
وئام مجدي تروح لـ فيلم ماما و بابا
وشاركت الفنانة وئام مجدي، متابعيها، صورا من كواليس تصوير الفيلم، وذلك علي صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام.
وكتبت وئام مجدي، تعليقا على الصور: فيلم ماما و بابا قريباً
فيلم ماما و بابا ' هو فيلم كوميدي من بطولة الفنان عبد الرحمن توتا، والفنانة ياسمين رئيس.
يُذكر أن الفنانة وئام مجدي تألقت في رمضان 2025 من خلال مشاركتها في مسلسلي 'الكابتن' و'أهل الخطايا'.
ويتكون مسلسل 'الكابتن' من 15 حلقة، عن قصة أيمن الشايب، وتأليف عمرو الدالي، ويُخرجه المخرج معتز التوني، والعمل من إنتاج المنتج كريم أبو ذكري.
ويشارك في بطولة الفيلم النجمات آية سماحة، وسوسن بدر، بالإضافة إلى أحمد عبدالوهاب، وعمر شوقي، والفنان سامي مغاوري، وميمي جمال، ووئام مجدي، إلى جانب مجموعة كبيرة من النجوم.
أما مسلسل 'أهل الخطايا'، فهو من بطولة جمال سليمان، وسوسن بدر، ومحمد ثروت، وأحمد فهيم، وفرح الزاهد، وإسلام جمال، ومطرب المهرجانات إسلام كابونجا، وولاء الشريف، ووئام مجدي، وسارة درزاوي، وأشرف زكي، وهنادي عبد الخالق، وعايدة فهمي، وعبير منير، وشريف عمر، ومحمود السراج.
المسلسل من تأليف أحمد أنور ومحمد عبد القوي،…
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار المصرية
منذ 20 ساعات
- النهار المصرية
عمرو دياب يحقق أعلى حضور جماهيري بحفل أسطوري في مهرجان العلمين
أحيا النجم الكبير عمرو دياب حفلًا هو الأضخم ضمن فاعليات مهرجان العلمين في نسخته الثالثة ، وذلك على مسرح "يو أرينا" بمدينة العلمين الجديدة. كعادته واصل عمرو دياب تربعة على عرش حفلات الصيف بالساحل الشمالي، واحتشد الالاف من عشاقه وجمهوره في مدينة العلمين الجديدة قبل الحفل بساعات طويلة وهم يرددون أغانيه ووسط أجواء من البهجة استقبل بها الالاف نجمهم الأول في مسرح "يو أرينا" فور صعودة على أنغام أغنيته يا أنا يا لأ وسط تفاعل كبير من الجمهور الذي غنى معه على مدار ساعتين . وقدم عمرو دياب فاصلا من أجمل أغاني ألبومه الجديد ابتدينا، خاصة أغنية خطفوني التي تصدرت قوائم الإستماع والمشاهدات عبر تطبيقات الموسيقى المختلفة، وغناها معه الجمهور عدة مرات ، قبل أن يغني لهم أغنية "بابا" التي احتلت تريند مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية. وحرص النجم عمرو دياب على مشاركة جمهوره الغناء في أغنية بابا وكذلك أغنية شايف قمر التي تفاعل معها الجمهور بشدة، كما قدم من ألبومه الجديد أغنيات، متقلقش ، يابخته، ومليش بديل، وواصل الهضبة تقديم مجموعة من أجمل أغانية منها ، لو اتساب ، بحبه، زي ما انتي ، وميدلي من أغاني نور العين وليلي نهاري والعالم الله.

مصرس
منذ يوم واحد
- مصرس
محمد لطفي يشعل تريند جوجل من قلب العلمين الجديدة بعد ظهوره المميز في حفل الهضبة عمرو دياب
في ليلة استثنائية جمعت بين عبق الذكريات وسحر الأجواء الصيفية على شاطئ مدينة العلمين الجديدة، تصدّر الفنان محمد لطفي تريند جوجل بعد ظهوره اللافت في حفل الهضبة عمرو دياب، الذي أقيم على مسرح مفتوح للهواء والضوء والفرح، وتحول إلى احتفالية جماعية جمعت أجيالًا متعاقبة على أنغام الموسيقى والذكريات. الحفل لم يكن مجرد عرض فني عابر، بل أشبه بمشهد سينمائي حيّ يروي حكايات جيل كامل عاش على صوت عمرو دياب، من أيام "راجعين" في أولى حفلات الجامعة إلى لحظات العشق مع "العالم الله"، مرورًا بلحظات الحنين مع "قدام مرايتها". الوجوه المضيئة في ساحة المسرح جمعت بين الآباء الذين حضروا حفلات الهضبة قبل عقود وأبنائهم الذين ورثوا عنهم حب هذا الصوت، لتتشابك الأيدي وتتمازج القلوب على لحن واحد.منذ اللحظة الأولى لظهوره على المسرح، بدا عمرو دياب وكأنه خرج للتو من كبسولة زمنية خاصة تحمل معه شبابه وحيويته ذاتها التي عرفها الجمهور منذ سنوات، بلياقة بدنية مذهلة وسيطرة كاملة على مفاتيح الحفل وجمهوره. حرص الهضبة على مخاطبة جمهوره مباشرة قائلًا:"كل صيف وانتوا طيبين، ومبسوط إني هنا.. الحفلة دي مهمة عندي إني أكون معاكم كل سنة"، ثم شكر فريق عمله الفني والأصدقاء الذين شاركوه صناعة ألبومه الجديد، وعلى رأسهم الملحن عمرو مصطفى الذي جمعه به التعاون بعد فترة طويلة، بأغنية "خطفوني" التي وصفها بأنها الأقرب إلى قلبه في الألبوم الحالي.ولم يتوقف الحفل عند الأغنيات الجديدة فقط، إذ روى الهضبة قصة أغنيته "بابا" معترفًا بخوفه في البداية من طرحها بسبب كثرة كلماتها وصعوبة حفظها، لكنه أكد أنه تفاجأ بتفاعل الجمهور معها وردود الأفعال الإيجابية التي غمرت قلبه بالسعادة.لحظة التحام الهضبة مع جمهوره بلغت ذروتها حين اختبر تفاعلهم المباشر قائلًا: "بشوف حافظين ولا لأ؟" قبل أن يبدأ بغناء مقاطع من أغنياته القديمة ويترك للجمهور مهمة استكمالها بالترديد الجماعي، فتحوّل المسرح إلى كورال ضخم جمع بين الفنان ومعجبيه في انسجام فريد يليق بتاريخ نجم صنع ذاكرة موسيقية لعدة أجيال.وسط هذه الأجواء المبهرة، لفت الفنان محمد لطفي الأنظار بظهوره المميز في الصفوف الأمامية، إذ حرص على الاستمتاع بالحفل والتفاعل مع كل لحظة بحماس شديد، ما جعله محط اهتمام عدسات الهواتف وكاميرات الحضور، لتنتشر صوره سريعًا على مواقع التواصل الاجتماعي ويتصدر تريند جوجل في غضون ساعات.ليلة العلمين لم تكن مجرد حفل موسيقي، بل كانت لوحة صيفية نابضة بالحياة جسدت معنى التواصل بين الأجيال، وأثبتت أن الهضبة ما زال قادرًا على أن يكون العنوان الأبرز للموسيقى المصرية والعربية، بينما خطف محمد لطفي الأضواء بتلقائيته وروحه المرحة، لتتحول السهرة إلى حديث مواقع التواصل في اليوم التالي.


الدستور
منذ يوم واحد
- الدستور
«يوآنا» أول فتاة بالإسكندرية تقتحم مهنة صيانة الأسانسيرات: «كنت عايزة أساعد بابا» (فيديو)
بيدٍ تلونت بالشحم، وعين يقظة لمهنة لا تعرف التهاون، وقلب نابض بالوفاء لوالدها، استطاعت يوآنا سامح أن تفرض حضورها كأول فتاة في محافظة الإسكندرية تعمل بمجال صيانة الأسانسيرات، بخبرة تمتد لأكثر من ثلاث سنوات، وبدافع إنساني بسيط: "كنت عايزة أساعد بابا". ورثت يوآنا حب هذه المهنة عن والدها، وقررت أن تكسر الصورة النمطية المرتبطة بها، فعلى الرغم من التحديات الجسدية والمخاطر اليومية التي تواجه من يعملون في صيانة المصاعد، إلا أن فتاة الإسكندرية خاضت التجربة بكل شجاعة، وقالت: "دي مهنة مافيهاش تهاون.. إحنا مسؤولين عن أرواح ناس". وتحكي يوآنا أن أول يوم عمل لها كان الأصعب، إذ كُلّفت حينها بأداء واحدة من أكثر مهام الصيانة تعقيدًا، وهي تغيير كابلات الأسانسير. وتتابع: "لكن يومًا بعد يوم بدأت أفهم لغة الأسانسير، وأصبح بينّا تفاهم. بقيت أقدر أتعامل مع أعطال الكهرباء، وصيانة المحركات، وتغيير الطلمبات". وتضيف أنها لم تكن تتوقع أبدًا أن تعمل في هذا المجال، فقد كانت تحلم في طفولتها بأن تصبح معلمة رسم للأطفال، لكن واقع الحياة والتحديات المهنية فتحت أمامها بابًا مختلفًا، وجدت فيه شغفًا جديدًا: "أنا دلوقتي مش بحلم بالإسكندرية بس، نفسي شغلنا يوصل لمحافظات تانية". وفي رسالتها إلى كل فتاة، تقول يوآنا: "أحيانًا الحياة بتدفعنا نشتغل في مهن الناس متعودة يشوفوا الرجالة بس فيها.. لكننا نقدر نثبت نفسنا فيها باحترافية، وبنفضل محافظين على طبيعتنا. السر الحقيقي هو الاستمرار والتعلم". Screenshot_٢٠٢٥٠٧٣١_١٦٣٩٢٨_Gallery - قص ٢٠٢٥٠٧٢٧_١٤٤٨٥٤ Screenshot_٢٠٢٥٠٧٣١_١٦٣٩٣٤_Gallery Screenshot_٢٠٢٥٠٧٣١_١٦٣٩٥٠_Gallery Screenshot_٢٠٢٥٠٧٣١_١٦٣٩٥٩_Gallery Screenshot_٢٠٢٥٠٧٣١_١٦٤٠١٩_Gallery Screenshot_٢٠٢٥٠٧٣١_١٦٣٩١٦_Gallery Screenshot_٢٠٢٥٠٧٣١_١٦٣٩٢٨_Gallery Screenshot_٢٠٢٥٠٧٣١_١٦٤٢٣١_Gallery