حلب. إن ما يُرسم اليوم ليس فقط حدوداً جديدة، بل يُعاد تشكيل الوعي والهُوية، وسط محاولة خبيثة لتقويض المكوّن الشيعي وتفكيك مراكز ثباته الروحي والسياسي. مواجهة هذه المؤامرة تتطلب يقظة استراتيجية لا تكتفي بالتفرج، بل لابد من قراءتها وتفكيكها ومقاومتها بالفكر والمعلومة والسردية المضادة. لأننا نملك القدرة لا فقط على الفهم، بل على قلب الموازين. الشارع الشيعي ينتظر من المرجعية الدينية إطلاق خطاب تعبوي، يُعيد توجيه البوصلة نحو قيم المواجهة ويعزز الوعي، ويؤسس لمرحلة مواجهة معرفية تكشف التضليل وتزرع الثقة في الجماهير. وعلى القيادات السياسية الشيعية أن تتجاوز الخلافات الآنية والمصالح الحزبية الضيقة، وتذهب نحو تحصين الساحة الداخلية بخطاب وطني عابر للفئوية، يعيد رسم العلاقة بين الدولة والمجتمع الشيعي على أسس الشراكة والمسؤولية لا التبعية والتفكك. أما شيوخ العشائر، فهم الأذرع الاجتماعية الأكثر نفوذاً،ويمتلكون مفاتيح التلاحم الشعبي، ويتجاوز دورهم اليوم كل الحدود التقليدية، ليصبح ركيزة في مواجهة الفوضى الداخلية المحتملة، ولبنة في بناء الحصن الأهلي الذي يُفشل أي محاولة لاختراق النسيج الاجتماعي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store