logo
ترامب يأمر بنشر غواصتين نوويتين قرب روسيا

ترامب يأمر بنشر غواصتين نوويتين قرب روسيا

عمونمنذ 2 أيام
عمون - قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة، إنه أمر بنشر غواصتين نوويتين في مناطق قريبة من روسيا ردا على تهديدات الرئيس الروسي السابق دميتري ميدفيديف.
وذكر ترامب في منشور على منصة تروث سوشيال "أمرت بنشر غواصتين نوويتين في المناطق المناسبة تحسبا لأن تكون هذه التصريحات الحمقاء والتحريضية أكثر من مجرد تصريحات".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البلاونة ينعى شقيقة الدكتورة رغدة الصلاح
البلاونة ينعى شقيقة الدكتورة رغدة الصلاح

عمون

timeمنذ 27 دقائق

  • عمون

البلاونة ينعى شقيقة الدكتورة رغدة الصلاح

عمون - نعى خالد صفران البلاونة؛ رئيس ملتقى النشامى في إيطاليا، المرحومة باذن الله تعالى السيدة كندة محمود رفيق الصلاح، شقيقة الدكتورة رغدة الصلاح . وقال البلاونة في نعيه: ببالغ الأسى والحزن وبقلوب مؤمنه بقضاء الله وقدره تلقّيت خبر وفاة شقيقتكم، أشاطركم ألمكم وأحزانكم بهذا المصاب الجلل برحيلها، وأتقدم إليكم بتعازينا القلبية الحارة، وبمشاعر المواساة والتعاطف الأخوية المخلصة، سائلا الله تعالى أن يتغمّد الفقيدة بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته، وينعم عليها بعفوه ورضوانه ومغفرته بإذن الله تعالى . نسأل الله عز وجل أن يلهمكم وكافة أفراد ال الصلاح وال المصري الكرام جميل الصبر والسلوان والسكينة. إنا لله وإنا إليه راجعون.

مناورات عسكرية صينية روسية في بحر اليابان قبل زيارة بوتين
مناورات عسكرية صينية روسية في بحر اليابان قبل زيارة بوتين

عمون

timeمنذ ساعة واحدة

  • عمون

مناورات عسكرية صينية روسية في بحر اليابان قبل زيارة بوتين

عمون - بدأت الصين وروسيا، الأحد، مناورات عسكرية مشتركة ببحر اليابان تستمرّ ثلاثة أيام، في إطار سعيهما إلى تعميق شراكتهما بمواجهة ما تعدانه هيمنة أميركية. وتُجرى المناورات بعد يومين من إصدار الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمراً بوضع غواصتين نوويتين في «المناطق المناسبة»، رداً على تصريحات «استفزازية» للرئيس الروسي السابق دميتري ميدفيديف. وجاء في بيان لوزارة الدفاع الصينية أن تدريبات «البحر المشترك 2025» انطلقت قرب ميناء فلاديفوستوك الروسي. وأوضح أن «الجيشين سيجريان عمليات إنقاذ غواصات ومعركة مشتركة ضد غواصات، وإجراء دفاع جوي مضاد للصواريخ ومعارك بحرية». وإلى جانب السفن الروسية، تُشارك في التدريبات أربع سفن صينية، من بينها مدمرتا الصواريخ الموجهة شاوشينغ وأورومتشي، بحسب الوزارة. وبعد التدريبات التي تنتهي، الثلاثاء، ستُجري روسيا والصين دوريات بحرية في «مياه المحيط الهادئ». ويُجري البلدان تدريبات مشتركة بانتظام منذ سنوات. وبدأت مناورات «البحر المشترك» في عام 2012، وأُجريت مناورات «البحر المشترك 2024» على طول ساحل الصين الجنوبي. وأكدت وزارة الدفاع الصينية، الجمعة، أن مناورات 2025 تهدف إلى «تعميق الشراكة الاستراتيجية الشاملة» بين البلدين. وهي تسبق زيارة مقررة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى الصين أواخر أغسطس (آب). وسيحضر بوتين قمة لمنظمة شنغهاي للتعاون واحتفالات في ذكرى مرور 80 عاماً على انتهاء الحرب العالمية الثانية، تشمل عرضاً عسكرياً. ومن المقرر أن يجري محادثات مع نظيره الصيني شي جينبينغ. وشهدت العلاقات بين موسكو وبكين تقارباً منذ بدء الحرب الروسية - الأوكرانية في مطلع عام 2022، وبينما اعتمدت الصين رسمياً موقفاً محايداً في هذه الحرب، إلا أنها لم تُندّد بالغزو الروسي، ولم تدعُ موسكو للانسحاب من أراضي جارتها. ويعتقد كثير من حلفاء أوكرانيا الغربيين أن بكين وفّرت الدعم لموسكو. وفي أبريل (نيسان)، اتّهم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الصين بـ«تزويد روسيا بالأسلحة». وتنفي بكين هذه الاتهامات، وتُصرّ على أنها طرف محايد، وتدعو مراراً إلى وضع حد للقتال، بينما تتهم البلدان الغربية بإطالة أمد النزاع عبر تسليح أوكرانيا. وقال شي جينبينغ لوزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في يوليو (تموز) إن على البلدين «تعزيز الدعم المتبادل» أثناء اجتماع عقداه في بكين. الشرق الاوسط

هل يفعلها ترامب
هل يفعلها ترامب

الدستور

timeمنذ 2 ساعات

  • الدستور

هل يفعلها ترامب

هل ذهب كير ستارمر رئيس الوزراء البريطاني من تلقاء نفسه باتجاه التصعيد ضد إسرائيل، بإعلان عزمه الاعتراف بدولة فلسطين من تلقاء نفسه، واستجابة لضغوط داخلية فقط أم بعد تشاور مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. تذهب تقارير بريطانية الي تحول في موقف دونالد ترامب من أزمة غزة ، وأشارت إلى موقف ترامب الرافض لبيان رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو بشأن ما يحدث في غزة من «تجويع». واعتبرت الإندبندنت البريطانية ان إعطاءَ ترامب الضوء الأخضر للحكومة البريطانية لكي تعترف بدولة فلسطينية مستقلة وذات سيادة - أحد أكثر مفاجآت الرئيس الأمريكي أهمية. ورأت الإندبندنت أنّ إقدام قوى غربية على اتخاذ مثل هذه الخطوة الخاصة بالاعتراف بدولة فلسطينية، كان يمكن أن يأتي بنتائج عكسية، أو على الأقل بنتائج غير بنّاءة، دون موافقة أمريكية فعّالة. ترى هل ذلك صحيح؟ وإذا كان كذلك فما الذي يعنيه هذا التحوّل المفاجئ في الموقف الأمريكي؟ وهل من الممكن أن تلقي واشنطن بثقلها وراء تسونامي الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية، ومحاولة الوصول لتسوية شاملة لأزمات الشرق الأوسط؟ وتبشر الإندبندنت في افتتاحية بعنوان: «أخيراً، ترامب يختلف مع الحكومة الإسرائيلية» بقولها إنّ الضغوط المكثفة من قِبل المجتمع الدولي يمكن أن تُثمر عن دخول المساعدات إلى قطاع غزة، لكنّ تدخُّلاً من جانب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كفيلٌ بتمهيد الطريق للوصول إلى حلّ دائم واعتراف عالميّ بدولة فلسطينية. ويأتي ذلك بعد الإعلان في الأمم المتحدة عن الاتفاق على إطار زمني لإقامة دولة فلسطينية خلال 15 شهراً، و ضرورة إنشاء لجنة انتقالية في غزة فوراً تحت مظلة السلطة الفلسطينية. وفي الوقت نفسه اتفق المشاركون في مؤتمر حل الدولتين، المنعقد في نيويورك، على ضرورة «إنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي على أساس حل الدولتين»، بحسب ما جاء في بيان صادر عن المؤتمر، مشددين على أهمية الاعتراف بدولة فلسطين ومنحها عضوية كاملة بالامم المتحدة. وجاء في البيان أنه «لا يمكن تحقيق علاقات طبيعية وتعايش سلمي بين شعوب ودول المنطقة إلا بإنهاء الحرب في غزة، وإطلاق سراح جميع الرهائن، وإنهاء الاحتلال، ونبذ العنف والإرهاب، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة وديمقراطية، وإنهاء احتلال جميع الأراضي العربية، وتوفير ضمانات أمنية متينة لإسرائيل وفلسطين». وشدد البيان على أنه «لا يمكن للحرب والاحتلال والنزوح تحقيق السلام»، و أن «حل الدولتين هو السبيل لتلبية تطلعات الإسرائيليين والفلسطينيين»، مشيراً إلى ضرورة «إقامة دولة فلسطينية مستقلة تعيش بسلام جنباً إلى جنب مع إسرائيل». ودعا المشاركون في المؤتمر جميع الأطراف إلى الامتناع عن الإجراءات الأحادية التي تُعيق جهود السلام وتؤدي إلى تصعيد التوترات على الأرض، مشددين على أهمية استئناف مفاوضات جادة ومباشرة بين الفلسطينيين والإسرائيليين ضمن إطار زمني محدد، بهدف التوصل إلى اتفاق دائم وشامل. وأعربوا عن دعمهم الكامل للمبادرات الإقليمية والدولية الهادفة إلى تيسير هذه العملية، بما في ذلك دور اللجنة الرباعية وشركاء دوليين معنيين. كما حث البيان المجتمع الدولي على تكثيف الجهود لتهيئة ظروف مواتية لتحقيق السلام، بما في ذلك تقديم الدعم الاقتصادي والمؤسسي للفلسطينيين، وتحسين الوضع الإنساني في غزة. وكشف المشاركون في المؤتمر عن «التزامهم باتخاذ خطوات محددة زمنياً لتنفيذ حل الدولتين»، مشيرين إلى أن «الإطار الزمني لتحقيق دولة فلسطينية هو 15 شهراً». وأشار البيان إلى ضرورة «تأمين اليوم التالي للفلسطينيين والإسرائيليين»، مضيفاً أنه «بغياب حل الدولتين سيتعمق الصراع». وأكد»رفض التهجير القسري للفلسطينيين»، داعياً إسرائيل إلى «إنهاء العنف والتحريض ضد الفلسطينيين»، كما دعا القيادة الإسرائيلية إلى «إصدار التزام علني واضح بحل الدولتين، بما يشمل دولة فلسطينية ذات سيادة وقابلة للاستمرار»، والوقف الفوري للعنف والتحريض ضد الفلسطينيين، ووقف جميع أنشطة الاستيطان والاستيلاء على الأراضي، بما في ذلك داخل القدس الشرقية. وشدد البيان على «ضرورة الوقف الفوري للحرب في غزة، وإطلاق سراح الرهائن والمعتقلين، وانسحاب القوات الإسرائيلية» من القطاع، مشيراً إلى «الاتفاق على إجراءات جماعية لإنهاء الحرب في غزة». وأضاف أنه يتوجب على حركة حماس الإفراج عن الأسرى و»إنهاء حكمها في غزة»، معرباً عن إدانته لـ»هجمات حماس في 7 أكتوبر، وهجمات إسرائيل ضد المدنيين». ويبقى أن هذه الخطوة رغم جسارتها ربما لا تكفي، والأرجح أن ترامب لن يفعلها، وليس بمقدوره فرض التسوية الشاملة، بل سوف يراهن على إدارة الازمة، وشراء الوقت، وربما يحاول ترامب وستارمر وبقية أصدقاء إسرائيل امتصاص الغضب العارم داخل أمريكا، وبريطانيا وأوروبا، وبقية العالم من حرب الإبادة في غزة، وإدخال عملية إقامة الدولة الفلسطينية في مسار عملية طويلة. وفي المقابل ثمة قناعة راسخة في أوساط الرأي العام العربي والدولي، وحكومات عدة أن الطريق الوحيد لإقامة دولة فلسطينية هو فرض عقوبات دولية، وعزل إسرائيل كدولة عنصرية منبوذة مثل جنوب أفريقيا، ومحاكمة قادتها عن جرائم حرب غزة. ولكن طريق الألف ميل يبدأ بخطوة، وها هو ماكرون بدأ خطوة مهمة، ويجب على العالم العربي أن يدعم الخطوة الفرنسية بخطوات أكثر قوة، وأن يعلن بقوة أن لديه مصالح مهمة مهددة، وأن الغرب عليه أن يراعي استقراره، وأمنه القومي الذي تهدده إسرائيل، ولم يعد بمقدوره منح ترامب ونتنياهو هدايا مجانية، لأن الرأي العام غاضب بشدة من نفاق الغرب، ولا يريد إيماءات، ولا اقوال، بل أفعال محددة بزمن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store