
هوندا تشرع في تشييد مصنع للدراجات النارية بتركيا
شرعت شركة هوندا اليابانية، أكبر مُصَنِع للدراجات النارية في العالم، في تشييد مصنع لها بولاية إزمير غربي تركيا، بطاقة إنتاجية سنوية تبلغ 100 ألف وحدة.
وذكرت الشركة، في بيان، أنها قررت الاستثمار في مصنع للدراجات النارية في منطقة علي آغا شمالي محافظة إزمير، بهدف دعم النمو في سوق الدراجات النارية وزيادة مبيعات الدراجات النارية العالمية.
وأضافت أن مساحة المصنع تبلغ 100 ألف متر مربع، وستوفر فرص عمل لنحو 300 شخص، بتكلفة إجمالية تبلغ نحو 760 مليون ليرة تركية (نحو 23 مليون دولار).
وأشارت إلى أن المصنع سيبدأ بالإنتاج منتصف العام المقبل، ويهدف إلى تحقيق نمو مستدام في سوق الدراجات النارية ودعم تطوير ثقافة الدراجات النارية في تركيا.
يشار أن هوندا حققت رقمًا قياسيًا بمبيعاتها السنوية في تركيا بلغت 162 ألف دراجات عام 2024.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ ساعة واحدة
- الغد
ترمب يعلن التوصل إلى اتفاق تجاري مع اليابان
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، عن توصّل الولايات المتحدة إلى اتفاق تجاري مع اليابان ينص على فرض رسوم جمركية أميركية بنسبة 15 بالمئة على البضائع اليابانية. اضافة اعلان وفي منشور عبر منصّته "تروث سوشال" للتواصل الاجتماعي، قال ترمب"لقد أبرمنا لتونا اتفاقية ضخمة مع اليابان، ربما تكون أكبر اتفاقية على الإطلاق"، مشيرا إلى أنه بموجب هذه الاتفاقية "ستستثمر اليابان، 550 مليار دولار في الولايات المتحدة التي ستحصل على 90 بالمئة من الأرباح". وأضاف "لعل الأهم من ذلك هو أنّ اليابان ستفتح بلادها للتجارة، بما في ذلك السيارات والشاحنات والأرز وبعض المنتجات الزراعية الأخرى، وغيرها"، لافتا الى ان اليابان ستدفع رسوما جمركية متبادلة للولايات المتحدة بنسبة 15بالمئة. وتعرض ترمب لضغوط لإبرام اتفاقيات تجارية مع شركاء بلاده التجاريين بعد أن وعد بهذه الاتفاقيات قبل الأول من آب، الموعد النهائي الذي حدده قبل زيادة الرسوم الجمركية على الدول التي لا يتم التوصل لاتفاق معها. وتأتي هذه الاتفاقية في أعقاب اتفاقات تجارية أخرى أبرمتها الولايات المتحدة في الأسابيع الأخيرة مع الفليبين وإندونيسيا وبريطانيا وفيتنام.-(بترا)


البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
دبي للاستثمار تحقق زيادة في أرباحها قبل الضريبة لتصل إلى 546.28 مليون درهم خلال النصف الأول من عام 2025
أعلنت دبي للاستثمار، الشركة الاستثمارية الرائدة المدرجة في سوق دبي المالي (DFM)، عن تحقيق أرباح (قبل خصم الضرائب) بلغت 546.28 مليون درهم إماراتي ، وذلك خلال فترة الستة أشهر المنتهية بتاريخ 30 يونيو 2025، مقارنة بـ431.68 مليون درهم خلال الفترة ذاتها من العام الماضي. كما حققت المجموعة أرباح (قبل خصم الضرائب) بلغت 361.39 مليون درهم إماراتي ، وذلك خلال فترة الثلاثة أشهر المنتهية بتاريخ 30 يونيو 2025، مقارنة بـ309.34 مليون درهم خلال الفترة نفسها من العام السابق. ويعزى ارتفاع الربحية إلى الأداء القوي في قطاعات الأعمال الرئيسية للمجموعة، لا سيما على مستوى العقارات والتصنيع. وقد حقق قطاع العقارات أداءً استثنائياً، مستنداً إلى النمو المستمر في عائدات الإيجارات. وارتفع إجمالي أصول المجموعة إلى 22.74 مليار درهم إماراتي بتاريخ 30 يونيو 2025، مقارنة بـ21.10 مليار درهم إماراتي في السنة المنتهية بتاريخ 31 ديسمبر 2024. كما سجلت حقوق ملاك الشركة 13.89 مليار درهم إماراتي بتاريخ 30 يونيو 2025، مقارنة بـ14.11 مليار درهم إماراتي في السنة المنتهية بتاريخ 31 ديسمبر 2024. وحققت المجموعة إجمالي إيرادات بقيمة 1.89 مليار درهم عن الفترة المتتهية بتاريخ 30 يونيو 2025، مقارنة بـ2.03 مليار درهم عن الفترة ذاتها من العام الماضي. وتعليقاً على النتائج، قال خالد بن كلبان، نائب رئيس مجلس الإدارة وكبير المسؤولين التنفيذيين في شركة دبي للاستثمار:" يؤكد الأداء الاستثنائي الذي شهدته دبي للاستثمار في النصف الأول من عام 2025 قوة محفظتها المتنوعة وتركيزها الاستراتيجي على القطاعات ذات القيمة المضافة التراكمية. وتساهم العقارات على نحو رئيسي في تحقيق هذه النتائج، بفضل المحفظة الإيجارية المستقرة والتقدم الذي يتم إحرازه في مشاريع التطوير الواعدة. في الوقت نفسه، استفادت أعمال التصنيع في المجموعة من ارتفاع مستويات الكفاءة التشغيلية وتنامي الطلب على نحو مستمر، ما عزز دورها كركيزة أساسية للنمو." الرؤية المستقبلية واستشرافاً للمستقبل، تتطلع دبي للاستثمار لتسريع وتيرة النمو عبر قطاعاتها الرئيسية، لاسيما القطاع العقاري والخدمات المالية. ومن المتوقع أن يشهد النصف الثاني من عام 2025 تقدماً مستمراً في المشاريع الرئيسية، إذ انطلقت أعمال البناء المبكرة في "أصايل أفنيو" كجزء من مشروع "تلال مردف" في دبي بعد أن تم وضع حجر الأساس في يونيو 2025. ويشهد التسليم التدريجي لفلل مشروع "دانه بيي" في جزيرة المرجان في رأس الخيمة تقدماً مطرداً، ما يؤكد التزام المجموعة بتسليم الوحدات في الوقت المناسب بأعلى مستويات الجودة. كما يستمر التقدم في أعمال "فيوليت تاور" في قرية جميرا الدائرية في دبي، إذ تم الانتهاء من نحو 26% من أعمال البناء، ومن المتوقع أن يتم تسليمه بحلول الربع الثاني من عام 2026. ويعكس نجاح الاكتتاب العام لصندوق المال كابيتال ريت ثقة المستثمرين، بالإضافة إلى تسليط الضوء على القوة الاستراتيجية طويلة الأجل للمجموعة، والهادفة لتوسيع نطاق المنصات المدرة للدخل. ما يعزز مكانة الصندوق لمواصلة التوسع عبر القطاعات المرنة مثل التعليم والرعاية الصحية والعقارات الصناعية. وتستعد دبي للاستثمار لتعزيز حضورها في السوق، والارتقاء بمستويات القيمة للمساهمين، وتقديم عوائد مستدامة على المدى الطويل، وذلك بفضل مجموعة واسعة من المشاريع الرائدة، بالإضافة إلى خطتها الاستراتيجية الواضحة.


الرأي
منذ 4 ساعات
- الرأي
تراجع أرباح أرامكو السعودية 22% في الربع الثاني من 2025
أعلنت شركة أرامكو السعودية الثلاثاء تحقيق أرباح صافية بقيمة 22,67 مليار دولار في الربع الثاني من العام 2025، بتراجع نسبته 22% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، على وقع انخفاض أسعار النفط الخام. وتراجعت أرباح المجموعة العملاقة، سابع أكبر شركة في العالم من حيث القيمة السوقية، والمملوكة بشكل كبير للدولة التي تعد أكبر مصدّر للنفط، للربع العاشر تواليا بعد تحقيقها أرباحا قياسية في 2022. وقالت الشركة في بيان على موقع البورصة السعودية "تداول" إنّ "صافي الدخل بلغ 85 مليار ريال سعودي (22,67 مليار دولار) للربع الثاني من عام 2025، مقارنة مع 109,01 مليار ريال سعودي (29,07 مليار دولار) للربع الثاني من عام 2024"، مشيرة إلى أن سبب ذلك هو "انخفاض أسعار النفط الخام والمنتجات المكررة والكيميائية". كما أعلنت الشركة الثلاثاء تراجع أرباحها في النصف الأول من 2025 بنسبة 13,58% على أساس سنوي. جاء ذلك بعد تراجع أرباح الربع الأول من العام بنسبة 4,6 في المئة مقارنة بالفترة ذاتها من 2024. وحقّقت أرامكو أرباحا قياسية في 2022 بلغت 161,1 مليار دولار بسبب الارتفاع القياسي في أسعار النفط على وقع الحرب في أوكرانيا، ما سمح للسعودية بتسجيل أول فائض بموازنتها منذ نحو عقد، قبل أنّ تتراجع في العاميين التاليين مع تراجع أسعار النفط. وانخفضت أرباح أرامكو الصافية بنسبة 12,39 بالمئة في 2024 مقارنة بالعام 2023، للعام الثاني تواليا، بسبب انخفاض أسعار النفط الخام والكميات المباعة. وخسرت الشركة العملاقة أكثر من 800 مليار دولار من قيمتها السوقية القياسية البالغة 2,4 مليار دولار في 2022. وتراجع سهمها إلى 23,91 ريالا (6,37 دولار) أي بتراجع 25% من سعر طرحها الأول في 2019 و12,2 % من سعر الطرح الثاني في 2024. لا تزال أسعار النفط، البالغة راهنا نحو 70 دولارا للبرميل، منخفضة على الرغم من التوترات التي تهز الشرق الأوسط، بما في ذلك الحرب القصيرة الأمد بين إسرائيل وإيران في حزيران/يونيو. وقال رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين أمين بن حسن الناصر في بيان للشركة إنّ "أساسيات السوق ما زالت قوية، حيث نتوقع أن يرتفع الطلب على النفط في النصف الثاني من 2025 بأكثر من مليوني برميل يوميًا".