logo
البيت الأبيض: رسوم ترامب ستطبّق على الدول إن لم نستحصل اتفاقات جيدة

البيت الأبيض: رسوم ترامب ستطبّق على الدول إن لم نستحصل اتفاقات جيدة

شفق نيوزمنذ يوم واحد
شفق نيوز- واشنطن
أكد المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض، كيفن هاسيت، يوم الأحد، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اطلع على بعض المقترحات لاتفاقات تجارية، ويعتقد أنه يتعين أن تكون أفضل من ذلك.
وقال هاسيت، في تصريحات صحفية، إن "ترامب سيمضي قُدماً في تطبيق الرسوم الجمركية التي هدد بفرضها على المكسيك، والاتحاد الأوروبي، ودول أخرى، في حال عدم تقديم مقترحات أفضل".
وأضاف: "حسناً، هذه الرسوم الجمركية ستطبّق حقاً إذا لم يتلقَ الرئيس اتفاقات يعتقد أنها جيدة بما فيه الكفاية"، مردفاً: "لكن كما تعلمون، المحادثات مستمرة، وسنرى كيف ستنتهي الأمور".
وخلص إلى القول، إن "تهديد ترامب بفرض رسوم جمركية تبلغ 50% على البضائع القادمة منالبرازيل، يعكس إحباطه من تصرفات الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية، وكذلك من مفاوضاتها التجارية مع الولايات المتحدة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يفرض رسوماً جمركية جديدة بنسبة 30%.. وهذه الدول المستهدفة
ترامب يفرض رسوماً جمركية جديدة بنسبة 30%.. وهذه الدول المستهدفة

وكالة الصحافة المستقلة

timeمنذ 2 ساعات

  • وكالة الصحافة المستقلة

ترامب يفرض رسوماً جمركية جديدة بنسبة 30%.. وهذه الدول المستهدفة

المستقلة/- ترامب يفرض رسوماً جمركية جديدة بنسبة 30%.. وهذه الدول المستهدفة أعلن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، عن قرارات جمركية تصعيدية تشمل فرض رسوم بنسبة 30% على واردات الولايات المتحدة من المكسيك والاتحاد الأوروبي، في خطوة تُعيد إلى الأذهان أجواء الحرب التجارية العالمية التي سادت خلال ولايته الأولى. وفي منشورات منفصلة عبر منصة تروث سوشال، أوضح ترامب أن هذه الإجراءات ستدخل حيّز التنفيذ في الأول من آب/أغسطس 2025، مبررًا قراره بـ'الدور السلبي للمكسيك في تدفّق المخدرات إلى الأراضي الأميركية'، وبـ'اختلال الميزان التجاري المزمن مع الاتحاد الأوروبي'. كما شملت قرارات ترامب كندا، التي ستواجه رسومًا جمركية بنسبة 35% على سلع محددة، وفقًا لرسالة رسمية تلقتها الحكومة الكندية، في تصعيد قد يعيد تشكيل خريطة العلاقات التجارية عبر أميركا الشمالية وأوروبا. تابع وكالة الصحافة المستقلة على الفيسبوك .. اضغط هنا في المقابل، ردّ الاتحاد الأوروبي بلهجة تحذيرية، حيث أعربت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين عن 'القلق العميق' إزاء هذه الخطوة، مؤكدة أن بروكسل ستتخذ 'جميع التدابير اللازمة' لحماية مصالحها، بما في ذلك 'إجراءات مضادة متناسبة'. وحذّرت فون دير لاين من أن فرض رسوم بنسبة 30% على صادرات الاتحاد الأوروبي قد يُحدث 'تعطيلًا حادًا في سلاسل التوريد الحيوية بين ضفتي الأطلسي'، ما سيُلحق الضرر بـ'الشركات والمستهلكين والمرضى' في كلا الجانبين. وأضافت أن الاتحاد الأوروبي لا يزال ملتزمًا بـ'الحوار والاستقرار والشراكة البناءة'، لكنه لن يقف مكتوف الأيدي في حال تعرّضت صادراته الحيوية لمثل هذه الإجراءات الأحادية. وتأتي هذه التطورات في وقت حساس للاقتصاد العالمي، وسط مخاوف من تصعيد تجاري جديد قد يؤثر على أسواق المال وسلاسل التوريد العالمية، ويعيد التوتر إلى العلاقات التجارية بين واشنطن وحلفائها الغربيين.

لأول مرة.. بتكوين تسجل 123 ألف دولار
لأول مرة.. بتكوين تسجل 123 ألف دولار

شفق نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • شفق نيوز

لأول مرة.. بتكوين تسجل 123 ألف دولار

شفق نيوز- متابعة سجلت عملة البتكوين، يوم الاثنين، ارتفاعاً غير مسبوق متجاوزة عتبة 120 ألف دولار للمرة الأولى في تاريخها. وارتفع سعر البتكوين، أكبر عملة مشفرة، إلى 123205,09 دولارات أمريكية في سوق الصرف. وتجاوز سعر إيثريوم، ثاني أغلى عملة مشفرة بعد البتكوين، الثلاثة آلاف دولار. ومن المقرر أن يدرس مجلس النواب الأمريكي ثلاثة مشاريع قوانين رئيسية خلال أسبوع سمي "أسبوع العملات المشفرة": "قانون جينيوس" (GENIUS) للعملات المستقرة و"قانون كلاريتي" (CLARITY) لبنية سوق العملات المشفرة و"قانون مراقبة الدولة لمكافحة العملات الرقمية للبنوك المركزية" (SURVEILLANCE) لحظر العملات الرقمية للبنوك المركزية. وقالت سوزانا ستريتر من هارغريفز لانسداون، إن "ترامب كان من أشدّ المدافعين عن العملات الرقمية، ويبدو أن وعوده ستترجم قانوناً". وأضافت "قد يُشجّع ذلك المزيد من الشركات والمؤسسات المالية على حيازة" عملات رقمية. وأوضحت أن "المضاربين يتهافتون على العملات المشفرة بسبب المخاوف من الوضع المالي غير المستدام في الولايات المتحدة وتراجع سمعة الدولار". وفي الأسابيع الأخيرة استفادت عملة البتكوين أيضاً من "التدفقات المالية إلى صناديق الاستثمار المتداولة" وهي منتجات استثمارية يتطور سعرها بناء لأداء هذه الأصول المشفرة، "والاستثمارات المؤسسية الجديدة" كما يقول بوب سافاج المحلل في بنك نيويورك ميلون.

5 مشاريع إيرانية وصينية ستؤدي إلى نزع السلاح الأمريكي
5 مشاريع إيرانية وصينية ستؤدي إلى نزع السلاح الأمريكي

اذاعة طهران العربية

timeمنذ 4 ساعات

  • اذاعة طهران العربية

5 مشاريع إيرانية وصينية ستؤدي إلى نزع السلاح الأمريكي

اتخذت إيران والصين، بصفتهما دولتين تربطهما علاقات تاريخية وحضارية عميقة، ومن الأمثلة على ذلك التعاون على طريق الحرير الذي يعود تاريخه إلى 2000 عام، خطوات فعالة في السنوات الأخيرة لتعزيز التعاون الاقتصادي في مختلف المجالات، بما في ذلك الطاقة والبنية التحتية والتجارة و التكنولوجيا والاستثمار المشترك. وفرت التطورات العالمية والأحداث الجيوسياسية، ووصول ترامب إلى السلطة كرئيس منتخب للولايات المتحدة، وحرب الـ 12 يومًا بين إيران والكيان الصهيوني، أسسًا لتعاون أوثق بين البلدين. صرح السفير الصيني لدى طهران في مقابلة بأننا نرغب في التعاون مع إيران لخلق اقتصاد عالمي أكثر مرونة. نحن على استعداد للعمل مع الجانب الإيراني لتطوير تعاون الحزام والطريق، ودفع الأجندة الاقتصادية والتجارية في إطار منظمة شنغهاي للتعاون (SCO) و مجموعة بريكس وغيرها من الأطر متعددة الأطراف، وخلق اقتصاد عالمي أكثر مرونة من خلال التعاون الدولي الوثيق. حاليًا، أصبح التعاون الاقتصادي بين إيران و الصين أحد القضايا المهمة في مجال العلاقات الدولية، والذي جذب الكثير من الاهتمام في السنوات الأخيرة، وقد عززت الوثيقة الشاملة التي مدتها 25 عامًا بين البلدين، والموقعة في عام 2021، آفاق التعاون بين البلدين. يُعد قطاع الطاقة أحد أهم جوانب التعاون الاقتصادي بين إيران والصين. وأن إيران، بصفتها أحد أكبر منتجي النفط والغاز في العالم، والصين، بصفتها أكبر مستهلك للطاقة، لديهما مصالح مشتركة في هذا الصدد. كانت الصين أكبر مشترٍ للنفط الإيراني في السنوات الأخيرة، ويستمر هذا التعاون في إطار عقود طويلة الأجل. من ناحية، يمكن ل إيران زيادة إنتاجيتها من خلال الاستفادة من التقنيات الصينية المتقدمة في مجال استخراج وتكرير النفط والغاز. والأهم من ذلك، أن العقوبات الأمريكية لم تتمكن من تدمير هذا التعاون. شهد اتجاه التجارة بين البلدين اتجاهاً تصاعدياً نسبياً في العقد الماضي، وفقاً لإحصاءات التجارة العالمية. فقد زادت الصين، بصفتها أكبر شريك تجاري لإيران، من وارداتها من السلع مثل النفط والبتروكيماويات والمنتجات الزراعية، ومن ناحية أخرى، وضعت إيران أيضاً على جدول أعمالها استيراد سلع مثل الآلات والمعدات الإلكترونية والمنتجات الصناعية من الصين. ووفقاً للخبراء، فإن التعاون الاقتصادي بين إيران والصين، بالنظر إلى قدرات البلدين، يمكن أن يؤدي إلى تعزيز العلاقات الثنائية وزيادة قوتهما الاقتصادية على المستويين الإقليمي والعالمي. ونظرًا لأن التعاون الاستراتيجي بين إيران وثاني أكبر اقتصاد في العالم يتطلب بناء علاقة رابح- رابح تتماشى مع مصالح وقيم البلدين، وأن إمكانية إعادة صياغة العلاقات بينهما لا تزال قائمة، فمن خلال جمع آراء الخبراء، هناك مقترحات لتعميق التعاون في مجال النقل و الترانزيت بين البلدين والتي تشمل ما يلي: أ) التعاون في تطوير ميناء الشهيد رجائي: في إطار التعاون المباشر بين إيران والصين، يتطلب وجود الصين في موانئ جنوب البلاد، بما في ذلك ميناء الشهيد رجائي، مراجعة عمليات التعاون طويلة الأمد لاستغلال محطات الشهيد رجائي، ووجود شركات الشحن الصينية في هذا الميناء، وتحويله إلى مركز رئيسي لموانئ غرب آسيا. ب) بناء جسر الخليج الفارسي - قشم: هناك تعاون آخر في الموانئ الجنوبية للبلاد وهو بناء جسر الخليج الفارسي - قشم بطول 2.2 كيلومتر، والذي يوفر اتصالاً بين أكبر جزيرة في إيران والبر الرئيسي. بالإضافة إلى فوائد تسهيل نقل البضائع والركاب وتقليل وقت السفر، فإنه يوفر لنا الفرصة لتعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين جزيرة قشم والمناطق الأخرى في إيران. وستحول الصين، التي لديها أعلى معدل لدخول السفن في الخليج الفارسي، جزيرة قشم إلى مركز لحركة السفن والتزود بالوقود في غرب آسيا. ت) لعب دور في مبادرة الحزام والطريق الصينية (BRI): ل إيران دوران بارزان في مبادرة الصين، التي تم تقديمها في عام 2013؛ أولاً ، يمكنها إنشاء طريق الصين-أوروبا بريًا، مثل عصر طريق الحرير (يقلل هذا الطريق من وقت نقل البضائع من 40 يومًا بحريًا إلى حوالي 15 يومًا بريًا ويحول إيران إلى مركز عبور أوراسي. والأهم من ذلك، أن هذا الممر لا يمر عبر الطرق البحرية التي تسيطر عليها الأسطول الأمريكي (مثل مضيق ملقا وقناة السويس) وهو أكثر مقاومة للعقوبات الأمريكية والتهديدات العسكرية). و الدور الثاني هو وجود إيران في أحد الفروع الستة لمبادرة الحزام والطريق، والتعاون الثلاثي الصيني، وممر الصين-آسيا الوسطى-غرب آسيا، والذي يشمل ميناء شهيد رجائي وتطوير قشم. ث) ربط الصين ب غرب آسيا من شرق إيران: إن الاتصال البري الذي يكون بعيدًا عن متناول الأمريكيين الذين لديهم نفوذ على مضيق ملقا هو استراتيجية أخرى، وهناك طريقان؛ أولا ، الاتصال بالممر الاقتصادي الصيني الباكستاني الذي تبلغ قيمته 60 مليار دولار، و ثانيا ، الاتصال عبر ممر واخان في أفغانستان (قبل بعض الوقت، نقل حساب البريكس عن شي جين بينج قوله إن الاتصال بين الصين و إيران عبر أفغانستان يمثل فرصة فريدة ومستمرة). ج) تطوير المناطق الاقتصادية الخاصة بهدف الإنتاج المشترك والترانزيت إن إنشاء مجمعات لوجستية ومناطق اقتصادية خاصة في نقاط رئيسية ومرغوبة في البلاد (من الأفضل إدراجها ضمن استراتيجيات المشاريع الأربعة السابقة)، بدعم مالي وتقني من الصين، سيجعل من إيران مركزًا لتجهيز وتعبئة وتوزيع السلع في المنطقة. في الواقع، بالإضافة إلى زيادة فرص العمل والدخل، ستضيف هذه المراكز قيمةً للسلع التي تمر عبر إيران، وتقلل من اعتماد المنطقة على البنية التحتية الغربية. سيُحوّل تنفيذ هذه المشاريع الجمهورية الإسلامية الإيرانية إلى طريق سريع حيوي للتجارة العالمية، ويُتيح إمكانية تجاوز العقوبات والضغوط الأمريكية. ومن خلال الاعتماد على هذه الطرق، ستُقلل الصين أيضًا من اعتمادها على الطرق البحرية التي تسيطر عليها الولايات المتحدة، وتضمن أمنها في مجالي الطاقة والتجارة. في الواقع، لن يُجرّد هذا التعاون الاستراتيجي الولايات المتحدة من أدوات الضغط الاقتصادي والعسكري فحسب، بل سيُنشئ أيضًا نظامًا جديدًا في الجغرافيا السياسية الإقليمية، حيث ستكون إيران و الصين اللاعبتين الرئيستين فيه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store