
6 مدونات موضة برعن بتنسيق لون الشوكولاتة الفاخر في إطلالاتهن
من الإطلالات الكاجوال الأنيقة، إلى الفساتين والتصاميم الخاصة بالمساء والمناسبات، برعت العديد من مدونات الموضة في إبراز سحر اللون البني بدرجاته المختلفة، وخاصةً الدرجات الداكنة، سواء في الأزياء أو الأكسسوارات؛ ليقدّمن لكِ أفكاراً مميزة لاعتماد وتنسيق هذا اللون.
يارا النملة تنسّق البني الداكن مع الأبيض
View this post on Instagram
A post shared by Yara Alnamlah يارا النملة (@yaralnamlah)
في إطلالة مميزة وعصرية، نسّقت يارا النملة قطع أزياء باللون البني الداكن مع قميص باللون الأبيض، جمعت بين الأناقة والاحتشام، ونسّقت معها أكسسوارات باللون البرتقالي، أضافت لمسة حيوية مشرقة للوك. والتي تألّفت من وشاح الرقبة والحقيبة الكروس من هيرميس Hermes؛ فضلاً عن قبعة القش من ميو ميو Miu Miu.
سوسن القاضي تتألق بالفستان البني
View this post on Instagram
A post shared by Sausan AlKadi سوسن القاضي (@stylemesausan)
يتسم اللون البني بالدفء والفخامة، ويبدو ساحراً في الفساتين، وخاصةً بالأقمشة الدافئة مثل المخمل. وقد ظهرت سوسن القاضي بإطلالة فخمة بالفستان البني، تألّف من فستان بسيط داخلي، مع كنزة مخملية بأربطة أمامية بدرجة أخرى داكنة من اللون البني، وقد جمع بين الكلاسيكية والرقيّ.
درجة الشوكولا بالحليب من وحي العنود بدر
View this post on Instagram
A post shared by A⃨l⃨a⃨n⃨o⃨u⃨d⃨ B⃨a⃨d⃨r⃨ • العنود بدر (@fozaza)
إحدى درجات البني المميزة التي يمكنكِ اعتمادها، هي درجة الشوكولاتة الممزوجة مع الحليب؛ لتمنحكِ درجة أفتح من البني الداكن، وهي من الألوان المفضّلة لدى كثير من المشاهير. وقد اعتمدتها العنود بدر في طقم مميز، يجمع بين توب ديكولتيه بلمسة الأبيض، مع بنطلون بقَصّة واسعة، تميّز بقماش الشمواه الفاخر. ونسّقت معه حقيبة كلاتش مزيّنة بالورود البارزة.
إليكِ 10 أسرار تكشف سبب ارتداء نانسي عجرم الإطلالات الميتاليكية
الفستان الكشكش البني بأسلوب ديما الأسدي
View this post on Instagram
A post shared by Deema Al Asadi ديما الأسدي (@deemaalasadi)
خيارٌ آخر مميز يمكنكِ اعتماده لمواكبة الموضة، وهو الفساتين البسيطة والعصرية المزيّنة بالكشاكش باللون البني، والتي تتناسب مع مختلف أوقات اليوم، ولكنها تبدو أكثر جاذبية في المساء، كهذا الفستان الذي اعتمدته ديما الأسود باللون البني، بكُم واحد قصير وشق جانبي طويل، وهو من توقيع CHATS by C.DAM. ونسّقت معه حقيبة يد صغيرة باللون الفضي، وحذاءً ميتاليكي فضياً بكعب عالٍ.
سهى طه تنسّق إطلالة كاملة باللون البني
View this post on Instagram
A post shared by Soha Taha (@sohamt)
تجيد سهى طه تطبيق صيحة الإطلالة موحّدة اللون، مع إضافة لمسات بسيطة بألوان متناغمة. وهنا اعتمدت طقماً مميزاً باللون البني، يجمع بين الرقيّ والاحتشام. ويتألف من: قميص واسع، وتنورة واسعة مع توب أبيض، وحجاب باللون البني. فضلاً عن حقيبة القش الكبيرة. وأكملت إطلالتها بالحذاء البيج.
تنسيق الأكسسوارات البني على طريقة مدونات الموضة
View this post on Instagram
A post shared by حنين الصيفي (@haneenalsaify)
لا تقتصر صيحة اللون البني على الأزياء؛ بل يمكنكِ اعتمادها في الأكسسوارات للحصول على لوك مميز ولافت للأنظار. ويُعتبر اللون الأبيض مع البني من أكثر التنسيقات المتناغمة التي يمكنكِ اعتمادها. ولتستوحي من إطلالة حنين الصيفي باللون الأبيض، التي نسّقت معها حقيبة بيركين من هيرميس باللون البني، وحذاءً بنياً. وقد جمعت بين قميص أبيض بتقليمات ناعمة، وتنورة ماكسي باللون الأبيض، وتربان أبيض.
View this post on Instagram
A post shared by Yara Alnamlah يارا النملة (@yaralnamlah)
أيضاً نسّقت يارا النملة حقيبة كروس مخمل باللون البني مزيّنة بالشراشيب، مع بدلة أنيقة وعصرية باللون الأبيض، تألّفت من القميص والبليزر والبنطلون، ولكنها اختارت التربان البني لإكمال اللوك. وقد أضافت الحقيبة لمسة بوهيمية لإطلالتها، وكذلك الحذاء البني المخرم.
استوحي إطلالات صيفية جذابة من وحي النجمات

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 4 ساعات
- عكاظ
ماذا قالت شام الذهبي عن الفنانة أصالة بعد «ضريبة البعد»؟
وجهت شام الذهبي، ابنة الفنانة السورية أصالة، رسالة دعم لوالدتها وتهنئة على ألبومها الجديد الذي يحمل عنوان «ضريبة البعد»، مؤكدة أن والدتها تعرضت للعديد من الظروف والمحن لأكثر من ربع قرن. وشاركت شام عبر حسابها على منصة «إنستغرام» البوستر الرسمي لألبوم أصالة «ضريبة البعد»، معربة عن مدى فخرها وامتنانها لوالدتها، ووصفتها بـ«المرأة الحديدية». وكتبت شام الذهبي قائلة: «أصالة مش بس صوت الوطن العربي، أصالة المرأة الحديدية اللي واجهت وما زالت بتواجه كل الحروب والمحن من أكثر من ربع قرن، وهي تنتصر بالحب والموهبة، والإيمان بالفن والحب، برغم كل الظروف». وأضافت شام عن والدتها أصالة: «بتنسى الجرح وتصنع من كل محنة منحة حتى تكون مثال للمرأة العربية، الأم الفنانة المسؤولة لينا كلنا، حبي لك مش من فراغ أنا وأخواتي صناعتك من بعد ربي أنتِ الحياة». وتابعت: «شكراً على إخلاصك، مثابرتك، صبرك، اجتهادك، محبتك التي لا تنتهي، كرمك اللي غامرنا، وعظمة فنك اللي معيشنا بحبك يا ملكة عمري وحياتي». يذكر أن أصالة حققت أخيراً تفاعلاً واسعاً بعد طرح ألبومها الجديد «ضريبة البعد» عبر مختلف المنصات الإلكترونية، وضم الألبوم مجموعة من الأغاني التي تنوّعت بين الرومانسي والدرامي والطابع الشرقي. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 5 ساعات
- عكاظ
راكان آل ساعد.. صوتٌ سعوديٌّ يعيد تشكيل العلاقة مع الموسيقى
بهدوء العارف، وخطى الواثق، يشق راكان آل ساعد طريقه في المشهد الموسيقي السعودي كأحد أبرز المواهب التي لا تُشبه سواها. فنان لا ينطلق من لحظة انبهار مؤقتة، بل من مشروع فني يتكئ على فهم عميق للموسيقى، وتكوين أكاديمي ومهاري يجمع بين العزف، والتلحين، والغناء. اللافت في تجربة راكان ليس تعدد أدواته فحسب، بل اختياره الواعي للهوية الموسيقية التي يريد التعبير من خلالها. فهو لا ينجرف مع التيار السائد، ولا يستنسخ تجارب الآخرين، بل يعيد وصل ما انقطع من التراث الموسيقي، ويقدّمه بصوت العصر، دون أن يتنازل عن الدقة أو الجمال أو الاحترام لروح اللحن والكلمة. ظهوره في منصات ثقافية وموسيقية مرموقة محلياً وعالمياً، لم يكن مجرّد تمثيل رمزي، بل أداء حيّ يؤكد حضوره كفنان سعودي يتحدث لغة عالمية دون أن يتخلى عن نبرة محليّة أصيلة. كما أن فوزه بجائزة «جوي أووردز» عن فئة الفنان المفضل الجديد، ومشاركته في مسابقات ومؤتمرات كبرى، لم تكن سوى نتائج طبيعية لموهبة تعمل على تطوير ذاتها بصمت واجتهاد. راكان، لا يُقدّم نفسه كفنان من أجل الغناء فقط، بل كصوت يريد أن يقول شيئاً جديداً ومختلفاً عن السائد، ويُراكم تجربة موسيقية تنمو بثبات. توقيعه أخيراً مع «روتانا» يأتي كخطوة ضمن هذا المسار، لا غاية بحد ذاتها، تُمهّد لمرحلة أكثر نضجاً، تنتظر منها أعمال تعكس ملامح مشروعه وتُضيف للمشهد السعودي صوتاً آخر يُعتد به. أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 6 ساعات
- الرياض
عزلة العاشق وغربة المكان
قالها الأديب الأبهاوي المثقف الأستاذ "أنور بن محمد خليل" رئيس نادي أبها الأدبي سابقاً، بحس يقطر وجداً "أحببت عزلة البيت، فهذه لم تعد أبها التي أعرفها"، وكأنه يودع وجهاً كان يألفه ويعرفه، فغيرت السنون ملامحه. هذا البوح من صاحب (الخليلية) ذلك المكان الدافئ الذي أعده ليكون ملتقى لأهل الأدب والفكر والثقافة في مساء "كل يوم اثنين" ليست كلمات عابرة، بل هي شهقة عاشق جميل، أدرك أن الحبيبة تبدلت، وأن الأزقة التي كانت تحفظ خطواته، لم تعد تصغي لوقع حنينه. كان يرى في أبها شرفة تطل على الجمال، نبعاً ينهل منه عبق الذاكرة، وزهراً يتفتح في كل صباح من عمره. كانت المدينة ترتدي بساط الريحان، تحادث الغيم وتهمس للضباب، وتفتح ذراعيها للقادمين من سفوح الحنين. أما اليوم، فقد بدلت ثوبها الوثير، وارتدت إيقاعا لا يشبه خطى المحبين، ولا يأنس به قلب العارف. حديثه في برنامج "وينك" مع الأستاذ محمد الخميسي، لم يكن مجرد رأي شخصي، بل بوح صادق باسم جيل يشعر بأن الزمن قد اختطف المدن، واستبدل دفء التفاصيل بزحمة لا ذاكرة لها، فقدت أبها سكونها المترف، وضجيج الجديد سرق منها أنفاس الحنين، وحده العاشق يبصر التغير كغربة، ويتقن الصمت حين تصبح الأمكنة غريبة، حتى وإن حملت الاسم ذاته، فأنور لم يغادر أبها وهو العاشق لها، ولكن أبها التي أحبها وعرفها وألفها أحياءها وطرقاتها وناسها، رحلت عنه بصمت وهذه سنة التغير في الحياة، والأمر الطبيعي الذي يحدث.