
ألمانيا تأمل بتطبيق قواعد "الأوروبي" للأمن السيبراني بحلول 2026
وكان من المفترض أن تعتمد ألمانيا حتى أكتوبر 2024 تشريعات وطنية، تتضمن توجيهات الاتحاد الأوروبي المعروفة بـ«إن آي إس-2» والمصممة لتعزيز الأمن السيبراني في قطاعات حيوية مثل الطاقة والمياه والرعاية الصحية والاتصالات، إلا أن ألمانيا لم تلتزم مثل العديد من دول الاتحاد الأوروبي بالموعد النهائي.
وقالت بلاتنر في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية «د ب أ»: «تسعى وزارة الداخلية جاهدة إلى تطبيق هذه التوجيهات. آمل أن نتمكن من تطبيقه بحلول أوائل عام 2026».
ووافقت الحكومة الألمانية السابقة على مشروع قانون يخص هذا الشأن في يوليو 2024، إلا أن الاضطرابات السياسية التي أعقبت انهيار ائتلاف المستشار السابق، أولاف شولتس، أدت إلى فقدان الدعم الكافي للقانون في البرلمان الألماني (بوندستاج).
وسيوسع القانون نطاق متطلبات الأمن السيبراني الإلزامية، ليشمل حوالي 29 ألف شركة مرتبطة بالبنية التحتية الحيوية - ارتفاعاً من حوالي 4500 شركة حالياً - ويهدف القانون إلى الحماية من اختراق البيانات وبرامج الفدية والتخريب.
ووفقاً للمكتب استُخدمت أكثر من 200 ألف مرة أداة إلكترونية تُمكّن الشركات من التحقق من انطباق القواعد الجديدة عليها، ومع ذلك حذرت بلاتنر من أن العديد من الشركات المفترض أن تشملها القواعد الجديدة لا تزال على ما يبدو غافلة عن مسؤولياتها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 36 دقائق
- سكاي نيوز عربية
تفاصيل خطة ترامب لتقديم الدعم العسكري لأوكرانيا
وتشمل هذه الخطة، بيع الأسلحة الأميركية للدول الأوروبية لنقلها إلى أوكرانيا ، وذلك لتسريع العملية، وتجنب الانتقادات السياسية، وتحقيق الأرباح. أصل الخطة ذكرت "سي إن إن"، أن هذه الخطة نوقشت بجدية في قمة الناتو الشهر الماضي في هولندا، بعد محادثات بين ترامب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وزعماء أوروبيين. وتعود أصول هذه الخطة، حسب "سي إن إن"، إلى الأشهر الأولى من الولاية الثانية لترامب، إذ بدأ مسؤولون أوروبيون في البحث عن وسيلة لضمان استمرار الدعم العسكري لأوكرانيا في حال نفذ ترامب وعوده بتقليص الدعم العسكري لكييف. وذكر المصدر، أن مسؤولين أوروبيين وأميركيين، سهروا في الأسابيع الماضية، على وضع التفاصيل الأخيرة لكيفية تنفيذ هذه الخطة. بهذه الخطة الجديدة، يحاول ترامب تجنب الانتقادات السياسية والاتهامات بالتراجع عن وعده الانتخابي بتقليص دور الولايات المتحدة في الحرب الدائرة منذ سنوات بين أوكرانيا وروسيا، بحسب "سي إن إن". كما أن ترامب يتوقع، بعد تنفيذ هذه الخطة، مكاسب مالية كبيرة، إذ تبلغ تكلفة كل نظام "باتريوت" حوالي مليار دولار. وقال مسؤولون أميركيون، إن تزويد أوكرانيا بدفعة جديدة من الأسلحة، يعد رسالة إلى موسكو بأن ترامب محبط حقا من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بعدما صرح ترامب الأسبوع الماضي أنه سئم من "هراء" الزعيم الروسي. وقال مسؤول أميركي : "إنه (ترامب) محبط للغاية من بوتين"، وأضاف: "يريد أن يظهر أنه جاد بشأن إنهاء الحرب، وربما يُقنع هذا بوتين بأن الوقت قد حان لبدء التفاوض". ومن المرتقب أن تحصل أوكرانيا على بطارية صواريخ "باتريوت"، التي قال ترامب إنها ضرورية للدفاعات الأوكرانية، إضافة إلى صواريخ قصيرة المدى، وقذائف هاوتزر، وصواريخ جو-جو. وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قد قدم، في قمة الناتو بهولندا، لترامب وقادة آخرين قائمة بالأسلحة التي تحتاجها أوكرانيا، ووافق ترامب على بعض هذه الطلبات، وفقا لما قاله مسؤول أميركي. كيف سيدعم ترامب أكرانيا ترتكز خطة ترامب على بيع الأسلحة للدول الأوروبية بدلا من نقلها مباشرة إلى أوكرانيا. وذكر مسؤولون أميركيون لشبكة "سي إن إن" أن إيصال أنظمة "باتريوت" إلى أوكرانيا سيكون أسرع إذا كانت موجودة بالفعل في أوروبا، بدلا من شحنها من الولايات المتحدة أو تصنيعها داخل الأراضي الأميركية. وسيعمل حلف شمال الأطلسي (الناتو) على تنسيق شحنات الأسلحة بين الدول الأعضاء. وقد تقوم دول أوروبية بنقل أسلحة اشترتها سابقا من الولايات المتحدة إلى أوكرانيا، ثم تعوّضها أمريكا بمشتريات جديدة، أو يمكن لتلك الدول شراء أسلحة أمريكية جديدة لنقلها إلى كييف، بحسب "سي إن إن". والدول المشاركة في هذا المخطط هي: ألمانيا والنرويج، وقال مسؤولون لـ"سي إن إن" إن هناك أربع دول أوروبية أخرى يتوقع انضمامها إلى هذه المبادرة. وفي المكالمات التي جمعته بترامب، قال المستشار الألماني فريدريش ميرتس، إن بلاده تتطلع لتسلم أنظمة دفاع من الولايات المتحدة لنقلها إلى أوكرانيا، بحسب مصدر مطلع على المكالمة. وقال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي، مارك روتي، في مكالمة مع كبار المسؤولين العسكريين الأمريكيين، من بينهم وزير الدفاع بيت هيغسيت، والجنرال دانتين، رئيس هيئة الأركان المشتركة، إنه تلقى عدة رسائل من دول أوروبية أعربت عن استعدادها للمشاركة في هذه المبادرة، بحسب ما قاله مصدر مطلع.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
3 مسارات لـ «رخص المهن التعليمية»
حددت وزارة التربية والتعليم ثلاثة مسارات لمنظومة «رخص المهن التعليمية»، تغطي جميع الكوادر في الميدان التربوي. وأفادت بأن المنظومة تشكل خطوة استراتيجية لترسيخ المعايير المهنية، ورفع كفاءة الكادر التربوي، وضمان جودة المخرجات التعليمية بما ينسجم مع رؤية «الإمارات 2031». وقالت عبر قنواتها الرقمية الرسمية، إن المنظومة تشمل ثلاثة أنواع من الرخص، خُصص الأول للمعلمين والمعلمات في مختلف المراحل والمواد الدراسية. ويشترط للحصول عليه اجتياز اختبارات تربوية وتخصصية، إضافة إلى ساعات تدريب مهني معتمدة تُحدَّث دورياً، بما يضمن مواكبة أحدث الممارسات التدريسية. والنوع الثاني موجّه إلى مديري المدارس ونوابهم، ويركّز على كفايات القيادة التعليمية والإدارية، وإدارة الموارد المدرسية، وتحليل البيانات، وصنع القرار المبني على الأداء. ويشترط للحصول على الرخصة تقديم خطط تطوير مدرسية، وتحقيق مؤشرات أداء محددة. ويشمل النوع الثالث طيفاً واسعاً من المهن الداعمة للعملية التعليمية، أبرزها أمين مكتبة، ومدير مركز مصادر تعلم، وأمين مختبرات علمية، ومساعد معلّم، وأخصائي احتياجات خاصة، ومرشد أكاديمي ومهني، وأخصائي توجيه وإرشاد، موضحة أن هذه الرخصة تهدف إلى تأطير أدوار الكوادر الفنية والتخصصية، ورفع مستوى الخدمات المساندة داخل البيئة المدرسية. وأكّدت الوزارة أن تطبيق المنظومة يُسهم في تعزيز التطوير المهني المستمر للعاملين في الحقل التربوي، وضمان التزام الكوادر بمعايير جودة موحَّدة على مستوى الدولة، ورفع تنافسية النظام التعليمي الإماراتي إقليمياً ودولياً. وأوضحت أن إجراءات الحصول على الرخص تنقذ عبر بوابة الترخيص الإلكترونية التابعة لها، بدءاً من التسجيل، مروراً بالاختبارات، وصولاً إلى إصدار الشهادة الرقمية. وأفادت الوزارة بأن الرخص تجدد كل ثلاث سنوات، ويُمنح شاغلو الوظائف المستهدفة فترة انتقالية لاستيفاء اشتراطات الاختبار والتدريب، على أن يُستكمل الترخيص الإلزامي لجميع العاملين في نهاية العام الأكاديمي 2026-2027. من ناحية أخرى، أعلنت وزارة التربية والتعليم انطلاق العام الدراسي الجديد 2025-2026، في 25 أغسطس المقبل، بالمدارس الحكومية والخاصة التي تطبق منهاج الوزارة، حيث يبلغ عدد أيام التمدرس في العام الجديد 182 يوماً دراسياً فعلياً، على أن تنتهي الدراسة بين 26 يونيو و3 يوليو 2026، وفقاً لطبيعة كل مدرسة. ويتضمن تقويم العام الدراسي الجديد إجازتين رئيستين للمدارس الحكومية، الأولى إجازة فصل الشتاء وتمتد ثلاثة أسابيع من 15 ديسمبر المقبل إلى الرابع من يناير 2026، والثانية إجازة فصل الربيع لمدة ثلاثة أسابيع أيضاً، وتبدأ من 23 مارس 2026 وتنتهي في 12 أبريل 2026. أما المدارس الخاصة، فتتمتع بمرونة في تحديد مدد الإجازات الشتوية والربيعية، بحسب أنظمتها المعتمدة، حيث إن إجازة الشتاء تراوح بين أسبوعين وثلاثة أسابيع، وتبدأ من الخامس من يناير 2026، بينما تراوح أيام إجازة الربيع بين أسبوعين وثلاثة أسابيع، وتبدأ إما من السادس من أبريل أو 13 أبريل 2026، بحسب كل مدرسة. في سياق متصل، أعلنت وزارة التربية والتعليم نتائج اختبارات الإعادة للعام الأكاديمي 2024 – 2025، أول من أمس، وأوضحت الوزارة في إعلان رسمي لها، أنه يمكن الاطلاع على النتائج وطباعتها، إلى جانب إمكانية طباعة الشهادة الدراسية من خلال زيارة بوابة الطالب الإلكترونية عبر الرابط «التربية»: • انطلاق العام الدراسي الجديد 25 أغسطس بـ 182 يوم تمدرس.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
حدث وتاريخ..15 يوليو
1840 توقيع «معاهدة لندن» بعد خسارة العثمانيين أمام القوى الأوروبية بمعركة نافارين. 1958 مقتل رئيس الوزراء العراقي نوري السعيد في اليوم التالي للإطاحة بالنظام الملكي. 2013 الإعلان عن اكتشاف القمرإس ــ 2004 أن 1 بواسطة مرصد هابل الفضائي. 2016 محاولة انقلاب عسكري في تركيا على يد مجموعة من الجيش وفشلت سريعاً.