
تمهيدا لمستقبل مشرق.. منتخب ألمانيا تحت 21 سنة يحلم باللقب الأوروبي
ناغلسمان يدعم شباب ألمانيا أمام إنجلترا (إكس)
تابع أخبارنا على غوغل
تابع قناتنا على واتساب
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على انستغرام
يهدف نيك فولتيماد وزملاؤه بالمنتخب الألماني للفوز ببطولة أمم أوروبا لكرة القدم تحت 21 عاما، للمرة الـ4، غدا السبت، ويأملون بعدها في السير على خطى الآخرين لتحقيق المزيد من الإنجازات.
ويلتقي فولتيماد، هداف البطولة، وزملاؤه مع المنتخب الإنجليزي، حامل اللقب، في المباراة النهائية التي تقام في "براتيسلافا"، علما بأن المنتخب الألماني فاز في مباراة دور المجموعات 2 - 1.
وتوج المنتخب الألماني بلقبه الأول في بطولة أمم أوروبا تحت 21 عاما في 2009 بعد فوزه على إنجلترا 4 - صفر، وتوج باللقبين الآخرين في 2017 و2021.
نقطة انطلاق
تضمن فريق 2009 ستة لاعبين أصبحوا من القوام الأساسي للمنتخب الألماني الأول، الذي توج ببطولة كأس العالم 2014، عندما فاز المنتخب الألماني على نظيره الأرجنتيني، وهم مانويل نوير وماتش هوميلز وجيروم بواتينج، وبينيديكت هويديس ومسعود أوزيل وسامي خضيرة.
وكان سيرغ نابري، لاعب المنتخب الألماني وبايرن ميونخ، جزءا من فريق 2017. وتضمن فريق 2021 صانع الألعاب فلوريان فيرتز، الذي انضم لفريق ليفربول مقابل 150 مليون يورو (175 مليون دولار) بالإضافة إلى نيكو شلوتربيك، وديفيد راوم، الذين يلعبون مع المنتخب الأول حاليا.
وسيتواجد يوليان ناغلسمان، مدرب المنتخب الألماني الأول، في مباراة الغد.
حضور ناغلسمان
قال برايان جرودا، لاعب برايتون، الذي سجل هدفا في الدور قبل النهائي إن حضور ناغلسمان "سيعطي الجميع دفعة إضافية" رغم أن "لدينا بالفعل أقصى قدر من الحافز".
وقال القائد إريك مارتيل إن نجاح لاعبي فريق 2009 بعد بطولة أوروبا تحت 21 سنة، وتحولها إلى نقطة انطلاق لمسيرتهم الكبيرة، يعتبر حافزا كبيرا لنا لكي نسير على خطاهم ونحقق النجاح أيضا.
وتابع مارتيل :" عندما ترى من الذي فاز باللقب في ذلك الوقت، سواء كان نوير أو هومليز أو أيا كان، بالطبع تفكر: حسنا، إذا كانوا قادرين على تحقيق ذلك ونحن أيضا قادرون، فربما نستطيع الوصول إلى المستوى الكبير فعلا".
(د ب أ)
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المشهد
منذ 6 ساعات
- المشهد
تحول جذري.. تحركات ريال مدريد للسير على خطى برشلونة
ريال مدريد ينسخ تجربة برشلونة (رويترز) تابع أخبارنا على غوغل تابع قناتنا على واتساب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع صفحتنا على انستغرام في خطوة تعكس تحول جذري في فلسفة ريال مدريد ، يبدو أن النادي الملكي بدأ بالفعل السير على خطى غريمه التاريخي برشلونة ، مستنسخا عدة ملامح من مشروعه الفني، لا سيما مع وصول المدرب تشابي ألونسو الذي أحدث ثورة فكرية داخل أروقة "سانتياغو برنابيو". الريال الذي عانى من موسم صفري، قرر الخروج من عباءة النتائج فقط، وبدأ يتبنى نهجًا جديدا قائما على الأداء الجماعي والاستحواذ والسيطرة، وهي سمات طالما ارتبطت بمدرسة برشلونة. فلسفة ريال مدريد تصريحات تشابي ألونسو الأخيرة عقب مباراة الهلال، التي أشار فيها إلى تأثير الأجواء المناخية، أعادت إلى الأذهان تصريحات تشافي سابقًا، التي كانت تُقابل بالسخرية في مدريد، ما يعكس التغير الكبير في تقبل الأفكار. صحيفة "موندو ديبورتيفو" كشفت أن ريال مدريد بدأ يركز على تصعيد المواهب الشابة، كما يفعل برشلونة مع "لا ماسيا"، ليظهر اسم غونزالو غارسيا كموهبة واعدة في خط الهجوم، كما تعاقد الريال مع الثنائي دين هاوسن وفرانكو ماستانتونو، في خطوة تشبه ضم برشلونة لباو كوبارسي ولامين يامال. وفي السوق يواصل ريال مدريد سياسة الانفتاح على العروض، حيث قد يرحل من لا يرغب في الاستمرار بشرط توفر عرض مناسب، في وقت يترقب فيه ألفارو كاريراس نهاية كأس العالم للأندية لإتمام انتقاله للريال، فيما يبقى مستقبل رودريجو مفتوحًا بانتظار قراره الشخصي. من جانبه، واصل جود بيلينغهام كتابة التاريخ، بتصدره قائمة أغلى لاعبي الوسط في العالم وفق "ترانسفير ماركت"، بقيمة 180 مليون يورو ، متفوقا على بيدري ونجوم القارة الأوروبية. ريال مدريد يعيش تحولا استراتيجيا عميقا، مستلهم من نجاحات غريمه، في محاولة لبناء مشروع مستدام قائم على المواهب والأداء الجميل، لا النتائج فقط. (ترجمات) سجّل دخولك وشاركنا رأيك في الأخبار والمقالات عبر قسم التعليقات.


المشهد
منذ يوم واحد
- المشهد
بعد رحيل فيرتز إلى ليفربول.. ليفركوزن يحدد موهبة أميركا لتعويضه
ماليك تليمان يتصدر ترشيحات ليفركوزن لتعويض رحيل فيرتز (رويترز) هايلايت ليفركوزن يسعى لضم الأميركي ماليك تيلمان لتعويض رحيل فيرتز. الصفقة قد تُكلف 40 مليون يورو بعقد يمتد لـ5 سنوات. تيلمان تألق مع أيندهوفن بتسجيله 16 هدفًا وصنعه 5 أخرى. بدأ نادي باير ليفركوزن ، وصيف الدوري الألماني للموسم المُنصرم 2024-2025، خطوات جادة لتعويض رحيل نجمه الشاب فلوريان فيرتز إلى ليفربول الإنجليزي، من خلال السعي للتعاقد مع اللاعب الأميركي ماليك تيلمان ، نجم خط وسط نادي أيندهوفن الهولندي. وبحسب ما نقلته مجلة "كيكر" الألمانية وصحيفة "آيندهوفن داجبلاد" الهولندية، فإن ليفركوزن وضع تيلمان على رأس قائمة أهدافه لتعويض فيرتز، الذي رحل إلى "أنفيلد" مقابل صفقة ضخمة بلغت قيمتها 150 مليون يورو. عرض مالي كبير.. وعقد طويل الأمد ذكرت التقارير أن صفقة تيلمان قد تُكلف خزينة النادي الألماني ما يقارب 40 مليون يورو، وهي خطوة تعكس رغبة ليفركوزن في الاستفادة من العوائد المالية الضخمة لصفقة فيرتز، خاصة بعد أن عزز النادي ميزانيته الصيفية برحيل فيرتز القياسي. وتشير المعلومات إلى أن ليفركوزن يعتزم تقديم عقد لمدة 5 سنوات للاعب الأميركي البالغ من العمر 23 عاماً، والذي يُعد من أبرز المواهب الصاعدة في مركز صانع الألعاب. ويقود هذا المشروع المدرب الجديد للنادي، الهولندي إيريك تين هاغ، الذي تسلم مهامه بعد رحيله قبل عدة أشهر عن مانشستر يونايتد ، ليخلف الإسباني تشابي ألونسو الذي انتثل لتدريب ريال مدريد. رغم أن تيلمان يمتلك شرطًا جزائيًا في عقده مع أيندهوفن، إلا أن هناك شكوكًا حول مدى إمكانية تفعيله في الوقت الراهن، ما قد يعقّد مسار المفاوضات، في ظل اهتمام أندية إنجليزية أيضًا بالتعاقد معه. وكان تيلمان قد انضم إلى أيندهوفن في البداية على سبيل الإعارة من بايرن ميونخ عام 2023، قبل أن تتحول الصفقة إلى انتقال نهائي مقابل 12 مليون يورو. لكن بايرن احتفظ بحق إعادة شراء اللاعب مقابل 35 مليون يورو، ما يعني أن مستقبل اللاعب ما يزال مرتبطًا بمصالح أكثر من طرف. أرقام لافتة في موسم استثنائي خلال الموسم المنصرم، تألق تيلمان بقميص أيندهوفن حيث شارك في 34 مباراة، سجل خلالها 16 هدفًا وقدم 5 تمريرات حاسمة، وهي أرقام تعكس تطورًا ملحوظًا في مستواه وقدرته على أداء أدوار هجومية مؤثرة من وسط الملعب. وتزامن هذا التألق مع مشاركته الدولية مع منتخب الولايات المتحدة، الذي يخوض منافسات بطولة الكأس الذهبية للكونكاكاف في الولايات المتحدة. يسعى ليفركوزن، الذي تُوج بطلاً للدوري الألماني في موسم 2023-2024، إلى إعادة تشكيل خط وسطه بعد أن فقد ليس فقط فيرتز، بل أيضًا المدافع جوناثان تاه والجناح الأيمن جيريمي فريمبونغ. ويبدو أن إدارة النادي مصممة على استثمار جزء كبير من عوائد بيع هؤلاء اللاعبين لإعادة بناء الفريق على أسس تنافسية قوية استعدادًا للموسم الجديد.


المشهد
منذ يوم واحد
- المشهد
بطولة ويمبلدون - ديوكوفيتش يأمل الانفراد الرقم القياسي المُرتقب قبل الاعتزال
نوفاك ديوكوفيتش يبحث عن لقبه الـ25 في بطولات "غراند سلام" (رويترز) تابع أخبارنا على غوغل تابع قناتنا على واتساب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع صفحتنا على انستغرام هايلايت ديوكوفيتش يعتبر ويمبلدون أفضل فرصة لتحقيق لقبه الـ25 بـ"الغراند سلام". الصربي يشعر بضغط الجيل الجديد بقيادة ألكاراز وسينر قبل انطلاق البطولة. قد تكون هذه آخر مشاركاته في ويمبلدون وسط غموض مستقبله. مع اقتراب موعد انطلاق بطولة ويمبلدون للتنس يوم الاثنين المقبل، عبّر النجم الصربي المخضرم نوفاك ديوكوفيتش عن قناعته بأن هذه البطولة تمثل "أفضل فرصة" له من أجل الفوز بلقبه الـ25 في البطولات الكبرى، والانفراد بالرقم القياسي المطلق لعدد ألقاب الـ"غراند سلام"، متجاوزًا الأسترالية مارغاريت كورت. ديوكوفيتش، البالغ من العمر 38 عامًا، يقف على أعتاب إنجاز تاريخي غير مسبوق في عالم كرة المضرب، إذ يسعى لأن يكون أول لاعب في العصرين الاحترافي والهواة؛ من الرجال أو السيدات، يظفر بـ25 لقبًا كبيرًا. ورغم غيابه عن منصات التتويج في البطولات الـ4 الكبرى منذ آخر تتويج له ببطولة "فلاشينغ ميدوز" الأميركية عام 2023، لا يزال النجم الصربي متمسكًا بالأمل، خصوصا على الأراضي العشبية في ويمبلدون. تنافس جديد في ظل زحف الشباب أقرّ ديوكوفيتش، في تصريحات صحفية أدلى بها يوم السبت، بصعوبة المنافسة في ظل بروز أسماء جديدة على الساحة العالمية، أبرزهم الإسباني كارلوس ألكاراز والإيطالي يانيك سينر، لكنه شدد على أن بطولة ويمبلدون قد تكون فرصته الأهم قائلا: "قد أوافقكم الرأي بأن ويمبلدون قد تكون أفضل فرصة بسبب النتائج التي حققتها، بسبب ما أشعر به، كيف ألعب في ويمبلدون". وكان ديوكوفيتش قد خسر أمام ألكاراز في نهائي البطولة الإنجليزية عامي 2023 و2024، وهو ما حرمه من معادلة الرقم القياسي لعدد ألقاب ويمبلدون (8 ألقاب) المسجل باسم السويسري روجير فيدرر. أما في بطولة "رولان غاروس" الأخيرة، فخرج من نصف النهائي على يد سينر، مما زاد الشكوك حول قدرته على استعادة الزعامة في زمن تصاعد فيه نجم جيل جديد من المنافسين. بين الشك والاعتزال ولمّح ديوكوفيتش إلى أن مشاركته في هذه النسخة من ويمبلدون قد تكون الأخيرة، رغم أنه لم يحسم بعد قراره النهائي، حيث قال: "لست متأكدا إذا كانت رقصتي الأخيرة هنا، كما الحال بالنسبة لعدم حسمي مسألة رولان غاروس أو أي بطولة كبرى أخرى سأخوضها". وأضاف: "أتمنى أن ألعب لسنوات أخرى. أتمنى أن أكون بصحة جيدة جسديا وعقليا، وأن أبقى متحفزا ذهنيا لمواصلة اللعب على أعلى مستوى. هذا هو الهدف، لكن لا أحد يعلم في هذه المرحلة". نهاية حقبة وبداية أخرى ديوكوفيتش هو آخر من تبقى في الملاعب من "الرباعي الذهبي" الذي ضم إلى جانبه كلا من فيدرر ونادال وموراي، ويخوض حاليًا صراعًا مختلفًا، لا يتعلّق بتصدر التصنيف العالمي، بل بصناعة التاريخ. وفي هذا السياق، قال: "بمعنى ما، أنت دائما تقاتل لأنك تسعى دائما للفوز بالألقاب، وفي موقعي المتميز (أنت تسعى خلف) الأرقام القياسية والمزيد من التاريخ". وتابع النجم الصربي: "يمكنني القول إن الأمر مختلف الآن بعض الشيء بالنسبة لي في ما يخص عدم السعي خلف التصنيف. أحاول أن ألعب أفضل كرة مضرب ممكنة في البطولات الكبرى وأحاول الفوز بها". يبدأ ديوكوفيتش مشواره في ويمبلدون هذا العام بمواجهة الفرنسي ألكسندر مولر، وهو يدخل البطولة مصنفًا في المركز السادس، بعدما بلغ النهائي في كل مشاركاته منذ عام 2018، وهو رقم يعكس ثباتًا استثنائيًا على الملاعب العشبية. (وكالات)