logo
بعد الضجة التي أثارتها ريتا حايك بسبب مسرحية "venus"... هكذا ردّ بديع أبو شقرا

بعد الضجة التي أثارتها ريتا حايك بسبب مسرحية "venus"... هكذا ردّ بديع أبو شقرا

الديارمنذ 11 ساعات
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
بعد الضجة التي اثارتها الممثلة ريتا حايك، بسبب مسرحية "venus"، خرج الممثل بديع أبو شقرا عن صمته، وكتب عبر خاصية "ستوري" عبر حسابه على "انستغرام":
"ريتا حايك هي ركن اساسي، وشريك اساسي في مسرحية "فينوس"، لا نقاش حول ذلك. اما بالنسبة للعروض في دبي وكندا فهي تقع في خانة التزامي المهني والاتفاقات المسبقة مع الجهات المنتجة خارج لبنان، واي مشكلة مترتبة على ذلك وجب أن تحل عند إتمام هذا الإلتزام، ثم وضع الشروط التي يراها كل انسان مناسبة له قبل الشروع بمرحلة جديدة، هذا اذا اراد أن يُكمل".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وفاء للثامن من تموز
وفاء للثامن من تموز

الديار

timeمنذ 3 ساعات

  • الديار

وفاء للثامن من تموز

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب كيف نستطيع استعادة البدر الذي غاب تلك الليلة؟ وسيم سعادة كان يسابق البشر والريح والقضاء والقدر. كان يسابق الموت والممرات الضيقة التي نصبها أولاد الأفاعي. كان يسابق الفقر والحاجة والهجرة الى الأماكن البعيدة. عاش حياته في سباق منذ كان طفلا الى ان أصبح شهيد الثامن من تموز. شاكس ولم يكن مشاكسا، هاجم وكان الحمل الوديع، وتكبّر وكان المتواضع والقريب من البعيد والقريب، وكل من التقاه بناء لموعد او صدفة، لمن يعرفه ولا يعرفه. كان له هامة الأصيلة ذات العنق الطويل، كان له طلة النسر الطوروسي، وحضور الحمام الزاجل يبعث رسائل الأمان لكل فئات الشعب. كم هابه الشرفاء، وعندما صافحوه شعروا بأعلى درجات الأمان. كم خاف منه سماسرة مصالح الشعب، وعندما صافحوه شعروا بالدونية والخطر، وأن الأرض تحت أقدمهم تنذر بزلزال. ما كان وسطيا ولا توفيقيا، لم يحب الاعتدال يوما، لم تعرفه مسافة الفصل بين الحق والباطل ولم تر وجهه، كان مع الحق وقاتل الباطل. هو الطائر المسافر الذي بنى له في كل دسكرة ببلاده ذكرى وموقفا وحدثا روته الأجيال للأجيال. هو الطائر المهاجر الذي عطر البلدان بعطر أنفاسه الطيبة. هو الذي ملأ الدنيا همسا وحديثا فوق العادة، وعاد على متن التحدي للأقربين قبل البعيدين، ليرسم لوطنه خريطة العز والكرامة. هو الطائر الذي حلق فوق الربوع ولم يتعب، وعندما باغتته رصاصة الغدر، سقط الريش ولم يسقط الجناحين ولا الجسد، وبقي يحلق غير آبه بالعوائق. هو هذا العطاء الذي كان لنا، وكنا لكل الأشياء ولم نكن له. هو هذا الصباح الربيعي، هو هذا المساء التموزي. يا الله ما أتعسنا، لماذا أصبحنا هذا الخرير الذي يُسمع بكل أطراف الدنيا، ويعجز عن ترطيب الأرض بنقاط تعيد لها بعض شوقها للنبت الصالح، ولم نعد السكر الذي يخيف ويروي الحقول المشتاقة الى ارتداء الثوب الأخضر. يا الله كم كنا أطفالا وما زلنا، نحن الذين حدّثنا ذات ليلة عن ذاك الامر، الذي يُحضّر له في تلك الليلة وما سمعنا، كنا نسمع الوسواس الخنّاس، وكما قال أحدهم "كنا مجموعة من الأولاد لا نفهم ماذا يقول، نصر على ان نخاف منه لحظة يمنحنا الأمان، نغار منه ونحاول ان نكون مثله، نريد ان نغادر، ولكننا كلما هممنا للمغادرة نشعر بأننا سنكون أوراقا تلعب فيها الريح وتحطها حيث يشاء القدر". كثر هم الذين كانوا يتمنون رحيله الى أي مكان، وظنوا إن اعلان الثورة يحقق لهم الغاية، هم لا يعرفونه، ولا يعلمون انه لا تفرض عليه خيارات، فميزان الخيارات عنده أدق من ميزان الالماز، بعضهم لم يصدق انه سيفضل الشهادة على الرحيل، ويتفوق عليهم ويضعهم في قفص العجز والاتهام. بعضهم كان يريدونه ان يعلن الثورة ويفشل ويُحاصر ويهاجر ويهرب، فيفوزا بما تركه لهم من إرث كبير، وينجحوا بعد ان فشلوا في عرقلة عودته الى الوطن. ولكن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه. في كل مرة يعتقدون انهم انتصروا عليه، يأتي اليهم من حيث لم يدروا، مبتسما بصدر واسع بوجه بشوش، وكأنه لم يكن يسمع ولم يكن يرى، هو الذي سمع نبض الكون ورأى الماضي والحاضر والآتي. هل حقا ان آخر كلماته كانت شكرا. آخ منك أيها الزعيم، لو أخبرتنا لمن تقول شكرا؟ للجندي الذي أطلق الرصاص، او للرصاص او لأولئك الذين دبروا امر الاغتيال، او للذين سكتوا ولم يحركوا قشة من مكانها. شكرا، ما أكبرها وما أوسعها وكم هي متفرعة دلالاتها. أغتالك زناة النهار مرة واحدة، أما زناة الليل يغتالونك كل ليلة، وزناة النهار يصفقون لهم. وفاء للثامن من تموز، يلتقي المؤمنون مطلع الفجر في كل بقاع الوطن وفي جهات الكون الأربع، يهتفون باسمك ينظرون الى عينيك يستمعون الى نبض قلبك، ليتأكدوا انك ما زلت كما كنت، دائما على عجل وفي سباق مع الزمن والاحتلال ومشاريع الهيمنة، فيرفعوا اليد زاوية قائمة ويعودوا على امل، وتجول الأفكار في العقول، ويرافقهم السؤال الكبير: كيف نستطيع استعادة البدر الذي غاب تلك الليلة؟

أهلي وناسي .. رسالة حسام حبيب لجمهوره السعودي قبل حفله بموسم جدة
أهلي وناسي .. رسالة حسام حبيب لجمهوره السعودي قبل حفله بموسم جدة

صدى البلد

timeمنذ 4 ساعات

  • صدى البلد

أهلي وناسي .. رسالة حسام حبيب لجمهوره السعودي قبل حفله بموسم جدة

وجه المطرب والملحن حسام حبيب رسالة لجمهوره قبل إحياء حفله الغنائي ضمن فعاليات موسم جدة الترفيهي، والذي يقام تحت عنوان "أحاسيس". الحفل يقام يوم 18 من يوليو الجاري، في تمام الساعة التاسعة مساءً بتوقيت جدة، ليكون بذلك واحدًا من أبرز الفعاليات الفنية التي ستُقام في المملكة خلال هذا الصيف. ونشر حسام حبيب عبر حسابه الرسمي على موقع إنستجرام منشورًا يعبر فيه عن سعادته الكبيرة بهذه المناسبة، حيث خاطب جمهوره السعودي قائلاً: "جمهور السعودية الغالي، وتحديدًا أهلي وناسي في جدة، مبسوط إني هكون معاكم في أول حفلة ليا بالمملكة العربية السعودية، البلد الطيب والجمهور اللي كل ما أقابله بحس أنهم عيلتي.. نشوفكم بإذن الله يوم 18 يوليو في حفلة فورها ونكسر الدنيا". ويقدم حسام حبيب خلال الحفل باقة متنوعة ومميزة من أشهر أغانيه التي حققت نجاحات كبيرة على مدار مسيرته الفنية، بالإضافة إلى مجموعة من الأغاني الجديدة من ألبومه المرتقب، الذي يمثل عودته القوية إلى الساحة الفنية بعد فترة غياب. من بين هذه الأغاني الجديدة، تأتي أغنية "سيبتك" التي حققت نسب مشاهدة عالية على منصة يوتيوب، ونالت إشادات واسعة من الجمهور والنقاد على حد سواء. أغنية "سيبتك" هي نتاج تعاون جديد بين حسام حبيب وشركة "روتانا"، من كلمات الشاعر أدهم معتز، وألحان تامر علي، وقام بتوزيعها أحمد وجيه، وهي أولى أغاني ألبومه الجديد المقرر طرحه خلال هذا الصيف. من المقرر أن يصدر ألبوم حسام حبيب الجديد على جزأين بفواصل زمنية متباعدة، حيث يتضمن كل جزء خمس أغنيات، تعاون فيها مع مجموعة من كبار الشعراء والملحنين والموزعين مثل تامر علي، أدهم معتز، نابلسي، أمين نبيل، إبراهيم شتا، وأحمد يوسف.

°180 درجة من الفن والإحساس... زحلة تستعد لأضخم مهرجانات الصيف
°180 درجة من الفن والإحساس... زحلة تستعد لأضخم مهرجانات الصيف

الديار

timeمنذ 4 ساعات

  • الديار

°180 درجة من الفن والإحساس... زحلة تستعد لأضخم مهرجانات الصيف

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في صيف حافل بالاحتفالات والأنغام، تستعد مدينة زحلة لاستقبال مهرجان 'Zahle Upside Down International Festival' بنسخته المميزة، الذي يعد الجمهور هذا العام بتجربة موسيقية فريدة من نوعها تحت عنوان '180° Concert Experience'، وذلك في حديقة جوزيف سكاف، إحدى أبرز معالم المدينة. يمتد المهرجان على مدى أيام عدة في شهر تموز، ويجمع كوكبة من أبرز نجوم الغناء في العالم العربي، مقدمًا مزيجًا من الطرب، البوب، والرومانسية، وصولًا إلى الأجواء البديلة والموسيقى المعاصرة. الفنان آدم سيكون أول من يفتتح ليالي المهرجان في 18 تموز، بصوته القوي وإحساسه العالي، حيث ينتظر محبوه سهرة مفعمة بالمشاعر والأغاني التي لامست القلوب. وفي 19 تموز، يطل النجم جوزيف عطية، ليشعل المسرح بحضوره الناري وأغانيه الشبابية التي تلقى رواجًا واسعًا في لبنان والعالم العربيأما في 25 تموز، فيلتقي الجمهور الموسيقى ألف ابي سعد بحفل استثنائي وفي 26 تموز، الموعد مع الفنان الشامل مروان خوري، الذي سيطرب الحضور بسهرة عنوانها الرومانسية، حيث يقدّم أجمل أغنياته التي لامست القلوب. ويُختتم المهرجان يوم 27 تموز مع الفرقة اللبنانية أدونيس، التي تمثل صوت الجيل الجديد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store