logo
تحذير للنساء.. للأم والجنين: مضاعفات خطيرة بسبب سكري الحمل

تحذير للنساء.. للأم والجنين: مضاعفات خطيرة بسبب سكري الحمل

صدى البلدمنذ يوم واحد
يعد سكري الحمل من المشكلات المتكررة بين عدد كبير من نساء العالم والبعض لاينتبه لها ولا يهتم بعلاجها فما خطورة هذا التصرف.
ووفقا لما جاء في موقع "مايو كلينك" نكشف لكم مضاعفات سكري الحمل.
مضاعفات سُكَّري الحمل
تلد أغلب النساء المصابات بالسكري الحملي أطفالاً أصحاء لكن مستويات السكر العالية وغير المعالَجة في الدم قد تسبب مشكلات لك ولطفلكِ.
مضاعفات يعانى منها الطفل
قد تظهر مضاعفات على الطفل نتيجةً لإصابتكِ بالسكري الحملي، وتشمل ما يلي:
النمو الزائد
يمكن أن يمر الجلوكوز الزائد عبر الـمَشيمة.
ويحفز هذا الجلوكوز الزائد بنكرياس طفلكِ على إنتاج المزيد من الأنسولين وقد يزيد هذا من نمو طفلك أكثر من اللازم ويسبب الولادة المتعسرة وأحيانًا الحاجة إلى إجراء عملية قيصرية.
انخفاض سكر الدم
يُصاب أطفال الأم المصابة بالسكري الحملي في بعض الأحوال بانخفاض في سكر الدم بعد الولادة بوقت قصير ويرجع هذا إلى ارتفاع إنتاج الأنسولين لديهم.
الإصابة بالنوع الثاني من السكري
في مرحلة عمرية لاحقة يتعرض أطفال الأمهات المصابات بالسكري الحملي بشكل أكبر لخطر الإصابة بالسمنة وداء السكري من النوع الثاني في مرحلة عمرية لاحقة.
الوفاة
قد يؤدي عدم معالجة السكري الحملي إلى وفاة الرضيع، سواء قبل الولادة أو بعدها بفترة قصيرة.
مضاعفات تصيب الأم
قد تظهر مضاعفات على الأم نتيجة الإصابة بالسكري الحملي، ومنها ما يلي:
مقدمات الارتعاج
تشمل أعراض الإصابة بهذه الحالة ارتفاع ضغط الدم، ووجود كميات زائدة من البروتين في البول، وتورم الساقين والقدمين.
السكري الحملي
إذا تعرضي للإصابة بالسكري الحملي مرة، فمن الأغلب أنكِ ستُصابين به في الحمل القادم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة: الشوفان يحاكي تأثير "أوزمبيك" في إنقاص الوزن وتحسين السكر دون آثار جانبية
دراسة: الشوفان يحاكي تأثير "أوزمبيك" في إنقاص الوزن وتحسين السكر دون آثار جانبية

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

دراسة: الشوفان يحاكي تأثير "أوزمبيك" في إنقاص الوزن وتحسين السكر دون آثار جانبية

كشفت دراسة حديثة نُشرت في دورية Nutrition أن أحد أنواع الألياف الموجودة بكثرة في الشوفان، يُدعى " بيتا غلوكان"، يمكن أن يُحفّز نفس التأثيرات الأيضية المفيدة التي تنتجها أدوية إنقاص الوزن مثل "أوزمبيك"، لكن بطريقة طبيعية ودون آثار جانبية أو تكلفة باهظة. وأوضح الباحث فرانك دوكا من جامعة أريزونا أن الفريق درس عدة أنواع من الألياف، ووجد أن "بيتا غلوكان" هو الأكثر فعالية في إنقاص الوزن وتحسين توازن الغلوكوز، إذ أظهر تأثيرًا واضحًا على ميكروبات الأمعاء، وإفراز هرمونات الشبع مثل GLP-1. وفي تجربة على الفئران استمرت 18 أسبوعًا، تبين أن المجموعة التي تناولت نظامًا غذائيًا غنيًا بـ"بيتا غلوكان" اكتسبت وزناً أقل، واحتفظت بكتلة عضلية أكبر، كما حسّنت من حساسية الأنسولين ومستويات السكر. وترتبط هذه النتائج بإنتاج حمض دهني يُدعى "الزبدات"، يُحفّز إفراز GLP-1، الهرمون المسؤول عن إرسال إشارات الشبع إلى الدماغ، وهو ما تحاكيه أدوية "أوزمبيك" بشكل صناعي. يُذكر أن الشوفان والشعير يحتويان على أعلى تركيزات من "بيتا غلوكان"، بنسبة تصل إلى 5% لكل كوب من الحبوب الجافة، كما أن الطهي لا يقلل من فعاليتها. هذه النتائج تسلط الضوء على دور النظام الغذائي الغني بالألياف الطبيعية في إدارة الوزن وتحسين الصحة الأيضية بطرق فعالة وآمنة.

مش هتصدق.. أقوى وجبة إفطار لعلاج الكوليسترول
مش هتصدق.. أقوى وجبة إفطار لعلاج الكوليسترول

صدى البلد

timeمنذ 12 ساعات

  • صدى البلد

مش هتصدق.. أقوى وجبة إفطار لعلاج الكوليسترول

يعد ارتفاع الكوليسترول الضار من المشكلات الصحية الشائعة بين عدد كبير من الأشخاص في مختلف دول العالم. ووفقا لما جاء في موقع ميرور ، تلعب الألياف دورا مهما في علاج الكوليسترول الضار لا سيما الألياف القابلة للذوبان مثل "بيتا جلوكان" الموجودة في الشوفان. وتتحول هذه الألياف لمادة هلامية داخل الأمعاء بحيث تمنع امتصاص الكوليسترول الضار، ما يساعد في خفضه. ويعد الشوفان خيارا مثاليا لوجبة الفطور الصحية سواء منقوعا في الحليب البارد مع الفاكهة أو على تناوله كعصيدة دافئة. كما يمكن دمجه في وصفات كثيرة. ويُتوفر الشوفان بأشكال متعددة مثل الحبوب الكاملة أو دقيق وكل الأنواع مفيدة للصحة. تقرير مؤسسة القلب وكشفت مؤسسة القلب البريطانية أن تناول 3 جرامات من الشوفان كل يوم يساهم في استقرار مستويات صحية من الكوليسترول، حيث يوفر وعاء عصيدة يحتوي على 40 جراما من الشوفان ما يقرب من 1.4 جرام من "بيتا جلوكان" لذا يُنصح بتناول حصتين إلى 3 حصص من أطعمة الشوفان أو الشعير يوميا. وبالإضافة إلى تحسين القلب، يرتبط تناول الألياف الكافية أيضا بخفض خطر مرض السكري من النوع الثاني، ما يجعلها جزءا مهما من النظام الغذائي الصحي. وبالرغم من ذلك فهناك نوع وراثي من البروتين الناقل للكوليسترول يسمى البروتين الدهني أ (Lp(a)) الذي لا يتأثر بالنظام الغذائي أو بتناول الألياف مثل الشوفان والشعير، ويظل ارتفاعه مرتبطا بالعوامل الوراثية.

البديل الطبيعي لحقن التنحيف... كيف يمكن رفع معدلات هرمون GLP-1 في الجسم؟
البديل الطبيعي لحقن التنحيف... كيف يمكن رفع معدلات هرمون GLP-1 في الجسم؟

النهار

timeمنذ 15 ساعات

  • النهار

البديل الطبيعي لحقن التنحيف... كيف يمكن رفع معدلات هرمون GLP-1 في الجسم؟

الكثر لم يسمعوا عن هرمون GLP-1 قبل العامين الأخيرين اللذين حققت فيهما حقن التنحيف انتشاراً واسعاً. وهو من الهرمونات الموجودة في الجسم بشكل طبيعي. لذلك، قد يكون من الممكن تعزيز مستوياته بطريقة طبيعية ومن دون الحاجة إلى حقن التنحيف وفق ما نُشر في webmd. فأين الحقيقة وأين الإشاعة؟ ما هو هرمون GLP-1؟ هرمون GLP-1 من الهرمونات الموجودة في الجسم وتُنتج بشكل طبيعي في الأمعاء بعد الأكل وتحفز إنتاج الأنسولين في الجسم الذي يعمل على نقل الغلوكوز من الدم إلى الخلايا حيث تستخدم كطاقة. مع اللجوء إلى حقن التنحيف أي علاجات GLP-1 مثل أوزمبيك وويغوفي ومنجارو يجري تحفيز الهرمون لإبطاء عملية الهضم والحد من الميل إلى الأكل مع توفير الإحساس بالشبع. هذا ما يساعد على خفض الوزن. لذلك، بدت هذه العلاجات ثورية في مكافحة السمنة وأيضاً في إدارة السكري. وعلى هذا الأساس، حققت مكمّلات عديدة انتشاراً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي بعدما جرى التسويق لها باعتبارها "أوزمبيك طبيعي" أو "GLP-1 طبيعي". أولاً: يمكن رفع مستويات GLP-1 بصورة طبيعية بواسطة الغذاء يُعدّ هرمون GLP-1 في غاية الأهمية لضبط الشهيّة، إذ ينتجه الجسم لإبطاء عملية الأكل والحد من الكمّيات التي يتم تناولها فيدعونا إلى وقف الأكل في مكان ما. إلا أن هذا النظام لا يعمل دوماً بالطريقة المناسبة وأحياناً من الممكن أن يعمل ضدّنا. من الممكن أن يحفز الغذاء أحياناً هرمون GLP-1. وبطبيعة الحال، مع هضم هذه الأطعمة يعود الشعور بالجوع مجدّداً. ومن يعانون السمنة قد لا يملكون معدلات كافية من الهرمونات فلا يكون لها الأثر ذاته عليهم. يضاف إلى ذلك أن خفض الوزن يمكن أن يؤدي إلى تراجع مستويات الهرمون، ما يدعو إلى الأكل بكمّيات كبرى. ثانياً: يمكن للبروتينات والدهون والألياف أن تؤمن الإحساس بالشبع ايضاً قد يرفع العلاج مستويات هرمون GLP-1، لكن من الممكن أن يحصل ذلك أيضاً باللجوء إلى الأطعمة المناسبة التي تؤمن الإحساس بالشبع على المدى البعيد. فالبروتينات والألياف والدهون الصحية تبطئ حركة الطعام في الأمعاء وهي من الأطعمة التي ترفع مستويات هرمون GLP-1 بصورة طبيعية. يمكن التركيز على الحبوب الكاملة والخضروات والبروتينات الخالية من الدهون والفاكهة. وقد أظهرت دراسات أن الألياف تساعد على رفع مستويات GLP-1 وإنتاجه في الجسم ما يساعد على الحد من الإحساس بالجوع ويؤمّن الشبع، وهذا ما يجعل الألياف سبباً مهماً لخفض الوزن. رغم ذلك لا بد من التوضيح أن هذه الأطعمة لا ترفع مستويات الهرمون كما تفعل حقن التنحيف. أهم ما في الشوفان أنه غنيّ بالألياف، خصوصاً الذائبة. فعند خلط الألياف مع الماء، تؤمن الشعور بالشبع. قد يكون للشوفان مع الماء أثر إيجابي في تأمين الإحساس بالشبع، كما يحكى عبر وسائل التواصل الاجتماعي، إلا أن الأثر يبقى دون ذاك الذين ينتج من حقن التنحيف. ليس من الأغذية المضرّة لكنه ليس لذيذاً ويكفي تناول الشوفان وحده للاستفادة. رابعاً: تؤثر الرياضة على مستويات GLP-1 للرياضة كما للـGLP-1 الأثر ذاته على وظيفة الأنسولين، ما يساعد الخلايا على الحصول على مستويات الطاقة لتحسين وظائفها. تظهر الدراسات أن ممارسة الرياضة على المدى القريب أو البعيد تساعد على تعزيز مستويات GLP-1 في الجسم لدى مرضى السكري من النوع الثاني. لكن للاستفادة فعلاً يجب ممارسة الرياضة القوية بمعدل 150دقيقة في الأسبوع إضافة إلى يومين من تمارين القوة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store