فوز تاريخي للنرويج على سويسرا في «أمم أوروبا للسيدات»
وأصبح منتخب النرويج أول فريق في تاريخ البطولة يحقق الفوز بمباراته الافتتاحية على فريق البلد المنظم، بينما فشل منتخب سويسرا في تحقيق فوزه الأول في بطولة أمم أوروبا منذ عام 2017.
وكرر المنتخب النرويجي بطل العالم مرتين في عامي 1987 و1993، تفوقه على نظيره السويسري للمرة الثالثة هذا العام 2025.
وتقترب إجمالي عائدات البطولة، من 130 مليون يورو (152 مليون دولار)، وهو أكثر من ضعف عائدات نسخة يورو 2022 في إنجلترا.
وتمت مضاعفة الجائزة المالية، إلى 41 مليون يورو (48 مليون دولار) ، بعد أن كانت 16 مليون يورو (75ر18 مليون دولار). ويمكن للبطل أن يحصل على 5 ملايين يورو إضافية (9ر5 مليون دولار) إذا تمكن من الفوز بمبارياته الثلاث في دور المجموعات.
كما تمت مضاعفة حصة الإيرادات المخصصة للأندية التي تسمح للاعباتها بالمشاركة في البطولة لتصل إلى 9 ملايين يورو (5ر10 مليون دولار).
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الشرق السعودية
منذ 4 ساعات
- الشرق السعودية
قبل جوتا.. نجوم كرة قدم فارقوا الحياة بسبب حوادث الطرق
أصيب وسط كرة القدم العالمي بصدمة شديدة بعد وفاة المهاجم البرتغالي ديوغو جوتا نجم فريق ليفربول الإنجليزي إثر حادث سير مفجع في إسبانيا، لتعيد المأساة إلى الذاكرة حوادث مشابهة حصدت أرواح لاعبين سابقين. وفارق جوتا الحياة عن عمر 28 عاماً برفقة شقيقه، بعد أيام قليلة من حفل زفافه، لينضم إلى قائمة حزينة من لاعبي كرة القدم رحلوا عن عالمنا في أوج مسيراتهم. خوسيه أنطونيو رييس نجم ريال مدريد وأرسنال وإشبيلية وأتلتيكو مدريد السابق توفي عام 2019 عن عمر 35 عاماً في حادث سير في إسبانيا، بعد عودته من تدريبات فريقه الأخير إكسترامادورا. أسطورة ريال مدريد توفي عن 37 عاماً بعد حادث مفجع عقب حضور مباراة في سانتياغو برنابيو عام 1992، بعد أشهر قليلة من اعتزال اللعب. جمهور ريال مدريد لم ينس خوانيتو حتى اليوم، ويهتف باسمه في كل مباراة في برنابيو، وبالتحديد في الدقيقة 7 في إشارة إلى رقم قميصه الشهير، لذا ساد اعتقاد بأن روح خوانيتو تحضر دائماً لمساعدة الفريق الملكي وإنقاذه من الهزائم. فريدي رينكون أحد أبرز عناصر الجيل الذهبي لكولومبيا ولاعب وسط ريال مدريد السابق، توفي متأثراً بجراحه في مستشفى بعد حادث سير في بلاده عام 2022. لوري كانينغهام أحد أساطير ريال مدريد أيضاً، فهو اللاعب الوحيد في تاريخ النادي الذي نال تصفيقاً حاراً من جمهور برشلونة في كامب نو خلال كلاسيكو، وأول لاعب من أصحاب البشرة السمراء يمثل منتخب إنجلترا، فارق الحياة بعمر 33 عاماً بسبب حادث سير في مدريد عام 1989. جيمي ديفيز مهاجم مانشستر يونايتد الواعد الذي أعير إلى واتفورد، توفي اثر حادث سير عام 2003 في عمر 21 عاماً، وكرّم نجوم يونايتد ذكراه بارتداء قمصان تحمل اسمه عند التتويج بكأس الاتحاد الإنجليزي بعد أشهر من وفاته. موتجيكا ماديشا مدافع ماميلودي صنداونز ومنتخب جنوب إفريقيا السابق لقي مصرعه بعد حادث مروع عام 2020 في جوهانسبرغ، وكان يبلغ 25 عاماً. فيديريكو بيساني كان مهاجماً واعداً في أتالانتا، اعتبره كثيرون مستقبل هجوم منتخب إيطاليا قبل وفاته في حادث سيارة عام 1997، وقرر ناديه سحب رقمه 14، وأطلق اسمه على مدرج في ملعبه. حوادث طائرات بعيداً عن حوادث الطرق يتذكر الجميع الوفاة المفجعة للمهاجم الأرجنتيني إميليانو سالا في حادث طائرة عام 2019 حين كان متجهاً من فرنسا للتعاقد مع نادي كارديف سيتي، واستغرق البحث عن جثته عدة أسابيع في القنال الإنجليزي. أما أشهر رياضي ضحية لحوادث النقل خارج نطاق كرة القدم فكان أسطورة كرة السلة الأميركي كوبي برايانت عام 2020 عن عمر 41 عاماً اثر تحطم طائرة مروحية كانت تحمل ابنته أيضاً بالقرب من كاليفورنيا.
الشرق السعودية
منذ 5 ساعات
- الشرق السعودية
فرشتابن يحاول التملّص عند سؤاله عن مفاوضات مرسيدس
حاول ماكس فرشتابن بطل العالم لسباقات فورمولا 1 للسيارات التملص عند سؤاله عن حقيقة مفاوضاته مع مرسيدس. ويمتد عقد السائق الهولندي مع رد بول حتى نهاية موسم 2028، لكن يمكنه الرحيل مقابل دفع 100 مليون يورو. وكان يحق لفرشتابن إنهاء عقده مع رد بول بنهاية الموسم الحالي، إذا كان يحتل المركز الرابع في بطولة العالم بانتهاء جائزة إسبانيا الكبرى. لكن بطل العالم أربع مرات يحتل المركز الثالث حالياً بفارق 61 نقطة عن المتصدر، ودخل ممثلوه في مفاوضات مع مرسيدس. وقال فرشتابن لموقع فورمولا 1: "هل هناك أي حقيقة بشأن المفاوضات؟ لكي أكون صادقاً، لا يوجد لدي ما أقوله". وأضاف "كما قلت الأسبوع الماضي للعديد من المقربين، عقدي ممتد مع رد بول، وأركز فقط على أداء السيارة، وتطويرها، وهذا ما نعمل عليه". وسيزيد عدم تجديد مرسيدس عقد سائقه جورج راسل هذا الأسبوع من التكهنات بشأن المفاوضات مع فرشتابن. وزادت حدة التوتر داخل رد بول في الموسم الماضي بعد رفض الشركة رحيل كريستيان هورنر رئيس الفريق على خلفية اتهامه بسلوك مشين تجاه إحدى الموظفات في رد بول. وانتهت التحقيقات بعدم إدانة هورنر، بالإضافة إلى إقالة الموظفة. كما تسببت حالة الغضب تجاه هورنر في رحيل إدريان نيوي مصمم السيارة، والذي انتقل إلى أستون مارتن للإشراف على سيارة موسم 2026.
الشرق الأوسط
منذ 9 ساعات
- الشرق الأوسط
دورة ويمبلدون: ديميتروف يتغلب على موتيه ويبلغ الدور الثالث
مرّ أكثر من 10 سنوات منذ أن بلغ جريجور ديميتروف قبل النهائي الوحيد له في بطولة ويمبلدون للتنس، وفي تلك الفترة بدا الرهان على فوز اللاعب البلغاري الملقب بـ«فيدرر الصغير» بلقب إحدى البطولات الأربع الكبرى منطقيّاً. وبلغ ديميتروف قبل النهائي في بطولتي أميركا المفتوحة وأستراليا المفتوحة بعد ذلك، لكن هذا لم يحدث أبداً مرة أخرى في ويمبلدون، ومع احتلاله المركز الـ19 في التصنيف في بطولة هذا العام، فمن المرجح أنه لن يحدث أبداً. ويظل ديميتروف (34 عاماً) واحداً بين أكثر اللاعبين تميزاً في الأداء بفضل ضرباته الخلفية الرائعة بيد واحدة ولعبه السلس في جميع أنحاء الملعب، وهو ما يُعيد للأذهان كيف كان حال التنس قبل أن يحوّلها اللاعبون الأقوياء إلى معركة من الخط الخلفي للملعب. وأمضى اللاعب البلغاري معظم مسيرته في ظل هيمنة «الثلاثة الكبار»؛ روجر فيدرر، ورافائيل نادال، ونوفاك ديوكوفيتش، وكان النجاح صعب المنال بالنسبة له، إذ فشل في تجاوز قبل النهائي في أي بطولة كبرى. ولكن بالنسبة لأولئك الذين يشعرون بالحنين للمعتزل حالياً وبطل ويمبلدون 8 مرات؛ فيدرر، فإن ديميتروف يقدم بعض المتعة لعشاق التنس، حيث كان الملعب رقم 3 المشمس مكاناً لمباراته مع اللاعب الفرنسي كورنتين موتيه، الخميس. ولم تشعر الجماهير بخيبة أمل، إذ قدّم الثنائي الممتع مباراة مليئة بالفن والأداء الرفيع. ورغم أنه أكبر من منافسه، الذي بلغ أول نهائي له على الملاعب العشبية الشهر الماضي في مايوركا، وخسره أمام الهولندي تالون خريكسبور، بـ8 سنوات، فإن ديميتروف فاز بنتيجة 7-5 و4-6 و7-5 و7-5 ليمدد ظهوره في البطولات الأربع الكبرى إلى 59 مرة على التوالي في أكبر رقم بين اللاعبين الحاليين. ولم تكن المباراة سهلة على الإطلاق للمصنف الثالث عالمياً سابقاً، رغم إطلاقه 64 ضربة ناجحة، واحتاج لبعض المساعدة من منافسه في بعض الأحيان، ولا سيما خطأ مزدوج في ضربة الإرسال من اللاعب الفرنسي في نقطة الفوز بالمجموعة الثالثة. وظلّ موتيه، ذو اللحية والمصنف 69 عالمياً، في المباراة بأداء مذهل في المجموعة الرابعة، وانحنى للجماهير في مرحلة ما بعد اندفاعه للخلف لإعادة كرة ساقطة عالية ليردّها بضربة ساقطة ناجحة من بين ساقيه. وفي النهاية، هيمن أداء ديميتروف الأكثر دقة على المباراة. وكسر بطل ويمبلدون للناشئين عام 2008 إرسال منافسه والنتيجة 5-5 في المجموعة الرابعة، ثم حافظ على إرساله ليصل إلى الدور الثالث للمرة السابعة.
