logo
خط الدفاع الأسوأ ومعاناة النجوم وإيجابيات ألونسو

خط الدفاع الأسوأ ومعاناة النجوم وإيجابيات ألونسو

WinWinمنذ 11 ساعات
قاد تشابي ألونسو ريال مدريد في كأس العالم للأندية 2025 في وضعٍ غير مثالي، إذ درب أحد أصعب الأندية، مع ضيق الوقت للتحضير، وضغط كبير عليه لتقديم أداءٍ مميز، رغم أنه ورث فريقًا لديه الكثير من المشاكل.
انتهت مسيرة الفريق المدريدي في البطولة بسقوطه على يد باريس سان جيرمان برباعية في نصف النهائي، لتكشف العديد من المشاكل التي تواجه ألونسو، منها مشاكل مستمرة من الموسم الماضي.
لم يتولَّ تشابي ألونسو تدريب ريال مدريد لأول مرة إلا في التاسع من يونيو/ حزيران الماضي، ونظرًا لضعف نتائج الموسم، والتوترات الداخلية، وإصابات اللاعبين الأساسيين، دار جدلٌ واسعٌ حول ما إذا كان ينبغي لألونسو تولي المنصب في كأس العالم للأندية.
الدفاع الأسوأ في تاريخ ريال مدريد
بالسقوط 4-0 أمام باريس سان جيرمان، تكون شباك ريال مدريد قد استقبلت 84 هدفًا منذ بداية موسم 2024-25، وهو أسوأ سجل في تاريخه. لا يقتصر الأمر على الدفاع فحسب، بل يشمل هيكل الفريق بأكمله. وقد أظهر ألونسو من خلال البطولة أنه يدرك ذلك، وقد أشارت تصريحاته بعد المباراة أمام بطل أوروبا إلى إدراكه للعمل الكبير الذي ينتظره.
أزمة الدفاع في ريال مدريد سببها بعض الأخطاء الفردية للمدافعين بالطبع، لكن المشكلة أيضًا هي أن الفريق سهل الاختراق من الأمام، وفينيسوس جونيور وكيليان مبابي لا يقومان بالدور الدفاعي على الوجه الأمثل.
ومن بين التحديات التي واجهها ألونسو، الحاجة إلى بناء دفاع جديد كليًّا، من خلال دمج المدافعين ترنت ألكسندر أرنولد ودين هويسين، في حين لم يجرِ سوى ثلاث حصص تدريبية مع الفريق بأكمله قبل البطولة.
وعندما غاب الثنائي أمام باريس سان جيرمان وعاد ريال مدريد لسياسة "ترقيع" الخط الخلفي، مع عدم عودة فينيسوس جونيور ومبابي للدفاع، انكشفت ثغرات الفريق مجددًا، بينما في السابق كان عندما يغيب لاعب أو آخر في الدفاع يستطيع ريال مدريد أحيانًا التكيف مع الأمر بالاستعانة بلاعبين مثل فالفيردي أو كامافينغا في مركزي الظهيرين، لكن مع مدرب جديد مثل ألونسو لديه نظام صارم، صار كل لاعب مثل حجر "الدومينو" يؤثر في النظام ككل.
نقاط إيجابية من ألونسو
رغم خروجه من كأس العالم للأندية، إلا أن ألونسو حظي بإشادة واسعة، بفضل أساليب عمله الغنية بالمعرفة والدقة والتكنولوجيا (حتى باستخدام الطائرات من دون طيار)، والتي نالت استحسانًا واسعًا لجهوده وجهود طاقمه التدريبي، سواء داخل النادي أو خارجه، كما أظهر براعته التكتيكية، حيث تناوب على الدفاع بين اثنين وثلاثة مدافعين، فضلًا عن جرأته، التي تجلت في التزامه بضم المواهب الشابة من الأكاديمية، على عكس سلفه كارلو أنشيلوتي تمامًا.
وخير مثال على ذلك الثقة التي وضعها ألونسو في أردا غولر، البالغ من العمر 20 عامًا، والذي بدأ أساسيًّا منذ المباراة الثانية. ومن الخيارات الأخرى اختياره للمهاجم غونزالو غارسيا، البالغ من العمر 21 عامًا، والذي عوض كيليان مبابي بعد إصابة الأخير بالتهاب معوي حاد.
كان بإمكان ألونسو الاعتماد على لاعب من الطراز الرفيع، مثل رودريغو أو إبراهيم دياز، لكن المدرب أبقى على غونزالو في فريقه بعد عودة مبابي.
قبل البطولة لعب غونزالو غارسيا 61 دقيقة فقط من أربع مباريات في الدوري الإسباني وكأس ملك إسبانيا، وسط توقعات عامة بأنه سيغادر هذا الصيف بحثًا عن المزيد من الفرص.
لكن اللاعب استغلّ مرض مبابي وإصابة إندريك ليسجل أربعة أهداف -من بينها هدف الفوز ضد يوفنتوس في دور الـ 16- في المباريات الخمس الأولى، ما دفع مدربه إلى مقارنته بأسطورة ريال مدريد ومدرب كاستيا راؤول غونزاليس.
حتى ذلك الحين، كان النادي يبحث عن مهاجم رقم 9 على طريقة خوسيلو، لديه القدرة على إحداث تأثير في منطقة الجزاء، ولا يتقاضى أجرًا مرتفعًا، ويقبل دور البديل من دون مشكلة، لذا ربما يكون غونزالو هو هذا المهاجم صاحب هذا الدور.
أما أردا غولر فلم يكن مفضلاً لدى أنشيلوتي، حيث أنهى الموسم في المركز السابع عشر بين أكثر اللاعبين استخدامًا من قِبل المدرب الإيطالي، لكنه الآن أصبح ركيزة في وسط الملعب مع ألونسو، حيث طُمئن بأن وصول فرانكو ماستانتونو لن يقلل من وقت لعبه، خاصة مع تألقه في مونديال الأندية، حيث ساهم بهدف وتمريرتين حاسمتين.
أراد تشابي ألونسو من غولر أن يستحوذ على الكرة ويتحمل المسؤولية في الحفاظ على استحواذ ريال مدريد على الكرة، وهو أمرٌ أدركه اللاعب البالغ من العمر 20 عامًا. وأوضح قائلاً في تصريحات سابقة له: "يحاول المدرب أن نتحكم في المباراة بشكل أكبر، وهذا أفضل لي. أنا أكثر سعادة لأنني ألعب في خط الوسط".
لكن ألونسو يريد منه أيضًا أن يكون أكثر مشاركة دفاعية، وهنا يجب التركيز على أن اللاعب التركي احتل المركز الخامس في قائمة البطولة من حيث الضغط الدفاعي (181)، والثالث عشر من حيث المسافة المقطوعة (54.39 كلم).
من بين التغييرات التكتيكية التي أراد ألونسو إدخالها أيضًا، نهج جديد أكثر استباقية وضغط عالٍ، فبحلول المباراة الأخيرة في دور المجموعات، والتي فاز فيها الفريق بنتيجة 3-0 على ريد بول سالزبورغ، كانت هناك علامات واضحة على ذلك، والتي استمرت خلال الفوز 1-0 على يوفنتوس في دور الستة عشر، والفوز 3-2 على بوروسيا دورتموند في ربع النهائي.
أثار ألونسو الإعجاب أيضًا بتعديلاته التكتيكية في أثناء المباريات، حيث استخدم لاعبين أساسيين مثل بيلينغهام، وفيديريكو فالفيردي، وأوريلين تشواميني، وأردا غولر، وألكسندر أرنولد في مواقع مختلفة في لحظات مختلفة. كما نجحت التبديلات بشكل عام، لا سيما إشراك لاعبي خط الوسط لوكا مودريتش وداني سيبايوس بانتظام عندما يكون فريقه متقدمًا، ما يسمح له بالسيطرة على المباراة من خلال الاستحواذ على الكرة.
أزمة رودريغو
على صعيدٍ أكثر سلبية، أصبح مستقبل رودريغو أكثر غموضًا من أي وقت مضى، فبعدما لعب المباراة الافتتاحية ضد الهلال، وقدّم تمريرةً حاسمةً، لم يشارك منذ ذلك الحين إلا نادرًا؛ إذ غاب عن ثلاث مبارياتٍ إجمالًا، بعضها من دون أن يُجري أي عمليات إحماء.
على الرغم من تأكيدات ألونسو المتكررة بأن رودريغو سيكون مهمًّا في البطولة، إلا أن البرازيلي انتهى به الأمر على الهامش في تناقضٍ صارخٍ مع عدد مرات لعبه تحت قيادة أنشيلوتي.
فشل راؤول أسينسيو
كانت المشاركة في كأس العالم للأندية 2025 نقطة كارثية للمدافع الشاب راؤول أسينسيو بسبب الأخطاء التي ارتكبها.
أمام الهلال، تسبب في ركلة جزاء غير مبررة أدت إلى هدف التعادل للفريق السعودي، وضد باتشوكا طُرد في الدقيقة السابعة، وهو خطأ كان من الممكن تجنبه أيضًا. وبعد عودته من الإيقاف، لم يلعب ضد يوفنتوس، ولم يخض سوى خمس دقائق ضد بوروسيا دورتموند.
عاد اللاعب البالغ من العمر 22 عامًا إلى التشكيلة الأساسية ضد باريس سان جيرمان، بسبب البطاقة الحمراء التي تلقاها دين هويسن في ربع النهائي، لكنه فشل مجددًا وارتكب خطأ فادحًا في الدقيقة السادسة، بفقدانه الكرة داخل منطقة الجزاء، أدى إلى تقدم باريس سان جيرمان وسقوط ريال مدريد.
مستوى فينيسيوس جونيور
كان فينيسيوس جونيور يتطلع إلى الظهور بشكل أفضل في البطولة، لكن البرازيلي غادر وفي جعبته هدف واحد وتمريرة حاسمة واحدة فقط في ست مباريات، وجاءت مساهماته في أدائه المتميز ضد سالزبورغ في دور المجموعات.
لكن لم تكن هناك استمرارية، وفي غياب كيليان مبابي الذي تعرض لانتقادات كثيرة خلال ظهوره المحدود، فشل فينيسيوس جونيور في الظهور بالمستوى المأمول، لدرجة أنه تم استبدله بعد مرور ساعة من اللعب ضد باريس سان جيرمان، والتقطت الكاميرات المهاجم وهو يبدو غير راضٍ عن بقائه على مقاعد البدلاء وسط إحباط شديد من مستواه.
قدّم فينيسيوس جونيور وكيليان مبابي بعض اللحظات الجيدة خلال البطولة، لكنهما ظهرا منفصلين عن زملائهما في الفريق في أوقات أخرى في حالة الدفاع، مع تراخٍ كبير في عملية الضغط.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فيفا يختار لاعب الهلال ضمن أبرز 5 "واعدين" في كأس العالم للأندية
فيفا يختار لاعب الهلال ضمن أبرز 5 "واعدين" في كأس العالم للأندية

المغرب اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • المغرب اليوم

فيفا يختار لاعب الهلال ضمن أبرز 5 "واعدين" في كأس العالم للأندية

اختار الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، البرازيلي ماركوس ليوناردو لاعب الهلال السعودي ، ضمن أبرز خمسة لاعبين واعدين في بطولة كأس العالم للأندية.اختتمت منافسات بطولة كأس العالم للأندية في أميركا يوم الأحد، حيث توج تشيلسي باللقب للمرة الأولى بالنظام الجديد للبطولة بمشاركة 32 فريقا، بعد فوزه 3-0 على باريس سان جيرمان الفرنسي. وجاءت اختيارات فيفا لأبرز خمسة لاعبين واعدين كالتالي: غونزالو غارسيا (ريال مدريد الإٍسباني) كان اللاعب البالغ من العمر 21 عاما أحد المفاجآت السارة لهذه البطولة، حيث اعتمد عليه المدرب الجديد للريال تشابي ألونسو، والذي تولى تدريب الفريق خلفا للإيطالي كارلو أنشيلوتي، بشكل أساسي مع غياب كيليان مبابي، نجم الفريق.وتعرض مبابي للمرض ليغيب عن معظم مشوار الفريق في البطولة، ليفتح ذلك الطريق أمام تألق جارسيا الذي سجل أربعة أهداف ليصبح ضمن هدافين البطولة. ديزيري دوي (باريس سان جيرمان الفرنسي) نجح اللاعب البالغ من العمر 20 عاما في تثبيت نفسه كأحد الركائز الأساسية في هجوم باريس سان جيرمان، وكان أحد أبرز علامات الفريق في البطولة وفي الموسم الماضي ككل. ونجح دوي في تسجيل وصنع الأهداف مع باريس وشارك أساسيا في كل المباريات بالبطولة التي وصل الفريق الفرنسي للمباراة النهائية بها، قبل الخسارة أمام تشيلسي الإنجليزي بثلاثية نظيفة في النهائي. ماركوس ليوناردو (الهلال السعودي) برز ليوناردو في بطولة كأس العالم للشباب مع المنتخب البرازيلي قبل عامين، قبل أن ينتقل إلى بنفيكا البرتغالي لفترة قصيرة، أعقبها انتقاله إلى الهلال.وتألق ليوناردو مع الهلال في البطولة وسجل أربعة أهداف، منها هدفين في شباك مانشستر سيتي الإنجليزي في دور الستة عشر، حيث حقق الفريق السعودي فوزا تاريخيا بنتيجة 4/3، لكنه خرج من دور الثمانية على يد فلومينينسي البرازيلي. إستيفاو (بالميراس البرازيلي) سينتقل إستيفاو إلى تشيلسي الإنجليزي بداية من الموسم المقبل، وقدم في مونديال الأندية بعض من اللمحات التي تبشر جماهير الفريق الإنجليزي بموهبة واعدة.قبل البطولة كانت كل التقارير تتنبأ بتألق اللاعب البالغ من العمر 18 عاما، وقد أثبت ذلك بقوة في البطولة حيث كان عنصرا أساسيا لا غنى عنه في تشكيل الفريق البرازيلي، وقد سجل الهدف الوحيد لبالميراس في شباك تشيلسي في قبل نهائي البطولة وهي المباراة التي خسرها 1/2 أمام فريقه المستقبلي. دين هويسين (ريال مدريد الإسباني) تألق هويسين في الموسم الماضي مع بورنموث الإنجليزي، الأمر الذي دفع ريال مدريد إلى ضمه هذا الصيف إلى جانب صفقة دفاعية أخرى وهو الإنجليزي ترينت ألكسندر أرنولد قادما من ليفربول.شارك هويسين في خمس مباريات من أصل ست خاضها فريقه في البطولة، وجاء حصوله على البطاقة الحمراء أمام بوروسيا دورتموند الألماني في دور الثمانية، ليترك فراغا كبيرا في دفاع الفريق الملكي ظهرا واضحا لدى خسارته صفر/4 أمام باريس سان جيرمان الفرنسي في قبل النهائي.

كوستا: "ركلة جزاء ألفاريز؟ كنت سأُوقّف المباراة ورُبما سأُطرد لكن لا يمكن أن تمر الأمور كأن شيئا لم يقع"
كوستا: "ركلة جزاء ألفاريز؟ كنت سأُوقّف المباراة ورُبما سأُطرد لكن لا يمكن أن تمر الأمور كأن شيئا لم يقع"

البطولة

timeمنذ 2 ساعات

  • البطولة

كوستا: "ركلة جزاء ألفاريز؟ كنت سأُوقّف المباراة ورُبما سأُطرد لكن لا يمكن أن تمر الأمور كأن شيئا لم يقع"

خرج الدولي الإسباني دييغو كوستا، بتصريحات قوية، بخصوص الجدل الكبير الذي رافق مباراة فريقه السابق أتلتيكو مدريد ضد ريال مدريد، لحساب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا ، بسبب ركلة الجزاء المُلغاة لـ" الروخي بلانكوس". وفي مقابلة له مع " راديو ماركا" الإسباني، عبّر البالغ من العمر 36 عاما، عن أسفه لعدم احتجاج لاعبي أتلتيكو مدريد بشكل كاف على قرار الحكم، بإلغاء ركلة جزاء جوليان ألفاريز، بعدما لمست الكرة قدَم اللاعب الأرجنتيني مرتين. وأشار كوستا، الذي لا يرتبط بأي ناد منذ يناير 2025، إلى أن ركلة الجزاء "المثيرة للجدل"، لعبت دورا حاسما في مجريات المباراة، ولم يتوانَ دييغو عن تقديم رؤيته الخاصة لِما كان سيحدث لو كان حاضرا في اللقاء: " لو كنتُ مُتواجدا بالملعب أو غودين أو راؤول غارسيا، كُنا سنُوقف المباراة". وأضاف: " ربما كنا سنُطرد، لكن المباراة ما كانت لتستمر وكأن شيئا لم يحدث. يجب أن تمتلك شخصية قوية"، وتؤكد هذه التصريحات مجددا الطابع المتمرد الذي لازَم كوستا طوال مسيرته، التي شهدت فترات متعددة مع أتلتيكو مدريد من عام 2007 حتى 2021. يُذكر أن المباراة، كانت قد انتهت حينها بفوز ريال مدريد، بركلات الترجيح على جاره أتلتيكو مدريد (2-4)، بعد انتهاء الوقت الأصلي والشوطين الإضافيين بالتعادل.

ترامب يخطط لاعادة تسمية كرة القدم في امريكا بقرار رئاسي
ترامب يخطط لاعادة تسمية كرة القدم في امريكا بقرار رئاسي

المغرب اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • المغرب اليوم

ترامب يخطط لاعادة تسمية كرة القدم في امريكا بقرار رئاسي

كشف الرئيس الأميركي دونالد ترامب مازحاً أنه قد يصدر أمرًا رئاسياً يُلزم الأميركيين باستخدام مصطلح "فوتبول" بدلًا من "سوكر"، كما هو الحال في معظم دول العالم.وخطف ترامب الأنظار بعد حضوره نهائي كأس العالم للأندية بملعب ميت لايف في نيوجيرسي بأميركا، إذ توج تشيلسي الإنجليزي بعد فوزه 3-0 على باريس سان جيرمان الفرنسي. وجاء تصريح ترامب خلال مقابلة مع شبكة "دازون"، إذ وصف النتيجة بأنها كانت "مفاجأة إلى حد ما". وردًا على سؤال حول إمكانية إصدار أمر رئاسي لتغيير تسمية اللعبة في البلاد، أجاب ترامب ضاحكًا: أعتقد أننا قد نفعل ذلك.وأشار ترامب إلى أن حضوره للنهائي جاء بدعوة من رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم " فيفا" جياني إنفانتينو، الذي وصفه بأنه "صديق قديم"، معربًا عن سعادته بنمو كرة القدم في أميركا.وأضاف الرئيس الأميركي السابق أن الرياضة تملك قدرة استثنائية على توحيد الشعوب، مشيرًا إلى أن كرة القدم تحديدًا، باعتبارها الرياضة الأكثر شعبية على مستوى العالم، "تستطيع جمع الدول المتخاصمة على طاولة واحدة". قد يهمك أيضــــــــــــــا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store