
الجيش الأوكراني: لم نبلّغ بأي تعليق أمريكي للمساعدات العسكرية
أكدت وزارة الدفاع الأوكرانية، الأربعاء، أنها لم تتلق أي بلاغ مسبق عن خفض في شحنات الأسلحة الأمريكية، مشيرة إلى أن وضع حد للحرب الروسية يتطلب دعماً «ثابتاً».
وقالت الوزارة في بيان إن «أوكرانيا لم تتلق أي بلاغات رسمية بشأن تعليق أو مراجعة الجداول الزمنية للمساعدات الدفاعية المتفق عليها.. نشدد على أن المسار باتّجاه إنهاء الحرب هو عبر الضغط الثابت والمشترك على المعتدي، وعبر الدعم المتواصل لأوكرانيا».
وأكدت كييف، أنها تسعى للحصول على معلومات واضحة من واشنطن بشأن إعلان البيت الأبيض تعليق بعض شحنات الأسلحة لأوكرانيا. وقال المستشار الرئاسي دميترو ليتفين لصحفيين: «نعمل على استيضاح الأمر. أظن أن كل الأمور ستتضح في الأيام المقبلة».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سبوتنيك بالعربية
منذ 31 دقائق
- سبوتنيك بالعربية
المظليون الروس يحيدون مرتزقة أجانب تابعين للقوات الأوكرانية
المظليون الروس يحيدون مرتزقة أجانب تابعين للقوات الأوكرانية المظليون الروس يحيدون مرتزقة أجانب تابعين للقوات الأوكرانية سبوتنيك عربي أكد قائد مركبة قتالية تابعة لقوات مجموعة "دنيبر" الروسية، يحمل رمز النداء "سوخوي" لوكالة "سبوتنيك"، أن 4 مرتزقة أجانب كانوا يقاتلون إلى جانب نظام كييف، قُتلوا... 06.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-06T05:45+0000 2025-07-06T05:45+0000 2025-07-06T05:45+0000 العملية العسكرية الروسية الخاصة روسيا وقال الضابط الروسي: "شاهدتُ مسلحين يقاتلون إلى جانب القوات المسلحة الأوكرانية، من أصول أجنبية. أظن أن بينهم مكسيكيون وأمريكيون من أصل أفريقي. رأيتُ بنفسي نحو 4 أشخاص في مكان ما... لم أرَ أيًا منهم على قيد الحياة".وأشار إلى أنه لا يعرف جنسية المرتزقة الذين شاهدهم بالضبط، لأنهم كانوا قد قتلوا بالفعل ولم تكن بحوزتهم أي وثائق أو علامات تعريفية.وذكرت وزارة الدفاع الروسية، مرارا وتكرارا، أن نظام كييف يستخدم المرتزقة الأجانب "كوقود للمدافع"، وسيواصل الجيش الروسي تحييدهم في جميع أنحاء أوكرانيا.أولئك الذين جاؤوا للقتال من أجل المال، اعترفوا بأنفسهم في العديد من المقابلات بأن الجيش الأوكراني لم ينسق أفعالهم بشكل جيد، وأن فرصة نجاتهم من المعارك كانت منخفضة، لأن شدة الصراع لم تكن مماثلة لأفغانستان والشرق الأوسط.وسبق أن صرحت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، بأن الغرب أمّن نفسه كطرف في الصراع الأوكراني، من خلال إرسال مرتزقة للمشاركة في الأعمال العدائية، كما أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، بأن عددا من الدول ترسل أفرادها العسكريين المحترفين إلى أراضي أوكرانيا تحت غطاء المرتزقة."أورلان" الروسية تدمر معقلا أوكرانيا على محور دونيتسك... فيديوضربات روسية دقيقة تستهدف مواقع أوكرانية تضم مرتزقة أجانب في مقاطعة سومي سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي روسيا

سكاي نيوز عربية
منذ 7 ساعات
- سكاي نيوز عربية
قرار أميركي "بلا أساس" بشأن أوكرانيا.. وهيغسيث في موقف محرج
وكان من المقرر إرسال دفعة من صواريخ الدفاع الجوي وذخائر دقيقة أخرى إلى أوكرانيا ، لمساعدتها في حربها المستمرة مع روسيا، علما أن الولايات المتحدة وعدت بتقديم هذه المساعدات خلال إدارة الرئيس السابق جو بايدن، العام الماضي. لكن وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون) أوقفت الشحنة، حيث أفادت شبكة "إن بي سي" الإخبارية أن القرار اتخذه هيغسيث وحده. وأفادت "إن بي سي" أن هيغسيث أوقف الإمدادات العسكرية الأميركية لأوكرانيا في 3 مناسبات، ويعتقد أن تدخله الأخير جاء بسبب مخاوف من نفاد مخزون الأسلحة الأميركي بشكل مفرط. وعندما سأل أحد الصحفيين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، الخميس، عن تعليق الشحنة الأخيرة إلى أوكرانيا، قال إن القرار كان ضروريا لأن "بايدن أفرغ بلدنا بالكامل، وأعطاهم أسلحة، وعلينا التأكد من أن لدينا ما يكفي لأنفسنا". والأسبوع الماضي قال متحدث باسم البيت الأبيض إن القرار "اتخذ لوضع مصالح أميركا في المقام الأول، بعد مراجعة وزارة الدفاع للدعم والمساعدة العسكرية التي نقدمها لدول أخرى حول العالم". وقال المتحدث باسم البنتاغون شون بارنيل، للصحفيين، الأربعاء: "تجرى مراجعة القدرات هذه لضمان توافق المساعدات العسكرية الأميركية مع أولوياتنا الدفاعية". وأضاف بارنيل: "نعتبر هذه خطوة عملية ومنطقية نحو وضع إطار عمل لتقييم الذخائر المرسلة ووجهتها". لكن بدا وكأن المتحدث يؤكد عدم وجود نقص في الأسلحة للقوات الأميركية حاليا، عندما قال: "ليكن معلوما أن جيشنا يمتلك كل ما يحتاجه لتنفيذ أي مهمة، في أي مكان وفي أي وقت، في جميع أنحاء العالم". وفاجأ القرار أعضاء الكونغرس، وكذلك أوكرانيا وحلفاء الولايات المتحدة الأوروبيين، وقال الديمقراطيون إنه لا يوجد دليل على انخفاض مخزونات الأسلحة الأميركية. وقال آدم سميث، وهو عضو ديمقراطي بارز في لجنة القوات المسلحة بمجلس النواب، لشبكة "إن بي سي": "لم نصل إلى أدنى مستوى من حيث المخزونات، مما كنا عليه خلال السنوات الثلاث والنصف من الصراع في أوكرانيا". وأضاف سميث أن موظفيه "اطلعوا على الأرقام" المتعلقة بإمدادات الأسلحة، وأنه لا يوجد مبرر لتعليق المساعدات لأوكرانيا. وتشمل الأسلحة المؤجلة عشرات صواريخ " باتريوت" الاعتراضية القادرة على الدفاع ضد الهجمات الصاروخية الروسية، بالإضافة إلى مدافع "هاوتزر" وأنظمة صاروخية أخرى. وصعدت روسيا مؤخرا قصفها للمدن الأوكرانية، مستخدمة الصواريخ والطائرات المسيّرة، وصرح نائب أوكراني بارز الأسبوع الماضي أن التأخير في الحصول على المساعدة لصد هذه الهجمات "مؤلم". وقال عضو لجنة الدفاع في البرلمان الأوكراني فيدير فينيسلافسكي ، وفقا لرويترز: "هذا القرار مزعج للغاية بالنسبة لنا. إنه مؤلم ويأتي على خلفية الهجمات الإرهابية التي تشنها روسيا ضد أوكرانيا". ولم تجب وزارة الدفاع الأميركية على طلب للتعليق على تعليق المساعدات.

البيان
منذ 10 ساعات
- البيان
أوكرانيا وروسيا.. حرب مسيّرات ودعوات أممية لوقف النار
وأعلن الجيش الأوكراني، أنه نفذ قصفاً جديداً على قاعدة جوية روسية في منطقة فورونيج، وأصاب مستودع قنابل انزلاقية وطائرة تدريب. وأضاف الجيش إنه من المحتمل أن تكون طائرات أخرى قد لحقت بها أضرار أيضاً. وذكر البيان أن هذا المطار هو القاعدة الرئيسة لطائرات من طراز سو-34 وسو-35 إس وسو-30إس. إم. وكتب ألكسندر جوسيف حاكم فارونيش على تلغرام، إن أكثر من 25 طائرة مسيرة دمرت فوق المنطقة خلال الليل. وأضاف إن خط كهرباء تضرر مؤقتاً، لكنه لم يذكر شيئاً عن هجوم على مطار عسكري. وقصفت طائرات مسيرة روسية، العديد من المناطق في أوكرانيا، بما في ذلك مبانٍ سكنية، في منطقة خيرسون الجنوبية، حيث أصيب 11 شخصاً، طبقاً لما قاله الحاكم الإقليمي أولكساندر بروكودين. وكتب بروكودين على تطبيق تلغرام، إن أضراراً لحقت أيضاً بخط أنابيب الغاز ومحطة وقود وورشة إصلاح سيارات ومركبات خاصة. وفي مدينة تشوهويف شرقي أوكرانيا، أصيب 3 أشخاص على الأقل في هجوم بطائرة مسيرة. وذكر الجيش الأوكراني، أن طائرات مقاتلة من طراز سوخوي سو-34 وسو-35 إس وسو30- إس إم، كانت تتمركز في القاعدة الجوية في مدينة بوريسوجليبسك. وقالت إنه تم قصف مستودع للقنابل الانزلاقية وطائرة تدريب وربما آلات أخرى. وأضافت: تواصل القوات الأوكرانية اتخاذ جميع الإجراءات لتقويض قدرة الروس على مهاجمة البنية التحتية المدنية وإجبار الاتحاد الروسي على وقف هجومه ضد أوكرانيا. وقال سلاح الجو الأوكراني، إن روسيا أطلقت 322 مسيرة وطائرة وهمية على أوكرانيا ليل الجمعة/السبت، وجرى إسقاط 157 مسيرة، واختفت 135 أخرى، حيث من المرجح أنه جرى التشويش عليها إلكترونياً. وقال مسؤولون إن وحدات الدفاع الجوي الروسية، أسقطت عشرات الطائرات المسيرة الأوكرانية في مناطق متفرقة داخل البلاد، بينهما اثنتان قرب مدينة سان بطرسبرج ثاني أكبر مدن البلاد. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، تدمير 42 طائرة مسيرة خلال ثلاث ساعات بينها 37 طائرة في مناطق بريانسك وكورسك وبيلجورود الروسية الواقعة على الحدود مع أوكرانيا. وقال غوتيريش في بيان، إن الأمين العام يدين بشدة الموجة الأخيرة من الهجمات واسعة النطاق بمسيرات وصواريخ من جانب روسيا، داعياً إلى وقف تام وفوري وغير مشروط لإطلاق النار. وأضاف للصحفيين على متن طائرة الرئاسة الأمريكية، بعد التحدث مع نظيره الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، إنه أجرى اتصالاً هاتفياً جيداً معه. وأكد ترامب أنه يشعر بشدة بعدم الرضا بعد اتصاله مع بوتين قبل يوم واحد لما وصفه برفض الرئيس الروسي العمل على وقف إطلاق النار. ورداً على سؤال حول ما إذا كانت الولايات المتحدة ستوافق على تزويد أوكرانيا بالمزيد من صواريخ باتريوت، بناء على طلب زيلينسكي، قال ترامب: سيحتاجون إليها للدفاع.. سيحتاجون إلى شيء ما لأنهم يتعرضون لضربات شديدة. وأشاد ترامب بفاعلية صواريخ باتريوت، واصفاً إياها بأنها مذهلة للغاية. وأشار ترامب، إلى أنه ناقش العقوبات مع بوتين الذي يشعر بالقلق بشأنها ويدرك أنها قد تكون وشيكة، على حد قوله. وأضاف في رسالة عبر تلغرام، إنه بحث معه أيضاً الإنتاج الدفاعي المشترك، والمشتريات والاستثمارات المشتركة. وكشف مصدر تلقى إفادة حول الاتصال الهاتفي بين ترامب وزيلينسكي، عن أنهما متفائلان بإمكان استئناف إمدادات صواريخ باتريوت بعد المحادثة التي وصفاها بأنها جيدة للغاية بينهما.