
تامر حسني يؤجّل «لينا معاد»
وطمأن تامر جمهوره، مؤكدا أن القرار جاء حرصا على أن يحظى الألبوم بالوصول الكامل لهم، مشيرا إلى أن عودة الإنترنت بالشكل الطبيعي ضرورية لتأمين التوزيع الرقمي العادل داخل البلاد، ومعتذرا عن التأجيل الخارج عن إرادته. وفي وقت سابق، أعلن تامر حسني الانتهاء رسميا من التحضير لألبوم، وشارك جمهوره عبر حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي صورة توثق لحظة تسليم الماستر النهائي، وعلق: «أخيرا بعد مجهود سنتين، الماستر أهوه، تم تسليمه للأستاذ هاني عزيز، الأخ الغالي المحترم والمنسق العام لإصدار الألبوم».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ ساعة واحدة
- الأنباء
من سيحلّ مكان «المخضرمين» بـ «الأخبار»؟!
توجّه وزارة الإعلام لوقف العمل مع «المتعاونين» مع الوزارة في قطاع الإذاعة والتلفزيون والأخبار، والذي سيطبق مطلع اغسطس المقبل بعد دفع مستحقاتهم المالية المتأخرة، ومن ثم ستكون هناك آلية عمل للتعاون معهم من جديد مطلع اكتوبر المقبل، هو من القرارات المهمة لتنظيم العمل بوزارة الإعلام، لكن بعد تطبيق القرار والانتظار شهرين لظهور آلية عمل جديدة للتعاون من سيحل مكان «المتعاونين» في تلك القطاعات خصوصا قطاع الأخبار وتحديدا في قراءة نشراته الإخبارية سواء الإذاعية أو التلفزيونية؟! لهذا، هناك أسماء لامعة في الإعلام الكويتي وساهموا في تميزه، بعد تقاعدهم «يتعاونون» مع وزارة الإعلام وتحديدا في قطاع الأخبار لثقافتهم العالية وقراءتهم السليمة ومناقشتهم الدقيقة لقضايا العالم بأسلوب رشيق وبعيد عن التكلف مثل: سلوى حسين، يوسف مصطفى، ماجد الشطي، محمد الخشمان، فاطمة القطان، صالح الشمالي (مع حفظ الألقاب) هؤلاء من المفترض أن يستثنوا من (قرار وقف العمل) لأنهم إضافة كبيرة لأي قطاع يعملون فيه بوزارة الإعلام وذلك لخبرتهم الإعلامية الطويلة خصوصا أنهم «مريحين» قطاع الأخبار بقراءتهم لنشرات ومواجز أخبار الساعة 6 صباحا، والظهر ومنتصف الليل، وهذا إن دل فإنه يدل على الثقة الكبيرة لدى مسؤولي الإعلام بهؤلاء وعدم الخوف منهم وهم على الهواء لأنهم مذيعون مخضرمون. نحن مع وزارة الإعلام بوضع آلية ومعايير للتعاون من خارج الوزارة بقطاعي الإذاعة والتلفزيون، لكن بالنسبة لقطاع الأخبار علينا الاستعانة بالخبرات تقديرا واحتراما لمسيرتهم الإعلامية لتوصيل صوت الكويت إلى العالم.


الأنباء
منذ ساعة واحدة
- الأنباء
بثينة: «قلص محيطك تعيش مرتاح»!
عبدالحميد الخطيب أكدت الفنانة بثينة الرئيسي، التي احتفلت الفترة القليلة الماضية ببلوغها 42 عاما، أن هذه السنوات كانت بمنزلة «مدرسة» لها. وقالت: تعلمت الكثير من الدروس، أهمها درس يفيد جميع الناس وهو «قلص محيطك، لأنك كلما كان محيطك أصغر، تعيش مرتاح». وعن علاقتها بزملائها في الوسط الفني، أشارت الرئيسي إلى أنها حريصة على بناء علاقة ودية معهم، خصوصا خلال فترة التصوير. وأوضحت: قد لا أكون متواصلة بدرجة كبيرة معهم بعد انتهاء التصوير، لكن خلاله احرص على أن تكون علاقتي ودية وقوية مع الكل لأننا نقضي معا في اللوكيشن فترات طويلة تستمر لأشهر، ومن المهم أن نكون مستمتعين بالعمل معا. وفيما يخص مشاركتها مع الفنان حسين المهدي في أعمال كثيرة آخرها مسلسل «سدف» الذي عرض رمضان الماضي، لفتت بثينة خلال لقاء إعلامي إلى أن بينهما «كيمياء جميلة». وتابعت: الجمهور أحب ثنائيتنا ويتفاعل معنا، وهذا هو السبب في حرص المنتجين والمخرجين على أن نكون معا، لكنها قالت (مازحة): هناك بعض الصفات التي لا احبها في حسين مثل «لسانه الطويل» مع «ربعه» المقربين، وأنا أحيانا يكون لساني طويل معه في الكواليس. وفي سياق آخر، وحول عدم مشاركتها بالدراما المصرية، أكدت الرئيسي أن اللهجة المصرية قريبة من قلبها، لكن لا تتقنها بشكل كامل. وتابعت: لم تأتني الفرصة للمشاركة في عمل مصري حتى الآن، وإذا حدث ذلك فسأقدم الدور باللهجة الخليجية، مثلا امرأة خليجية تعيش في مصر أو متزوجة من مصري، وإذا كان العمل كوميديا اعتقد انه «راح يكسر الدنيا».


الأنباء
منذ ساعة واحدة
- الأنباء
الجسمي: كل أسبوع حكايتان
بطريقة مميزة، روج الفنان حسين الجسمي لألبومه الجديد، حيث كشف من خلال حسابه الشخصي على «انستغرام» عن بوستر الألبوم الذي يحمل اسم «في وقت قياسي»، موضحا انه سيطرحه على مراحل، إذ يصدر كل أسبوع أغنيتين، وعلق قائلا: «هذا الصيف.. كل أسبوع حكايتين، برؤية فنية مختلفة، أقدم أول ألبوما يروى على مراحل، ممتن لمحبتكم وثقتكم، وترقبوا الباقي.. تباعا»، وانهالت عليه تعليقات الجمهور الذين أعلنوا عن حماسهم وترقبهم لطرح الألبوم، متمنين له النجاح.