
هرب أقراص الإمفيتامين للمملكة.. تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بأحد الجناة في تبوك
قال الله تعالى: "وَلَا تُفْسِدُواْ في الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا"، وقال تعالى: "وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ"، وقال تعالى: "وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَاد"، وقال تعالى: "إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ".
أقدم/ أحمد بن محيسن بن حسين الرشندي (سعودي الجنسية) على تهريب أقراص الإمفيتامين إلى المملكة، وبفضل من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجاني المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب الجريمة، وبإحالته إلى المحكمة المختصة، صدر بحقه حكم يقضي بثبوت ما نُسب إليه وقتله تعزيرًا، وأصبح الحكم نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا.
وتم تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بالجاني/ أحمد بن محيسن بن حسين الرشندي (سعودي الجنسية) يوم الاثنين 3 / 2 / 1447هـ الموافق 28 / 7 / 2025م بمنطقة تبوك.
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك؛ لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على حماية أمن المواطن والمقيم من آفة المخدرات، وإيقاع أشد العقوبات المقررة نظامًا بحق مهربيها ومروجيها، لما تسببه من إزهاق للأرواح البريئة وفساد جسيم في النشء والفرد والمجتمع، وانتهاك لحقوقهم، وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
منذ 42 دقائق
- صدى الالكترونية
وفاة مواطن غرقا في جنيف
باشرت القنصلية العامة في جنيف بالتعاون مع السلطات المختصة حادثة وفاة مواطن غرقا في بحيرة جنيف. وأكدت القنصلية بأنها تعمل بالتنسيق مع السلطات المختصة في جنيف على إجراءات نقل جثمان المتوفي – رحمه الله – إلى المملكة. وتتقدم القنصلية وكافة منسوبيها بخالص التعازي وصادق المواساة الأسرة الفقيد سائلين المولى عز وجل أن يلهمهم الصبر والسلوان.


الحدث
منذ ساعة واحدة
- الحدث
الداخلية تُنفذ حكم القتل تعزيرًا بحق مهرب كوكايين في الرياض
نفذت وزارة الداخلية، اليوم الأحد، حكم القتل تعزيرًا بأحد الجناة - سوداني الجنسية - أُدين بتهريب مادة الكوكايين إلى داخل المملكة، بعد استكمال كافة مراحل التقاضي، ومصادقة المحكمة العليا، وصدور أمر ملكي بإنفاذ الحكم. و أصدرت وزارة الداخلية اليوم بيانًا بشأن تنفيذ حكم القتل تعزيرًا، بأحد الجناة في منطقة الرياض، فيما يلي نصه: إعلان قال الله تعالى: (وَلَا تُفْسِدُواْ فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا)، وقال تعالى: (وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ)، وقال تعالى: (وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَاد)، وقال تعالى: (إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ). أقدم / علي آدم علي أبكر (سوداني الجنسية) على تهريب الكوكايين المخدر إلى المملكة، وبفضلٍ من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجاني المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب الجريمة، وبإحالته إلى المحكمة المختصّة؛ صدر بحقه حكمٌ يقضي بثبوت ما نُسب إليه وقتله تعزيرًا، وأصبح الحكم نهائيًا بعد استئنافه، ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمرٌ ملكيٌّ بإنفاذ ما تقرّر شرعًا. وتمّ تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بالجاني / علي آدم علي أبكر (سوداني الجنسية) يوم الأحد 9 / 2 / 1447هـ الموافق 3 / 8 / 2025م بمنطقة الرياض. ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكّد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على حماية أمن المواطن والمقيم من آفة المخدرات، وإيقاع أشد العقوبات المقررة نظامًا بحق مهرّبيها ومروّجيها، لما تسبّبه من إزهاقٍ للأرواح البريئة، وفسادٍ جسيمٍ في النشء والفرد والمجتمع، وانتهاكٍ لحقوقهم، وهي تحذّر في الوقت نفسه كل مَن يُقدم على ذلك، بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.


ميادين
منذ 4 ساعات
- ميادين
طبيب يكشف تفاصيل مؤلمة حول كارثة "شارع مسعود" المفجعة (صور)
كتب الدكتور عبد العزيز اظمين: كانوا يدفعون سيارة متعطلة في مقطع مظلم على كدروه مسعود تحولت أطرافهم السفلية إلى أشلاء مسحوقة ونزفوا بغزارة.. رغم تدخل الزملاء وبذل أقصى الجهود توفوا لاحقا بعد وصولهم للمستشفى.. رحمهم الله وأسكنهم فسيح جناته وإنا لله وإنا إليه راجعون. كان عليهم أن يلبسوا سترات مضيئة.. كان على الشارع أم يكون مضاء ومخططا بالخطوط العاكسة للضوء.. لكننا مجتمع لا يهتم بالسلام نعتبرها ترفا زائدا لا يليق بنا.. عامل البناء عندنا يصعد البنايات العالية حافي الرأس بقميص عادي وحذاءمن الرّيّه.. العامل الكهربائي يلعب بالأسلاك بلا قفازات ولا حماية.. حتى الطبيب والممرض.. من يفترض أن يكون أول من يحترم أدوات الوقاية لا يلبس القفازات ولا يضع الكمامة إلا في حالة التفتيش أو كان في امتحان.. ننظر إلى من يلتزم بالسلامة كأنه مبالغ أو جبان.. بينما الحقيقة أن من لا يخاف على حياته لا يستطيع أن يحفظ حياة غيره! ثقافة الحماية الشخصية غائبة عن مدارسنا عن شوارعا عن اعمالنا عن بيوتنا وعن حياتنا بالكامل خاطِي صورة تلتقط في الرسميات..