
أحمد السقا يظهر مع طليقته مها الصغير لأول مرة بعد الانفصال.. مفاجأة في برومو برنامجها الجديد (فيديو)
ويُعد هذا الظهور هو الأول الذي يجمع بين مها الصغير وطليقها أحمد السقا على الشاشة بعد إعلان طلاقهما، ما أثار حالة من الترقب والاهتمام بين المتابعين.
البرومو، الذي نُشر عبر الحساب الرسمي لقناة ON على «إنستجرام»، وعد الجمهور بكشف الكثير من الأسرار والمفاجآت عن حياة النجوم، مع تعليق:
«نجوم كتير هيكشفوا عن جوانب في شخصياتهم ماحدش يعرفها.. وأسرار هتتقال لأول مرة في كلام كبير مع مها الصغير.. استنونا الجمعة 11 يوليو الساعة 8 مساءً، حصريًا على ON».
ويضم البرنامج في حلقاته القادمة عددًا من أبرز نجوم الفن، من بينهم: المخرج محمد سامي، الفنان باسم سمرة، النجمة هند صبري، والفنان شريف منير.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة ON E (@on.e)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ 2 ساعات
- بوابة الفجر
"مملكة الحرير" تتصدر التريند وتثير التساؤلات: هل يكفي الجمهور 10 حلقات من هذا الصراع الملكي الناري؟
تصدّر مسلسل "مملكة الحرير" تريند محركات البحث على "جوجل" في مصر وعدد من الدول العربية، بعد أيام قليلة فقط من بدء عرضه على قناة ON، حيث خطف الأنظار منذ الحلقة الأولى بسيناريو مشوّق، وأداء تمثيلي استثنائي، على رأسه النجم كريم محمود عبد العزيز، في واحد من أجرأ أدواره الدرامية على الإطلاق. المسلسل الذي بدأ عرضه يوم الأحد 29 يونيو، أثار ضجة كبيرة بين الجمهور والنقّاد، لدرجة أن مواقع التواصل الاجتماعي تحوّلت إلى ساحة نقاشات حامية حول مصير الشخصيات، وتفاصيل الحبكة، وتوقعات النهاية، لكن التساؤل الأكبر الذي ما زال يتكرر هو: كم عدد حلقات مملكة الحرير؟ وهل يُعقل أن ينتهي هذا العالم الدرامي المبهر في 10 حلقات فقط؟ مفاجأة عدد الحلقات في الوقت الذي توقّع فيه كثيرون أن تدور الأحداث في قالب درامي طويل يمتد على 30 حلقة كالمعتاد، كشف صناع "مملكة الحرير" في وقت سابق أن العمل ينتمي إلى نوعية المسلسلات القصيرة، وأكدوا رسميًا أن عدد حلقاته 10 فقط، تُعرض على مدار أسبوعين من الأحد إلى الخميس. وهذا يعني أن الجمهور سيكون على موعد مع الحلقة العاشرة والأخيرة يوم الخميس 10 يوليو الجاري. هذا القرار أثار جدلًا واسعًا، خاصة أن كثيرين رأوا في "مملكة الحرير" مادة خصبة تستحق التمديد، بينما اعتبره آخرون خطوة جريئة ومهمة في زمن التشويق المكثف. حكاية تليق بالعصور الذهبية تدور أحداث "مملكة الحرير" في إطار تاريخي خيالي، يُحاكي عصور الممالك والصراعات على العروش، وتبدأ القصة بجريمة مروعة: اغتيال الملك نور الدين الثاني على يد شقيقه الطامع في السلطة، وسط أجواء من المؤامرات والغدر. في خضمّ هذا الانقلاب الدموي، ينجح الخادم الوفي رضوان في تهريب أبناء الملك الثلاثة: شمس الدين، جلال الدين، وجليلة. لكن الأقدار تفرّقهم، ويكبر كل واحد منهم في بيئة مختلفة تمامًا. شمس الدين يُختطف إلى معسكر للعبيد ويُدرّب ليصبح محاربًا في ساحات القتال، بينما جلال الدين يقع في قبضة قطاع الطرق ويغدو زعيمًا متمردًا لا يعرف الرحمة، أما الأميرة جليلة، فتبقى في القصر رهينة الأطماع السياسية ويتم استغلالها كورقة ضغط في يد الطاغية الجديد. علامات القدر وصراع العروش وسط هذه التحولات، يظهر ما يُشبه النبوءة حين تنكشف علامة مميزة في عين شمس الدين تشير إلى هويته الملكية، لتبدأ مرحلة جديدة من الصراع على العرش، حيث يقف الأخوة ضد بعضهم البعض في معارك تحمل ثأر الماضي، وتعيد فتح جراح الخيانة القديمة. المسلسل يرصد صراعًا دامغًا بين الحق والباطل، بين الشرف والطمع، بين الأخوة والعداوة... وتتصاعد الأحداث في كل حلقة بطريقة متقنة ومدروسة، تجعل المشاهد على حافة الترقب. بطولة فنية فاخرة مسلسل "مملكة الحرير" ليس مجرد ملحمة درامية، بل عملٌ بصري وموسيقي وفني متكامل، يجمع بين أداء قوي وسيناريو مشوّق وإخراج بصري مدهش. ويشارك في البطولة نخبة من ألمع النجوم: كريم محمود عبد العزيز في دور شمس الدين أسماء أبو اليزيد في دور الأميرة جليلة أحمد غزي، عمرو عبد الجليل، سارة التونسي، وليد فواز، محمود البزاوي والمسلسل من تأليف وإخراج الدكتور بيتر ميمي، الذي استطاع خلق عالم درامي خاص، يجمع بين الفانتازيا والحبكة الإنسانية العميقة. ختام قريب.. ولكن! ومع اقتراب عرض الحلقة الأخيرة، لا يزال الجمهور في حالة ترقّب مشوب بالدهشة، ويتساءل: هل تُختزل هذه الملحمة في 10 حلقات فقط؟ أم أن الحلقات الأخيرة ستفتح الباب لموسم ثانٍ؟ الإجابة حتى الآن في يد صناع العمل، لكن الواضح أن "مملكة الحرير" أثبت أنّ الإبداع لا يُقاس بعدد الحلقات، بل بجرأة الطرح وعمق التناول. وفي زمن كثرت فيه الأعمال الروتينية، جاء هذا العمل ليعيد إلى الجمهور شغف المتابعة، ويؤكد أن الدراما العربية قادرة على التجديد والتفوّق... حتى لو كان عبر 10 حلقات فقط!

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
مها الصغير في مرمى النيران.. عندما تتحول فرشاة الفن إلى أداة انتحال
مها الصغير، تصدر اسم الإعلامية مها الصغير محركات البحث في الساعات الأخيرة، ليس لإنجاز إعلامي أو تصميم أزياء، بل لارتباط اسمها بقضية مثيرة للجدل تتعلق بسرقة لوحات فنية من فنانة دنماركية. وقد عُرضت هذه اللوحات في أحد البرامج التلفزيونية على أنها من إبداع مها الصغير الشخصي، ما أثار عاصفة من ردود الفعل في الأوساط الفنية والإعلامية. وخلال التقرير التالي يرصد «أهل مصر» تفاصيل واقعة سرقة مها الصغير للوحات الفنية من بدايتهابداية الواقعة: ظهور مها الصغير في 'معكم منى الشاذلي'ظهرت الإعلامية ومصممة الأزياء مها الصغير، طليقة الفنان أحمد السقا، في برنامج 'معكم منى الشاذلي' على قناة CBC. الشهر الماضي، خلال اللقاء، تحدثت مها عن موهبتها في الرسم وعرضت عددًا من اللوحات الفنية، مشيرة إلى أنها قامت برسمها بنفسها كهواية جديدة تساعدها على تجاوز فترة صعبة في حياتها.ومن بين اللوحات التي عرضتها كانت لوحة مميزة تُظهر امرأة ذات أجنحة ملونة، وقد حظيت هذه اللوحة بإشادة كبيرة من الجمهور ومقدمة البرنامج منى الشاذلي.الكشف عن السرقة: تدخل الفنانة ليزا لاش نيلسونلم يمر وقت طويل حتى كُشف عن حقيقة اللوحة، فالفنانة التشكيلية الدنماركية ليزا لاش نيلسون (Lisa Lach-Nielsen)، صاحبة اللوحة الأصلية، تفاجأت بانتشار صور لعملها الفني معروضًا في برنامج تلفزيوني مصري ومنسوبًا لشخص آخر.سارعت ليزا، عبر حسابها الرسمي على 'إنستغرام'، بنشر صور توضح اللوحة الأصلية التي رسمتها عام 2019 واسمها 'صنعت لنفسي أجنحة' (I Made Myself Wings)، وقارنتها بالنسخة التي عرضتها مها الصغير.وأعربت ليزا عن صدمتها واستيائها الشديدين، ووصفت ما حدث بأنه 'جريمة' وانتهاك صريح لحقوق الملكية الفكرية، مؤكدة أن هذا الفعل يُخالف القانون المصري والدولي، وتحديدًا اتفاقية برن لحماية المصنفات الفنية والأدبية.وأشارت ليزا إلى أنها حاولت التواصل مع مها الصغير وفريق البرنامج لتوضيح الموقف ولكن لم تتلق أي رد، مما دفعها إلى فضح الأمر علنًا لبيان أن سرقة عمل فني والترويج للنفس من خلاله دون إذن أو تقدير للمبدع الأصلي أمر غير مقبول.رد فعل منى الشاذليمن جانبها بادرت الإعلامية منى الشاذلي بالاعتذار وتصحيح الخطأ، ونشرت منى على صفحتها الرسمية على 'فيسبوك' بيانًا اعتذاريًا أكدت فيه أن اللوحة المعروضة هي بالفعل من إبداع الفنانة الدنماركية ليزا لاش نيلسون.وأضافت منى الشاذلي في منشورها أنها تحترم بشدة حقوق الملكية الفكرية وجميع المبدعين.أثار هذا الموقف جدلاً واسعًا في الأوساط الثقافية والفنية المصرية، حيث هاجم العديد من الفنانين والكتاب ما قامت به مها الصغير، ودعوا إلى ضرورة احترام حقوق الملكية الفكرية والفنانين.رد الفنانة ليزا لاش نيلسون بعد اعتذار المصريينبعد موجة الدعم والاعتذارات التي تلقتها من الجمهور المصري، قالت ليزا عبر حسابها الخاص على إنستجرام: لم أكن مستعدة لرد الفعل الذي تلقيته على المنشور الذي نشرته بالأمس عن مها الصغير، التي ادعت أنها مبدعة ل لوحتي وأعمال 3 فنانين، وأكثر ما أدهشني هو كمية الرسائل والتعليقات الداعمة من المصريين الذين يعتذرون نيابة عن بلدهم.وأضافت: أعتقد أن هذا رائع للغاية، ويجب أن أؤكد لكم أنني لم أعتقد أبدًا أن سلوك مها يمثل الشعب المصري، شكرًا جزيلًا لكم جميعًا على تعليقاتكم اللطيفة ورسائلكم المباشرة.شكرًا ل منى والمصريينوواصلت ليزا: أنا آسفة جدًا، لا يمكنني الرد على جميعها، حيث تلقيت الآلاف منها، كما تواصل معي العديد من الصحفيين المصريين بشأن مقابلات ومحامين يريدون إدارة القضية، لست متأكدة تمامًا مما يجب فعله حيال ذلك حتى الآن.وأكدت: قدمت مقدمة البرنامج التلفزيوني منى الشاذلي اعتذارًا علنيًا على حسابيها على فيسبوك وإنستجرام.. شكرًا لكِ يا منى.. هل يمكنكِ فعل ذلك مع الفنانين الثلاثة الآخرين أيضًا؟.وتابعت: شكرًا لدعمكم جميعًا، أنا شخصيًا لم أخسر شيئًا، لكنني أعتقد أنها رسالة مهمة يجب إرسالها، العيش كفنان ليس دائمًا أمرًا سهلًا، ونحن بحاجة إلى الإنترنت لعرض أعمالنا، لا ينبغي لأحد أن يستغل ذلك. أشعر بالأسف اتجاه مها الصغير لارتكابها مثل هذا الخطأ الغبي.وحتى الأن لم تصدر الإعلامية مها الصغير بيان توضح أو تعلق على تلك الواقعة أوحتى تبرأ نفسها، لكنها التزمت الصمت، وياتي ذلك بالتزامن مع أزمة مها الصغير وطليقها الفنان أحمد السقا، الذي قدمت ضده محضرًا بالضرب والتعدي عليها.

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
عمرو أديب عن أزمة مها الصغير: سرقة غبية.. ومش عاوز حد يبررلها اللي حصل
علق الإعلامي عمرو أديب على اتهام فنانة دنماركية، للإعلامية المصرية "مها الصغير" طليقة الفنان أحمد السقا، بالاستيلاء على لوحة فنية لها، ونسبتها إلى نفسها من دون وجه حق، قائلا: "دي سرقة علنية غبية ولا يمكن السكوت عنها والمصريين مش حرامية وإحنا بنبدع من 7 الاف سنة". وتابع أديب خلال برنامج "الحكاية" على قناة "إم بي سي مصر": "اللي عملته مها الصغير لا يجب تبريره ولازم يبقى في عقاب لأنها خدت مجهود حد تاني ونحن نعتذر للعالم ولن نسكت عما حدث".وبدأت الحكاية بمنشور عبر صفحتها الشخصية على «فيس بوك» بتاريخ 12 يونيو الماضي، ذكرت فيه الفنانة الدنماركية ليزا لاش نيلسون، أنها تلقت رسالة من شخص يقول إن مها الصغير تدّعي أنها هي من رسمت لوحة المرأة التي على ذراعيها طيور، لذلك تسائلت الفنانة الدنماركية عما إذا كان لديها من ضمن أصدقائها البالغ عددهم 924 شخصًا، «يفهم القليل من اللغة العربية» كي يخبرها بما تقوله السيدة عن لوحتها، محددة دقيقة معينة من مقطع فيديو لحلقة برنامج «معكم منى الشاذلي» المثيرة للجدل.