استطلاع: 38% فقط من الألمان مستعدون للقتال من أجل وطنهم
وأكدت أغلبية واضحة بلغت 59% أنهم "على الأرجح" لن يكونوا مستعدين أو "بالتأكيد" لن يكونوا مستعدين للدفاع عن ألمانيا بالسلاح في حال تعرضها لهجوم. وترتفع هذه النسبة بين النساء إلى 72%.
في الوقت نفسه، قال أكثر من ربع المشاركين (27%) إنهم يعتبرون أن وقوع هجوم عسكري على ألمانيا خلال السنوات الخمس المقبلة أمر محتمل للغاية أو محتمل إلى حد ما.
وأعرب 59% من المشاركين عن اعتقادهم بأنه من المرجح أن تضطر ألمانيا لتقديم مساعدة عسكرية لدولة أخرى عضو في حلف شمال الأطلسي " الناتو" بموجب التزاماتها الدفاعية المشتركة خلال تلك الفترة.
شمل الاستطلاع 1000 ألماني خلال يومي 28 و29 يوليو الماضي، وسط نقاش محتدم حول جاهزية البلاد الدفاعية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 30 دقائق
- البيان
وزير المالية الألماني: اتفاقية الجمارك مع الولايات المتحدة كشفت نقاط ضعف أوروبية
بعد اتفاقية الجمارك بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة ذكر وزير المالية الألماني، لارس كلينجبايل، أنه يتعين على ألمانيا استخلاص النتائج. وقال كلينجبايل في تصريحات لمحطة «دويتشلاند فونك» الألمانية قبل اجتماعه مع نظيره الأمريكي في واشنطن: «أعتقد أن نقاط ضعفنا قد انكشفت بالفعل في نزاعنا مع الأمريكيين بشأن قضية الرسوم الجمركية، وعلينا استخلاص النتائج من ذلك»، مؤكداً ضرورة العمل بشكل أوثق مع شركاء آخرين مثل كندا وبريطانيا، وقال: «يجب أن نصبح أقوى». وأكد كلينجبايل مجدداً أنه من الجيد حالياً التوصل إلى حل، مضيفاً في المقابل أنه حان الوقت أيضاً أن يتدبر الأوروبيون «ماذا حدث بالفعل في الأسابيع القليلة الماضية؟»، مشيراً إلى أن إنهاء محتملاً للتجارة العالمية الحرة سيكون بمثابة «انتكاسة». وأكد كلينجبايل، الذي يشغل أيضاً منصب نائب المستشار الألماني فريدريش ميرتس، أنه كان يتمنى نتيجة أفضل في المفاوضات مع الولايات المتحدة. وبصفته وزيراً للمالية يرى كلينجبايل أنه من الضروري الآن معرفة ما هو ممكن لحماية الوظائف والقوة الاقتصادية في ألمانيا، وخصوصاً في قطاع الصلب، موضحاً أنه نفسه لديه علامات استفهام حول الاتفاق فيما يتعلق بقطاع الصلب ونظام الحصص المحتمل. وتوجه كلينجبايل، الذي يتزعم الحزب الاشتراكي الديمقراطي، إلى الولايات المتحدة، أمس الأحد، للقاء وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت، اليوم الاثنين، من بين أمور أخرى. وتوصل الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة مؤخراً إلى اتفاق بشأن النزاع حول الرسوم الجمركية، وينص الاتفاق بين الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، ورئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، على فرض رسوم جمركية بنسبة 15% على معظم صادرات الاتحاد الأوروبي إلى الولايات المتحدة.

سكاي نيوز عربية
منذ 40 دقائق
- سكاي نيوز عربية
وزير المالية الألماني: الاتفاق مع واشنطن كشف نقاط ضعف أوروبا
وقال كلينغبايل في تصريحات لمحطة "دويتشلاند فونك" الألمانية قبل اجتماعه مع نظيره الأميركي في واشنطن: "أعتقد أن نقاط ضعفنا قد انكشفت بالفعل في نزاعنا مع الأميركيين بشأن قضية الرسوم الجمركية. وعلينا استخلاص النتائج من ذلك"، مؤكدا ضرورة العمل بشكل أوثق مع شركاء خرين مثل كندا وبريطانيا. وشدد قائلا: "يجب أن نصبح أقوى". وأكد كلينغبايل مجددا أنه من الجيد حاليا التوصل إلى حل، مضيفا في المقابل أنه حان الوقت أيضا أن يتدبر الأوروبيون "ماذا حدث بالفعل في الأسابيع القليلة الماضية؟"، مشيرا إلى أن إنهاء محتملا للتجارة العالمية الحرة سيكون بمثابة "انتكاسة". وأكد كلينغبايل، الذي يشغل أيضا منصب نائب المستشار الألماني فريدريش ميرتس ، أنه كان يتمنى نتيجة أفضل في المفاوضات مع الولايات المتحدة. وبصفته وزيرا للمالية، يرى كلينغبايل أنه من الضروري ال ن معرفة ما هو ممكن لحماية الوظائف والقوة الاقتصادية في ألمانيا، وخاصة في قطاع الصلب ، موضحا أنه نفسه لديه علامات استفهام حول الاتفاق فيما يتعلق بقطاع الصلب ونظام الحصص المُحتمل. وتوجه كلينغبايل، الذي يتزعم الحزب الاشتراكي الديمقراطي ، إلى الولايات المتحدة أمس الأحد للقاء وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت اليوم الاثنين، من بين أمور أخرى. وتوصل الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة مؤخرا إلى اتفاق بشأن النزاع حول الرسوم الجمركية. وينص الاتفاق بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين على فرض رسوم جمركية بنسبة 15 بالمئة على معظم صادرات الاتحاد الأوروبي إلى الولايات المتحدة.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
ترامب يرسل ويتكوف إلى روسيا الأسبوع المقبل.. ما الرسالة لبوتين؟
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأحد أن مبعوثه الخاص ستيف ويتكوف سيزور روسيا الأسبوع المقبل، مع اقتراب انتهاء مهلة حددها لموسكو لاتخاذ خطوات لإنهاء الحرب في أوكرانيا وفي ظل تصاعد التوتر مع الكرملين. وقال ترامب في حديث مع الصحافيين إن الغواصتين النوويتين اللتين أمر بنشرهما عقب سجال على شبكة الإنترنت مع الرئيس الروسي السابق دميتري ميدفيديف، أصبحتا الآن "في المنطقة". ولم يحدد ترامب ما إذا كانت الغواصتان تعملان بالدفع النووي أم هما مسلحتان نوويا، كما لم يكشف موقع انتشارهما. وتأتي التهديدات النووية على خلفية مهلة نهائية حددها ترامب لروسيا لاتخاذ خطوات لوقف إطلاق النار في أوكرانيا أو مواجهة عقوبات جديدة غير محددة. وأضاف ترامب أن ويتكوف سيزور روسيا "أعتقد الأسبوع المقبل، الأربعاء أو الخميس". وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد التقى ويتكوف مرات عدة في موسكو، قبل أن تتوقف بشكل مفاجىء جهود ترامب لإصلاح العلاقات مع الكرملين. وعندما سأل الصحافيون ترامب ما هي الرسالة التي يحملها ويتكوف إلى موسكو وما إذا كان هناك أي شيء يمكن لروسيا أن تفعله لتجنب العقوبات، أجاب الرئيس الأمريكي "نعم، التوصل إلى اتفاق يوقف تعرض الناس للقتل". وسبق لترامب أن هدد بأن العقوبات الجديدة قد تعني فرض "رسوم جمركية ثانوية" تستهدف شركاء روسيا التجاريين المتبقين، مثل الصين والهند. ورغم الضغوط التي تمارسها واشنطن، فإن الهجوم الروسي على أوكرانيا لا يزال مستمرا. وقال بوتين الذي رفض باستمرار دعوات لوقف إطلاق النار، الجمعة إنه يريد السلام لكن مطالبه لإنهاء الحرب المستمرة منذ نحو ثلاث سنوات ونصف "لم تتغير". وتشمل هذه المطالب تخلي أوكرانيا عن أراض وانهاء طموحاتها بالانضمام إلى حلف شمال الأطلسي. وبدأ الرئيس الأمريكي ولايته الثانية بتوقعات متفائلة بقدرته على إنهاء الحرب في أوكرانيا، لكنه بدأ مؤخرا يشعر بالاحباط بشكل متزايد من بوتين بسبب الهجمات المتواصلة التي يشنها على المدن الأوكرانية.