logo
‫ «الصحة» تعلن إغلاق مركز صحي بالقطاع الخاص

‫ «الصحة» تعلن إغلاق مركز صحي بالقطاع الخاص

العرب القطرية٢٦-٠٦-٢٠٢٥
الدوحة_العرب
أعلنت وزارة الصحة العامة إغلاق مركز صحي خاص، إغلاقاً مؤقتاً، لمخالفته للقوانين واللوائح المنظمة للعمل في القطاع الصحي.
وجاء على الحساب الرسمي لوزارة الصحة بمنصة «إكس»: يأتي ذلك ضمن الإجراءات الرقابية والزيارات التفتيشية التي تنفذها الوزارة ممثلة في فريق إدارة التخصصات الصحية في الوزارة، حيث تمثلت المخالفات في عدم التزام المركز بالحد الأدنى من الكادر التمريضي المطلوب لتشغيله، والسماح لأفراد غير حاصلين على الترخيص المهني بالعمل ضمن الطاقم التمريضي، كما أن المدير الطبي للمركز طبيب أسنان بينما يتوجب أن يكون طبيبا بشريا نظراً لطبيعة المهام الطبية والإدارية المرتبطة بهذا المنصب، وهو ما يشكل مخالفة للوائح والأنظمة المعتمدة في الدولة، ويجري العمل على اتخاذ كافة الإجراءات القانونية الأخرى ضد المنشأة والممارسين الصحيين المخالفين.
وأكدت وزارة الصحة العامة وجوب التزام جميع المنشآت الصحية في الدولة بالقوانين واللوائح المنظمة للعمل في القطاع الصحي، وشددت على ضرورة استيفاء جميع المتطلبات النظامية عند مزاولة أي نشاط صحي، حرصاً على سلامة المرضى وضمان جودة الخدمات الصحية المقدمة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طهران لم نقدم طلبا للتفاوض وندرس عرض واشنطن
طهران لم نقدم طلبا للتفاوض وندرس عرض واشنطن

المغرب اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • المغرب اليوم

طهران لم نقدم طلبا للتفاوض وندرس عرض واشنطن

تدرس طهران طلب الولايات المتحدة لاستئناف المفاوضات، مع تأكيدها تلقي طلب من واشنطن لعقد لقاء مع مسؤولين أميركيين بشأن استئناف المحادثات النووية. وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، إن بلاده لا تزال مهتمة بالدبلوماسية، لكن «لدينا أسباب وجيهة للشك في إمكانية إجراء المزيد من الحوار».وقال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الاثنين، إن مسؤولين إيرانيين تواصلوا مع الولايات المتحدة لترتيب موعد لاستئناف المحادثات بشأن البرنامج النووي الإيراني، مؤكداً أن إدارته ستجتمع مع إيران. وكتب عراقجي في مقال رأي نُشر اليوم الثلاثاء، في صحيفة فاينانشال تايمز، أن إيران تلقت في الأيام القليلة الماضية رسائل تشير إلى أن الولايات المتحدة ربما تكون مستعدة للعودة إلى المفاوضات.وفي وقت متأخر، الاثنين، نفت وكالة «تسنيم» التابعة لـ«الحرس الثوري» أن يكون وزير الخارجية عباس عراقجي، قد زار واشنطن، في طريق عودته من ريو دي جانيرو، حيث شارك في قمة «بريكس».ولاحقاً، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي في منشور على «إكس» إن عراقجي سيزور السعودية في طريق عودته من البرازيل للقاء المسؤولين‭ ‬السعوديين ومناقشة العلاقات بين البلدين والسلام والأمن في المنطقة. استعراض «النجاح الإيراني» وقال ترمب للصحافيين خلال استقباله رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض، مساء الاثنين: «حددنا موعداً للمحادثات مع إيران، وهم يرغبون بذلك... إنهم يريدون التحدث». وكان قد صرّح سابقاً بأن المحادثات ستستأنف قريباً.وكانت هذه المفاوضات قد بدأت في أبريل (نيسان)، لكنها توقفت إثر انطلاق العمليات العسكرية الإسرائيلية، الشهر الماضي.من جانبه، أوضح مبعوث ترمب إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، الذي كان جالساً إلى جانبه خلال اللقاء، أن الاجتماع قد يعقد خلال أسبوع. ويأتي بذلك بعد تقارير إسرائيلية عن اتصالات إيرانية - أميركية لعقد جولة سادسة من المحادثات في جنيف. وفي لقائهما، تطرق ترمب ونتنياهو أيضاً إلى الملف النووي الإيراني بعد وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 24 يونيو، والذي شهد مشاركة الولايات المتحدة، بعد أن أمر ترمب بشن غارات على ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، باستخدام قنابل خارقة للتحصينات وصواريخ «توماهوك».وعبر الزعيمان عن تفاؤلهما بأن «النجاح» في إيران سيمهد لعهد جديد في الشرق الأوسط. وقال ترمب: «أعتقد أن الأمور ستستقر كثيراً في المنطقة... إنهم يحترموننا، ويحترمون إسرائيل». وأشار ترمب إلى رغبته في رفع العقوبات الأميركية عن إيران في الوقت المناسب. وقال إن الخطوة الأخيرة لرفع العقوبات عن سوريا ستساعد دمشق على المضي قدماً، معرباً عن أمله في أن تتخذ إيران خطوة مماثلة.وأضاف: «أود أن أتمكن، في الوقت المناسب، من رفع تلك العقوبات، ومنحهم فرصة لإعادة البناء، لأنني أود أن أرى إيران تبني نفسها من جديد بطريقة سلمية، لا أن تتردّد في ترديد شعارات مثل: الموت لأميركا، الموت للولايات المتحدة، الموت لإسرائيل، كما كانوا يفعلون».ونقلت «رويترز» عن نتنياهو قوله إن تغيير الحكومة الإيرانية «متروك للشعب الإيراني». ويبدو أن ترمب وكبار معاونيه يسعون إلى استغلال أي زخم ناتج عن إضعاف إيران - الداعمة لـ«حماس» - لدفع إسرائيل والحركة الفلسطينية نحو التوصّل إلى انفراجة بشأن الحرب المستمرة في غزة منذ 21 شهراً.وقبل اللقاء، قال ترمب إنه يريد مناقشة آفاق التوصّل إلى «اتفاق دائم» مع إيران، العدو الإقليمي اللدود لإسرائيل. ومن جانبه، قال نتنياهو للصحافيين إنه سيشكر ترمب على الغارات الجوية الأميركية على مواقع نووية إيرانية.وقال ترمب للصحافيين، الجمعة، إنه يعتقد أن البرنامج النووي الإيراني تعرّض لانتكاسة دائمة، لكنه أشار إلى أن إيران قد تستأنف أنشطتها في أماكن أخرى. وتُنكر إيران سعيها لامتلاك سلاح نووي. طهران ترد بحذر وفي وقت لاحق، نقلت وكالة «مهر» الرسمية عن المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، قوله إن «مزاعم ترمب كاذبة»، دون أن يؤكد أو ينفي احتمال عقد جولة جديدة. لكن الوكالة، المقرّبة من مكتب المرشد الإيراني، نقلت لاحقاً عن مصادر مطلعة أن «الولايات المتحدة، بعد فشلها في وقف القدرات النووية الإيرانية، قد طلبت استئناف المفاوضات».وأضافت الوكالة، نقلاً عن المصادر، أن «الخارجية الإيرانية تدرس هذا الطلب حالياً». وأشارت إلى أن «الولايات المتحدة سعت، عبر وساطات من دول متعددة، إلى استئناف المحادثات مع إيران». وأضافت: «تقوم وزارة الخارجية حالياً بدراسة ضرورة هذه المفاوضات، والتحقق من مصداقية الادعاءات الأميركية، إلى جانب بحث آليات لجولة جديدة تشمل رفع العقوبات، ومستوى التخصيب، وتعويضات الحرب المفروضة». رسائل إيرانية وقال الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، في مقابلة نُشرت، الاثنين، إنه يعتقد أن طهران قادرة على حل خلافاتها مع الولايات المتحدة عبر الحوار، لكن بناء الثقة سيشكل تحدياً بعد الهجمات الأميركية والإسرائيلية.وقال بزشكيان في المقابلة التي أجراها معه الإعلامي الأميركي المحافظ، تاكر كارلسون، السبت: «أرى أننا قادرون على حل خلافاتنا مع الولايات المتحدة من خلال الحوار والمحادثات».وحض بزشكيان نظيره الأميركي على عدم الانجرار إلى حرب مع إيران يدفعه إليها نتنياهو. وأضاف: «الرئيس الأميركي قادر على قيادة المنطقة نحو السلام ومستقبل أكثر إشراقاً، ووضع حد لإسرائيل، أو السقوط في حفرة لا نهاية لها... مستنقع. لذا، فإن اختيار المسار متروك لرئيس الولايات المتحدة». كما قال بزشكيان إن الضربات الجوية الأميركية ألحقت أضراراً بالغة بالمنشآت النووية، إلى درجة أن السلطات الإيرانية لم تتمكن بعد من دخولها لتقييم حجم الدمار.وأشار إلى أن إيران مستعدة لاستئناف التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، لكنها غير قادرة حالياً على الالتزام بالسماح للمفتشين الدوليين بدخول غير مقيد إلى المواقع النووية.وقال بزشكيان: «نحن مستعدون لهذا النوع من الإشراف، لكن للأسف، وبسبب الهجمات غير القانونية التي شنّتها الولايات المتحدة على منشآتنا النووية، فإن العديد من المعدات والمنشآت قد تعرّضت لأضرار جسيمة». وأجرت إيران خمس جولات من المفاوضات بوساطة عمانية منذ أبريل، لكنها رفضت الشرط الأميركي بوقف تخصيب اليورانيوم مقابل رفع العقوبات والتوصّل إلى اتفاق جديد. وفي هذا السياق، تسلّم وزير الخارجية العُماني، بدر بن حمد البوسعيدي، الثلاثاء، رسالتين خطّيتين من نظيره الإيراني، عباس عراقجي، تتعلقان بالعلاقات الثنائية، وفقاً لما أوردته وكالة «إرنا». إلى ذلك، أعلنت الحكومة الإيرانية حصيلة جديدة لضحايا الحرب مع إسرائيل، مشيرة إلى مقتل ما لا يقل عن 1060 شخصاً، ومحذّرة من احتمال ارتفاع العدد في ظل وجود إصابات حرجة.وقال سعيد أوحدي، رئيس «مؤسسة الشهداء وشؤون المحاربين القدامى» الإيرانية، في مقابلة مع التلفزيون الرسمي، مساء الاثنين، إن عدد القتلى قد يرتفع إلى 1100، نظراً لخطورة بعض الإصابات.وخلال الحرب، خفّضت إيران من تقديراتها لحجم الأضرار الناتجة عن القصف الإسرائيلي، الذي استهدف منظومات الدفاع الجوي، والبنية التحتية لبرنامجيها النووي والصاروخي. ومع سريان وقف إطلاق النار، بدأت طهران تدريجياً بالاعتراف باتساع حجم الدمار، لكنها لم تكشف بعد عن حجم خسائرها في المعدات العسكرية. من جانبها، أفادت منظمة «هرانا» لحقوق الإنسان، ومقرها واشنطن، أن 1190 شخصاً قُتلوا في الحرب، بينهم 436 مدنياً و435 عنصراً من القوات الأمنية، فيما بلغ عدد الجرحى 4475، بحسب بياناتها.وحمّلت طهران إسرائيل مسؤولية انهيار المحادثات التي كانت جارية، عندما شن الجيش الإسرائيلي هجمات على إيران في 13 يونيو (حزيران)، ما أدى إلى اندلاع حرب استمرت 12 يوماً، دارت رحاها جواً، وأسفرت عن مقتل عدد من القادة العسكريين الإيرانيين والعلماء في مجال الطاقة النووية. وقال عراقجي: «جرى تخريب التقدم المحرز في المحادثات بين إيران وأمريكا؛ ليس من قبل إيران بل من قبل حليف ظاهري لأميركا». وأضاف: «طهران لا تزال مهتمة بالدبلوماسية ولكن لدينا سبب وجيه للشك بشأن المزيد من الحوار».وحذر عراقجي من شن هجمات جديدة، قائلاً: «سنهزم أي هجوم على شعبنا في المستقبل». وقال بشأن وقف إطلاق النار الذي بدأ بوساطة أميركية: «طهران قاومت العدوان بقوة حتى اضطرت إسرائيل إلى الاعتماد على ترامب لإنهاء الحرب التي بدأتها».وصرح: «بعد أن واجهنا معاملة جائرة، فستكون إيران أكثر حذراً من الآن». وتابع: «ملتزمون دائمًا ببرنامج نووي سلمي تحت مراقبة الأمم المتحدة باعتبارنا دولة موقعة على معاهدة منع الانتشار النووي». ونقلت «رويترز» عن عراقجي قوله إن «إسرائيل زعمت زوراً أن ضرباتها الجوية كانت تهدف إلى منع إيران من صنع أسلحة نووية». ولفت إلى أن بلاده تركز أيضاً على إنهاء العقوبات ومشاركة واشنطن في التعاون الاقتصادي الأوسع. وكان الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان قد قال في مقابلة صحافية إن المرشد الإيراني علي خامنئي منفتح على دخول المستثمرين الأميركيين. وأضاف عراقجي: «طهران منفتحة على التعاون المتبادل الذي من شأنه أن ينشط الاقتصاد الإيراني».

محللون: حزب إيلون ماسك ربما يشكل خطرًا على الجمهوريين دون فوز ساحق
محللون: حزب إيلون ماسك ربما يشكل خطرًا على الجمهوريين دون فوز ساحق

الوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الوسط

محللون: حزب إيلون ماسك ربما يشكل خطرًا على الجمهوريين دون فوز ساحق

استهزأ دونالد ترامب بإعلان حليفه السابق إيلون ماسك نيته تشكيل حزب جديد في الولايات المتحدة، واصفًا مشروعه بـ«السخيف»، غير أن هذه المبادرة تشكّل خطرًا على الجمهوريين الذين لا يحظون سوى بأغلبية ضئيلة جدًّا في الكونغرس. وأتى إعلان ماسك عن إنشاء «حزب أميركا» عقب توقيع ترامب على قانون الميزانية الجديد الذي انتقده قطب التكنولوجيا بحجة أن من شأنه مفاقمة العجز المالي. ولم يفصح إيلون ماسك عن تفاصيل كثيرة بشأن حزبه لكن من المتوقع أن يوجه سهامه نحو بعض المقاعد في مجلسي النواب والشيوخ خلال انتخابات منتصف الولاية المزمع تنظيمها العام المقبل، بعدما صوّت برلمانيون جمهوريون دعوا إلى الانضباط المالي لمشروع قانون ترامب «الكبير والجميل». ورقة مفتوحة على كل الاحتمالات ولفت المحلّل السياسي مات شوميكر وهو ضابط استخبارات سابق ترشّح لعضوية الكونغرس مع الحزب الجمهوري إلى أن «حزب أميركا التابع لإيلون ماسك هو ورقة مفتوحة على كل الاحتمالات من شأنها أن تقلب المعادلة في انتخابات منتصف الولاية سنة 2026، لا سيّما للجمهوريين». واعتبر أن «الجمهوريين الذين لا يحظون سوى بأغلبية ضئيلة جدّا في الكونغرس ينبغي أن يتخوّفوا» من هذه المبادرة. وبقي إيلون ماسك، وهو أثرى أثرياء العالم، يثير فكرة إنشاء حزب جديد لأسابيع. وقد أطلق استطلاع آراء على «إكس» في يونيو أظهر تأييدًا لهذا المقترح بنسبة 80 % بين المجيبين عليه الذين بلغ عددهم 5.6 ملايين. وخلافا لحال الأحزاب الثالثة سابقا، من شأن هذا الحزب الجديد أن يتمتّع بموارد غير محدودة وبزعيم كاريزماتي يحظى بقاعدة واسعة من الشباب المؤيدين له الذين يرون فيه بطلًا عبقريًا كسر القواعد المعمول بها. وقال شوميكر إن «علامة ماسك تجذب مصوتين من الشباب المستقلين والشغوفين بالتكنولوجيا الذين خُيّبت آمالهم والذين قد يتحوّلون إلى الجمهوريين في الولايات المتأرجحة». إنفاق مبالغ طائلة على السياسة وقد سبق لماسك الذي يملك ثروة شخصية تقدّر بحوالي 405 مليارات دولار أن أظهر أنه لا يتوانى عن إنفاق مبالغ طائلة عندما يتعلّق الأمر بالسياسة. وقد أغدق 277 مليون دولار على حملة ترامب الانتخابية سنة 2024. غير أن تدخّل ماسك الأخير في المشهد السياسي في ويسكونسن أظهر حدود الثروة والشهرة في مجال السياسة. فقد أنفق ماسك 20 مليون دولار لدعم مرشّحه للمحكمة العليا في الولاية الذي تعرّض لهزيمة ساحقة. ولا شك أيضا في أنه من الصعب حشد دعم سياسي في مناطق الثقل الأميركي في أوساط ناخبين ليسوا ضمن نادي مجموعات التكنولوجيا التي مقرّها سيليكون فالي. تراجع شعبيته إثر انضمامه إلى إدارة ترامب يذكر أن ماسك الذي اختارته مجلة «تايم» شخصية العام 2021 كان يحظى بإعجاب طيف واسع من الأميركيين، لكن شعبيته تراجعت بشدّة إثر انضمامه إلى إدارة ترامب وتكليفه بتقليص النفقات الفدرالية. وتدنت شعبية ماسك إلى 18.1 نقطة دون الصفر، في مقابل 6.6 نقاط دون الصفر لترامب، بحسب أحدث استطلاع صدر عن نايت سيلفر الذي يعدّ من أبرز المحلّلين السياسيين في الولايات المتحدة. وقال فلافيو هيكل الأستاذ المساعد في العلوم السياسية في جامعة واشنطن في ماريلاند «صحيح أنه ينبغي عدم التعميم، لكن يصحّ القول إن القاعدة الجمهورية وحركة ماغا» للرئيس ترامب حسب شعاره «لنجعل أميركا عظيمة مجددا» هما «متلازمتان نسبيا في المشهد السياسي اليوم». قاعدة ترامب ثابتة ولفت إلى أن القاعدة المؤيدة لترامب «ما زالت ثابتة على الرغم من السجالات الأخيرة. ومن الصعب تصور أن أي مشروع سياسي مرتبط بماسك سيحصد أصوات أنصار دونالد ترامب». وإن كان الكثير من الجمهوريين والديمقراطيين تحولوا إلى مستقلين، فإن الأحزاب الثالثة اللاحقة بأكبر حزبين في البلد نادرا ما حقّقت خروقات في التاريخ الأميركي الحديث. وكان الحزب المحافظ لولاية نيويورك في السبعينيات وحزب العمّال المزارعين في الثلاثينيات الحزبين الصغيرين الوحيدين اللذين فازا بمقاعد في مجلس الشيوخ في القرن الماضي. وكانت نجاحات الأحزاب الصغيرة أكبر في مجلس النواب في مطلع القرن العشرين لكنها لم تظفر سوى بمقعد واحد منذ الخمسينيات. عراقيل.. تسديد رسوم باهظة واستيفاء شروط صارمة وتطرق عدة محللين في تصريحاتهم لوكالة «فرانس برس» إلى العراقيل الكثيرة التي تواجه مرشحي الأحزاب الثالثة في مسعاهم إلى خوض نظام انتخابي مصمّم للإبقاء على المعادلة الثنائية الراهنة. ومن بين هذه العراقيل، الحصول على الحد الأدنى من التواقيع وتسديد رسوم باهظة واستيفاء شروط صارمة بشأن السن والإقامة والمواطنة تختلف باختلاف الولاية. وذكّر المحلل السياسي المخضرم مات كلينك بحزب «نو ليبلز» الذي نادى بسياسة وسطية خلال انتخابات العام 2024 و«سقط سقوطا مدويا» في نهاية المطاف. ويقر المحللون بصعوبة الظفر بمقاعد في الكونغرس لكنهم يشيرون إلى أن ماسك قد يوجه ضربات موجعة إلى ترامب من خلال سحب أصوات من نواب في أوضاع هشة ودعم مرشحين يتواجهون مع هؤلاء الذين يختارهم الرئيس في الجولة التمهيدية.

سيف بن زايد يعلن انتهاء عملية «الدرع الأخضر» في الأمازون
سيف بن زايد يعلن انتهاء عملية «الدرع الأخضر» في الأمازون

الاتحاد

timeمنذ 3 ساعات

  • الاتحاد

سيف بن زايد يعلن انتهاء عملية «الدرع الأخضر» في الأمازون

أعلن الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية ، انتهاء عملية «الدرع الأخضر» في منطقة حوض الأمازون. وقال سموه في منشور عبر حسابه الرسمي في منصة «إكس»: «بتوجيهات القيادة الرشيدة بأهمية حماية البيئة واستدامة مواردها، تواصل دولة الإمارات تنفيذ مبادرتها العالمية 'إنفاذ القانون من أجل المناخ' (I2LEC)، التي أُطلقت بالشراكة مع مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة (UNODC) خلال مؤتمر 'كوب 28' عام 2023، بهدف تعزيز قدرات أجهزة إنفاذ القانون في التصدي للجرائم البيئية». وأضاف سموه: «واستجابةً لطلب عددٍ من دول المنطقة، قادت الإمارات عملية 'الدرع الأخضر' في منطقة حوض الأمازون، إحدى أكثر المناطق تضرراً بالجرائم البيئية، بالتعاون مع كولومبيا والبرازيل وبيرو والإكوادور، وبالشراكة مع معهد أبحاث النظم البيئية (ESRI)». وتابع سموه: «وقد أسفرت العملية، التي استمرت 14 يوماً، عن النتائج التالية: •تنفيذ 350 عملية ميدانية نوعية •ضبط 94 متهماً بجرائم بيئية •مصادرة مواد ومعدات ومرتكزات بيئية تجاوزت قيمتها 64 مليون دولار». واختتم سموه: «وتجسد هذه الجهود التزام الإمارات الراسخ بالعمل مع المجتمع الدولي لحماية البيئة، وضمان استدامة مواردها الطبيعية، والمضي نحو مستقبل تنموي متوازن يضمن للأرض أمانها وللأجيال القادمة ازدهارها».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store