تراجع سعر الذهب في السوق القطريةبـ 0.90 بالمئة خلال الأسبوع الجاري
قنا
تراجع سعر الذهب في السوق القطرية بنسبة 0.90 بالمئة خلال الأسبوع الجاري، ليصل اليوم إلى 3337.90000 دولار للأوقية، وفقا للبيانات الصادرة عن بنك قطر الوطني.
وأظهرت بيانات بنك قطر الوطني أن سعر أوقية الذهب انخفض عن مستوى 3368.49000 دولار الذي سجله يوم "الأحد" الماضي.
وأشارت إلى تغير أسعار المعادن الثمينة الأخرى على أساس أسبوعي، حيث ارتفع سعر الفضة بنسبة 1.01 بالمئة، ليبلغ 36.39250 دولار للأوقية، مقارنة بـ36.02700 دولار في بداية الأسبوع، كما ارتفع سعر البلاتين بنسبة 8.87 بالمئة، ليصل إلى 1384.85000 دولار للأوقية، مرتفعا من 1271.95260 دولار الذي كان عليه في بداية الأسبوع.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
جريدة الوطن
منذ ساعة واحدة
- جريدة الوطن
ترويج للفرص الاستثمارية بالأسواق الآسيوية
تنظم وكالة ترويج الاستثمار بالتعاون مع هيئة المناطق الحرة – قطر، جولة ترويجية رفيعة المستوى في عدد من أبرز الأسواق الآسيوية، تشمل الصين واليابان، بهدف الترويج للفرص الاستثماريّة في دولة قطر، وتعزيز التواصل مع المستثمرين الدوليين وقادة الأعمال، والشركاء الاستراتيجيين، وأصحاب المصلحة الرئيسيين. تتضمن الجولة سلسلةً من الفعاليات التي تنظمها وكالة ترويج الاستثمار وهيئة المناطق الحرة – قطر للتعريف ببيئة الأعمال الجاذبة في الدولة، وبناء وتقوية العلاقات الاستثماريّة، وبحث مجالات التعاون المشترك، ودعم الشراكات الدولية المستدامة بما ينسجم مع أهداف التنمية طويلة الأمد لاستراتيجية التنمية الوطنية الثالثة. وتشمل الفعاليات اجتماعات ثنائية مُنظمة بين الشركات، وجلسات إحاطة تُسلط الضوء على المزايا التنافسية والفرص الاستثماريّة المتاحة في القطاعات المُستهدفة، بالإضافة إلى موائد مستديرة متخصصة تجمع الجهات المعنية وصنّاع القرار. وتوفّر الجولة للمستثمرين الآسيويين فرصة قيمة لاستكشاف الفرص الواعدة في قطاعات استراتيجية تشمل تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والخدمات اللوجستية، والتصنيع، والخدمات المالية. وفي إطار جهودها لتعزيز الشراكات الاستراتيجية الدولية، تواصل وكالة ترويج الاستثمار التعاون مع كبرى الشركات والمؤسسات الآسيوية، لدعم توسّعها في السوق القطري والأسواق الإقليمية. ومن أبرز الشراكات الـمُعلنة مؤخرًا، توقيع مذكرة تفاهم مع شركة «ليفل إنفينيت» العلامة التجارية العالمية للألعاب الإلكترونية التابعة لمجموعة «تينسنت» الصينيّة. وتهدف هذه الشراكة إلى دعم نمو صناعة الألعاب الإلكترونية في دولة قطر، من خلال تنفيذ مبادرات مشتركة تستفيد من خبرات الشركة وإمكاناتها التقنية، وتطبيق أفضل الممارسات العالمية في هذا القطاع سريع النمو، وتسهيل دخولها إلى السوق القطري لتعزيز بيئة الابتكار والتكنولوجيا في الدولة. وفي خطوة تعكس تنامي جاذبية السوق القطري كمركز أعمال إقليمي، أعلنت «مجموعة كينجدي إنترناشيونال سوفتوير المحدودة»، عن افتتاح مقرها الإقليمي في المناطق الحرة في قطر، إيذانا بدخولها الرسمي إلى أسواق الشرق الأوسط. وجاء هذا التوسع بدعم مشترك من وكالة ترويج الاستثمار، وهيئة المناطق الحرة – قطر، وجهاز قطر للاستثمار، في تأكيد على فعالية الجهود الوطنية المشتركة في استقطاب كبرى الشركات العالمية، ومكانة قطر كمركز إقليمي رائد للتكنولوجيا والابتكار. وشهدت دولة قطر في عام 2024 تدفقات كبيرة من الاستثمارات الأجنبية المباشرة من الصين واليابان، تجاوزت قيمتها الإجمالية 1.4 مليار دولار، أسهمت في خلق أكثر من 600 فرصة عمل ضمن قطاعات استراتيجية، من أبرزها السيارات، والإلكترونيات الاستهلاكية، وخدمات الأعمال، وتكنولوجيا المعلومات.
جريدة الوطن
منذ ساعة واحدة
- جريدة الوطن
فرص واعدة
أثمر التزام قطر تجاه السعي الجاد نحو برنامج أعمال متكامل للتنويع الاقتصادي فتح آفاق واسعة من الفرص المغرية أمام المستثمرين الدوليين، وكان من نتيجة ذلك استقبال دولة قطر العام الماضي تدفقات كبيرة من الاستثمارات الأجنبية المباشرة من الصين واليابان، تجاوزت قيمتها الإجمالية «1.4» مليار دولار، وأسهمت في خلق أكثر من «600» فرصة عمل ضمن قطاعات استراتيجية، من أبرزها السيارات والإلكترونيات الاستهلاكية وخدمات الأعمال وتكنولوجيا المعلومات، وتصدَّرت اليابان، وَفقا للتقرير السنوي الصادر عن وكالة ترويج الاستثمار لعام «2024»، قائمة الدول من حيث حجم الإنفاق الرأسمالي على الاستثمار الأجنبي المباشر، بإجمالي استثمارات بلغ «1.38» مليار دولار، أي ما يعادل «50.2 %» من إجمالي الاستثمارات الأجنبية المباشرة في قطر، ما يعكس التزامها القوي بتوسيع حضورها في القطاعات ذات الأولوية بالدولة. ضمن هذا الإطار نظمت وكالة ترويج الاستثمار في قطر، بالتعاون مع هيئة المناطق الحرة - قطر، جولة ترويجية رفيعة المستوى في عدد من أبرز الأسواق الآسيوية، تشمل الصين واليابان، بهدف استعراض الفرص الاستثمارية في دولة قطر، وتعزيز التواصل مع المستثمرين الدوليين وقادة الأعمال والشركاء الاستراتيجيين وأصحاب المصلحة الرئيسيين، وأوضحت الوكالة أن الجولة الترويجية تتضمن سلسلة من الفعاليات للتعريف ببيئة الأعمال الجاذبة في دولة قطر، وبناء وتقوية العلاقات الاستثمارية، وبحث مجالات التعاون المشترك، ودعم الشراكات الدولية المستدامة، بما ينسجم مع أهداف التنمية طويلة الأمد لاستراتيجية التنمية الوطنية الثالثة. تقدم قطر فرصا واعدة في قطاعات استراتيجية عدة، ما يعكس تنامي جاذبية السوق القطري كمركز أعمال إقليمي، خاصة لجهة تعزيز بيئة الابتكار والتكنولوجيا في الدولة.
العرب القطرية
منذ 2 ساعات
- العرب القطرية
قطر ترغب في استضافة مونديال الأندية 2029
أحمد طارق أكدت تقارير بريطانية أن قطر مهتمة وتسعى لاستضافة نسخة عام 2029 من بطولة كأس العالم للأندية، في خطوة قد تعني نقل البطولة إلى فصل الشتاء، كما حدث مع كأس العالم 2022. وبحسب مصادر صحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد عبّر مسؤولون عن رغبتهم في تنظيم البطولة، خلال الاجتماعات التي جرت في أثناء النسخة الجارية حالياً في الولايات المتحدة. ويُعدُّ ملف قطر محاطاً بجاهزية لوجستية ومناسباً لـ«فيفا»، إذ لا تزال الملاعب التي بُنيت لمونديال 2022 في حالة ممتازة، وتُستخدم 6 منها بانتظام في دوري نجوم قطر، مما يقلل من تكاليف الاستضافة والتنقل للجماهير، ويعزز من جدوى استضافة البطولة من منظورين، اقتصادي وبيئي، يُذكر أن عدداً من مباريات النسخة الحالية في أمريكا عانت من ظروف جوية صعبة، مثل تأجيل لقاء تشيلسي وبنفيكا لساعتين؛ بسبب العواصف، لكن من منظور اقتصادي، قد تكون الأندية الكبرى أقل اعتراضاً. فالنسخة الحالية شهدت جوائز مالية ضخمة، وصلت إلى مليار دولار قيمةً إجماليةً. وقد حصل مانشستر سيتي وحده على 51.7 مليون دولار بمجرد بلوغه دور الـ16، مع فرصة لحصد 74.1 مليون دولار إضافية حال تتويجه، بينما تبلغ جائزة الفوز بالنهائي وحده 40 مليون دولار. كل هذا يجعل المكاسب المالية للبطولة منافسة بقوة لعوائد دوري أبطال أوروبا، الذي حصد باريس سان جيرمان منه قرابة 91 مليون جنيه إسترليني مقابل 17 مباراة، لكن التحدي سيكون في موافقة الدوريات الأوروبية على إيقاف منافساتها خلال فترة الشتاء «فيفا»، الذي منح تنظيم نسخة 2025 للولايات المتحدة دون أي عملية تنافسية، من المتوقع أن يفتح باب الترشح الرسمي لنسخة 2029، في ظل ازدياد عدد الدول المهتمة. إلى جانب قطر، أعلنت كل من إسبانيا والمغرب عن رغبتهما في تنظيم البطولة بشكل منفصل، رغم استعدادهما المشترك لاستضافة كأس العالم 2030، التي ستشهد أيضاً 3 مباريات في أوروغواي والأرجنتين وباراغواي. كما أعلنت البرازيل الأسبوع الماضي رسمياً دخولها المنافسة، عقب لقاء رئيس اتحادها الكروي، سامير شود، رئيس الاتحاد الدولي جياني إنفانتينو في ميامي.
