logo
كيفية استخدام واتساب بدون فيسبوك أو إنستغرام

كيفية استخدام واتساب بدون فيسبوك أو إنستغرام

أخبارنا١٨-٠٦-٢٠٢٥
هناك العديد من الأسباب التي قد تدفعك للابتعاد عن نظام "ميتا" الذي يضم فيسبوك وإنستغرام، إلا أن واتساب يظل في كثير من المناطق الوسيلة الأساسية للتواصل النصي، ويُعدّ بديلاً ممتازًا للرسائل النصية القصيرة، بفضل توفيره للتشفير الكامل. كما أنه كان أحد الخيارات المفضلة لمشاركة الصور ومقاطع الفيديو غير المضغوطة بين مستخدمي iPhone وAndroid قبل اعتماد شركة Apple لنظام RCS.
ورغم أن فيسبوك، الذي أصبح يُعرف لاحقًا باسم ميتا، استحوذ على واتساب في عام 2014، إلا أن التطبيق لا يتطلب وجود حساب على فيسبوك أو إنستغرام لاستخدامه، بل يكفي إدخال رقم هاتف فعّال.
كيفية إنشاء حساب واتساب بدون فيسبوك أو إنستغرام
لبدء استخدام واتساب:
قم بتنزيل التطبيق على هاتفك الذكي.
افتحه وابدأ عملية التسجيل بإدخال رقم هاتفك.
ستتلقى رمزًا مكونًا من 6 أرقام عبر رسالة نصية أو مكالمة صوتية لتأكيد الرقم.
بعد التفعيل، يمكنك التواصل مع جهات الاتصال الموجودة على هاتفك دون الحاجة لأي حساب على فيسبوك أو إنستغرام.
كيفية ربط واتساب لاحقًا بحسابات ميتا
إذا رغبت لاحقًا في دمج حسابك مع تطبيقات ميتا:
انتقل إلى الإعدادات داخل واتساب.
اضغط على خيار "مركز الحسابات" الذي يظهر مع شعار ميتا.
من هناك، يمكنك اختيار "إضافة حساب فيسبوك" أو "إضافة حساب إنستغرام".
يسمح هذا الربط لميتا بجمع بيانات عبر التطبيقات لتقديم تجربة أكثر تخصيصًا.
كيفية فصل واتساب عن ميتا
يمكنك دائمًا إلغاء ربط واتساب من مركز الحسابات باتباع نفس الخطوات، لكن يجب التنبيه إلى أن البيانات التي تم جمعها قبل الإلغاء ستبقى محفوظة لدى ميتا، رغم توقف المشاركة المستقبلية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زوكربيرغ يقود تحولاً جذرياً في ميتا نحو الذكاء الاصطناعي الفائق
زوكربيرغ يقود تحولاً جذرياً في ميتا نحو الذكاء الاصطناعي الفائق

أخبارنا

timeمنذ 3 ساعات

  • أخبارنا

زوكربيرغ يقود تحولاً جذرياً في ميتا نحو الذكاء الاصطناعي الفائق

أعلن مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، عن إطلاق خطة هيكلة جديدة وجريئة تعيد توجيه الشركة بالكامل نحو تطوير "الذكاء العام الاصطناعي" (AGI)، في خطوة تعكس تحولاً استراتيجياً عميقاً داخل عملاق التكنولوجيا. وجاء في مذكرة داخلية، اطلعت عليها وكالة بلومبرغ، أن جميع فرق الذكاء الاصطناعي في ميتا ستعمل الآن تحت مظلة كيان جديد يُدعى Meta Superintelligence Labs. وقد أسندت مهمة قيادة هذا الكيان إلى ألكسندر وانغ، المؤسس والرئيس التنفيذي السابق لشركة Scale AI، فيما يتولى نات فريدمان، الرئيس السابق لـGitHub، الإشراف على المنتجات والتطبيقات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي. وتُعد هذه الخطوة تتويجاً لسلسلة من التحركات الكبرى التي نفذها زوكربيرغ خلال الأشهر الأخيرة، أبرزها استثمار ميتا نحو 14.3 مليار دولار في شركة Scale AI، مما مهّد الطريق لانضمام وانغ، إلى جانب استقطاب 11 باحثاً بارزاً من شركات كبرى مثل Google DeepMind وAnthropic. وتأتي هذه الإجراءات في ظل سعي ميتا الحثيث لمنافسة كبرى الشركات التقنية مثل OpenAI وغوغل، في سباق تطوير أنظمة ذكاء اصطناعي متقدمة قد تغيّر مستقبل التكنولوجيا العالمية. ويبدو أن زوكربيرغ قرر نقل البوصلة من الميتافيرس إلى الذكاء الفائق، في محاولة لوضع ميتا في طليعة الثورة الرقمية المقبلة. تعكس هذه التحركات المتسارعة عزم ميتا على إعادة تشكيل موقعها في السوق العالمي، وتقديم نفسها كلاعب رئيسي في عصر تقوده الخوارزميات والأنظمة الذكية.

ميتا تدفع مبالغ خيالية لاستقطاب مواهب الذكاء الاصطناعي
ميتا تدفع مبالغ خيالية لاستقطاب مواهب الذكاء الاصطناعي

مراكش الآن

timeمنذ 11 ساعات

  • مراكش الآن

ميتا تدفع مبالغ خيالية لاستقطاب مواهب الذكاء الاصطناعي

يُنفق مارك زاكربرغ مليارات الدولارات لتوسيع فريق 'ميتا' المتخصص بالذكاء الاصطناعي والعودة إلى المنافسة في هذا المجال، لكن هذه الاستراتيجية تثير بعض الشكوك حيال فعاليتها. في منتصف يونيو، لم تتردد إمبراطورية التواصل الاجتماعي الأميركية في إنفاق أكثر من 14 مليار دولار للاستحواذ على حصة 49% في شركة 'سكيل إيه آي' المتخصصة في استخراج البيانات المستخدمة لتطوير نماذج الذكاء الاصطناعي. وكانت المجموعة التي تتخذ من مينلو بارك بولاية كاليفورنيا مقرا، قد تواصلت سابقا، بحسب وسائل إعلام أميركية، مع إيليا سوتسكيفر، المؤسس المشارك لشركة 'أوبن إيه آي'، بالإضافة إلى شركة 'بيربلكسيتي إيه آي' التي تُعتبر نفسها منافسة لغوغل، ومنصة الفيديو الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي 'رانواي'. وبحسب الرئيس التنفيذي لشركة 'أوبن إيه آي' سام ألتمان، فإن 'ميتا' عرضت مكافآت فردية تزيد عن 100 مليون دولار على 'عدد كبير' من موظفي 'أوبن إيه آي' مقابل ضمّهم إلى صفوفها، والمبلغ نفسه تقريبا كراتب سنوي لهم. ووافق أربعة منهم في النهاية على هذا العرض، شأنهم شأن الرئيس التنفيذي لشركة 'سكيل إيه آي' ألكسندر وانغ. وذكرت وسائل إعلام عدة أن زاكربرغ قاد بنفسه هذه الحملة بسبب القلق من تأخر 'ميتا' في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي، على الرغم من استثماراتها التي بلغت عشرات مليارات الدولارات. وقد أتت نتائج 'لاما 4″، أحدث نماذج 'ميتا' الرئيسية للذكاء الاصطناعي، مخيبة للآمال بعد إطلاقه في أوائل أبريل. يحتل هذا النموذج مرتبة متأخرة خلف كل الشركات الأميركية والصينية والفرنسية العملاقة في تصنيف منصة التقييم المستقلة 'ال ام ارينا' LMArena للبرمجة، بل حتى خلف سلفه 'لاما 3' على صعيد واجهة النص. تريد 'ميتا' دمج موظفيها الجدد في فريق جديد مُخصص لتطوير 'الذكاء الخارق'، وهو الذكاء الاصطناعي الذي يفوق القدرات البشرية على الفهم والتأمل. 'نفقات غير مضبوطة' يقول المدون زفي موشوفيتز لوكالة فرانس برس 'أعتقد أنه سينجح في جذب مواهب حقيقية، ولم يكن لديه الكثير من الخيارات، لكن هذا الجانب من الارتزاق يُمثل مشكلة كبيرة، ناهيك عن أن أحدا لا يرغب في العمل' لحساب 'هذه الشركة وهذه المنتجات' إلا مقابل رواتب مرتفعة للغاية. يضيف 'لذا، لا أتوقع أن تنجح' ميتا في الهيمنة على قطاع الذكاء الاصطناعي. في وول ستريت، رغم اقتراب سعر السهم من أعلى مستوياته التاريخية وبلوغ قيمة الشركة في السوق تريليوني دولار، فإن أجواء القلق بدأت بالظهور. يوضح المحلل في 'بيرد' تيد مورتونسون أن 'المستثمرين المؤسسيين يهتمون في المقام الأول بالسيولة' التي تولدها الشركة (التدفق النقدي) 'والإدارة الجيدة لرأس المال'، مضيفا 'وفي الوقت الحالي، لا توجد قوة معادلة' لمارك زاكربرغ. ويقول 'أولئك الذين يملكون الأسهم يحتفظون بها لإعلانات الذكاء الاصطناعي، والتي تتمتع ميتا بمكانة ممتازة فيها'، 'لكنهم قلقون أيضا من رؤية هذه النفقات غير المضبوطة'. خلال مقابلة مع بودكاست 'ستراتشري'، أوضح مارك زاكربرغ أن مجموعته تخطط لاستبدال وكالات التسويق والإعلان بالكامل باستخدام الذكاء الاصطناعي، لتقديم حل جاهز للمعلنين قريبا، وبالتالي إيجاد مصدر دخل جديد. يقول المحلل في 'سي اف ار ايه' CFRA أنجيلو زينو الذي يثق أيضا بالأفق طويل الأجل 'هذا لا يُغيّر من إمكانات الربحية على المدى القصير، لأنه سيوجد المزيد من الفرص ومن الطرق لتحقيق الربح من الذكاء الاصطناعي، سواء من خلال الإعلانات أو الأجهزة المتصلة (النظارات وسماعات الرأس)، أو حتى +لاما+'. وبحسب صحيفة 'نيويورك تايمز'، يُفكّر مارك زاكربرغ مع ذلك في التوقف عن جعل 'لاما' منصة الذكاء الاصطناعي الرائدة لشركة 'ميتا'، حتى لو استلزم ذلك استخدام نماذج منافسة. ويشير الأستاذ في جامعة ولاية بنسلفانيا محمد كانياز إلى أن الذكاء الاصطناعي التوليدي يدخل حاليا مرحلة جديدة عمادها الوكلاء الرقميون، وهي نماذج أصغر حجما قادرة على أداء العديد من المهام بشكل مستقل. ويقول 'هذا يعني أن ميتا قادرة على الازدهار حتى من دون النماذج الأكثر تقدما، إذا كانت تلبي احتياجات سوق محددة'، مثل الإعلانات. أما بالنسبة لـ'الذكاء الخارق'، أو الذكاء الاصطناعي العام حيث يُعادل الأخير البشر ويتفوق الأول عليهم، فيتوقع أنجيلو زينو أنه 'سيتعين علينا الانتظار من ثلاث إلى خمس سنوات على الأقل. لكن يتعين توظيف هؤلاء الأشخاص والاستثمار بكثافة لتوفير الجاهزية عند الانتقال إلى تلك المرحلة'.

'واتس آب' يقدّم حلا ذكيا لمتابعة المحادثات دون قراءتها بالكامل
'واتس آب' يقدّم حلا ذكيا لمتابعة المحادثات دون قراءتها بالكامل

كش 24

timeمنذ يوم واحد

  • كش 24

'واتس آب' يقدّم حلا ذكيا لمتابعة المحادثات دون قراءتها بالكامل

أطلقت "ميتا" ميزة جديدة في "واتس آب" تتيح للمستخدمين تلخيص الرسائل غير المقروءة باستخدام الذكاء الاصطناعي، ما يوفّر طريقة سريعة لمتابعة المحادثات دون الحاجة لقراءتها بالكامل. وتعتمد الميزة، التي أُعلن عنها في منشور رسمي على مدونة "واتس آب"، على تقنيات الذكاء الاصطناعي من ميتا لتوليد ملخصات موجزة للرسائل، تُعرض في نقاط واضحة، بهدف تمكين المستخدم من فهم محتوى الدردشة قبل التفاعل معها تفصيلا. وقالت الشركة: "في بعض الأحيان، تحتاج فقط إلى متابعة رسائلك بسرعة. ولهذا السبب، يسعدنا تقديم "ملخصات الرسائل"، وهي ميزة جديدة تلخص الرسائل غير المقروءة بشكل خاص وسريع". وأكدت ميتا أن الميزة تستخدم ما يعرف بـ"تقنية المعالجة الخاصة" لحماية خصوصية المستخدم، بحيث لا تتمكن جهات الاتصال من معرفة ما إذا كانت رسائلهم قد تم تلخيصها أو عرضها. وفي المرحلة الأولى، ستتوفر الميزة لمستخدمي اللغة الإنجليزية في الولايات المتحدة فقط، على أن تُطرح لاحقا في مزيد من الدول واللغات خلال العام الجاري. وتندرج هذه الميزة ضمن استراتيجية أوسع تعمل عليها ميتا لنشر أدوات الذكاء الاصطناعي عبر منصاتها المختلفة، بعد أن أطلقت روبوتات دردشة تعتمد على الذكاء الاصطناعي في كل من "واتس آب" و"فيسبوك" و"إنستغرام". وفي حديث سابق، أشار مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، إلى إمكانية أن تصبح روبوتات الذكاء الاصطناعي "أصدقاء رقميين" تساعد المستخدمين، خاصة أولئك الذين يعانون من الوحدة أو يفتقرون للدعم النفسي. لكن في المقابل، حذر عدد من الباحثين من مخاطر الاعتماد العاطفي على روبوتات المحادثة، خاصة بالنسبة للمصابين باضطرابات نفسية. وأوضح الدكتور سورين دينيسن أوستيرغارد، أستاذ الطب النفسي في جامعة آرهوس بالدنمارك، أن الذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى ظاهرة جديدة يطلق عليها "ذهان روبوتات الدردشة". وكتب في افتتاحية بمجلة Schizophrenia Bulletin: "قد تقدم روبوتات الدردشة معلومات خاطئة أو مربكة، خاصة لمن يعانون من أمراض عقلية. هؤلاء الأشخاص قد لا يطلبون المساعدة المناسبة بسبب سوء الفهم الناتج عن هذه التفاعلات". وأضاف: "أنا مقتنع بأن الأفراد المعرضين للذهان قد يعانون، أو يعانون بالفعل، من أوهام ناتجة عن تفاعلهم مع روبوتات الدردشة التي تدعمها أنظمة الذكاء الاصطناعي".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store