logo
براءة المختبر الصيني من كوفيد -19.. «الصحة العالمية» تكشف كيفية ظهور كورونا

براءة المختبر الصيني من كوفيد -19.. «الصحة العالمية» تكشف كيفية ظهور كورونا

نافذة على العالممنذ 12 ساعات

السبت 28 يونيو 2025 11:10 مساءً
نافذة على العالم - أصدر فريق خبراء، كُلِّف من قِبَل منظمة الصحة العالمية بالتحقيق في كيفية ظهور جائحة كوفيد-19، تقريره النهائي، متوصلًا إلى نتيجة غير مُرضية، حيث لا يزال العلماء غير متأكدين من كيفية ظهور أسوأ حالة طوارئ صحية منذ قرن.
في مؤتمر صحفي عُقد يوم الجمعة، قالت مارييتجي فينتر، رئيسة الفريق، إن معظم البيانات العلمية تدعم فرضية انتقال فيروس كورونا المستجد إلى البشر من الحيوانات.
وكان هذا أيضًا الاستنتاج الذي توصلت إليه أول مجموعة خبراء تابعة لمنظمة الصحة العالمية حققت في أصول الجائحة عام 2021، عندما خلص العلماء إلى أن الفيروس ربما انتقل من الخفافيش إلى البشر، عبر حيوان وسيط آخر.
وفي ذلك الوقت، قالت منظمة الصحة العالمية إن احتمال حدوث تسرب من المختبر "مستبعد للغاية".
فريق الخبراء لم يتمكن من الحصول على البيانات اللازم بشأن كيفية ظهور «كوفيد-19»
وقال فينتر إنه بعد أكثر من 3 سنوات من العمل، لم يتمكن فريق الخبراء التابع لمنظمة الصحة العالمية من الحصول على البيانات اللازمة لتقييم ما إذا كان كوفيد-19 نتيجة لحادث مختبري أم لا؟، على الرغم من الطلبات المتكررة للحصول على مئات التسلسلات الجينية ومعلومات أكثر تفصيلاً حول الأمن البيولوجي التي قدمت إلى الحكومة الصينية.
وأضافت: "لذلك، لا يُمكن التحقق من هذه الفرضية أو استبعادها. فقد اعتُبرت مجرد تكهنات، مبنية على آراء سياسية، ولا تدعمها أدلة علمية". وأوضحت أن المجموعة المكونة من 27 عضوًا لم تتوصل إلى توافق في الآراء، فقد استقال أحد الأعضاء في وقت سابق من هذا الأسبوع، وطلب ثلاثة آخرون حذف أسمائهم من التقرير.
وأكدت فينتر عدم وجود دليل يُثبت أن فيروس كوفيد-19 قد تم التلاعب به في أحد المختبرات، كما لا توجد أي مؤشرات على انتشار الفيروس قبل ديسمبر 2019 في أي مكان خارج الصين.
وأضافت فينتر، في إشارة إلى الاسم العلمي لفيروس كوفيد-19: "إلى أن تتوفر المزيد من البيانات العلمية، ستظل أصول كيفية دخول فيروس سارس-كوف-2 إلى التجمعات البشرية غير قاطعة".
ومن جهته، قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس، إن تحديد كيفية بدء مرض كوفيد-19 "ضرورة أخلاقية"، مشيرا إلى أن الفيروس قتل ما لا يقل عن 20 مليون شخص، وأزال ما لا يقل عن 10 تريليون دولار من الاقتصاد العالمي، وقلب حياة مليارات الأشخاص رأسا على عقب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محليات قطر : الرعاية الأولية: إرشادات وقائية للمسافرين بموسم الإجازات
محليات قطر : الرعاية الأولية: إرشادات وقائية للمسافرين بموسم الإجازات

نافذة على العالم

timeمنذ 3 ساعات

  • نافذة على العالم

محليات قطر : الرعاية الأولية: إرشادات وقائية للمسافرين بموسم الإجازات

الأحد 29 يونيو 2025 09:00 صباحاً نافذة على العالم - محليات 56 29 يونيو 2025 , 07:00ص شعار مؤسسة الرعاية الصحية الأولية ❖ الدوحة - الشرق مع اقتراب موسم الإجازات والصيف، حرصت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية على تقديم مجموعة من النصائح الوقائية للمسافرين، بهدف الحد من الإصابة بالأمراض المعدية وضمان سلامتهم خلال رحلاتهم داخل الدولة أو خارجها. وأكد الدكتور خالد العوض، مدير قسم حماية الصحة بمؤسسة الرعاية الصحية الأولية، أن معدلات الإصابة بالأمراض الفيروسية ترتفع بشكل ملحوظ خلال فترات الإجازات، خصوصًا أمراض الإنفلونزا، وحمى التيفوئيد، والنزلات المعوية، والأمراض الجلدية، مشيرًا إلى سرعة انتقالها من شخص إلى آخر بوسائل مختلفة، كالرذاذ، التلامس المباشر، أو تناول أطعمة ومشروبات ملوثة، وحتى من خلال لمس الحيوانات الأليفة. وشدد على أهمية زيارة الطبيب قبل السفر، لا سيما للأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة، للحصول على المشورة الطبية، والتطعيمات اللازمة، والتقارير الصحية التي قد تُطلب في بعض الوجهات. «أهمية التطعيمات الوقائية» وأوصى د. العوض بجمع معلومات مسبقة عن الحالة الصحية في البلد المقصود، خصوصًا الدول التي تستوطن فيها أمراض وبائية مثل التهاب الكبد الفيروسي، الحمى المالطية، وداء الكلب، وذلك بهدف اتخاذ التدابير الوقائية المناسبة، وتفادي أخطار العدوى. كما ان التطعيمات الوقائية تتوفر مجانًا في جميع مراكز مؤسسة الرعاية الصحية الأولية، وعددها 31 مركزًا صحيًا موزعة في مختلف مناطق الدولة. وتشمل أبرز التطعيمات: لقاح كوفيد-19- لقاح الحمى الشوكية- لقاح المكورات الرئوية- لقاح الحمى الصفراء- لقاح التيفوئيد- لقاح التهاب الكبد الوبائي أ- لقاح التيتانوس. ويُنصح المسافرون، خاصة كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة، بأخذ لقاح الإنفلونزا الموسمية ولقاح كوفيد-19 المحدث قبل السفر، لتقليل مخاطر العدوى. الإعداد لرحلة آمنة وينبغي على المسافرين اتخاذ عدد من الخطوات التحضيرية الصحية، منها مراجعة جدول التطعيمات وأخذ اللقاحات المطلوبة، وتجهيز حقيبة إسعافات أولية تحتوي على المطهرات، وأدوية المغص، ومسكنات الألم. والتأكد من اصطحاب كمية كافية من الأدوية الخاصة للحالات المزمنة (كالسكري والربو والضغط)، مع عدم اغفال الحصول على شهادة طبية لحالات مرضية تستدعي إبراز تقرير عند السفر. «الصحة أثناء السفر» وأشار الدكتور العوض إلى أن السفر، وخصوصًا عبر الطيران، قد يسبب بعض التغيرات الفسيولوجية التي تؤثر على صحة المسافرين، مثل نقص الأوكسجين واضطراب الساعة البيولوجية، مما قد يؤثر سلبًا على مرضى القلب، الرئة، أو من يعانون من الأنيميا الحادة.

اكتشاف فيروس جديد في الخفافيش أخطر من كورونا
اكتشاف فيروس جديد في الخفافيش أخطر من كورونا

مصرس

timeمنذ 6 ساعات

  • مصرس

اكتشاف فيروس جديد في الخفافيش أخطر من كورونا

تمكن علماء مختصون من اكتشاف نوعين جديدين من الفيروسات المتوطنة في الخفافيش، ووجدوا أنها بالغة الخطورة، ويُمكن أن تؤدي إلى الوفاة كما أنها من الممكن أن تنتقل إلى البشر، وانتقالها يعني أن البشرية في انتظار وباء جديد، قد يكون أكثر خطورة وتدميراً من «كوفيد 19» أو «كورونا» الذي أرعب العالم قبل سنوات. وبحسب التقرير الذي نشرته جريدة «ديلي ميل» البريطانية، واطلعت عليه «العربية.نت» فإن باحثين اكتشفوا فيروساً قد يُسبب التهاباً دماغياً حاداً وآخر قد يُسبب أمراضاً تنفسية، ووجدوا هذين الفيروسين لدى الخفافيش في الصين.وقال العلماء إن هذين الفيروسين يرتبطان ارتباطاً وثيقاً بفيروسي «نيباه» و«هيندرا»، وكلاهما قاتل للبشر.وأثار الخبراء مخاوف ملحة بشأن احتمال انتقال هذين الفيروسين إلى السكان المحليين، حيث لا يوجد حالياً أي دواء أو لقاح لعلاج أي منهما.وقال الباحثون: «تُوسّع هذه النتائج فهمنا لعدوى كلى الخفافيش، وتُبرز التهديدات الحيوانية الخطيرة، وتُبرز الحاجة إلى تحليلات ميكروبية شاملة وكاملة النطاق لأعضاء لم تُدرس جيدًا من قبل لتقييم مخاطر انتقال العدوى من مجموعات الخفافيش بشكل أفضل».ولإجراء دراستهم، قام فريق من معهد «يونان» لمكافحة الأمراض المتوطنة والوقاية منها بتحليل كلى 142 خفاشاً من 10 أنواع جُمعت على مدى أربع سنوات.وباستخدام التسلسل الجيني المتقدم، اكتشف الباحثون 22 فيروساً، منها 20 فيروساً لم يسبق رصدها من قبل.وكان اثنان من أكثر الفيروسات إثارة للقلق فيروسات هينيبا الجديدة، وهي وثيقة الصلة بفيروسي نيباه وهيندرا.ووُجدت هذه الفيروسات في خفافيش الفاكهة التي تُسمى (Rousettus leschenaultia) التي تعيش بالقرب من بساتين قريبة من القرى البشرية في مقاطعة «يونان».ونظراً لأن فيروسات هينيبا يمكن أن تنتشر عبر البول، فإن الدراسة تثير مخاوف بشأن الفاكهة الملوثة وخطر انتقال هذه الفيروسات إلى البشر.وكتب الباحثون في دراستهم: «من خلال تحليل عينة من كلى الخفافيش التي جُمعت بالقرب من بساتين وكهوف القرى في مقاطعة يونان، لم نكتشف فقط الميكروبات المتنوعة التي تحملها الخفافيش، بل اكتشفنا أيضًا أول جينومات كاملة الطول لفيروسات هينيبا الجديدة التي تحملها الخفافيش، وهي وثيقة الصلة بفيروسي هيندرا ونيبا، والتي تم تحديدها في الصين».وقالوا إن نتائجهم تُثير «مخاوف مُلِحّة بشأن احتمال انتقال هذه الفيروسات إلى البشر أو الماشية».وتُعدّ الخفافيش مستودعات طبيعية لمجموعة واسعة من الكائنات الدقيقة، بما في ذلك بعض تلك التي سبق أن انتقلت إلى البشر.

أخبار العالم : تقنية علمية جديدة لقياس معدل تدهور الجسم وتتبع الشيخوخة
أخبار العالم : تقنية علمية جديدة لقياس معدل تدهور الجسم وتتبع الشيخوخة

نافذة على العالم

timeمنذ 9 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : تقنية علمية جديدة لقياس معدل تدهور الجسم وتتبع الشيخوخة

الأحد 29 يونيو 2025 03:00 صباحاً نافذة على العالم - عربي ودولي 74 28 يونيو 2025 , 11:53م واشنطن - قنا كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من معهد/ RUSH / للشيخوخة الصحية في الولايات المتحدة الأمريكية ، عن تقنية علمية جديدة لقياس معدل تدهور الجسم وتتبع الشيخوخة، بالاعتماد على قطرة واحدة من الدم أو اللعاب. وتمكن هذه التقنية من تقدير العمر البيولوجي بدقة، بل وقد تحدد المدة أو عدد السنوات المتبقية التي قد يعيشها الفرد، مما يفتح آفاقا للتدخل الوقائي المبكر. كما تعتمد على تقييم القدرة الجوهرية، التي تعرّفها منظمة الصحة العالمية، بأنها مجموع القدرات البدنية والعقلية التي يعتمد عليها الفرد، وتشمل القدرة على المشي، التفكير، الرؤية، السمع، والتذكر، وتتأثر هذه القدرات بالأمراض، والإصابات، والعوامل المرتبطة بالشيخوخة. وتوصلت الدراسة الحديثة إلى طريقة لقياس القدرة الجوهرية وتتبع الشيخوخة، من خلال تحليل مثيلة الحمض النووي /DNA methylation/ في عينات الدم. واستندت الدراسة إلى بيانات 1014 مشاركا تتراوح أعمارهم بين 20 و102 عام، وتم قياس مؤشرات الإدراك، الحركة، الرؤية، السمع، الحالة النفسية، والحيوية لدى المشاركين. وتوصل الباحثون إلى أن الأفراد الذين يتمتعون بمستويات مرتفعة من القدرة الجوهرية، يعيشون حياة أطول ويتمتعون بصحة أفضل، إذ تبين أنهم يعيشون بمعدل أطول بـ 5.5 سنوات مقارنة بمن لديهم مستويات منخفضة من هذه القدرة. جدير بالذكر ان معدل تدهور الجسم هو مصطلح يشير إلى الانخفاض التدريجي في القدرات الجسدية والعقلية مع تقدم العمر، يختلف هذا المعدل من شخص لآخر، ويتأثر بعدة عوامل مثل الوراثة ونمط الحياة والظروف الصحية ، وبشكل عام يبدأ الجسم في التدهور ببطء مع التقدم في العمر .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store