logo
"خطوط الحروق".. تريند شمس جديد على تيك توك يغضب فرنسا

"خطوط الحروق".. تريند شمس جديد على تيك توك يغضب فرنسا

العربيةمنذ 17 ساعات
لا تتوقف التصرفات الغريبة عن الانتشار عبر منصات التواصل الاجتماعي، رغم التحذيرات من مخاطر بعضها.
قلق فرنسي شديد
فقد اجتاح تريند جديد موقع التواصل الاجتماعي تيك توك، يروج للتعرض المفرط والخطير لأشعة الشمس.
وما إن انتشر هذا التصرّف حتى أعربت الحكومة الفرنسية عن قلقها الشديد، إذ تقدم وزير الصحة يانيك نودر، ووزيرة التحول الرقمي كلارا شاباز، بشكوى رسمية إلى الهيئة الوطنية للإعلام.
وشددوا على أن المحتوى المنتشر، الذي يركز على الحصول على خطوط تسمير على شكل حمالة عنق أو ما يسمى "خطوط الحروق"، يشجع سلوكيات قد تؤدي إلى خطر بالغ.
حروق الشمس (أيستوك)
كما دعا الوزيران الهيئة إلى التنسيق مع المفوضية الأوروبية لضمان امتثال "تيك توك" والمنصات الرقمية الأخرى لقواعد "قانون الخدمات الرقمية" (DSA).
تحقيق رسمي
يذكر أن هذا القانون يُلزم المنصات بحماية القاصرين، وتقييم المخاطر النظامية، والتحلي بالشفافية في كيفية عمل خوارزميات التوصية بالمحتوى.
كما تزامن ذلك مع تقديم الحكومة الفرنسية طلباً إلى الهيئة الوطنية للإعلام لجمع الأدلة والتعاون مع المفوضية في حال الحاجة إلى فتح تحقيق رسمي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تجنب الأطعمة فائقة المعالجة يساعد على مضاعفة خسارة الوزن
تجنب الأطعمة فائقة المعالجة يساعد على مضاعفة خسارة الوزن

العربية

timeمنذ 3 ساعات

  • العربية

تجنب الأطعمة فائقة المعالجة يساعد على مضاعفة خسارة الوزن

أظهرت دراسة أن الاعتماد على الطعام المطبوخ في المنزل وتجنب الأطعمة فائقة المعالجة والجاهزة، قد يساهم في خسارة مضاعفة للوزن. وقارنت الدراسة، المنشورة في مجلة "Nature"، نظاماً غذائياً فائق المعالجة بنظام غذائي صحي، وخلصت إلى أن تجنب الأطعمة فائقة المعالجة ساهم في الحد من الرغبة الشديدة في تناول الطعام، وزيادة فقدان الوزن، وتحسين فقدان الدهون. كما شملت الدراسة، التي قادها خبراء من كلية لندن الجامعية، ومؤسسة مستشفيات كلية لندن الجامعية التابعة لهيئة الخدمات الصحية الوطنية (UCLH)، 55 شخصاً يعانون من زيادة الوزن لكنهم يتمتعون بصحة جيدة، وفق ما أوردته صحيفة "الاندبندنت" البريطانية. وخضع نصف المشاركين لنظام غذائي لمدة ثمانية أسابيع يتكون من أطعمة قليلة المعالجة، مثل الشوفان المطبوخ، وسلطة الدجاج المطبوخة منزلياً. في المقابل تناول النصف الآخر نظاماً غذائياً يتكون من ألواح بروتين جاهزة للأكل، وسندويشات جاهزة، ولازانيا مطبوخة في الميكروويف. وكان كلا النظامين الغذائيين متطابقاً من الناحية الغذائية، ويحتوي على المستويات الموصى بها من الدهون، والدهون المشبعة، والبروتين، والكربوهيدرات، والملح، والألياف. وأظهرت النتائج أن متبعي النظام الغذائي قليل المعالجة فقدوا ضعف الوزن (2.06%) مقارنة بحمية الأطعمة فائقة المعالجة (1.05%). وأشار الباحثون إلى أن متبعي النظام الغذائي عالي المعالجة لم يفقدوا القدر نفسه من الدهون. نتائج صحية سيئة من جانبه، صرح الدكتور صموئيل ديكن، من مركز أبحاث السمنة بكلية لندن الجامعية: "ربطت الأبحاث السابقة الأطعمة فائقة المعالجة بنتائج صحية سيئة..". وأوضح ديكن أن انخفاض الوزن بنسبة 2% يمثل خسارة مهمة لمدة ثمانية أسابيع. وأضاف: "إذا وسعنا نطاق هذه النتائج على مدار عام، نتوقع أن نشهد انخفاضاً في الوزن بنسبة 13% لدى الرجال، و9% لدى النساء عند اتباع النظام الغذائي قليل المعالجة، ولكن انخفاضاً في الوزن بنسبة 4% فقط لدى الرجال و5% لدى النساء سيظهر بعد اتباع النظام الغذائي فائق المعالجة". كذلك، كشف استبيان أن الأشخاص الذين يتبعون نظاماً غذائياً يحتوي على الحد الأدنى من الأطعمة المعالجة، لديهم رغبة أقل في تناول الطعام مقارنة بمن يتبعون نظاماً غذائياً يتكون من وجبات جاهزة ووجبات خفيفة جاهزة للأكل. وصرح روب هوبسون، خبير التغذية المُعتمد ومؤلف كتاب "Unprocess Your Family Life"، الذي لم يشارك في الدراسة، للصحيفة البريطانية: "تدعم النتائج فكرة أن تقليل استخدام الأطعمة فائقة المعالجة يساعد في التحكم في الشهية وتنظيم الوزن". كما بيّن أن العديد من الأطعمة المصنعة مصممة لتكون سهلة التناول بسرعة، ولا تعطي إشارات الشبع نفسها التي تمنحها الأطعمة الصحية قليلة المعالجة. يذكر أن الأطعمة فائقة المعالجة غنية بالدهون المشبعة والملح والسكر، والمواد الحافظة، وهي جاهزة للأكل أو للتسخين، مثل الشطائر الجاهزة وألواح البروتين والنودلز المعلبة.

ما علاقة قبضة اليد بصحة الدماغ؟ دراسة تكشف الرابط الخفي
ما علاقة قبضة اليد بصحة الدماغ؟ دراسة تكشف الرابط الخفي

الرجل

timeمنذ 6 ساعات

  • الرجل

ما علاقة قبضة اليد بصحة الدماغ؟ دراسة تكشف الرابط الخفي

أظهرت دراسة حديثة نُشرت في مجلة Journal of Cachexia, Sarcopenia and Muscle، أن الأشخاص الذين يتمتعون بقوة أعلى في قبضة اليد، ومستويات أعلى من هرمون التستوستيرون، قد يتمتعون بوضع صحي أفضل في الدماغ، وتحديدًا في ما يتعلق بسلامة المادة البيضاء. وتلعب المادة البيضاء دورًا حيويًا في الدماغ، إذ تربط بين مناطقه المختلفة عبر ألياف عصبية مغطاة بمادة المايلين، التي تساهم في سرعة نقل الإشارات العصبية، ومع التقدّم في العمر أو نتيجة مشكلات صحية معينة، قد تظهر في هذه المناطق بقع لامعة تُعرف باسم "الآفات في المادة البيضاء" (WMHs)، يمكن رصدها عبر صور الرنين المغناطيسي، وتُعد مؤشرًا على تلف الأوعية الدموية الدقيقة داخل الدماغ. وتُشير الأبحاث إلى أن ازدياد حجم هذه الآفات يرتبط بارتفاع احتمال الإصابة ببطء في المعالجة الذهنية، ضعف في الذاكرة، ومخاطر أكبر للإصابة بالسكتة الدماغية أو الخرف، ما يجعلها مؤشرًا بالغ الأهمية لصحة الدماغ مع التقدّم في السن. كيف تم الربط بين قبضة اليد وصحة الدماغ؟ حلّل الباحثون بيانات من UK Biobank، وهو مشروع بحثي ضخم في بريطانيا يضم بيانات لأكثر من 500 ألف شخص، وركزت الدراسة على 34,832 شخصًا توفرت لديهم صور دماغ بالرنين المغناطيسي، وتحاليل لهرمون التستوستيرون. وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين لديهم قوة أكبر في قبضة اليد، كانت لديهم كمية أقل من الآفات في المادة البيضاء، كما كانت المادة البيضاء لديهم أكثر صحة وأقل عرضة للتلف، كما تبين أن مستويات التستوستيرون المرتفعة لدى الرجال والنساء ارتبطت أيضًا بصحة أفضل في المادة البيضاء. وأشار الباحثون إلى أن العلاقة بين قوة اليد وصحة الدماغ قد تكون مرتبطة جزئيًا بالتستوستيرون، لكن بنسبة بسيطة تتراوح بين 1 إلى 2%. وتُعد هذه النتائج مهمة لأنها تشير إلى أن تقوية العضلات قد تساهم في حماية الدماغ من التلف المرتبط بالتقدم في العمر، أو بأمراض الأوعية الدقيقة، مثل الخرف أو السكتة الدماغية. ووفقًا للباحثين، فإن تحسين القوة العضلية قد يكون وسيلة وقائية بسيطة وطبيعية للحفاظ على صحة الدماغ، خاصة في المراحل المتقدمة من العمر. ومع أن الدراسة لم تحدد تأثير هذه العلاقة على مناطق معينة من الدماغ، فإنها تسلط الضوء على أهمية اللياقة البدنية والهرمونات في دعم الوظائف الدماغية.

ماذا يحدث لجسمك عند إضافة زيت كبد الحوت إلى نظامك الغذائي؟
ماذا يحدث لجسمك عند إضافة زيت كبد الحوت إلى نظامك الغذائي؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 ساعات

  • الشرق الأوسط

ماذا يحدث لجسمك عند إضافة زيت كبد الحوت إلى نظامك الغذائي؟

«زيت كبد سمك القد» المعروف أيضاً باسم «زيت كبد الحوت» هو زيت مستخرج من كبد سمك القد الأطلسي، ويُعرف بغناه بالأحماض الدهنية «أوميغا-3»، وفيتامينَي «أ» و«د»؛ ما يمنحه فوائد صحية متعددة، أبرزها تقليل الالتهابات، ودعم صحة القلب، وتحسين نتائج النمو والصحة لدى الأطفال، حسب تقرير لموقع «فيري ويل هيلث» الطبي. يحتوي زيت كبد الحوت على نوعين أساسيين من أحماض «أوميغا-3» الدهنية (EPA) و(DHA)، اللذين يساعدان في تقليل الالتهاب من خلال تحسين وظيفة غشاء الخلية، وتقليل المواد الالتهابية في الجسم. يُذكر أن غشاء الخلية هو الغلاف الرقيق الذي يحيط بالخلية، وينظم دخول وخروج المواد منها. كما يزود زيت كبد الحوت الجسم بفيتامين «د» الضروري لصحة العظام وتنظيم المناعة، وفيتامين «أ» الذي يدعم الرؤية، ونمو الخلايا، وصحة الجلد. أظهرت دراسات أن تناول زيت كبد الحوت يقلل من مؤشرات الالتهاب في الجسم، سواء لدى الرياضيين أو النساء الحوامل المصابات بسكري الحمل. يُعتقد أن المزيج بين «الأوميغا-3» والفيتامينات «أ» و«د» هو ما يحقق هذا الأثر. في الدول الإسكندنافية، يُستخدم زيت كبد الحوت يومياً للأطفال وللحوامل. وقد بيّنت الأبحاث أن استخدامه في أثناء الحمل والطفولة المبكرة يقلل من خطر الإصابة بالربو في سن المدرسة، وقد يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالتصلب المتعدد في المراهقة، بسبب محتواه العالي من فيتامين «د». تشير تحاليل من المملكة المتحدة إلى أن تناول جرعات منخفضة من «أوميغا-3» من زيت كبد الحوت قد يقلل من خطر الوفاة بسبب أمراض القلب. كما يساعد على خفض الكوليسترول الضار، والدهون الثلاثية، وتحسين الكوليسترول الجيد، خصوصاً عند دمجه مع أدوية الستاتين. زيت كبد الحوت متوفر بوصفه مكملاً غذائياً يُباع دون وصفة طبية، وآمناً للأطفال فوق عمر السنة والحوامل تحت إشراف طبي، لكن يجب الحذر من فرط تناول فيتامين «أ»، الذي قد يسبب أعراضاً مثل الغثيان، وتساقط الشعر، وتشوش الرؤية، كما لا يُنصح باستخدامه مع مكملات فيتامينيْ «أ» أو «د» الإضافية دون استشارة الطبيب. في البالغين، يُقترح تناول 5 ملغ يومياً، بينما يُفضّل ألا تزيد الجرعة للأطفال على 2.5 ملغ. ولا يُنصح بإعطائه للأطفال دون عمر السنة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store