logo
الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صواريخ أُطلقت من اليمن ويؤكد مواصلة ضرباته في الحديدة

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صواريخ أُطلقت من اليمن ويؤكد مواصلة ضرباته في الحديدة

اليمن الآنمنذ يوم واحد
أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الاثنين، أنه يعمل على اعتراض صاروخين تم رصدهما بعد إطلاقهما من الأراضي اليمنية، مشيرًا إلى أن نتائج محاولات الاعتراض لا تزال قيد التقييم.
وأوضح في بيان أن صفارات الإنذار دوت في عدد من المناطق داخل إسرائيل عقب رصد الإطلاق، دون أن يُعلن عن وقوع إصابات أو أضرار حتى الآن.
ويأتي هذا التطور بعد ساعات من إعلان الجيش الإسرائيلي تنفيذ غارات جوية استهدفت مواقع في مدينة الحديدة غربي اليمن، في إطار عملية عسكرية أطلق عليها اسم "الراية السوداء".
من جهته، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس إن سلاح الجو الإسرائيلي قصف "أهدافًا إرهابية" في موانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى، إضافة إلى محطة رأس الخطيب للطاقة، مشيرًا إلى أن العملية شملت كذلك استهداف السفينة "غلاكسي ليدر" التي اختطفها الحوثيون في وقت سابق وتُستخدم — حسب وصفه — لأغراض إرهابية.
وتوعّد كاتس جماعة الحوثي برد قوي، قائلاً: "من يرفع يده ضد إسرائيل ستُقطع... قانون اليمن هو نفسه قانون طهران".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

56 شهيداً في غزة منذ الفجر: الاحتلال يواصل المجازر والمفاوضات تتعثر في الدوحة
56 شهيداً في غزة منذ الفجر: الاحتلال يواصل المجازر والمفاوضات تتعثر في الدوحة

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 5 ساعات

  • المشهد اليمني الأول

56 شهيداً في غزة منذ الفجر: الاحتلال يواصل المجازر والمفاوضات تتعثر في الدوحة

في مستهل اليوم الـ640 من حرب الإبادة على غزة، واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي استهداف النازحين والمجوّعين مما أدى إلى ارتفاع عدد الشهداء والجرحى، في وقت تتواصل في العاصمة القطرية المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحركة حماس بشأن وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى. وأكدت مصادر في مستشفيات غزة استشهاد 56 فلسطينيا في غارات إسرائيلية على القطاع منذ فجر اليوم، منهم 26 في مدينة غزة وشمال القطاع. وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقال الفلسطينيين وهدم منازلهم في الضفة الغربية المحتلة، في حين قالت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان إن 'المستوطنين وجيش الاحتلال نفذوا 11 ألفا و280 اعتداء بالضفة خلال النصف الأول من هذا العام'. وأوضحت مصادر فلسطينية أن جيش الاحتلال اقتحم قرية خربثا المصباح غرب مدينة رام الله في الضفة الغربية، مصحوبا بجرافات الهدم التي شرعت بهدم المبنى السكني الواقع عند مدخل القرية بحجة البناء من دون ترخيص. واستنادا للمصادر فإن المبنى كانت تقطنه عائلات يصل عدد أفرادها نحو 50 شخصا. من جهتها، حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) من أن آلاف الرضّع الفلسطينيين بقطاع غزة لا يحصلون على الغذاء اللازم ويواجهون خطر الموت، مؤكدة أن كل دقيقة مهمة لإنقاذ الأرواح. سياسيا، أكد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس السعي نحو الوصول إلى صفقة تبادل ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، قائلا 'هناك تضارب الآن بين هدفي الحرب، هزيمة حماس وعودة المخطوفين، لذا تقرر السعي إلى عقد صفقة'. ونقلت القناة الـ12 العبرية عن مسؤولين تأكيدهم أن الاحتلال مستعد لإبداء مرونة محدودة لإعادة نشر قواته في قطاع غزة لكن ليس الانسحاب الكامل، في حين تناقش جولة المفاوضات في الدوحة هذا الأمر ضمن مجموعة أخرى من القضايا. بدوره، قال البيت الأبيض أن الرئيس ترامب سيناقش مع نتنياهو مقترح وقف إطلاق النار في غزة إلى جانب قضايا أخرى. وأضاف نأمل أن توافق حماس على مقترح وقف إطلاق النار ويعود الرهائن. وأوضح ان أولوية الرئيس ترامب هي إنهاء الحرب في غزة وعودة كل الرهائن. كما كشف أن ويتكوف ينوي زيارة الدوحة هذا الأسبوع من أجل المشاركة في المحادثات. ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 يرتكب الاحتلال الإسرائيلي، بدعم أميركي، إبادة جماعية بغزة، خلفت أكثر من 193 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم عشرات الأطفال.

بعد كسرها التفوق الجوي .. كيف تغير صنعاء معادلة الصراع مع 'إسرائيل' ؟
بعد كسرها التفوق الجوي .. كيف تغير صنعاء معادلة الصراع مع 'إسرائيل' ؟

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ 10 ساعات

  • وكالة الصحافة اليمنية

بعد كسرها التفوق الجوي .. كيف تغير صنعاء معادلة الصراع مع 'إسرائيل' ؟

خاص / وكالة الصحافة اليمنية // لم يكن الهجوم الجوي'الاسرائيلي' على اليمن أمس مفاجئاً باعتبار ما سبقه من حديث في وسائل الاعلام العبرية عن عملية عسكرية 'إسرائيلية ' واسعة النطاق في اليمن ، وتصريحات لعدد من المسؤولين في كيان الاحتلال 'الاسرائيلي' ومنهم وزير الدفاع 'يسرائيل كاتس' الذي قال : أن مصير اليمن سيكون كمصير طهران ، لكن المفاجئة الحقيقية كانت في فشل الهجوم الجوي الواسع بفضل الدفاعات الجوية اليمنية المحلية الصنع التي أجبرت الطيران 'الإسرائيلي' على تعديل خططه والاقتصار على استهداف الموانئ في محافظة الحديدة من مسافات بعيدة في البحر الأحمر دون إختراق المجال الجوي اليمني ، وهو ما طرح العديد من الاسئلة حول حقيقة امتلاك صنعاء لمنظومة دفاع جوي قادرة على حماية الأجواء اليمنية والتصدي لأي عدوان على اليمن ؟ وكيف سيغير هذا من مجريات المعركة بينها وبين 'إسرائيل ' ومعادلة الصراع المستقبلية ؟ طبيعة الهجوم 'الإسرائيلي' وأهدافه شنّت 'إسرائيل' يوم 7 يوليو 2025 هجوماً واسعاً أطلقت عليه اسم 'عملية الراية السوداء'، مستهدفة موانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف وسفينة الشحن المحتجزة 'غالاكسي ليدر' ومحطة الكهرباء في الكثيب . أداء الدفاعات الجوية اليمنية كشف ناطق قوات صنعاء العميد سريع أن الدفاعات الجوية اليمنية تصدت بفاعلية للعدوان الإسرائيلي، مستخدمة 'دفعة كبيرة من صواريخ أرض-جو محلية الصنع'، مما تسبب في حالة إرباك كبيرة لطياري العدو ،وغرف عملياته وإجبار الطيران الاسرائيلي على المغادرة ، وإفشال مخططه في استهداف عدد من المدن اليمنية . تحول في موازين القوة هذا التطور يؤكد تصريحات سابقة لرئيس المجلس السياسي الأعلى في صنعاء مهدي المشاط، الذي كان قد وعد في نهاية شهر مايو الماضي بأن قوات صنعاء ستجعل فخر الطائرات 'الإسرائيلية ' مصدراً للسخرية ، مؤكداً قدرتها على 'التعامل مع الطائرات الصهيونية المعادية بدون أي ضرر في الملاحة الجوية والبحرية'، حيث أثبتت قوات صنعاء أن تصريحات المشاط لم تكن مجرد خطاب دعائي، بل تعكس واقعاً جديداً في ميزان القوى العسكري . تداعيات هذا التطور على المواجهات المستقبلية تغيير قواعد الاشتباك الجوي يُعد نجاح الدفاعات الجوية اليمنية في ردع الطيران 'الإسرائيلي' نقطة تحول استراتيجية، باعتبار أن 'إسرائيل' تعتمد تاريخياً على التفوق الجوي المطلق في ضرب أهداف في عمق المنطقة دون مواجهة تذكر ، الأن أصبح هذا غير ممكن في اليمن ، وهو ما يعني تعطيل التفوق الجوي 'الاسرائيلي' ، ومع تعطيل التفوق الجوي 'الإسرائيلي' تزداد فرص نجاح استراتيجية حرب الاستنزاف التي تتبعها قوات صنعاء ، فالقدرة على استمرار إطلاق الصواريخ والطائرات المسيرة تجاه 'إسرائيل' مع الحد من فعالية الردود الجوية 'الإسرائيلية' تضمن لصنعاء التفوق في هذه الحرب . إضافة الى ذلك يكشف فشل الهجوم 'الاسرائيلي' الأخير عن تحول جوهري في موازين القوة العسكرية بين 'إسرائيل' واليمن ، حيث لم تعد صنعاء طرفاً ضعيفاً يعتمد فقط على الصواريخ الهجومية، بل أصبح لديها منظومة دفاع جوي قادرة على تغيير قواعد اللعبة وإجبار العدو الإسرائيلي على إعادة حساباته. نقطة تحول في الصراع مع 'إسرائيل' التطور في الدفاعات الجوية لا يقل أهمية عن امتلاك الصواريخ الباليستية والطيران المسير ، لأنه يحمي اليمن من ردود الفعل 'الإسرائيلية' ، ويضمن استمرارية الضغط العسكري على 'تل أبيب' وقد يشكل هذا نقطة تحول ليس فقط في صراع اليمن مع 'إسرائيل' وإنما في الصراع العربي مع 'إسرائيل ' خصوصاً وأن اليمن أصبح يمثل اليوم الجبهة المتقدمة في هذا الصراع . لقد كانت الرسالة التي أرسلتها صنعاء عبر دفاعاتها الجوية والرد على الهجوم الاسرائيلي بقوة عبر عدد كبير من الصواريخ البالستية والطائرات المسيرة التي استهدفت اليوم مطار ' بن غوريون ' وأهدافاً حساسة في كيان الاحتلال واضحة : أي عدوان 'إسرائيلي ' مستقبلي على اليمن لن يمر ، ولن تتمكن 'إسرائيل' من تحقيق التفوق الجوي الذي اعتادت عليه في حروبها السابقة ، وهو ما سيدفع 'إسرائيل ' الى إعادة حساباتها ليس فقط مع اليمن وإنما مع كل دول المنطقة .

ما هي عملية "الراية السوداء" التي اعلنتها إسرائيل ضد الحوثيين
ما هي عملية "الراية السوداء" التي اعلنتها إسرائيل ضد الحوثيين

اليمن الآن

timeمنذ 16 ساعات

  • اليمن الآن

ما هي عملية "الراية السوداء" التي اعلنتها إسرائيل ضد الحوثيين

أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الاثنين، عن إطلاق عملية عسكرية واسعة النطاق ضد جماعة الحوثي في اليمن، تحت مسمى "الراية السوداء"، ردًا على ما وصفه بـ"الاعتداءات الإرهابية المتكررة" التي تنفذها الجماعة ضد إسرائيل. وقال كاتس إن العملية تهدف إلى "معاقبة الحوثيين" عبر ضربات جوية مركزة استهدفت مواقع حيوية، أبرزها موانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف، إضافة إلى محطة كهرباء رأس كتنيب، وذلك في خطوة تصعيدية غير مسبوقة تجاه الجماعة اليمنية المدعومة من إيران. وذكر الجيش الإسرائيلي، في بيان رسمي، أن عشرات المقاتلات الحربية نفذت الغارات بالتنسيق مع سلاح البحرية والاستخبارات العسكرية، مستهدفة "بُنى تحتية مدنية يستخدمها الحوثيون لأغراض عسكرية"، وفق تعبيره. وأضاف البيان أن الموانئ الثلاثة تُستخدم لنقل الأسلحة والعتاد من إيران، "لدعم مخططات إرهابية ضد إسرائيل وحلفائها"، مشيرًا إلى أن الحوثيين "يستغلون المجال البحري لتنفيذ هجمات ضد سفن نقل وتجارية في الممرات الدولية". ومن أبرز الأهداف التي تم قصفها في العملية – بحسب الجيش – السفينة التجارية GALAXY LEADER، التي سيطر عليها الحوثيون في نوفمبر 2023، حيث قاموا بوضع نظام رادار على متنها لمراقبة التحركات البحرية الدولية، بحسب المزاعم الإسرائيلية. كما أكد البيان استهداف محطة كهرباء رأس كتنيب، التي قال إنها كانت تُستخدم "كبنية تحتية لدمج الكهرباء في أنشطة عسكرية ينفذها الحوثيون". واختتم الجيش الإسرائيلي بيانه بالتأكيد على أن الحوثيين يمثلون "ذراعًا مركزية للنظام الإيراني"، متوعدًا بمواصلة الرد بقوة على أي تهديد يمس أمن إسرائيل، "مهما بلغت المسافة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store